faras2000
02-07-2006, 01:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين ولاعدوان إلا على الظالمين وصلى الله وسلم على النبي الأمين وعلى آله وصحبه والطيبين وأزواجه الطاهرات أمهات المؤمنين والتابعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ..أما بعد
عن ابن مسعود قال: خير الناس في الفتنة أهل شاء سود يرعين في شعف الجبال ومواقع القطر، وشر الناس فيها كل راكب موضع وكل خطيب مصقع.
عن سحيم بن نوفل قال: قال لي عبد الله بن مسعود: كيف أنتم إذا اقتتل المصلون؟ قلت: ويكون ذلك؟ قال: نعم، أصحاب محمد، قلت: وكيف أصنع؟ قال: كف لسانك واخف مكانك! وعليك بما تعرف ولا تدع ما تعرف لما تنكر.
حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن علي السرابي وهي قرية على باب نهاوند سنة ثمان وتسعين ومائتين قال: سمعت علي بن أبي طالب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا رأيتم الناس قد مرجت عهودهم وخفت أمانتهم فالزم عليك لسانك وخذ ما تعرف ودع ما تنكر! وعليك بأمر الخاصة أي أمر نفسك.
عن حذيفة قال: إن الرجل ليكون في الفتنة وما هو منها
عن حذيفة قال: لا تقوم الساعة حتى يقوم على الناس من لا يزن قشر شعيرة يوم القيامة.
عن حذيفة قال: أتتكم الفتن مثل قطع الليل المظلم يهلك فيها كل شجاع بطل وكل راكب موضع وكل خطيب مصقع
عن حذيفة قال: لو حدثتكم ما أعلم لافترقتم على ثلاث فرق: فرقة تقاتلني، وفرقة لا تنصرني، وفرقة تكذبني.
يا أبا ذر! كيف أنت إذا كنت في حثالة؟ وشبك بين أصابعه، قال: ما تأمرني يا رسول الله؟ قال: اصبر اصبر اصبر! خالقوا الناس بأخلاقهم وخالفوهم في أعمالهم.
وبه نستعين ولاعدوان إلا على الظالمين وصلى الله وسلم على النبي الأمين وعلى آله وصحبه والطيبين وأزواجه الطاهرات أمهات المؤمنين والتابعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ..أما بعد
عن ابن مسعود قال: خير الناس في الفتنة أهل شاء سود يرعين في شعف الجبال ومواقع القطر، وشر الناس فيها كل راكب موضع وكل خطيب مصقع.
عن سحيم بن نوفل قال: قال لي عبد الله بن مسعود: كيف أنتم إذا اقتتل المصلون؟ قلت: ويكون ذلك؟ قال: نعم، أصحاب محمد، قلت: وكيف أصنع؟ قال: كف لسانك واخف مكانك! وعليك بما تعرف ولا تدع ما تعرف لما تنكر.
حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن علي السرابي وهي قرية على باب نهاوند سنة ثمان وتسعين ومائتين قال: سمعت علي بن أبي طالب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا رأيتم الناس قد مرجت عهودهم وخفت أمانتهم فالزم عليك لسانك وخذ ما تعرف ودع ما تنكر! وعليك بأمر الخاصة أي أمر نفسك.
عن حذيفة قال: إن الرجل ليكون في الفتنة وما هو منها
عن حذيفة قال: لا تقوم الساعة حتى يقوم على الناس من لا يزن قشر شعيرة يوم القيامة.
عن حذيفة قال: أتتكم الفتن مثل قطع الليل المظلم يهلك فيها كل شجاع بطل وكل راكب موضع وكل خطيب مصقع
عن حذيفة قال: لو حدثتكم ما أعلم لافترقتم على ثلاث فرق: فرقة تقاتلني، وفرقة لا تنصرني، وفرقة تكذبني.
يا أبا ذر! كيف أنت إذا كنت في حثالة؟ وشبك بين أصابعه، قال: ما تأمرني يا رسول الله؟ قال: اصبر اصبر اصبر! خالقوا الناس بأخلاقهم وخالفوهم في أعمالهم.