مشاهدة النسخة كاملة : طالبان من طرابلس <<يخترعان>> سيارة فردية
من هناك
10-22-2005, 04:55 PM
http://www.saowt.com/pics/sayara.jpg
كشف الطالبان زكريا حمودان، وعاصم يمق من فرع <<العلوم العامة>> في ثانويتي البحصاص والملعب الرسميتين في طرابلس عن <<اختراعهما>> المشترك لسيارة صغيرة قاما بتصميمها وتنفيذها على مدار أشهر الصيف الماضية.
السيارة الجديدة تشبه الى حد بعيد سيارات السباق من حيث الشكل، وهي تعمل أوتوماتيكيا وتسير بسرعة 60 كيلومترا في الساعة، ومزودة بمحرك دراجة نارية من نوع هوندا، ودواليب صغيرة، إضافة الى كل التركيبات الميكانيكية المتوفرة في السيارات العادية من رادياتور وفيتاس ومكابح وغيرها، فضلا عن هيكل قائم على قساطل وصفائح حديدية.
وتتسع السيارة المبتكرة التي تعمل على البنزين لشخص واحد، ويمكن أن تستخدم في المناطق السياحية، وفي الأحياء والشوارع الضيقة والأماكن المخصصة للدراجات، وهي يمكن أن تتطور لتتسع لشخصين.
وأكد الطالب زكريا حمود أن الفكرة بدأت من باب التسلية بهدف الوصول الى أكبر خبرة ممكنة على صعيد اختصاص الميكانيك الذي نود أنا ورفيقي دراسته بعد حصولنا على الشهادة الثانوية، وشيئا فشيئا وبعد أن تمكنا من الحصول على المعدات اللازمة، وجدنا أنفسنا قادرين على صناعة مثل هذه السيارة، ونجحنا خلال ثلاثة أشهر في إنهاء العمل، وقمنا باستخدامها في مختلف شوارع المدينة.
وأشار الطالب عاصم يمق الى أن هذه السيارة الصغيرة هي ثمرة عمل دؤوب وإمكانيات ضعيفة، حيث اعتمدنا على خبرتنا المتواضعة في مجال الميكانيك، وعلى مصروفنا الشخصي وبعض المساعدات القليلة من الأهل لإنجازها بكلفة 800 دولار فقط، وأعتقد أنه لو توفرت لنا مساعدات وإمكانيات أكبر لنجحنا في إنجاز أعمال أخرى.
وتمنى على وزارة التربية والتعليم العالي أن تتبنى المشروع، وأن تساعدنا على إكمال دراسة الميكانيك في إحدى الجامعات التي يتوفر فيها هذا الاختصاص.
طارق-بن-زياد
10-22-2005, 11:02 PM
ماشاء الله لا قوة إلا بالله
الله يحميهم والله نحتاج إلى شباب كثير مثلهم
من هناك
10-23-2005, 04:26 PM
نحتاج لتعليم الكثير مثلهم
لا بد من زرع الأمل الصحيح في قلوب الشباب كي يتعلموا ويبدأوا العمل إن شاء الله.
لكن الخطر في هذه المرحلة هو زرع الامل الفارغ دون مقدمات تساعدهم على التعلم مما يولد لدى الشباب الصغير احباطاً كبيراً
سبحان الله، لما كنت في الثانية عشرة من عمرة، حلمت ان اصمم سيارة شبيهة تعمل على موتير كهربائي مع بطارية ولكن المشكلة انني لم استطع الحصول على موتير كبير كفاية يعمل على البطاريات ولم اكن اعرف كيف اقوى التيار المتولد من البطارية.
في الجامعة، صمم بعض الشباب سيارة شبيهة وكانت صدمة لي ان رأيت سهولة التصميم :(
من هناك
04-09-2006, 02:15 PM
هذا الموضوع يناقش في موضوع آخر. ربما كان مهماً
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?p=93922#post93922
شيركوه
04-12-2006, 04:48 PM
وما دخل طالبان بالقصة؟؟؟
لماذا تحشر هؤلاء الناس في كل صغيرة وكبيرة يا بلال؟؟؟
ما عيب عليك؟؟
ايييييييييه الله يعينك يا ملا عمر على هالناس
================
فكرة جميلة واسال الله ان ينفع بهما ولا يستعينا بها على التشبيح والتشفيط :)
السلام عليكم
من هناك
04-12-2006, 04:49 PM
هيدا يللي طلع معك
الله يعينني عليك وعلى تشبيحك في المنتدى :)
شيركوه
04-12-2006, 09:18 PM
ههههههههههههه
حبيت خفف عنك صدمة:
"في الجامعة، صمم بعض الشباب سيارة شبيهة وكانت صدمة لي ان رأيت سهولة التصميم "
اسلام عليكم :)
من هناك
04-12-2006, 09:37 PM
يعني ما عحبيتك العبارة
شيركوه
04-12-2006, 09:53 PM
ايا عيبورو معلمي؟؟؟
:)
احبك في الله اخي بلال
انا بس هيك بحب "اتهضمن" ههههههه
السلام عليكم
من هناك
05-08-2006, 07:16 PM
شاب لبناني آخر ينتظر الاقلاع من مطار بيروت
وضع اللبناني حسين حريري اللمسات الاخيرة على تصنيع طائرة مدنية بعد عمل متواصل استغرق اكثر من عام دون مساعدة احد في التصميم والتنفيذ. وينتظر حسين حريري الذي لا يحمل اي شهادة تعليمية اذنا من السلطات المسؤولة لتجريب الطائرة على مدرجات مطار بيروت الدولي. وهو ملء الثقة بنجاح التجربة وقيادة الطائرة. وتستريح طائرة حريري.. على سطح منزله في بلدة دير قانون النهر في قضاء صور ريثما يتم التعاطي بجدية مع انجازه الفريد من نوعه في لبنان والمنطقة العربية.
