السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منذ رايت على شاشة التلفاز المختطفين اللبنانيين شد ناظري منظر احد هؤلاء المختطفين

انه شاب اعرفه
لكن اين رايته
لقد رايته مسبقا مرارا وتكرارا

اين اين اين اين يا **** ؟
ربما في المهنية ؟

لا لا لا

اين ؟

في ابي سمراء ؟


ربما
؟


نعم في ابي سمراء
لكن اين ؟



نعم نعم ربما نعم

تذكرت

اظنه كان يتردد على محل الانترنت الذي يملكه *** **** والذي يتردد عليه ايضا شباب الجماعة

لست ادري ؟
العله هو ؟

ساسالهم ان شاء الله

مر اول يوم ونسيت

مر الثاني

وسالتهم

هل هو هو ؟

نعم انه هو

محمد حسين

طرابلسي

من سكان منطقة الظاهرية

من المصلين والطيبين بحسب ما زكاه اخوتنا من الشباب الذين يترددون على ذلك المحل

ذهب الى العراق في عمل
- رغم اني اتساءل الم يجد غير العراق ليعمل فيها ؟ والوضع على ماهو عليه واهل العراق انفسهم لا يكادون يجدون عملا ؟ -

سبحان الله

- لكني كذلك قلت في نفسي ليس الان وقت محاكمة الرجل الله ان المعاناة التي يمر فيها الان ليست سهلة واهله ايضا اعانهم الله ورد اليهم ابنهم سالما عله يترك البلد لاهلها -

المهم


هذا ما احاول فعله الان


من يستطيع ايصال صوتي لاخواننا المجاهدين في العراق

هذا الشاب مسكين
طيب ومن المصلين

فارحموه وارحموا اهله


واطلقوا سراحه بارك الله بكم وجزاكم عن امة الاسلام خيرا


هذا تصرف ذاتي نبع مني

ولست ادري هل سيصل صوتي اليهم ام لا؟

عسى ان يتقبلوا ندائي جزاهم الله خيرا عنا فهم يحملون امانة الدفاع عن اراضي المسلمين واعراضهم
واسال الله ان ينصرهم


واكرر الطلب منهم ان يرأفوا بحال اهله


وانه من الطيبين ولعله اخطا وكل ابن آدم خطاء


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أضم صوتي إلى صوت فرقاني


واتمنى من جميع الشباب هنا مناشدة الأخوة المجاهدين لإطلاق سراح هذا الشاب.

و الله لو كان بيدي شيء ما كان قصرت .......

بس ارجو من الله ان يحفظه و يعيده اليكم سالما غانما ........

السلام عليكم

السلام عليكم

جزاك الله خيرا
ارجو ممن يدخل منتديات اخرى ان ينشرها وله الاجر ان شاء الله تعالى

بارك الله اختنا في الله


آمين

السلام عليكم

و فيك بارك الله اخي .........

الله يسعدكم و يقر عينكم برجعة اخونا .......

ان شاء الله الله يحرسو ............

السلام عليكم،

إن كان ملتزماً فلا بأس عليه إن شاء الله :)

............. السلام عليكم ...............


....... أولا ........جزاك الله كل خير ........!!!!....

.............. والله يفك أسره ............ ويرجعو لأهلو سالم ......................!!؟؟

......... أخي فرقاني ........... ما بتقدر اتوصلها لمحطة تلفزيونية ............؟؟!!.........

........ عن طريق ايميلها ...... تبعتلها برسالة توضيحية .................؟؟!!........

....... أو حاول تدخل على منتديات عراقية ... لتوصلها الهن ..........ما بعرف ..... هيك بفكر .....؟؟!!!..............


......... وان شاء الله بتتسهل عليك هده المهمة ...........!!؟؟............



