ان الدعم الامريكي المطلق لها والذي يتمثل في الأموال المقدمة للقناة وقيمتها خمسمائة مليون دولار كل خمس سنوات واعطائها
السبق في العالم العربي في الحصول على الاخبارهو التفسير المنطقي للتعتيم على الجريمة التي سوف ترتكبها القناة كل عام.
فعندما تنتهك حقوق الانسان في اي مكان في العالم نجد التصريحات منهالة من كل الدول منها الذي يشجب والذي يدين والذي
يطالب بمحاكمة دولية لكن ان تعلن هذه المحطة بنفسها عن انتهاكها لحقوق الانسان وكأنها تتحدى العالم كله وتعلن سقوط
منظمة الأمم المتحدة فكان يجب ان نبحث عن مدى قوتها وخرقها للقوانين وبالفعل وجدنا تفسيرين لكن الثاني أرجح بكثير من الأول:
الأول:جهلنا بحقوق الانسان في العالم العربي لذلك اتخذنا وليد البراهيم مالك القناة عبيدا لديه يتجول في خصوصياتنا كيفما يشاء.
الثاني:وهو ما نشرته جريدة العرب تايمز الصادرة في الولايات المتحدة عن التقرير السري الخاص بقناة العربية والذي سرب
في الولايات المتحدة.
لقراءة النص الكامل للتقرير ومعرفة الكثير من الأسرار الخاصة بهذه القناة المزيفة وكيف قدمت ولازالت تقدم معلومات مزيفة
للامة العربية لصالح الامريكان يرجى زيارة الموقع التالي:
WWW.ARABTIMES.COM

كنا نتمنى ان نتعرف عليك قبل ان تكتب موضوعا

شكرا لمشاركتي
أنني لا أفضل أن يضيع الوقت هباء بل دائما ما ابحث عن كل جديد واقدم ما عندي من جديد

مرحبا بك في منتدانا

لكن الزائر يسلم اولا

انت قلت مرحبا وانا ارد التحية

اهلاً وسهلاً بالرمح

اين هو المقال