عبد الحميد المهاجر زينب هي باب الله الذي منه يؤتى

الحمد لله

قال الله تعالى ** وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ** البقرة 186

وقال الله تعالى : ** قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون ** الأعراف 29

وقال الله تعالى ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

وقال تعالى ** ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير ** غافر 12

وقال الله تعالى ** وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون ** الزمر 45

وقال تعالى ** ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار ** الزمر 3

وقال تعالى ** وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعوا من دونك فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون ** النحل 86

وقال تعالى ** فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين ** الأعراف 37


وقال الله تعالى ** ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ** يونس 18

وقال تعالى ** قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين ** الأنعام 71

فأمر الله عباده أن يخلصوا له الدعاء ، وألا يدعو من دون الله ما لا ينفهم ولا يضرهم حتى لا يردوا على أعقابهم بعد إذ هداهم الله .

وأخبر عن الذين يدعو ويعبدون غيره أنهم لم يفعلوا ذلك إلا ليقربهم من يدعونه ويعبدون إلا ليقربهم إلى الله زلفى وحتى يكونون شفعاء لهم عند الله ، رغم أن الله أمرهم أن يخلصوا له الدعاء .

وأخبر الله عن هؤلاء الذين يدعون ويعبدون غيره إذا دعي الله وحده كفروا و اشمأزت قلوبهم وإذا ذكر الذين من دون الله إذ هم يفرحون .

فإذا حضر الموت و الحساب انكشف للمخدوعين الأمر فأول من يتبرأ منهم أولئك المدعوين من دون الله حينها يعترفون على أنفسهم أنهم كانوا مشركين كافرين .

بعد هذا .

تأمل معي ما يقوله عبد الحميد المهاجر وأين أوصله غلوه في زينب .

حيث قال عبد الحميد المهاجر :


http://www.9otq8.net/uploads/9otq8-472bf189c1.jpg

قال : اطلب من زينب ما تشاء فهي باب الله الذي منه يؤتى


حمل الملف الصوتي من هنا

http://www.tl3b.com/uploads/01-12-06~6.zip

أو من هنا

http://www.lahdah.net/uploads/36128049ca.zip



الله يأمر الناس بأن يخلصوا له الدعاء وعبد الحميد المهاجر يقول اطلب من زينب ما تشاء فهي باب الله الذي منه يؤتى

تأمل أخي المسلم هذا بتمعن .

هذا والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

بارك الله في جهودك اخي المبارك وننتظر المزيد

ارسلت لك رساله خاصه ارجو ان ترد عليها

اخوك
المحب
سعد بن معاذ

وفيك بارك

أرجو أن يكون جواب الرسالة وصلكم

أبو عبد الرحمن

السلام عليكم

مرحباً بك ابو عبد الرحمن6
اخاً بيننا .. اهلاً بأنضمامك
و بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء
على هذا الموضوع .. جعله الله في ميزان حسناتك

اهديه لجمــيع .. الشيعه الموجودين في المنتدى ..!
و اسأل الله لهم الهدايه

أخوي عبدالرحمن 6 ..

المهاجري قال باب الله ولم يقل الله حتى تثير الفوضى .!!

السيده زينب عليها السلام هي بيننا وبين الله ..

وقد قال سبحانه وتعالى بأننا نتخذ أولياءه ليقربونا من الله زلفى ..

وأسأل الله الهدايه ..

أخوي عبدالرحمن 6 ..

المهاجري قال باب الله ولم يقل الله حتى تثير الفوضى .!!

السيده زينب عليها السلام هي بيننا وبين الله ..

وقد قال سبحانه وتعالى بأننا نتخذ أولياءه ليقربونا من الله زلفى ..

وأسأل الله الهدايه ..

