http:[email protected]@.1dd860 88

بيانٌ من تنظيم القاعدة حول تفاصيل غزوة الأنصار في عمّان

بسم الله الرحمن الرحيم يا ربّ سدد الرمي وثبت الأقدام الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:

ففي الوقت الذي يحاول فيه الكفر أن ينفخ أوداجه، ويلملم فيه شتات دولة الردّة في بلاد الرافدين والتي بدأت تتسرب من بين أصابعه وأصابع الأقزام أذنابه ومطاياه...

وفي الوقت الذي بانت فيه ملامح المؤامرة التي يرادُ لها أن تمرّ على أشلاء ودماء وأعراض المسلمين أهل السنّة التي استبيحت للصليبيين، ليُبيحها لِعبيدِه أحفاد ابن العلقمي، على مرأى ومسمع الأوغاد في جامعة الحكومات العربية، راعية مؤامرة "دايتون" الجديدة لإنقاذ السيّد الأمريكي...

وفي الوقت الذي علا فيه نشاز فاقدي الغيرة، من الدعاة على أبواب جهنّم، خُبالة المحسوبين على أهل السنّة للثأر لأعراضهم! والانتقام لدمائهم! عبر اعتناق الدين الأمريكي الجديد "الديمقراطية"، والتوجه لصناديق "الانتخابات" بحماية المجرم الصليبي نفسه!...

وفي الوقت الذي انبرى أسدُ الشّرى للثأر لأهل السنّة في القائم وغيرها، بعد أن توارى المتخاذلون، وخرُست ألسنة المنافقين حتى عن الاستنكار والإدانة، لما يحصل لديار المسلمين التي رفعت راية الجهاد، وأبَت أن تُذلّ على أيدي من كتب الله عليهم الذِّلة.

في زمن الغُربة هذا، أكملت ثلّة من عشاق الشهادة، المشتاقون للجنان، من أبطال كتيبة البراء بن مالك رضي الله عنه، وبعد ما يقربُ الشهر عملية الاستطلاعِ وجمع المعلومات للمواقع المرشحة للتنفيذ والذي بيّن فيه البيانُ السابق للتنظيم سبب استهدافها، وتم اختيار الأهداف و تحرّي توقيتها بما يسّر الله من دقّة...

وهذه المجموعة التي تكفلت بالتخطيط والتهيئة ومن ثمّ التنفيذ، مكوّنة من ثلاثة رجال هم القائد أبو خبيب، وأبو معاذ، وأبو عُمير، ورابعتهم أختٌ كريمة هي أمّ عُمير، اختارت أن ترافق زوجها في دربه لنيل الشهادة بإذن الله...

وكلّ المجموعة من الأنصار، عراقيون من أرض العزّة في بلاد الرافدين، تبايعوا على الموت، واختاروا أقصر طريقٍ لنيل رضا الرّحمن جلّ شأنه، والفوز بما لا عينٌ رأت ولا أذُنٌ سمعت، ولا خطر على قلبِ بشر، تصديقا منهم بموعود ربّهم وبٍشارة نبيهم صلى الله عليه وسلم.

وقام المنفذون بدخول مواقع الأهداف قبل التنفيذ، متجاوزين بعد التوكل على الله والأخذ بالأسباب الإجراءات الأمنية التي طالما تبجّح بها ربيب الإنجليز، الخائنُ ابنُ سُلالة الخونة عبد الله الثاني.

واتُفِق على استخدام الأحزمة الناسفة لإصابة الأهداف بدقة ونكاية أكبر، وفي لحظة التنفيذ، ابتدر القائد المجاهد البطل الأخ أبو خُبيب رؤوس الكفر والزندقة بما يرسلهم لحتفهم، وليُعلن بدء الغزوة في بارٍ وكر (راديسون)، تبعه المجاهد البطل أبو معاذ الذي اختار وكر (حياة عمان)، أمّا أبو عُمير وزوجته فاستهدفا وكر (صالة ديزإن)، وليزلزلوا مراكز الخبث والكفر والعهر التي طالما انطلقت منها مؤامرات اليهود وأتباعهم لضرب المسلمين وبحماية طاغوت عمّان.

وليتيقن اليهود، أنّ جدارهم العازل الذي أقاموه شرقي نهر الأردنّ في عهد "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، أصبحت في مرمى الشّعث الغُبر ليوث التوحيد، ولن يطول الوقت الذي تصلهم فيه صولات المجاهدين، الذين لن يضرّهم بإذن الله إرجاف المخذلين وأكاذيب المخالفين، وهذا أول الغيث...

اللهم ارحم قتلانا وتقبّلهم في الشهداء

اللهم تقبّل أعمالهم وارفع درجاتهم، واحشرهم مع النبيين والصديقين

والله أكبر الله أكبر ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين

9/شوال/1426 للهجرة 11/11/2005

أبوميسرة العراقي ( القسم الإعلامي لتنظيم القاعـدة في بلاد الرافــدين

#######################

حذفت هذه المشاركة لورود اللعن فيها

http:[email protected]@.1dd860 a9

اتق الله يا عمر
لئن كانوا قد اخطؤوا فقد اخطأ من هو خير منهم
لقد قتل خالد بن الوليد مدنيين عزل
وقتل اسامة بن زيد مدنيا اعزلا
وقد اسلم القتلى

هل كفرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هل قال لهما انتما من الخوارج؟
هل لعنهما؟
هل هل هل؟؟؟؟
لا
بل قال اللهم اني ابرا اليك مما فعل خالد
وقال
اللهم اني ابرا اليك مما فعل اسامة

هذه السنّة اذا اردت فالتزم بها والا فاقفل فمك حتى تظهر الحقيقة

انا قلت لك لم تعجبني هذه العملية واظنها خطا مهما كانت المبررات ومهما كان الهدف
ولكن هذا لا يبرر ايضا ان تلعنهم

تحمل وزرها يوم القيامة

السلام عليكم

يا عمر،
هل كلامك هذا لقناعاتك بأن هذه الأعمال خاطئة وأنها تؤثر سلباً على الجهاد والمجاهدين في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان،
أم لأن بعض (إخواننا) سقطوا قتلى في تلك العمليات ؟؟؟

فخر لا داعي لهذا الكلام..أنا اعرف ان اسلوب عمر غير صحيح...ولكن انا ايضا ضد ما جرى وليس لان احدا من الاخوان مات او لا

على كل حال...علينا الانتظار لتتجلى الحقائق كاملة

سامحك الله
ظننت السوء بي
من قال لك أني قصد الإخوان ... بل قصدت "إخواننا" وكلامي كان واضحاً فلا تحرف معناه ...

طيب اعتذر...

واذا كان الامر كما ذكرت...فلم افهم مغزى سؤالك....يعني كلتا الحالتين كفيلة ليدان عمل ما

لا أبداً ...
هناك رأي يقول غير ذلك ...
يعني إذا كان أهلك في مكان ما فيه عدد كبير من المحاربين للإسلام والمعادين له، وقام مسلم بضرب هذا المكان فذهب عدد كبير من القتلى من بينهم أهلك، فهل هذا العمل مدان؟

اتق الله يا عمر
لئن كانوا قد اخطؤوا فقد اخطأ من هو خير منهم
لقد قتل خالد بن الوليد مدنيين عزل
وقتل اسامة بن زيد مدنيا اعزلا
وقد اسلم القتلى



هذة من الشبهة نعوذ بالله

وإتق الله أنت لأنك لاتعلم أن رجلاً تكلم عند أحد علماء السلف عن مقتل الحسين رضي الله عنه

فقال العالم ومارأيك أنت؟ هل توافق قاتل الحسين على فعلته ؟

فقال نعم , فرد العالم :- لقد شُركتَ في دمه, وأطلب منك أن تتق الله وأن تقدم الأولى فالأولى
وإذا أردت أن تخالف عموم المسلمين فلاتلومنّ إلا نفسك.

ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إذا التقى المسلمين بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار)

سئل عن المقتول ماذنبهُ قال لإنه كان حريصاً على قتل صاحبه تأمل هذه الجملة’ وفرّق بين نيت أسامه رضي الله عنه ونيت خالد ومقامها وكل شئ قاموا به , ولاتجمع ولاتقارن بينهما وبين , ضالين مضلين.



أخوكم عبيد الله :)

وتنبية أخير لأخ كاتب الموضوع لاتلعن ولاتكفر أحداً بل خالف وأصدع برأيك وأحمد الله أن هداك لما أختلف فيه من الحق بإذنه فالوسطيه مهمه لاتكن ممن يعدّون جامية في تكفيرهم الصريح لأولئك ولاتكن ممن يرمون بالخوارجيه.

أخوك عبيدالله :)

نعم يكون مدان يا فخر....

لان مفهوم التترس لا احد يقوم به وفق ما جاء في الشرع....

التترس له ضوابط قلما نجدها في الاعمال هذه...

التترس له شروط..ان تكون الغلبة شبه اكيدة منه.....ان لا يكون هناك خيار آخر....وغيره من الشروط العديدة المقيدة....

فاين الغلبة الاكيدة.....

ستقول لي المنطق والطبيعي.....اقول لك نعم انا معك...ولكننا لا يحكمنا عقلنا ومنطقنا بل شرع الله....

ونم اراد ان يأتي بشرع من عنده فهو حر...

ما زلت اقول...كلامي ليس لمن يقاتلوا الاحتلال...وعملائه.....والمناف قين المتربصين....

ولكن دماء المسملين عزيزة......فكما نشجب قتل المسلمين على ايدي العدو نشجبها على ايدي المسلمين...


ملاحظة...في الماضي سالتني الاخت مسلمة سؤال قريب لسؤالك يا فخر وقلت لها نعم هذا جهاد....ولكن انتبه كنا نتكلم عن وجود المسلمين بالخطأ وهم غير مقصودون...اما هنا اي خطأ...!!! فالمكان يعج بالمسلمين...

والله اعلم....وليرحم الله شهداءنا ويهدي من يريد الجهاد الى درب الحق والرشاد

هنيئا لكم هذا التنظيم وهؤلاء المجاهدين

أحد الظرفاء قال لي :كان هناك اجتماع للمخابرات
ولكن أول انفجار صار في بهو أحد الفنادق حيث كان مصطفى العقاد يستقبل ابنته فهل هناك اجتماع مخابرات يجري في بهو فندق؟؟!!
والإنفجار الآخر في عرس فهل هناك اجتماع مخابرات يحدث في عرس ؟؟؟!!
هذا ليس خطأ ويمر هذه جريمة بحق الاسلام
وكمان سؤال بسيط :هؤلاء الأغبياء ما لقوا أميركان وعملاءفي العراق يفجروا نفسهم هونيك حتى يقطعوا الحدود ويقتلوا ناس آمنين