!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كما انتحر الزعبي في زنزانته.....؟ وما هي التفاصيل.....؟؟؟؟؟

لا توجد تفاصيل حتى الان

احسن الله عزاءك اخي فاروق

وععععععععععععععععععععع

----------------

بعيدا عن المزاح هذا الامر يشير الى امور خطيرة جدا
ويؤكد تورط سوريا بشكل مباشر
الله اعلم
هذا تحليل سريع وسطحي للامور وبانتظار ابو السواطير

السلام عليكم

ما حدث لا يعني بالضرورة تورط كنعان...

بل يعني انه الحلقة الاضعف..والتي لم تعد تملك ما تقدمه للنظام...يعني وجودها مثل عدمه...بل ان بالامكان الان تلبيسه كل ما جرى وتفادي ان يدلي بما لديه في جعبته من معلومات مهمة وخطيرة...

على كل...الحق عليه...مين قلو ينتحر...

أعلنت وكالة الأنباء السورية انتحار وزير الداخلية غازي كنعان والمسؤول السابق عن الاستخبارات العسكرية السورية في لبنان في مكتبه قبل ظهر الأربعاء 12-10-2005. وأضافت أن السلطات السورية تقوم بالتحقيق وكانت إذاعة خاصة لبنانية قد تلقت اتصالا صباح الاربعاء من اللواء كنعان نفى فيه ما أوردته إحدى المحطات التلفزيونية اللبنانية حول حيثيات التحقيق معه من قبل لجنة التحقيق الدولية بقضية اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري . وقال كنعان في الإتصال أن لسورية مصلحة كبرى في الوصول إلى الحقيقة باغتيال الحريري. وأضاف " نحن أعطينا وأخذنا من كل الشرفاء في لبنان ,وهم الأغلبية من سياسيين وإعلاميين ومواطنين". وكان اللافت في اتصال كنعان أنه قال " أعتقد أن هذا آخر تصريح يمكن أن أعطيه

............... السلام عليكم ............




................ وهل مؤكد بأنه هو الذي قتلَ نفسه .........؟!....:!:.....

........... ولِمَاذا يضطر الإنسان إلى الإنتحار ......؟!.....:?:......



سلامي اليك
lady hla
القدس

لقد إنتحر ب 20 رصاصة في ظهره في النقطة العمياء :)

طبعا الرجل قتل و لكن الخطر ان النظام النصيري في سوريا غبي جدا فهو بهذا الاسلوب يثبت وجود علاقة قويه لسوريه بما حدث للحريري

و الله أعلم

و الحقيقه ان النظام النصيري الكافر الغبي مصمم على القيام بافعال غبيه فغازي كنعان تحدث الى مذيعه لبنانيه و قال لها في نهاية حديثه هذا اخر تصريح اعلامي لي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! و يبدو ان كنعان كان يتحدث و بجانبه مسدس مصوب الى رأسه

فيالا غباء النصيريين فبالامس استخدموا المغفور له بإذن الله الشهيد احمد ابو عدس الذين قتلوه شر قتله (موته على الطريقة النصيريه) و قالوا بأنه قتل الحريري لانه تابع لاهل سعود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

غباء في غباء

و هذا ما كتبه احد الاخوان من اهلنا في سوريا
بسم الله الرحمن الرحيم


طاغية سقط ، فهو انتقام من الله عز وجل للآلاف من المستضعفين والضحايا الموحدين الذين سقطوا على أيدي هذا المجرم، سواء في أحداث حماة أو في لبنان .

أعتقد أنه لم ينتحر بل هو تصفية متعمدة ، لها علاقة بنفوذ وتنافس على مراكز القرار والقوة في سوريا، وأيضاً له علاقة بالتحقيق الذي يجري بشأن اغتيال الحريري ، فقد يكون هذا الطاغية مورطاً في عملية الاغتيال ، وخوفاً من كشف الكثير من الأسرار، فضل النظام النصيري تصفيته بهذه الطريقة وفي هذا الوقت بالذات ، والله تعالى أعلى وأعلم.

على كل حال، أسأل الله أن يضرب الظالمين بالظالمين، ويخرج إخواننا من بينهم سالمين .

السلام عليكم


بالنسبة للانتحار يا اخت حلا فهو كذبة بيّنة بيان الشمس في وضح النهار.....

كنعان قُتِل .... وكما يقال ((وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين))

كان هناك خياران أمام الحكومة السورية

إما تلبيس التهمة لغازي كنعان والرمي به الى المحاكم الدولية

أو تحمل ما سينتج عن عدم تسليمه من عقوبات دولية

وطبعا بما ان النظام ((قليل اصل)) وقائم على اساس الفرد لا الجماعة فإن شخصا كغازي كنعان ادى دوره ولا حاجة لبقائه في منصب مهم كالذي كان فيه ((ولو كان علويا)) فالنظام لا يعرف اباه .... ولكن خشية من ان يبوح كنعان بما خفي من عظائم الامور لدى تسليمه... ارتأى ابو جهل قتله .... ثم تسليمه بعد إلصاق التهمة به...

