................................... ..

سئل احد الفلاسفه كيف تختار إمرأتك فاجاب :

لا أريدها جميلة ، فيطمع فيها غيري .. ولا قبيحة ، فتشمئز منها نفسي ..

ولا طويلة ، فأرفع لها هامتي .. ولا قصيرة ، فأطأطئ له رأسي ..

ولا سمينة ، فتسد على منافذ النسيم .. ولا هزيلة ، فأحسبها خيالي ..

ولا بيضاء مثل الشمع .. ولا سوداء مثل الشبح ..

ولا جاهلة فلا تفهمني .. ولا متعلمة فتجادلني ..

ولا غنية فتقول هذا مالي .. ولا فقيرة فيشقى من بعدها ولدي ...

.............

يعني بصراحة هذا الفيلسوف هوّ بالضبط كل واحد فينا عاوز يتمطّع على بنات المجتمع لما يجي يختار .. ولاّ زي ما يقول المثل : ما يعجبه العجب ، ولا الصيام في شهر رجب ...!!

وتلاقي الواحد فينا يتطلب في زوجته مثاليات بالكاد تلاقي عشرة في المية عنده منها ... !! .. وعلشان كدة تلاقيه بعد الزواج داخل طالع من البيت يسب اللي كان السبب في زواجه ... مع إن المسكينة اللي أبتلت بيه بتطلع عيونها علشان ترضيه .. لكن مافيش فايدة ، ماهو أخينا طايح بصبصة في بنات الفضائيات وماراح ترضيه ولا قمر زمانها ..

عموما هذا الموضوع فتحته مخصوص علشان نتواصى نحن يالرجال بإننا نتقي الله في زوجاتنا .. ونعرف كيف نتعامل معهن بهداوة .. وبلطف .. ولا ننسى أبدا وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفق بهن .. وإننا إذا حبينا نستمتع بهن فليكن بقناعة إنهن معوجات ولا يمكن تصليح إعوجاجهن .. إلاّ بالكسر .. ومين فينا يتمنى كسر وخراب بيته ..؟؟؟

والله كلام سليم وجميل،
فعلا بنات الفضائيات لبخوا الرجالة، وأصبح الرجل ما تعجبه امرأة.
الحل غض البصر والقناعة....
فالكمال لله يا بنات.......سمعتوني الكمال لله.:D

يجب على الزوج أن يصبر على زوجته وليكن عوناً لها بصبره ونصيحته بالحسنى من غير إلحاح أو نقد لاذع ، وليدعُ لها بالصلاح ، فإن الله سيصلح شأنها بإذنه تعالى .. فمسارعة الزوج في الخيرات وطاعة الله سبباً لإصلاح الحال والزوجة ..

قال الله تعالى عن عبده زكريا عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام : { وأصلحنا له زوجه ، إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين }

وعلى المرأة الصالحة لتكون حياتها سعيدة .. أن تكون بالصورة التي إذا رآها زوجها أعجبته ، ولا تتجهم في وجهه ، وأن تحاول مع نفسها أن تتخلص من تلك الطباع التي لا ترضي زوجها ، واعلمي أن الطبع بالتطبع ، فيمكن التطبع بطيب الخصال بالتدرج والاستعانة بالله تعالى ..
(و اذا لم تفعل ذلك فحبها لزوجها مشكوك فيه )

يجب على الزوج أن يصبر على زوجته وليكن عوناً لها بصبره ونصيحته بالحسنى من غير إلحاح أو نقد لاذع ، وليدعُ لها بالصلاح ، فإن الله سيصلح شأنها بإذنه تعالى .. فمسارعة الزوج في الخيرات وطاعة الله سبباً لإصلاح الحال والزوجة ..

قال الله تعالى عن عبده زكريا عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام : { وأصلحنا له زوجه ، إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين }

وعلى المرأة الصالحة لتكون حياتها سعيدة .. أن تكون بالصورة التي إذا رآها زوجها أعجبته ، ولا تتجهم في وجهه ، وأن تحاول مع نفسها أن تتخلص من تلك الطباع التي لا ترضي زوجها ، واعلمي أن الطبع بالتطبع ، فيمكن التطبع بطيب الخصال بالتدرج والاستعانة بالله تعالى ..
(و اذا لم تفعل ذلك فحبها لزوجها مشكوك فيه )

أنا معك أم ابراهيم
ولكن لا أعتقد أن الرجل عادة يكون من النوع الصبور على النساء لذلك أعتقد أن الحل دائما يكون بالتعدد، فالتعدد يريحها شوي من وجهه ويرتاح هو من النق أقصد يغير نوع النق شوي فهو لن برتاح من قالت وتركت وعملت ولكن ستتغير عليه الوصلة والذي سيقوم بأدائها.
مش هيك :D

أخي الكريم فخر...

يعني ليش الله يهديك حصرت الحل في القناعة وبس ...؟؟؟ ... مافي حل تاني ...؟

مثلا التعدد يا محترم ..؟؟

.....................


أهلا بأم إبراهيم ...

والله كلامك روووعة ، وياريت كل النساء يسمعوا كلامك الرهيب ...
وبالذات (و اذا لم تفعل ذلك فحبها لزوجها مشكوك فيه ) ..

تحياتي لكي ولإبراهيم وأبو إبراهيم ...