اقول نسيتي هذه الايه

قال تعالى " و اذا سألك عبادي عني فأني قريب اجيب دعوة
الداع اذا دعانِ فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون "

:rolleyes:

وقد قال سبحانه وتعالى بأننا نتخذ أولياءه ليقربونا من الله زلفى

طيب ... هاتي نص الايه

اقول نسيتي هذه الايه



:rolleyes:

كلا لم تنس
هي لا تعرف هذه الآية اصلا

لديها ( نادي عليا مظهر العجائب *** تجده عونا لك في النوائب ) تغنيها عن سؤال الله

الحمد لله

الأخت بنت الهدى وفقه الله لما يحب ويرضى


أخوي عبدالرحمن 6 ..

المهاجري قال باب الله ولم يقل الله حتى تثير الفوضى .!!

السيده زينب عليها السلام هي بيننا وبين الله ..

وقد قال سبحانه وتعالى بأننا نتخذ أولياءه ليقربونا من الله زلفى ..

وأسأل الله الهدايه ..

كيف ياأختاه تقولين هذا

هل قرأت الآيات في بداية الموضوع .

وكيف تقولين إن الله سبحانه وتعالى قال أن نتخذ أولياءه ليقربونا من الله زلفى

فقد :

1 : قلبت معنى الآية كلياً .

قال تعالى ** ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار ** الزمر 3

فهذه حجتك هي نفس حجة الكفار والله يرد عليهم ويقول سبحانه أنه : إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار .


2 : وخالفت قول الله تعالى ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

أين الإخلاص لله إن كان الإنسان يدعو زينب ويطلب من زينب .

أدعوك لتقرأي الآيات القرآنية التي أوردتها في بداية الموضوع .

والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

بارك الله في جهدكم يا اخواني

في هذه الحاله

ننتظر بنت الهدى لتوضح لنا ..

و ننتظرها لتعود للحق و تتراجع عن قولها

و ايضاَ لو سمحتِ بنت الهدى ابتعدي عن العناد ..

لانها نصوص قرآنيه واضحه .. للعاقل ان يميز .. هداكِ الله

عذراً لرفع الموضوع

انما بالفعل دعوة لبنت الهدى للعوده للموضوع

لتنتبه لهذا الامر .. و تفكر قليلاً و بصدق لترى

ما يحمله اتباعهم الاعمى من خطأ

مابالكم تفتحون نفس الموضوع في كل ركن ..( فقط يتغير العنوان ) !!

الله يساعدكم على مابلاكم :)

قال تعالى ""ادعوني استجب لكم ""..

وقال أيضا : ""وابتغوا إليه الوسيلة"" سورة يوسف ..

فنحن نتوسل بهم الى الله .. فهم أولياء الله لو أنك سمعت المحاضرة التي ألقاها بأكملها دون أن يبتر ماهو مكمل لكلام الشيخ لأيقنت الحقيقة التي يضللها أعدائنا ..

سأعطيك مثالا .. عندما تمرض لماذا تذهب الى الدكتور ؟

ألم يقل الله في كتابه (( وإذا مرضت فهو يشفين )) أليس من أسمائه الشافي ؟

أيضاً تلك سنةوسبب تبتغي الحاجات ...ثم ان هذه الأشياء موجودة من زمن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم )وسار عليها جميع الصحابة وجميع المسلمين الى أن جاء ابن تيمية وتلميذه محمد بن عبدالوهاب وغيروا ماغيرو...

ولكن ياجماعة عندي سؤال حول التوحيد طالما كنت أود أن أجد جواباً عندكم :

ما تقولون في الله خالق الكون وصفاته ؟

الحمد لله

الزميلة الفاطمية وفقها الله لما يحب ويرضى

قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59

وقال الله تعالى ** أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ** البقرة 85

فأمرنا الله في حال التنازع أن نرد الأمر إلى الله والرسول ، وتوعد الله من يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض بأشد العذاب .

بعد هذا أقول :

قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون ** المائدة 35

فهل في هذه الآية ما يدل على جواز دعاء الأولياء والصالحين ؟

فالجواب أن المراد بالوسيلة في الآية الكريمة هي الطريق الموصلة إلى الله تعالى ، ولا طريق موصلة إليه عز وجل إلا الطريق التي يحبها الله ويرضى عنها ، وتكون بطاعته وترك معصيته .

