بشرى
12-15-2002, 06:05 AM
البرد هو عدوى كثيرة الشيوع تصيب المسالك الأنفية العليا، فتسبب سيلانا من الأنف وعطسا وألما في الرأس ودمعا في العينين وشعورا بالخمول وفقدان النشاط، بل ارتفاعا في الحرارة أحيانا وانسداد المنخرين. وقد يمتد الإلتهاب إلى الحلق مسببا ألم الحلق والسعال وتبلدا في حاستي الشم والذوق.
وهو ينتج من فيروسات عديدة لا يقل عددها عن العشرين وهي سريعة الشم والذوق. وهو ينتج من فيروسات عديدة لا يقل عددها عن العشرين وهي سريعة الإنتقال من شخص إلى آخر بالملامسة أو الرذاذ الناشئ عن العطاس والسعال. فإذا قلت مناعة الجسم لسبب ما، وانتقلت إليه هذه الفيروسات أو بعضها، أصيب بالبرد. ولا تنفع المضادات الحيوية antibiotiques في القضاء على هذه الفيروسات.
مدة العدوى: تستغرق الإصابة بالبرد عدة أيام وتختفي أعراضها تدريجيا. وقد تشتد الإصابة فتمتد من 7 أيام إلى 14 يوما فإذا استمرت الأعراض المذكورة في المقدمة وجبت مراجعة الطبيب فقد تكون أعراض حساسية allergies أو التهاب بالأنف...
العلاج:
زيادة ساعات الراحة والنوم.
لزوم الدفء قدر الإمكان.
الإكثار من شرب السوائل.
الإستنثار برفق لئلا تندفع العدوى إلى جيوب الأنف وإلى الأذنين
قد ينصح الطبيب استعمال مضاداتا حيوية لمنع المضاعفات المرافقة للبرد من التمادي وليس لعلاج البرد.
وهو ينتج من فيروسات عديدة لا يقل عددها عن العشرين وهي سريعة الشم والذوق. وهو ينتج من فيروسات عديدة لا يقل عددها عن العشرين وهي سريعة الإنتقال من شخص إلى آخر بالملامسة أو الرذاذ الناشئ عن العطاس والسعال. فإذا قلت مناعة الجسم لسبب ما، وانتقلت إليه هذه الفيروسات أو بعضها، أصيب بالبرد. ولا تنفع المضادات الحيوية antibiotiques في القضاء على هذه الفيروسات.
مدة العدوى: تستغرق الإصابة بالبرد عدة أيام وتختفي أعراضها تدريجيا. وقد تشتد الإصابة فتمتد من 7 أيام إلى 14 يوما فإذا استمرت الأعراض المذكورة في المقدمة وجبت مراجعة الطبيب فقد تكون أعراض حساسية allergies أو التهاب بالأنف...
العلاج:
زيادة ساعات الراحة والنوم.
لزوم الدفء قدر الإمكان.
الإكثار من شرب السوائل.
الإستنثار برفق لئلا تندفع العدوى إلى جيوب الأنف وإلى الأذنين
قد ينصح الطبيب استعمال مضاداتا حيوية لمنع المضاعفات المرافقة للبرد من التمادي وليس لعلاج البرد.