واستفاد حسين حريري 38 عاما من الاطلاع على تصنيع الطائرات من خلال الكتب المتخصصة التي قرأها على مدى 13 عاما وهو داخل سجنه في مدينة جنيف ــ سويسرا الذي امضى فيه 17 عاما على خلفيه اختطافه طائرة فرنسية في منتصف الثمانينات كانت في رحلة انطلاقا من افريقيا الوسطى، مطالبا حينها بالافراج عن الاسرى والمعتقلين اللبنانيين في معتقل الخيام والسجون الاسرائيلية.
ويشرح حسين الذي خرج من السجن في العام 2004 فكرة تصنيع هذه الطائرة ونيته صناعة طائرة من دون اجنحة اصبح تصميمها شبه جاهز. ويقول: "ان مكتبة السجن في سويسرا كانت تضم آلاف الكتب المتخصصة وكانت هذه المكتبة متعاقدة مع مكتبه لوزان وكان باستطاعتنا طلب اي كتاب".
ويضيف: "وقعت بين يدي كتب عدة تتحدث بشكل مفصل عن صناعة الطائرات وقد اصبح عندي شغف كبير في هذا المجال الذي تغذّى لدي من خلال مشاهدة برامج تلفزيونية تعرض لتصنيع الطائرات. ومنذ ذلك الوقت حملت هذا الحلم في رأسي وقررت العمل على التنفيذ بعد خروجي من السجن". واضاف: "ان السلطات السويسرية ارسلت كتابا الى السلطات المغربية اثناء احتجازي هناك في المغرب تقول فيه ان حسين حريري يملك معلومات عن الطيران ما فوق المستوى المتوسط".
ويتابع حريري "بعد تصميم الطائرة على الورق والتي اطلقت عليها اسم "فينيقيا" بدأت بعملية التنفيذ التي استخدمت فيها كافة انواع الادوات ومنها التقليدية المقدح والجلخ وغيرهما. وقمت باستعمال مواد الخشب والحديد والالمنيوم في تصنيع اجزاء الطائرة ولا سيما الاجنحة والمروحة والمقعد. ووقعت لها محرك سيارة اجريت عليه بعض التعديلات ويقوم بثمانية آلاف دورة في الدقيقة".
واشار حريري الى ان وزن الطائرة التي تستطيع الطيران لاكثر من ساعتين يبلغ 400 كيلوغرام وطول كل جناح ثلاثة امتار ونصف المتر وهي بحاجة الى مدرج طوله 1000 م.
آملا ان تتاح له الفرصة لتجربة الطائرة على مدرجات مطار بيروت وكاشفا عن ان الكلفة كانت كلفة وقت وخبرة وبضعة آلاف من الدولارات
من هناك
05-16-2006, 09:24 PM
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?p=99110#post99110
من هناك
06-08-2006, 11:53 PM
إطلاق طائرة سالم 01S من مطار حامات
أطلق الصانعان عامر وتوفيق سالم طائرة 01S من مطار حامات بحضور عدد من الصحافيين وهواة هذه الرياضة وتوجت هذه المحاولة بالنجاح، وقامت الطائرة بحركات بهلوانية واستعراضية مميزة. والجدير بالذكر ان هذه الطائرة قادرة على التحليق في أسوأ الظروف الجوية.
ولقد أكد الصانعان، توفيق وعامر سالم، ان هذه الطائرة فريدة من حيث التصميم الذي يجمع بين الأداء المميز والمظهر الملفت، كما انه يصلح للتنفيذ على الصعيدين المدني والرياضي. وناشدا السلطات المختصة دعم هذه المشاريع المستقبلية لتمكينهما من المشاركة في المنافسات على الصعيد الدولي.