فمثلاً قد أمر الله بطلب الرزق ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في طلب الرزق هي السرقة
لأن الله نهى عنها .

كذلك هاهنا قد أمر الله بعبادته وطلب مرضاته ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في عبادة الله وطلب مرضاته هي دعاء غيره واتخاذهم طرق توصل لمرضاته لأن الله نهى عنها

فكما أن السرقة ليست الطريق لطلب الرزق بل يكون ذلك بالطرق المشروعة كالزراعة والتجارة وغير ذلك .

فكذلك دعاء غير الله واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه لأن الله نهى عنها بل تكون بالطرق المشروعة كذكر الله والصلاة والزكاة والصوم والحج وغير ذلك فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .

أما إن قيل ما الدليل على أن الله نهى عن ذلك ؟

فأقول :

1 : قال الله تعالى : ** قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ** آل عمران 31

فهل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من دون الله كالأنبياء مثلاً واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه .

فمعلوم أن العبادات توقفية لا بد فيها من دليل من الله أو رسوله ، وإلا لخرج لنا كل فترة أحد وزاد في الدين أو نقص .

2 : قال الله تعالى : ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

فأمر الله تعالى بدعائه بإخلاص ، وليس في دعاء غيره أي إخلاص .

3 : قال تعالى : ** ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار ** الزمر 3

فالله انتقد من اتخذ من دونه أولياء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، وختم الآية بقوله تعالى ** إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار **

4 : قال الله تعالى : **ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ** يونس 18

فالله انتقد من اتخذ من دونه شفعاء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، واحتج الله عليه بقوله ** قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون **

5 : لو جاز أن تتخذ الوسائل والطرق حتى لو كانت محرمة لجاز لطالب الرزق أن يسرق وذاك أن يزني حتى يقضي شهوته إلى غير ذلك .

فلا بد أن تكون الوسائل مشروعة فيكون الطريق لمرضاته سبحانه بالأمور التي شرعها من ذكر لله وصلاة وزكاة وصيام وحج إلى غير ذلك من الأمور المشروعة فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .

يا مسلمين اتقوا الله إن من يعلم ما هو مقدم عليه يحتار عقله

إما إلى جنة أو إلى نار

وقد قال الله تعالى : ** إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ** النساء 48

وقال تعالى : ** ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون ** التوبة 17

كيف لو دخلت النار ، كم ستبقى سنة سنتان والله لو قلنا مائة سنة فهي ليست بالقليلة بل كثيرة جداً

كيف وهو الخلود إذا فكر فيها الإنسان أصابته القشعريرة أمر رهيب وخطب جلل .

كيف نخاطر بدعاء غير الله بعد هذا .

كيف ونحن لم نخلق إلا لعبادة الله .

قال الله تعالى ** وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ** الذاريات 56

نحن خلقنا لعبادة الله لا للغلو في الحسين وزينب وآل البيت

والحسين وآل البيت رضوان الله عليه وصلوات الله على رسولنا محمد وسلامه عليهم أجمعين

هم فوق رؤوسنا شاء من شاء وأباء من أباء

لكن هذا لا يعني أن نغلو فيهم حتى يصل الأمر إلى دعاءهم والشرك .

فالله الله بعبادة الله ودعاءه وحده بإخلاص كما أمرنا ، فلن تتضرر بذلك ، ولن تبغض آل البيت إذا دعوة الله وحده بل هذا ما أمرك به ربك ، ولو كانوا هنا لأمروا بما في كتاب الله من دعاء الله وحده بإخلاص .