سلامي اليك
Lady hla
القدس

السلام عليكم
أنا ممن يعرف هذا الشاب وأضم صوتي لكم
أعتقد أنه علينا التفتيش عن المنتديات التي تهتم بهذا الموضوع
حسب اعتقادي أنهم سيطلقون سراحه لأنه هكذا يصير عادة مع المسلمين وبالذات السنة

لازم نشوف منتديات يللي بتهتم بأمور الجهاد مثل أنا المسلم وأنصار السنة والساحة

ناشد ذوو المخطوف اللبناني في العراق محمد جودت حسين (27 عاما) من طرابلس، "الجيش الاسلامي العراقي" الذي أعلن مسؤوليته عن اختطافه يوم السبت الماضي مع عشرة اشخاص بينهم لبناني آخر هو المهندس مروان القصار من صيدا, الافراج عن ابنهم، متعهدين بعدم عودته الى العراق اذا ما رجع سالما الى بلده. وأفاد والده جودت (60 عاما) ان ابنه سافر الى العراق منذ نحو سنة وشهرين، ليعمل في صيانة المولدات الكهربائية في شركة الجبيلي اللبنانية. وقال: "كنا ننتظر عودته النهائية الى لبنان هذا الاسبوع، لاننا عثرنا له على عمل هنا، الا انه اختطف على طريق العودة الى العراق من مهمة صيانة قام بتنفيذها في الاردن". وذكر الوالد ان العائلة علمت ان مطالب الخاطفين هي ان تكف الشركة عن العمل في العراق. مستطردا بالقول: "أعمل في النجارة, لكن العمل كاسد, ولا مردود لعائلتي الا ما يدخله ابني محمد من العراق, ولولا ضيق الحال لما ذهب الى هناك، وهو يرسل الينا كل ما يدخره. ونحن عائلة مؤلفة من خمسة اولاد, منهم شابان آخران يدعيان أحمد ويحيى يعملان بشكل متقطع, وابنتان هما كميليا وعبير، اضافة الى محمد الذي لا يزال عازبا". كذلك ناشدت والدته وديعة "الجيش الاسلامي" الرأفة "بقلب الام الممزق"، وقالت: "أنا ام مسلمة لعائلة مسلمة لا تقطع فريضة, فكيف يعتقل ابني على ايدي مسلمين مثلنا؟ اناشدهم الرأفة والرحمة اللتين يدعو اليهما ديننا الحنيف, ونعدهم بأن محمد لن يعود الى العراق، لاننا وجدنا له عملا في لبنان, ولو كان يعمل سابقا في بلده لما اضطر الى السفر". ولفتت الى انها اتصلت بمستشارين في وزارة الخارجية اللبنانية الذين ابلغوها اهتمام السفارة اللبنانية في العراق بالموضوع، وقيامها باجراء المناسب سعيا لاطلاقه.

نعم بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا


الله يفك اسرو


السلام عليكم

ما شاء الله عليكم
ربنا يبارك فيكم ويحفظكم
والله خوفكم على اخوكم ده هو اللى خلانى ابعت لكم الرسالة اللى كتبها الاخ فخر
عموما انا ارسلتها لموقع دورية العراق بس لازم الاول تمر ساعة او اكتر يراحعو اى حاجة تتبعت
لهم....ويارب ينشروها ويرجع اخوانكم لكم ولاهلهم بالسلامة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان شاء الله انا بلشت اعمل انتشار في المنتديات العراقية اللي بعرفها والله كريم

السلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربنا يكرمكم ويرفع من مقامكم ويرزقكم الجنة ان شاء الله



جزاكم الله خيرا وبارك بكم اجمعين


واعلموا ان هذا الامر في ميزان حسناتكم ان شاء الله


السلام عليكم

السلام عليكم
اخ فرقانى لوسمحت سؤال
هل اخاكم هذا ذهب للعمل فى العراق وهو يعلم ان الشركة امريكية؟
اذا كان كذلك فسانقل لك رد العراقيين على رسالة الاخ فخر بل وان الرد كان من اخ مصرى اشد من رد العراقى

السلام عليكم،
كلا الشركة غير امريكية ابداً

هي شركة لبنانية ولكنها وكيل لماركات اجنبية امريكية

مع ذلك فهم يعملون لصالح الأمريكيين اكثر ولذلك فلا يجدر به الذهاب هناك

مرة سئل الإمام احمد في سجنه عن الظلمة واعوان الظلمة وحسابهم عند الله. فلما وعظ سجانيه ومساعديهم تأثروا وخافوا.


