أبو عبد الرحمن6
02-06-2006, 10:14 PM
عبد الحميد المهاجر الحسين حجة الله في الأرض الحجة البالغة وزينب لسان هذه الحجة
الحمد لله
قال الله تعالى : ** يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ** النساء 59
فقد أمر الله تعالى في الآية الكريمة بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر منا .
فإن حصل النزاع فأخبرنا الله تعالى بالمخرج
فقال الله تعالى : ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
فإذا حصل نزاع فيكون الرد إلى طريقين لا ثالث لهما .
الأول أن نرد ذلك إلى الله
الثاني أن نرد ذلك إلى الرسول
فلم يجعل لنا طريق ثالثاً نرد ذلك إليه .
بعد هذا .
تأمل معي ما يقوله عبد الحميد المهاجر وهذا الغلو في الحسين وأخته زينب
حيث قال عبد الحميد المهاجر :
http://www.lahdah.net/uploads/6a89835c84.jpg
الحسين حجة الله في الأرض الحسين الحجة البالغة لله وزينب لسان هذه الحجة
حمل الملف الصوتي من هنا
http://www.laaba.com/uploads/76f3b99579.zip
أو من هنا
http://www.lahdah.net/uploads/524844030b.zip
الله سبحانه وتعالى يقول : ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
وعبد الحميد المهاجر يقول : الحسين حجة الله في الأرض الحسين الحجة البالغة لله وزينب لسان هذه الحجة .
ولا شك بأن الحسين رضوان الله عليه قوله له وزنه كغيره من الصحابة والعلماء لكن عند النزاع :
فقال الله تعالى ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
لا طريق ثالث .
أما عند عبد الحميد المهاجر فالحسين هو الحجة البالغة وزينب لسان هذه الحجة .
والله أعلم وأحكم
أبو عبد الرحمن
الحمد لله
قال الله تعالى : ** يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ** النساء 59
فقد أمر الله تعالى في الآية الكريمة بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر منا .
فإن حصل النزاع فأخبرنا الله تعالى بالمخرج
فقال الله تعالى : ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
فإذا حصل نزاع فيكون الرد إلى طريقين لا ثالث لهما .
الأول أن نرد ذلك إلى الله
الثاني أن نرد ذلك إلى الرسول
فلم يجعل لنا طريق ثالثاً نرد ذلك إليه .
بعد هذا .
تأمل معي ما يقوله عبد الحميد المهاجر وهذا الغلو في الحسين وأخته زينب
حيث قال عبد الحميد المهاجر :
http://www.lahdah.net/uploads/6a89835c84.jpg
الحسين حجة الله في الأرض الحسين الحجة البالغة لله وزينب لسان هذه الحجة
حمل الملف الصوتي من هنا
http://www.laaba.com/uploads/76f3b99579.zip
أو من هنا
http://www.lahdah.net/uploads/524844030b.zip
الله سبحانه وتعالى يقول : ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
وعبد الحميد المهاجر يقول : الحسين حجة الله في الأرض الحسين الحجة البالغة لله وزينب لسان هذه الحجة .
ولا شك بأن الحسين رضوان الله عليه قوله له وزنه كغيره من الصحابة والعلماء لكن عند النزاع :
فقال الله تعالى ** فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59
لا طريق ثالث .
أما عند عبد الحميد المهاجر فالحسين هو الحجة البالغة وزينب لسان هذه الحجة .
والله أعلم وأحكم
أبو عبد الرحمن