fakher
12-07-2005, 11:30 AM
رد عامر أرناؤوط وهو أحد أعضاء حركة التوحيد الإسلامي (مجلس القيادة) على ما ورد في تصريح الشاهد السوري في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري "هسام هسام".
وقال الأرناؤوط: (أن هسام قد أدلى بكل صراحة ووضوح بشهادة زور بغض النظر عن أسباب ذلك، وأضاف : لقد كنت ممن سماهم "هسام" علنا وصراحة وباسم ثلاثي واضح هو "عامر أمين أرناؤوط" في تصريحه الذي قال أنه طلب منه من قبل الرائد سمير شحادة رئيس فرع المعلومات في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ومن الصحافي فارس خشان وهذا على حد زعم وقول "هسام".
ولكم أحزنني وآلمني كثيراً أن يبرأني شخص لا أعرفه من تهمة لم أفعلها، وهذا شيء مفرح ومبكٍ في آن واحد).
وعبر عامر أرناؤوط عن استغرابه لدى استدعائه من قبل فرع المعلومات في المديرية العامة في بيروت واستجوابه في قضية اغتيال الرئيس الحريري وسؤاله عن علاقته مع ماهر الأسد وعدد من الضباط السوريين في سوريا واللواء جميل السيد والزيارة المزعومة للقصر الجمهوري وتعليقه على الشريط المصور الذي عرض على شاشة الجزيرة.
أضاف أرناؤوط :(لقد تقدمت وبعد استشارات عديدة وتريث لاستجلاء المواقف بعد مقابلة الشاهد هسام هسام عبر محامي الشخصي الأستاذ زكي زكريا لدى النيابة العامة التمييزية بإخبار بتاريخ 2/12/2005 ذكرت فيه أنه انطلاقاً من أقوال الشاهد هسام هسام يتبين أنه أقدم على ارتكاب شهادة زور بفعل أصلي وبتحريض واشتراك من قبل الرائد سمير شحادة والصحفي فارس خشان المذكورين في مقابلة "هسام" والذين طلبا منه بحسب مقابلته ذكر اسمي في شهادته وأني كنت متواجداً في مكان الجريمة.
كذلك تبين لنا أن جريمة أخرى قد ارتكبت - إن صحت رواية هسام - من قبل الرائد شحادة والصحفي خشان باستعمالهما سلطتهما ونفوذهما بشكل غير مباشر ليضللا التحقيق وليحرفاه عن مساره الحقيقي وليعوقا تطبيق القوانين ويلحقا بي أشد الضرر ويورطانني في حادثة اغتيال الرئيس الحريري رحمه الله ظلماً وعدواناً وافتراءً)
وقال الأرناؤوط: (أن هسام قد أدلى بكل صراحة ووضوح بشهادة زور بغض النظر عن أسباب ذلك، وأضاف : لقد كنت ممن سماهم "هسام" علنا وصراحة وباسم ثلاثي واضح هو "عامر أمين أرناؤوط" في تصريحه الذي قال أنه طلب منه من قبل الرائد سمير شحادة رئيس فرع المعلومات في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ومن الصحافي فارس خشان وهذا على حد زعم وقول "هسام".
ولكم أحزنني وآلمني كثيراً أن يبرأني شخص لا أعرفه من تهمة لم أفعلها، وهذا شيء مفرح ومبكٍ في آن واحد).
وعبر عامر أرناؤوط عن استغرابه لدى استدعائه من قبل فرع المعلومات في المديرية العامة في بيروت واستجوابه في قضية اغتيال الرئيس الحريري وسؤاله عن علاقته مع ماهر الأسد وعدد من الضباط السوريين في سوريا واللواء جميل السيد والزيارة المزعومة للقصر الجمهوري وتعليقه على الشريط المصور الذي عرض على شاشة الجزيرة.
أضاف أرناؤوط :(لقد تقدمت وبعد استشارات عديدة وتريث لاستجلاء المواقف بعد مقابلة الشاهد هسام هسام عبر محامي الشخصي الأستاذ زكي زكريا لدى النيابة العامة التمييزية بإخبار بتاريخ 2/12/2005 ذكرت فيه أنه انطلاقاً من أقوال الشاهد هسام هسام يتبين أنه أقدم على ارتكاب شهادة زور بفعل أصلي وبتحريض واشتراك من قبل الرائد سمير شحادة والصحفي فارس خشان المذكورين في مقابلة "هسام" والذين طلبا منه بحسب مقابلته ذكر اسمي في شهادته وأني كنت متواجداً في مكان الجريمة.
كذلك تبين لنا أن جريمة أخرى قد ارتكبت - إن صحت رواية هسام - من قبل الرائد شحادة والصحفي خشان باستعمالهما سلطتهما ونفوذهما بشكل غير مباشر ليضللا التحقيق وليحرفاه عن مساره الحقيقي وليعوقا تطبيق القوانين ويلحقا بي أشد الضرر ويورطانني في حادثة اغتيال الرئيس الحريري رحمه الله ظلماً وعدواناً وافتراءً)