قال الله تعالى : ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

مابالكم تفتحون نفس الموضوع في كل ركن ..( فقط يتغير العنوان )

كلامكِ هذا يحتمل امران

الاول : اما يكون كلامكِ هذا دليل على عدم اطلاعك على ايٍ من المواضيع
مجرد .. رجماً بالغيب . رأيت الموضوع يحمل اسم زينب قلت خلص هذا نفس الموضوع
فبالتالي ... على حسب قولك .. تكرار الموضوع بتغير العنوان ... يعني .. دليل على جهلكِ


الثاني : بأختصار شديد ........ فشلكِ في الحوار و النقاش ...


هذا و الله اعلم

أي الامرين أصح الجواب عندكِ .

[quote=أبو عبد الرحمن6]
الحمد لله

الزميلة الفاطمية وفقها الله لما يحب ويرضى

قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خيراوأحسن تأويلا ** النساء 59


أولا ..قلنا لكم مراراً وتكراراً نحن لانعبد الا الله الواحد الأحد ..

ثانياً .. نحن من نتبع الرسول ونطيعه ونطيع أولي الأمر من بعده..ونحن الشيعةنتميز بأن جميع علمائنا يتبعون محمد النبي ومن بعده علي الوصي وهكذا ذرية بعضها من بعض أما غيرنا فاتخذوا الحكام المنغرسين في الشهوات الخارجون عن أوامر محمد حينما أمرهم باتباع علي والأئمة المعصومين
فنحن نضع دائما القرآن نصب أعيننا فنطابق كل ما قيل من أحاديث مع القرآن فإن كانت مطابقة اتخذناها مسار ًعبر الحياة وإن كانت مخالفة نبذناها وتركناها وراء ظهورنا ..

وقال الله تعالى ** أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ** البقرة 85

أما هذه الآية تنطبق عليكم ..:)

فأنتم من تأخذون من القرآن والأحاديث مايوافق مصالحكم السياسية وتكفرون أوتتجاهلون

الحقائق القرآنية والنصوص التي لا تخدم مصالح حكامكم... فكم زور في أحاديث الرسول من أبو هريرة وغيره الكثير ولكن اتخذتموهم لكم رهبانا وابتعدتم عن نهج أهل البيت ..



فأمرنا الله في حال التنازع أن نرد الأمر إلى الله والرسول ، وتوعد الله من يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض بأشد العذاب .



ليتكم تفعلون ذلك لكنا بألف بخير ..;)

بعد هذا أقول :

قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون ** المائدة 35

فهل في هذه الآية ما يدل على جواز دعاء الأولياء والصالحين ؟

فالجواب أن المراد بالوسيلة في الآية الكريمة هي الطريق الموصلة إلى الله تعالى ، ولا طريق موصلة إليه عز وجل إلا الطريق التي يحبها الله ويرضى عنها ، وتكون بطاعته وترك معصيته .

فمثلاً قد أمر الله بطلب الرزق ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في طلب الرزق هي السرقة
لأن الله نهى عنها .

كذلك هاهنا قد أمر الله بعبادته وطلب مرضاته ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في عبادة الله وطلب مرضاته هي دعاء غيره واتخاذهم طرق توصل لمرضاته لأن الله نهى عنها

فكما أن السرقة ليست الطريق لطلب الرزق بل يكون ذلك بالطرق المشروعة كالزراعة والتجارة وغير ذلك .

فكذلك دعاء غير الله واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه لأن الله نهى عنها بل تكون بالطرق المشروعة كذكر الله والصلاة والزكاة والصوم والحج وغير ذلك فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .

أما إن قيل ما الدليل على أن الله نهى عن ذلك ؟

فأقول :

1 : قال الله تعالى : ** قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ** آل عمران 31

فهل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من دون الله كالأنبياء مثلاً واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه .

فمعلوم أن العبادات توقفية لا بد فيها من دليل من الله أو رسوله ، وإلا لخرج لنا كل فترة أحد وزاد في الدين أو نقص .

2 : قال الله تعالى : ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

فأمر الله تعالى بدعائه بإخلاص ، وليس في دعاء غيره أي إخلاص .