من هناك
08-07-2007, 03:12 AM
دافيد افرام أنجز سيّارته وكسب الرهان
http://www.al-akhbar.com/files/images/p08_20070807_pic1.full.jpg
دافيد داخل سيارته (وائل اللادقي)
فاتن الحاج
حدّد الطالب في قسم التصميم الداخلي في «AUST» دافيد افرام، 2 أيلول المقبل، موعداً رسمياً لإطلاق سيارته «اللبنانية» (Frem F1)
بدأ العد العكسي. شهر واحد يفصل الطالب دافيد افرام عن الحدث. يُعدّ دافيد لسيارته (Frem F1) احتفالاً رسمياً يدعو إليه السياسيين والإعلاميين، «علّ مشروعه يمثّل حافزاً للإيمان بطاقات شباب لبنان». ينتظر التبني لمشوارٍ بدأه في 7 آب 2005، وخصوصاً أنّ «Frem F1» ما هي إلاّ بداية حلم دافيد الذي لا ينتهي بامتلاك مصنع للسيارات...
دافيد نال براءة الاختراع من وزارتي الاقتصاد والصناعة، ويضع اللمسات الأخيرة على سيارته، قبل الموعد الكبير في 2 أيلول المقبل. وبذلك يكون دافيد، قد وصل إلى الهدف، وحقق «الإنجاز اللبناني»، كما سمّاه في لقاء سابق مع «الأخبار».
«السيارة نجحت»، يجزم دافيد، «ولا ينقصها سوى البويا (سيكون لون السيارة أسود وسيلفر) وتركيب الزجاج، قبل تسجيلها في النافعة ونقلها إلى صالة العرض». تسأل عن الصالة فيأتي الجواب: «إما وزارة الصناعة أو قاعة المعارض في البيال».
يبدي دافيد حماسة للحديث عن مشروعه. يخرج الكومبيوتر المحمول من حقيبته ليرينا صوراً يستقل فيها السيارة على أحد الأوتوسترادات. يقول: «لقد قدتها بسرعة 130 كلم في الساعة، انظري كم هي جميلة، أشعر أنّ قلبي موجود بداخلها وروحي وشراييني تقودها».
يروي دافيد حادثة حصلت معه أخيراً في «الأتيلييه» حين دخل عليه أحد العمال ووجده يغمر السيارة، «إنّها بمثابة مولود صغير ربّيته وكبر معي».
وهنا يرفض دافيد القول إنّ السيارة صناعة تجميعية، ويقابل الانتقاد بابتسامة، لكونه واثقاً من قدراته، «فكل شيء صنع في لبنان بما في ذلك نظاما الإضاءة الأمامي والخلفي، باستثناء المحرّك (moteur) بقوة 200 حصان، ومحرّك السرعة (vitesse)». وحسم دافيد خيار تشغيل السيارة بواسطة البنزين، بعدما كان مقرراً أن تسير بواسطة الكهرباء.
يشرح دافيد ميزات المشروع الذي يعد من السيارات الرياضية ــــ الفئة الأولى، لجهة الإضاءة، والتبريد في «الديركسيون»، ونظام التعليق المتحرر وإمكانية التحكم بالمكونات بشكل منفرد، ونقطة الارتكاز التي تعلو 10 سم عن الأرض، وغيرها.
السيارة هي عبارة عن مشروع تخرّج يخوّل دافيد نيل الدبلوم، وبالتالي ستخضع بعد العرض لتقويم اللجنة الأكاديمية في «AUST». يذكر أنّ دافيد طلب أن يكون فريق العمل (الحداد، الدهان، معلم الـ«Fibre»...) أعضاءً في لجنة التحكيم.
ينفي دافيد «أن يكون مشروعه قد واجه صعوبات تقنية، والتأخير في التمويل هو ما جعلنا نطلق السيارة في أيلول بعدما كان منتظراً أن نعرضها في تموز». وفي هذا الإطار، يوضح «أنّ التكاليف فاقت التوقعات بـ10 آلاف دولار، إذ كلّف المشروع 60 ألف دولار».
ماذا بعد التخرّج؟ لم يحظَ دافيد في شركات السيارات حيث قدّم طلبات التوظيف بعمل يتجاوز قسم المبيعات في هذه الشركات. لكنّ دافيد لا يريد أن يدفن موهبته، لذا يتابع أبحاثه في عالم السيارات التي ترافقت مع العمل الميداني المتمثل بإنجاز تصاميم سيارته الثانية «FR1»، ويعتزم تنفيذها وإهداءها إلى والده الذي وقف إلى جانبه في كل المراحل.
