بما أن أحدا لم يكتب بعد في المنتدى ان الشيخ أكرم خضر رحمه الله قد انتقل إلى جوار ربه... فسأكتب أنا..
عظم الله أجركم.. ورحمه الله رحمة واسعة

إنا لله وإنا إليه راجعون
يذهب الرجال واصحاب المواقف ونحن لا زلنا نتجادل هنا

هلا رفقنا بأنفسنا قليلاً وتفكرنا فيما يجب ان نحققه كي نحجز لأنفسنا مكاناً في تاريخ هذا العالم وفي العالم الآخر؟
رحمك الله يا رفيق العمر ورحم الله رفيق عمرك وغفر لكم وثبتنا من بعدكم

لا زلت اذكر وقع الخبر الأول علينا يوم كنت في الجامعة الأمريكية في بيروت والآن اتاني الخبر في نفس الوقت تقريباً وللأسف لا يمكنني ان انتقل كي اشهد تشييعك يا سيد الكلمة وصاحب المواقف المشرفة

اصدقاء العمر ولوا وغابوا :(

صديق العمر ودعنا وغاب ...

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته

انا لله وانا اليه راجعون

http://www.saowt.com/akram.ram

إنا لله وإنا إليه لراجعون .
نسأل الله أن يغفر له ويسكنه فسيح جناته .

............ السلام عليكم .........




......... إنا لله وإنا إليه راجعون ......... رحمه الله وأدخله فسيح جنانه .......!!!.......


سلامي اليك
lady hla
القدس

عظم الله اجركم

شكر الله سعيكم

اللهم آنس وحشته وجميع موتى المسلمين....

اللهم كن لنا حين نوسد في التراب...

انا لله وانا اليه راجعون

اللهم آنس وحشته وجميع موتى المسلمين....

اللهم كن لنا حين نوسد في التراب...

انا لله وانا اليه راجعون

اللهم آمين

انا لله و انا اليه راجعون

تشييع الشيخ أكرم خضر في طرابلس
Friday 02nd of December 2005 18:31
جريدة السفير 2/12/2005 فقدت الساحة الاسلامية في لبنان عموماً وفي الشمال وطرابلس بشكل خاص، وجها بارزا من وجوهها، هو الداعية الشيخ الشاعر المحامي أكرم خضر، أحد أبرز الناشطين في العمل الإسلامي وفي مجالي الدعوة والارشاد، والمدافعين عن القضايا الاسلامية ، لا سيما قضية الموقوفين في أحداث الضنية ومتفرعاتها.
الشيخ الراحل أكرم خضر من مواليد اللقلوق عام 1943، نشأ في قضاء البترون، وتلقى علومه في ثانوية المقاصد، وعمل مدرسا فيها، ومن ثم مديرا لها في العام 1973. درس الشريعة والمحاماة، وانتسب الى نقابة المحامين في طرابلس. تولى الإمامة والخطابة في المسجد الحميدي، بتكليف من دار الفتوى في الثمانينات. نشط في العمل الاسلامي الجهادي، الى جانب رفيق دربه أمير حركة التوحيد الاسلامي الراحل الشيخ سعيد شعبان. دافع عن العديد من القضايا الاسلامية ونجح في الحصول على رخصة لإذاعة <<صوت الحق>> صوت التوحيد الاسلامي. ودافع عنها بنفسه، عند اقتحامها لإغلاقها، في العام 1997. وعمل بعد ذلك على تأمين رخصة لها دفاعاً عن حقها بالبث وفي إيصال صوت الاسلام.
عرفته المنابر خطيباً وشاعراً في مناسبات عديدة، حرّك خلالها الشارع الاسلامي، لا سيما في القضية الفلسطينية، حرب البوسنة، غزو أفغانستان والعراق. شارك في مؤتمرات خارجية ودولية، له العديد من المحاضرات والندوات.
إطمأن الشيخ خضر الى انتهاء ملف موقوفي أحداث الضنية، الذي شغل كل وقته طيلة السنوات الخمس الماضية. وبعد مشاركته في المهرجان التكريمي الذي أُقيم لهم في الميناء، عقب خروجهم من السجن، استسلم للمرض الذي أقعده، الى أن وافته المنية، صباح أمس، في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت. ونعته الهيئات الإسلامية في لبنان، نقابة المحامين في الشمال وحركة التوحيد الاسلامي. ونُقل عصر أمس الى طرابلس، حيث سُجّي جثمانه على حمّالة ولفّ براية <<لا إله إلا الله>> وصلّي عليه في الجامع المنصوري الكبير، في حضور عدد من المشايخ والعلماء ومسؤولي الحركات والتنظيمات والجمعيات الإسلامية وحشد من أبناء المدينة. وانطلق موكب التشييع من الجامع المنصوري سيرا على الأقدام، الى مدينة الميناء مخترقاً شوارع: السراي العتيقة، المالية، ساحة التل، الروكسي، شارع المصارف، ساحة السلطي، طريق المنلا، طريق الميناء، المحطة، الكورنيش البحري وصولاً الى مقبرة مسجد عثمان بن عفان، حيث ووري الثرى.

جزاك الله خيراً اخي الأخضر ورحم الله الشيخ واسكنه فسيح جناته

كان مجاهداً حقاً

أعظم الله أجركم وغفر للفقيد المجاهد..

شكر الله سعيكم