3 : قال تعالى : ** ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار ** الزمر 3

فالله انتقد من اتخذ من دونه أولياء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، وختم الآية بقوله تعالى ** إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار **

4 : قال الله تعالى : **ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ** يونس 18

فالله انتقد من اتخذ من دونه شفعاء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، واحتج الله عليه بقوله ** قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون **



ياأخ هذه الآيات تقصد من يعبدون العجل و وقد أشركوا في عبادة الله ..أما نحن فلا نتخذ أحداً مع الله ماذنبنا ان كنتم لا تفقهون ....:confused:

5 : لو جاز أن تتخذ الوسائل والطرق حتى لو كانت محرمة لجاز لطالب الرزق أن يسرق وذاك أن يزني حتى يقضي شهوته إلى غير ذلك .


هذه أمثلة واهية لادخحل لها في االتوسل بأولياء الله ..
وهذا دليل على أنكم لا تفهمون أدعيةالتوسل على حقيقتها عند الشيعة

فلا بد أن تكون الوسائل مشروعة فيكون الطريق لمرضاته سبحانه بالأمور التي شرعها من ذكر لله وصلاة وزكاة وصيام وحج إلى غير ذلك من الأمور المشروعة فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .


هذه الأعمال واجبة على المسلم ان لم تفعلها لن يقبل الله منك عمل ولن تنفعك شفاعة الشافعين ..
أما التوسل فهو من الأعمال المستحبة .. فلا تخلط الأمور ..هداك الله
وهناك أيضاً دعاء يردده السنة والشيعة يوضح أن ا لتوسل مباح
و هذا الدعاء ..
(اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمد الوسيلة والفضيله ..الخ) مذا تفسر هذه الكلمة في الدعاء هل ترددونها دون أن تعو معناها؟؟
اليس محمد هو وسيلة الى الله ؟ وهناك آيات في القرآن تدل على اباحة التوسل وسوف أجمع منها لترى بنفسك ..

بسم الله الرحمان الرحيم
اليس النبي واسطة للفيض اللهي ، و لو لم يكن هنالك حاجة للواسطة لكان الله بلغنا مباشرة
و لكن لضعفنا و عدم وجود قابلية عندنا لتلقي هذا الفيض مباشرة فكان النبي واسطة لهذا الفيض باذن الله
اذن بالمبدا لا اشكال في وجود الواسطة و الوسيلة الى الله باذنه.
لكن من يدعي الوسيلة او يدعي اي شىء مستقلا عن الله و غير خاضع للجبروت اللهي و للحكم الرباني فهذا عين الشرك.
فمثلا :اولاد النبي يعقوب عندما اذنبوا طلبوا من اباهم ان يستغفر له الله ، و قد استغفرا الله لهم .
فكان وسيلة لديهم لغفر ذنوبهم.
و افضلية الانبياء و الائمة و الاولياء بسبب قربهم من الله.
و من يدعي ان الله بعيد عن الخلق و ان الله يحتاج الى وسيلة فهو مشرك .
و لكن ان ياذن الله بالوسيلة اليه و تكون سبب في قرب الخلق اليه و ذلك بسبب بعد الخلق هم عن الله ، فالله قريب من جميع الخلق بنفس القرب و لكن نحن بسبب ذنوبنا نكون بعيدين عن الله ، و هذا عين التوحيد.فكل شىء باذن الله
فالدعاء وسيلة و الصلاة وسيلة و الاعمال الحسنة وسيلة و الانبياء و الاولياء و الائمة...

و الايات الشريفة :
قال الله تعالى (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). (سورة المائدة: 35) فقد أمر سبحانه بابتغاء الوسيلة أي بالبحث عنها ومعرفتها للتوسل بها إلى الله تعالى ، فهي تدل على مشروعية أصل التوسل إليه تعالى بل وجوبه للأمر به .