من جهة أخرى، يستعد دافيد للالتحاق بإحدى الجامعات في الولايات المتحدة الأميركية لمتابعة دراساته العليا في مجال «الهندسة الصناعية»، ومن ثم العودة إلى لبنان لافتتاح مصنع للسيارات. وإذا كان دافيد لا ينفي أنّ الحلم كبير، فهو يعتبر أنّه غير مستحيل، لأنّ الطاقة الفكرية موجودة، وما ينقصنا هو استمرار الاحتضان الذي بدأته «AUST» و«Finix Machinery».
هنا الحقيقه
08-07-2007, 05:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعل في شبابنا عقول تبدع وتفكر وتعتمد على نفسها فلا نريد كل شبابنا مجاهد ولا كل شبابنا علماء دين ولا كل اولادنا ادباء فكلها فرض كفاية
نريد من شبابنا الابداع والاعتماد على النفس والثقة بالله وبانفسهم
كنت في صباي احلم ان اخترع شيء او ابتكر شيء يحكي به العالم ويشيرون الي بالبنان
لكن لم يوفقني الله في هذا الامر
لكن قد اكرمني الله وحباني باني ما اردت تعلم شيء او انشغلت في شيء حتى اتممته وحتى كنت الاول به ولله الحمد
وهذا من فضل ربي
ولا فخر
اما المقال فقد كان فيه ثغرات
ففي المقال قالوا اخترعوا سيارة
والحقيقة هم لم يخترعوها فالسيارة موجودة قبل ان يخترعوها
وبعدها قالوا السيارة المبتكرة
فلم نعلم هل هي اختراع ام ابتكار
المهم لا يهمنا ان كانت اختراع ام ابتكار الذي يهمنا ان الطالبين قد صمما سيارة بايديهم ومصروفهم وبالتوكل على الله وعلى نفسهم
فقد عقلوا فتوكلوا
Ghiath
08-07-2007, 03:22 PM
http://www.al-akhbar.com/files/images/p08_20070807_pic1.full.jpg
من جهة أخرى، يستعد دافيد للالتحاق بإحدى الجامعات في الولايات المتحدة الأميركية لمتابعة دراساته العليا في مجال «الهندسة الصناعية»، ومن ثم العودة إلى لبنان لافتتاح مصنع للسيارات. وإذا كان دافيد لا ينفي أنّ الحلم كبير، فهو يعتبر أنّه غير مستحيل، لأنّ الطاقة الفكرية موجودة، وما ينقصنا هو استمرار الاحتضان الذي بدأته «AUST» و«Finix Machinery».
فعلا كلام سليم وفكرة لها مستقبل لان هناك مواهب جبارة عند الشباب اللبناني في مجال السيارات ولكنها مدفونة تحت كم من ضعف الامكانيات والحرمان للاسف فمن يستطيع استثمار الانسان في هذا المجال سيحصل على نتائج طيبة وقد عجبت حين رايت كيف يمكن لحداد في ورشة صغيرة ان يعمل عمل لا تستطيع ان تفرق بينه وبين جودة عمل شركة عالمية
من هناك
08-07-2007, 07:59 PM
اخي هنا الحقيقة،
هناك مبدأ مهم جداً في عالم الصناعة وهو "لا تصنع العجلة مرة اخرى". إن كل الشركات العالمية لا تصنع كل شيء في السيارة هذه الأيام بل يركبونها فقط ويجدون لها الزبائن وهذا ما صنعه هذا الشاب بالضبط.
في الماضي الغابر، انا كنت مثلك وقد ركبت (لن اقول صنعت) سيارة من الخشب والفلين وكانت تمشي على الأرض وفي المياه ايضاً وكانت تعمل على البطارية وحاولت ان اتوصل لطريقة تمكنني من لف السيارة عن طريق البطارية ايضاً ولكني لم افلح. حاولت ايضاً مع سيارة شبيهة بسيارة الشابان من طرابلس وكنت اريد ان اركبها بإستخدام موتير صغير كالذي يرفع الماء ولكني لم استطع المتابعة بسبب عدم وجود ماكنات لحام يومها :)
اخي غياث،
بارك الله بك على المرور والتعقيب. إن ما ينقصنا في لبنان هو البيئة المساعدة لهؤلاء الشباب وتأمين الدعم المالي لهم. انا اظن ان هذه السيارة التي صنعها هذا الشاب سيكون لها مستقبل ما ولحسن حظه فإن الجامعة التي يدرس فيها تريد ان تبني لها مركزاً بين الجامعات ولذلك فهي تدعم كل هذه المشاريع الغريبة.
لما كنت في الجامعة صنع بعض الرفاق روبوت يمشي على الدرج وصنع آخرون سيارة تمشي على الكهرباء وآخرون صنعوا مراكب وغير ذلك ولكن كل ذلك ذهب ادراج رياح بسبب عدم وجود رغبة عند الدولة او الشركات لدعم هذه المشاريع.