سندخل بهذا الموضوع عن الشباب وسعيهم للوظيفة في الشرطة ( الدرك )

لي قريب كان له مشروع صغير ولم يكتب له بالاستمرار , وبينما كنا نتمشى بطرابلس رأيت بعض افراد الشرطة فقلت لقريبي لماذا لا تبحث على وظيفة حكومية فقال هذا صعب لعدم توفر الشواغر الا للطبقات العليا , رددت عليه سجل وقدم اوراقك بالشرطة

كأنه اندهش من جوابي , قال في الاول يأخذون النصرانيين والعلويين واذا ظلت بعض الشواغر الصغيرة يسجلون السنة فيها , وثانيا من يعمل بالدرك عليه أن يحلق لحيته بالكامل !!!

قال لي مازحا وهو يضحك النصراني والعلوي يمشي في البلد بكل تبجل واعتزاز والسني مخذول ويمشي جنب الحيط !

بلاد عربية واغلب شعبهم مسلمين اهل السنة هذا الذي يحصل لهم !

لا حول ولا قوة الا بالله

السلام عليكم،
هذا الكلام فيه شيء من الصحة بسبب تقاعس المسلمين السنة في لبنان عن مساعدة بعضهم البعض كما يفعل الآخرين. هناك حصة للسنة ولكن المسؤولين يعطونها لمن معهم والإسلاميون لا يهتمون بالسياسة إلا فيما ندر ولا زالوا يجهلون اللعبة السياسية وإن دخلوا بها فهم يدخلون ويتخلون عن قوتهم الشعبية التي اوصلتهم.


لكن فيه ايضاً تحامل على المسلمين وهذا لا يجوز لأننا اخوة وطرابلس لا زالت قلعة للمسلمين وستبقى رغم كل ما يحدث

يا حبيبيس بلال انت منك عارف
.....
صاحبنا عم يرد على موضوع تاني..........

يعني وحدة بوحدة...................



وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

على المسلمين...........


الله يستر ما نفقد الامل بهالجيل

بس للتوضيح:

لبنان بلد فيه 16 طائفة واكثر من 80 حزب وأغلبها لا يتفق نع الآخر.
وسأقول لك لماذا السنة ليسوا أقوياء:

1- الشيعة (حزب الله مدعوم من إيران وسوريا)
2- الشيعة (حركة أمل مدعومة من سوريا)
3- المسيحيين (مدعوميين من أمريكا وأوروبا) (الموارنة في دعم صهيوني)
4- العلويين (أكيد سوريا)
5- الأرمن (سوريا وأوروبا)
6- الدروز (إسرائيل، أمريكا)

أما أهل السنة فمش مدعوميين من حدا
والدليل لو كنت أنا شي مسؤول كبير وغني واخاف الله بإحدى دول الخليج وأريد أن أدعم إخواني في طرابلس المسلمة (قلعة أهل السنة التي تحتاج إلى ترميم) لاستثمرت مالي في العديد من المشاريع الصناعية والزراعية في طرابلس وضواحيها التي من شأنها أن تنهض بهذه المدينة المحرومة والتي لا سمح الله قد تصبح مرحومة

عرفت ليش !! :roll:

السلام عليكم،
كلام الأخ طارق صحيح 100%

المسلم السني في لبنان ليس له من يدافع عن حقوقه بعكس النصارى الذين تدافع عنهم كل الدول الغربية ولديهم شخصيات دينية وسياسية مسؤولة

لكن يا اخي طارق، يجب ان لا ننسى المال الذي كان يأتي إلى طرابلس ولا زال من الدول المسلمة. لكن مشكلتنا ان مسؤولينا اخذوا المال لأنفسهم وصار عندهم الآن مؤسسات تعليمية ضخمة ومؤسسات اجتماعية كبيرة ويدعون ان المال مالهم وان ارباحهم عطاء من الله لهم.

الآخرين يحولون لطوائفهم ما يحصلون عليه اكثر مما يحفظون في حساباتهم البنكية وفي مؤسساتهم التي لم يخصصوها كلها لأنفسهم وعائلاتهم.

مثلاً، حزب الله يعطي للمسؤول حقه ولا ينسى المناصر العادي. وقف الروم الأرئوذكس يحرم المسؤولين ليعطي الفقراء. بكركي تغدق المال على فقرائهم وتبني لهم البيوت بفضل الدعم الكبير عندهم

اما عندنا فأنا استلم المحفظة والداخل مفقود وزوجتي تدير المؤسسات التعليمية واولادي يديرون المؤسسات الأخرى وابن عمي مسؤول هنا وابن اختي مسؤول هناك

هذا هو مرضنا

لكن الله يعلم ان إخواننا لم يبخلوا علينا بالمساعدة وارسلوا الكثير الكثير ولكن فسادنا افنى هذه المساعدات.
لماذا لم تتحول الأموال التي تأتي إلى مصادر للإنتاج؟؟؟؟؟
اما سمعت المثل الصيني:
اعطي الرجل سمكة في اليوم ليبقى جائعاً. علمه صيد السمك ليشبع
إذا تحولت الأموال إلى مشاريع إنتاجية فإن الجائع لن يعود إلى المسؤول كي يستجديه وهكذا يخسر المسؤول شعبيته. اليس هذا ما حدث في الستينيات في طرابلس رغم الإزدهار في كل لبنان لأن رئيس الوزراء رفض ان يعطي طرابلس من مال الدولة بحجة انه غير طائفي. الم يحدث هذا في الثمانينات والتسعينيات عندما رأينا الحركات الإسلامية تتنافس في فتح المدارس والمؤسسات غير الإنتاجية وتنتفخ الجيوب

وحده رفيق الحريري اعطى ما وصله لأنه كان غير جائع.