وكلمة (الوسيلة) في الآية مطلقة ، تشمل التوسل بالأعمال الصالحة والأولياء الصالحين . وقد حاول ابن تيمية وأتباعه أن يضيقوا إطلاقها ويحصروا مدلولها بالتوسل بالأعمال دون الأشخاص ، ثم قالوا إنها تشمل الأشخاص الأحياء دون الأموات لأنهم لاينفعون ! ولا دليل لهم على ذلك إلا الإستحسان والتحكم !

وكذلك قوله تعالى عن أولاد يعقوب عليه السلام : (قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ) (سورة يوسف: 97) ، وغيرها ممادل على مشروعية التوسل .
وقال تعالى: (أولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً ) . (سورة الإسراء ـ 57)
فقد دلت الآية على مشروعية أصل التوسل ، ومدحت المتوسلين بأنهم يبحثون عن الوسيلة الأقرب إلى الله تعالى ، ونحن نقول إن أقرب الناس وسيلة إلى الله تعالى هم محمد وأهل بيته الطاهرون فالتوسل بهم مشروع

في سنن الترميذي (باب دعوات رسول الله ، دعوة الضيف )
اقرا الحديث :

‏حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن عمر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي جعفر ‏ ‏عن ‏ ‏عمارة بن خزيمة بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن حنيف ‏
‏أن رجلا ‏ ‏ضرير البصر ‏ ‏أتى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ادع الله أن يعافيني قال ‏ ‏إن شئت دعوت وإن شئت صبرت فهو خير لك قال ‏ ‏فادعه قال فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك ‏‏ محمد ‏‏ نبي الرحمة ‏ ‏إني ‏‏ توجهت بك ‏ ‏إلى ربي في حاجتي هذه ‏‏ لتقضى ‏ ‏لي اللهم ‏ ‏فشفعه ‏ ‏في ‏
‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث ‏ ‏أبي جعفر وهو الخطمي ‏ ‏وعثمان بن حنيف ‏ ‏هو أخو ‏ ‏سهل بن حنيف
!!!!!

############################

################################


نحن طالبناك اكتب موضوعا واحدا للنقاش اما تنسخ لي من منتديات الرافضه وتلصق في منتدانا

فناسف سنحذف اي موضوع لا يكون لنقاش


يلاحظ انك تتخبط وتنسخ عدة مواضيع لماذا تضيع وقتنا


مشرف صوت العقائد
سعد بن معاذ

############################

################################


نحن طالبناك اكتب موضوعا واحدا للنقاش اما تنسخ لي من منتديات الرافضه وتلصق في منتدانا

فناسف سنحذف اي موضوع لا يكون لنقاش


يلاحظ انك تتخبط وتنسخ عدة مواضيع لماذا تضيع وقتنا


مشرف صوت العقائد
سعد بن معاذ

############################

################################


نحن طالبناك اكتب موضوعا واحدا للنقاش اما تنسخ لي من منتديات الرافضه وتلصق في منتدانا

فناسف سنحذف اي موضوع لا يكون لنقاش


يلاحظ انك تتخبط وتنسخ عدة مواضيع لماذا تضيع وقتنا


مشرف صوت العقائد
سعد بن معاذ

الحمد لله

الزميلة الفاطمية وفقها الله لما يحب ويرضى

قال تعالى ** قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله لما جاءني البينات من ربي وأمرت أن أسلم لرب العالمين ** سورة غافر 66

فسمى الدعاء عبادة ، فصرف الدعاء لزينب وغيرها عبادة .

جاء في كتاب الكافي الجزء الثاني
كتاب الدعاء
( باب )
* ( فضل الدعاء والحث عليه ) *
1 علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن زرارة
عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن الله عزوجل يقول : " إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين " قال : هو الدعاء وأفضل العبادة الدعاء

وأيضاً : جاء في كتاب الكافي الجزء الثاني
5 علي بن إبراهيم ، عن ابيه ، عن حماد بن عيسى ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : سمعته يقول : ادع ولا تقل : قد فرغ من الامر فإن الدعاء هو العبادة إن الله عزوجل يقول : " إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيد خلون جهنم داخرين " وقال : " ادعوني أستجب لكم ( 2 ) " .