فما كان من خياط السجن إلا ان سأله:هل انا من اعوان الظلمة فقال له الإمام بل انت من الظلمة انفسهم.


فليتق الله كل مسلم يذهب للعمل في العراق وانا اعلم انهم لن يمهلوا اللبنانيين ابداً.
قبل ان اسافر كنت اسأل عن بعض الأصدقاء من منطقة بيروت الشرقية وكلما سألت عن شخص يقال لي سافر. المهم كنت اظن انهم يعملون في دبي او غيرها


لكن المصيبة انهم كلهم غادروا إلى العراق او إلى الدوحة ليعملوا لحساب الأمريكيين. كما علمت ان مكتب سفريات واحد فقط في منطقة الدكوانة في بيروت ارسل إلى العراق ما لا يقل عن 2000 شاب وفتاة للعمل :)

وعليكم السلام ورحمة الله
جزاك الله خيرا اخى بلال
وبماان الاخ فرقانى يعرف الشخص ويقول انه ملتزم فانا انتظر اجابة السؤال
علما بان الردود من قِبل اخين اظن احدهما مصرى والاخر عراقى كانت شديدة اللوم على الرهائن العشرة

السلام عليكم ورحمة الله

سبقتني اخي فرقاني

هذا الشاب مهذب جدا ولا اعرف عنه الا خيرا


لكن اعتقد انها رسالة ان يتحرى الواحد منا في عمله هل هو لحساب الامريكان ولو عن طريق غير مباشر


على كل حال الشاب مسكين ويستحق اطلاق سراحه

الشاب طيب فعلا وهو ينوي الخطبة من جارتنا فسبحن تصوروا الوضع الذي هي فيه؟؟؟

السلام عليكم
اخ هلال انتم تعتبروه انسان طيب وملتزم وهذا مادفعنى لارسال الرسالة الى الشعب العراقى
ولكن تصور حالهم وهم يمسكون بشاب يعمل لدى الامريكان هم يظنون به سوءا
فيا ريت الاخ فرقانى يوضح اجابة السؤال لعلى اراسلهم ويفهموا الوضع
وجزاكم الله كل خير

السلام عليكم اخواني في الله

احاول عرض رسالتك اخي فرقاني في كل المنتديات الهامه

و إن كنت على ثقة بان المجاهدين سيطلقوا سراحه

و ربنا يستر

أعلنت "شركة جبيلي اخوان" اللبنانية انها اوقفت جميع انشطتها فوق الاراضي العراقية منذ حزيران الماضي، وان الشابين المهندس مروان ابراهيم قصار ومحمد جودت حسين اللذين اعلن عن خطفهما في العراق اوفدتهما الشركة الى العراق بناء على طلب من شركة القصواء العراقية ممثلة بشخص مديرها العام محمد قاسم عبد الهادي العبيدي·

ووافقت الشركة على السماح بسفرهما الى بغداد بعدما تعهد محمد قاسم بتحمل مسؤوليتهما المالية والقانونية والامنية المترتبة على سفرهما خلال اقامتهما في اراضي العراق الشقيق، وذلك لتكليفهما بتدريب موظفي شركة "القصواء" على صيانة المولدات الكهربائية حصرا، وخاصة الحديث منها والتي تستخدم اجهزة الكمبيوتر لصيانتها والتحكم بها، وللعلم ان شركة القصواء ليس لها اي تعامل مع اي جهة اميركية·

ورفعت "شركة جبيلي" هذه الرسالة مناشدة العراقيين والخاطفين اطلاق سراح جميع الرهائن اللبنانيين والعراقيين ليعودوا سالمين الى عائلاتهم·

وقد ناشد ذوو المخطوف محمد جودت حسين من طرابلس الجيش الاسلامي العراقي الذي اعلن مسؤوليته عن اختطافه يوم السبت الفائت مع 10 اشخاص آخرين متعهدين بعدم عودته الى العراق اذا رجع سالما الى بلاده·