اليوم اهل لبنان بحاجة للمساعدة ولكن احداً لن يساعدهم ما داموا يدفعون لشركات الخليوي ربع دخلهم وما دام المفتي يقود سيارة ليموزين والحركات الإسلامية كلها عندها مرسيدس بعيون تنزل بها على المظاهرات.

اخي الكريم بلال،
لا بد من ذكر الشهيد الرئيس رشيد كرامي الذي كان له دور كبير في إعمار طرابلس
1- مرفأ طرابلس
2- المعرض
3- مطار القليعات


اما بخصوص المساعدات فأنا لا أتكلم عن مساعدات وإنما عن استثمارات، والذي يريد أن يستثمر ماله لا بد من أن يسهر عليه، فلا يفرط فيه ولا يوليه لمن لا يستحق الولاية وإدارة المال

بصراحه استغرب كلامك اخي الجميلي ونصيحتك لصديقك
باللحاق بالدرك او الشرطة اتريده جندياً في جيش غير مسلم !

هذه هي المشكلة الرئيسية والكبيرة يا اخوي بلال الاسلاميين لا يدخلون بالسياسة وبهذه النقطة تضيع حقوق اهل السنة , واذا القلة دخلوا لها لا يفكرون سوى بجيوبهم ... الله المستعان على هذه المصائب , ولا تظن بأني متحامل والعياذ بالله اذا تكلمت وفتحت الموضوع ليس الا من باب الاخوة والترابط واحس بما يصيب اخوتي في الله في كل مكان , وكل من يدخل طرابلس يرى بعينه وسيعرف بأن هذه المدينة الاسلامية رمز وتاريخ للمسلمين من الحصون والمساجد التاريخية


اخوي فاروق انا لا اقصد بأن اردها وحدة بوحدة , رغم ان موضوع من طرابلس يدعو لتحرير المرأة وهذه مؤدية للافكار الغربية والعلمانية وكان يغمز على علماء السلف بانهم متخلفين , ووضحت طرح الموضوع بالرد على اخونا بلال

صدقت اخوي طارق لان من المعروف بأن اكثر اهل السنة في العالم الاسلامي ليسوا مترابطين , و للاسف يوجد تقصير من رجال الاعمال والاغنياء السنة , وايضا حكومتكم حرامية لدرجة كبيرة اذا تصل مشاريع فانهم لن يدخلوها للشمال السني فأكثرها في بيروت , منذ فترة عمر كرامي كان بالامارات على ما اعتقد للاتفاق على مشاريع استثمارية ورأيت بطرابلس شركة اعمار للمقاولات وهذه اكبر شركة مقاولات بالامارات

بصراحه استغرب كلامك اخي الجميلي ونصيحتك لصديقك
باللحاق بالدرك او الشرطة اتريده جندياً في جيش غير مسلم !

لي عودة ان شاء الله يا أختي الكريمة

السلام عليكم،
بالتأكيد انا لم انكر ولكن هل هذا مساو لما اخذه اهل جونية مثلاً؟

بالنسبة لمطار القليعات كان حاجة عسكرية اكثر منه خدمة لأهل الشمال والمرفأ كان حاجة عراقية وسورية.

لكن المهم هو ان الرشيد كان رجلاً بكل معنى الكلمة والحمد لله وبقي شوكة في عين إسرائيل وعملاءها في لبنان. انا كنت اتكلم عن مركز القوة وكيف تستخدم القوة.

لماذا برأيكم يقتلون كل سياسي سني قوي؟




اخي الكريم بلال،
لا بد من ذكر الشهيد الرئيس رشيد كرامي الذي كان له دور كبير في إعمار طرابلس
1- مرفأ طرابلس
2- المعرض
3- مطار القليعات


اما بخصوص المساعدات فأنا لا أتكلم عن مساعدات وإنما عن استثمارات، والذي يريد أن يستثمر ماله لا بد من أن يسهر عليه، فلا يفرط فيه ولا يوليه لمن لا يستحق الولاية وإدارة المال

اختي الكريمة

مشورتي على صديقي بالعمل في الشرطة لانني لم اكن اعرف بأن تطبيق السنة ممنوع فيها

ومجتمع مثل لبنان يحتاج لتقوية اهل السنة وتغلغلهم بكل الوزارات الحكومية كي يرتبوا تنظيم صفوفهم ويتماسكوا ببعضهم وتقوم قائمة للسنة