واعود فأقول ان ساكنا اذا تحرك في النظام السوري.... فهو بأمر امريكي
ولعل الذي قتل الحريري هو قاتل كنعان
والله ينتقم بالظالم من الظالم

واعود فأقول ان ساكنا اذا تحرك في النظام السوري.... فهو بأمر امريكي

ولكن يا صقر....الا يعقل ان دور النظام انتهى ايضا بالنسبة للظالم الكبير....وهو يدفعه الى الانتحار بمثل هذه التصرفات الغبية التي تثبت تفوق النظام من حيث معدلات الغباء التي يتمتع بها

اخي فاروق

يعقل ان ينتهي دور سورية بالنسبة لفرعون هذا العصر
ولكن الدور لم ينته بعد

والله أعلم

نعم دور النظام السوري انتهى الى الابد

السلام عليكم :
الله أعلم وسنرى في الأيام القادمة ، إن كان مقتل كنعان بداية النهاية للحكم ، أو بداية لمرحلة جديدة يخوضها الحكم من خلال صفقة .وهذا ما أرجحه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحليلي للامور هو ان الرجل يعرف معلومات بالتاكيد
المعلومات هامة بالتاكيد ومؤثرة على سير التحقيق
الرجل بحسب ما اظن يعني مجرد ظن انه ربما فكر بالتحول من متهم الى شاهد كما فعل ظابط الاستخبارات الاخر
ربما شعر النظام بهذا الامر او شك بانه سيحصل هذا لست ادري هذا مجرد تحليل بناء على الظن
اضافة الى ارادته -اي النظام- بالتضحية بشخص يكون كتمثيلية يعني يقال انتحر للتكفير عن خطاه هاراكيري يابانية يعني
وبهذا يتم تحويل الامر الى امر اشبه بالعمل الفردي قام به هذا الرجل او ربما يهدف الى اعطاء فكرة ان الامور ستنتقطع اي انه احس بوقوعه فاراد تخليص نفسه من العذاب هكذا المسلسل ولكن كما تعودنا من النظام ان المخرجين عنده فاشلون
يعني رغم تطور الدراما السورية الا ان الدراما عند النظام لا زالت متخلفة

المهم ان تحليلي يصل الى ان النظام اكتشف او شك بان كنعان كان سيتحول الى نقطة خطر وان دوره انتهى في الوقت نفسه
ويبدو ان النظام لم يقتله مباشرة
بل فقط وضع المسدس امامه على المكتب
وهو فهم الباقي
شغل مافيا يعني

والا
فالعواقب المترتبة لى عدم حصول ذلك اكبر وافدح خسارة له

على كل هو مجرد تحليل ظني يعتمد على خيال واسع بوليسي

السلام عليكم

إلى الجحيم بكل المفسدين

آن الأوان ليقوم الشباب المسلم القوي بمسك زمام الأمور وبناء نهضة هذه الأمة

وإني على يقين بأن الله سينصرنا إذا وجد بنا شباباً جاداً، عاملاً ، يحب الحق، ويغار على دينه، ويتوكل على الله حق توكل.

و هذا رأي احد اخواني

"انتحار" المجرمين الكبار في نظام الحكم الطائفي النصيري الكافر ، عندما تحترق أوراقهم ويُخشى من لسانهم على أمن مَن هم أشد إجراما منهم في هذا النظام هو تقليد قديم يلجأ إليه النظام عندما يضيق عليه الخناق أو يضيق ذرعا بهؤلاء لأنهم أضحوا عبئا ثقيلا على النظام ...

فلم يكن النصيري كنعان هذا أول "المنتحرين" من رموز النظام المهترئ بل سبقه غيره ، أذكر منهم الهالك المجرم "عبد الكريم الجندي" الرافضي الإسماعيلي وكان حينها رئيسا لمخابرات النظام ، ومحمود الزعبي المحسوب على السنة رغم علمانيته وبعثيته ، وقد كان يومها رئيسا لحكومة النظام .

هؤلاء وغيرهم انتحروا كما زعم النظام ، والحقيقة كما يعرفها المطلعون على الخفايا وعلى الملابسات أنهم نُحِروا أو أكرهوا على الانتحار بعدما أصبحوا خطرا أو عبئا ثقيلا على هذا النظام !!

ولا ريب أنّ هلاك هذا المجرم في الظروف الحالية ، وقد كان أعلى سلطة أمنية نصيرية في لبنان قرابة عشرين سنة مضت لهو دليل على تورط النظام النصيري الحاكم في سوريا في اغتيال رفيق الحريري . ولما كان الهالك غازي كنعان على اطلاع على تفاصيل الوجود العسكري والأمني الاستخباراتي لنظام حكم سوريا النصيري في لبنان ، بات من مصلحة النظام التخلص منه تضييقا لحلقة حاملي الأسرار العليا الخاصة بسياساته ومماراساته السابقة في لبنان ، وذلك في محاولة من النظام للتفلت من المساءلة عن جرائمه التي ارتكبها هناك ، ولقطع الطريق على محاولات خارجية للحصول على وثائق ومستندات تدين نظام حكم الأسد النصيري تمهيدا لتغييره أو لابتزازه بغية َ الحصول منه على مزيد من التنازلات والخيانات ...

أسأل الله أن يكون هلاك هذا المجرم أولَّ الغيث الذي يعقبه تهاوي رؤوس غيره من رموز هذا النظام المجرم ومن ثُم سقوط النظام سقوطا تاما قريبا بإذن الله ...

الحمد لله
لا تتعبوا انفسكم إم انتحر او نحر فلا فرق ابداً :)