محمد بن حمد
01-18-2006, 04:54 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
فقد أتهم الروافض أهل السنة والجماعة أنهم يكفرون من خالفهم .. واليوم أيها الإخوة الكرام اليكم وثيقة لشيخهم ومرجعهم ( محمد الشيرازي ) وهو يكفر جميع طوائف الشيعة ( الزيدية ، النصيرية ، الإسماعيلية ، الدروز ) بل ويعدهم في الكفر والضلال مثل النصارى الذين يقولون أن الله ثالت ثلاثة والعياذ بالله .
أقول : إذا كان هؤلاء الشيعة وهم يتفقون مع الإمامية الإثني عشرية في بعض أصول الدين - كفار ومخلدون في النار- فما بالكم بأهل السنة والجماعة الذين يخالفون الروافض في كل شيء فماذا سيكون حكم الإمامية عليهم ؟!! .
http://www.d-sunnah.net/images/sherazi.jpg
http://www.d-sunnah.net/files/u1/up/alshirazi%201.jpg
http://www.d-sunnah.net/files/u1/up/alshirazi%202.jpg
قال المجلسي في {بحار الانوار23/390 ط بيروت}: (أعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين واللائمة من ولده عليهم السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار )
وقال يوسف البحراني في {الحدائق الناضرة 18/53}:
(إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الإسلام بوجه من الوجوه كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب).
وقال عبد الله شبر في {حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 ط بيروت}:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأشهر أنهم كفار مخلدون في النار).
وقال محمد بن حسن النجفي في {جواهر الكلام 6/62}:
(والمخالف لإهل الحق كافر بلا خلاف بيننا كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول الكافي، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين).
وقال عبد الله المامقاني في {تنقيح المقال 1/208 باب الفوائد ط نجف}:
(وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثني عشرياً).
فقد أتهم الروافض أهل السنة والجماعة أنهم يكفرون من خالفهم .. واليوم أيها الإخوة الكرام اليكم وثيقة لشيخهم ومرجعهم ( محمد الشيرازي ) وهو يكفر جميع طوائف الشيعة ( الزيدية ، النصيرية ، الإسماعيلية ، الدروز ) بل ويعدهم في الكفر والضلال مثل النصارى الذين يقولون أن الله ثالت ثلاثة والعياذ بالله .
أقول : إذا كان هؤلاء الشيعة وهم يتفقون مع الإمامية الإثني عشرية في بعض أصول الدين - كفار ومخلدون في النار- فما بالكم بأهل السنة والجماعة الذين يخالفون الروافض في كل شيء فماذا سيكون حكم الإمامية عليهم ؟!! .
http://www.d-sunnah.net/images/sherazi.jpg
http://www.d-sunnah.net/files/u1/up/alshirazi%201.jpg
http://www.d-sunnah.net/files/u1/up/alshirazi%202.jpg
قال المجلسي في {بحار الانوار23/390 ط بيروت}: (أعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين واللائمة من ولده عليهم السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار )
وقال يوسف البحراني في {الحدائق الناضرة 18/53}:
(إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الإسلام بوجه من الوجوه كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب).
وقال عبد الله شبر في {حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 ط بيروت}:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأشهر أنهم كفار مخلدون في النار).
وقال محمد بن حسن النجفي في {جواهر الكلام 6/62}:
(والمخالف لإهل الحق كافر بلا خلاف بيننا كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول الكافي، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين).
وقال عبد الله المامقاني في {تنقيح المقال 1/208 باب الفوائد ط نجف}:
(وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثني عشرياً).