والعبادة لا ينبغي أن تصرف إلا لله .
قال الله تعالى : ** إياك نعبد وإياك نستعين ** الفاتحة 5


إذاً فكل عبادة تصرف لغير الله سواء أكان عجلاً أم عيسى صلى الله عليه وسلم أم الملائكة أم الأولياء فينطبق عليهم هذا الرد .





قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون ** المائدة 35

فهل في هذه الآية ما يدل على جواز دعاء الأولياء والصالحين ؟

فالجواب أن المراد بالوسيلة في الآية الكريمة هي الطريق الموصلة إلى الله تعالى ، ولا طريق موصلة إليه عز وجل إلا الطريق التي يحبها الله ويرضى عنها ، وتكون بطاعته وترك معصيته .

فمثلاً قد أمر الله بطلب الرزق ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في طلب الرزق هي السرقة
لأن الله نهى عنها .

كذلك هاهنا قد أمر الله بعبادته وطلب مرضاته ، فليس لأحد أن يقول ستكون وسيلتي وطريقتي في عبادة الله وطلب مرضاته هي دعاء غيره واتخاذهم طرق توصل لمرضاته لأن الله نهى عنها

فكما أن السرقة ليست الطريق لطلب الرزق بل يكون ذلك بالطرق المشروعة كالزراعة والتجارة وغير ذلك .

فكذلك دعاء غير الله واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه لأن الله نهى عنها بل تكون بالطرق المشروعة كذكر الله والصلاة والزكاة والصوم والحج وغير ذلك فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .

أما إن قيل ما الدليل على أن الله نهى عن ذلك ؟

فأقول :

1 : قال الله تعالى : ** قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ** آل عمران 31

فهل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من دون الله كالأنبياء مثلاً واتخاذهم طرق توصل لمرضاته سبحانه .

فمعلوم أن العبادات توقفية لا بد فيها من دليل من الله أو رسوله ، وإلا لخرج لنا كل فترة أحد وزاد في الدين أو نقص .

2 : قال الله تعالى : ** فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ** غافر 14

فأمر الله تعالى بدعائه بإخلاص ، وليس في دعاء غيره أي إخلاص .

3 : قال تعالى : ** ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار ** الزمر 3

فالله انتقد من اتخذ من دونه أولياء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، وختم الآية بقوله تعالى ** إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار **

4 : قال الله تعالى : **ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ** يونس 18

فالله انتقد من اتخذ من دونه شفعاء ليقربوهم إلى الله زلفى وسمى فعلهم عباده لأولئك ، واحتج الله عليه بقوله ** قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون **

5 : لو جاز أن تتخذ الوسائل والطرق حتى لو كانت محرمة لجاز لطالب الرزق أن يسرق وذاك أن يزني حتى يقضي شهوته إلى غير ذلك .

فلا بد أن تكون الوسائل مشروعة فيكون الطريق لمرضاته سبحانه بالأمور التي شرعها من ذكر لله وصلاة وزكاة وصيام وحج إلى غير ذلك من الأمور المشروعة فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها .



أما القول بأن هذه أمثلة واهية ...

فهذه دعوى والدعوى لابد أن تكون لها بينات .

قلت سابقاً وأعيد ذلك وأضيف عليه أنه لا بد أن تكون الوسائل مشروعة من الأعمال الواجبة و المستحبة فيكون الطريق لمرضاته سبحانه بالأمور التي شرعها من ذكر لله وصلاة وزكاة وصيام وحج إلى غير ذلك من الأمور المشروعة ، من الأعمال الواجبة و المستحبة فهذه الوسيلة التي ينبغي أن نبتغيها

أما المراد بالوسيلة فقد جاء في صحيح مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه وسلم بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة

أعتذر للتأخر عن الرد

والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن