شيعت طرابلس اليوم، جثمان ريما مصطفى العقاد، التي قضت في التفجيرات في العاصمة الاردنية عمان، مساء أول أمس. وشارك في التشييع الرئيس نجيب ميقاتي، وزير الاشغال العامة والنقل محمد الصفدي ممثلا باحمد الصفدي، النائب محمد كبارة، قاضي شرع طرابلس الشيخ مالك الشعار، رئيس بلدية الميناء عبد القادر علم الدين، النقيبان السابقان للمحامين والاطباء في الشمال نجا ونبيل فتال والنائب السابق احمد كرامي. وصلي على الجثمان في المسجد المنصوري الكبير قبل ان ينقل الى مقابر عائلة زوجها زياد طارق منلا، ويوارى الثرى. وكان الشيخ مالك الشعار قد القى خطبة الجمعة، مؤكدا "ان الاسلام يرفض كل أعمال الارهاب اينما حصلت".

طيب ومين هى؟؟؟

نسال الله ان يرحمها وجميع موتى المسلمين

ابنة المخرج السوري "مصطفى العقاد"
مخرج فيلم "الرسالة" و"عمر المختار" وسلسلة "ألفرد هيتشكوك"
وكان يحضر لفيلم عن صلاح الدين الأيوبي، لكنه توفي اليوم بعد إصابته البالغة في الانفجار الذي وقع في عمان يوم الأربعاء الماضي والذي لاقت ابنته "ريما" حتفها فيه.

ايوة عرفت

نسال الله ان يغفر للجميع ويرحمهم

جزاك الله خيرا

رحمها الله.....

ويبقى السؤال......لماذا حدث ما حدث؟

القاعدة لا تخطء لذا أكيد في جواب وسأنتظر قليلا قبل أن أعلق على هذه الجريمة ربما يقنعوننا بسبب يجيز قتل الأبرياء في الأعراس والمهم الآن أن ينتبه المقبلون على الزواج ولا يقيمون أعراس خارج المنزل حتى لا يفاجأهم الشيخ أبو مصعب بشي مجاهد يفجر نفسه طلباً للجنة !!!

من المتعارف عليه ... "أنا أخطئ إذا أنا أعمل"،
ومع ذلك فإن العمل الذي شاهدناه على شاشات التلفزة غير مقنع وغير مبرر وقد أثارت تساؤلات كثيرة لدى الناس وعلينا البحث عن الحقيقة طالما أن "الموضة" اليوم (نريد الحقيقة) ولكن على طريقتنا وليس على طريقة الحاج "ميليس".

الحاج "ميليس".
لا يجوز اطلاق لفظ الحاج على كافر...هكذا درستها فى الفقه

هم يحجون إلى ديارهم المقدسة بعرفهم ...

يا سبحان الله