وافاد والده جودت (60 عاما) ان ابنه سافر الى العراق منذ نحو سنة وشهرين، ليعمل في صيانة المولدات الكهربائية في "شركة الجبيلي اللبنانية"· وقال: "كنا ننتظر عودته النهائية الى لبنان هذا الاسبوع، لاننا عثرنا له على عمل هنا، الا انه اختطف على طريق العودة الى العراق من مهمة صيانة قام بتنفيذها في الاردن"·

وذكر الوالد ان العائلة علمت ان مطالب الخاطفين هي ان تكف الشركة عن العمل في العراق· مستطردا بالقول: "اعمل في النجارة، لكن العمل كاسد، ولا مردود لعائلتي الا ما يدخله ابني محمد من العراق، ولولا ضيق الحال لما ذهب الى هناك، وهو يرسل الينا كل ما يدخره· ونحن عائلة مؤلفة من خمسة اولاد، منهم شابان آخران يدعيان احمد ويحيى يعملان بشكل متقطع، وابنتان هما كميليا وعبير، اضافة الى محــمد الذي لا يزال عازبا"·

وللعلم ان شركة القصواء ليس لها اي تعامل مع اي جهة اميركية·

·
:cry: :cry: :cry: لا حول ولا قوة الا بالله العلى العطيم
جزاك الله كل خير لكن ارجو التاكد من هذه المعلومة علشان لما اقولهم فى العراق محدش يطلع فىّ
واسال الله ان يفك اسرهما ويعيدهما سالمين

أمس ذهبت إلى منزل عائلة محمد حسين في منطقة السراي العتيقة أحد احياء طرابلس القديمة.

يعجز لساني عن وصفة حالتهم ... فعلى المستوى الاقتصادي هم دون الحالة المتوسطة وقريبون من خط الفقر ... العائلة مؤلفة من 7 أفراد ، خمسة أولاد بينهم فتاتين والأبوان.

كلهم من دون عمل والمعيل الوحيد هو محمد الذي فضل المغامرة في العراق بعد أن توقف عمل والده في النجارة.

محمد حسين عامل صيانة بسيط في شركة الجبيلي للمولدات الكهربائية منذ 12 سنة وكان يتقاضى في لبنان مبلغ 400 دولار وهذا لا يكفي عائلته ومنذ سنة عرضت الشركة أن ترفع راتبه إلى 1000 دولار مقابل العمل في العراق ، فوافق على الفور.

الشركة تقوم بتزويد شركة عراقية بالمولدات الكهربائية أما محمد فعمله هو أنه عندما يتم تسليم الشركة العراقية أي مولد يقوم بفحصه وتشغيله لهم وبصيانته عند أي عطل طارئ.

محمد قرر العودة نهائيا إلى لبنان بعد إلحاح من العائلة وزيارته الأخيرة للعراق كانت من أجل انهاء عمله وجلب أغراضه التي تركها هناك.

كل الذين التقيتهم أمس من أصدقائه شهدوا له بارتياد المساجد وبقيام الليل في رمضان حتى أنه كان يقصد مساجد بعيدة ليكسب أجرا أكبر عند الله.

والدة محمد ووالده لم يكفا عن البكاء طوال الوقت الذي قضيناه معهم وأقصى ما تمكنا من قوله : "أننا نعتبر ابننا في أيد أمينة وسيعود لنا عما قريب بإذن الله تعالى"
والدته ناشدت الجيش الإسلامي ووصفته بجيش الإسلام وقالت لهم "جرحكم جرحنا ونحن أمهاتكم وهؤلاء أبناكم وأتمنى أن تحافظوا عليهم وتطلقوا سراحهم".

أحد أركان الحركة الإسلامية في لبنان قال لي أنه اتصل مساء أول من أمس بالشيخ مهدي الصميدعي ووعده خيرا وأثناء تواجدنا عنده قام بإجراء اتصال ثان ، وأكد له الشيخ الصميدعي أنهم يعملون لاطلاق سراحه.

-----------------

لا يجب أن نغفل قضية مروان قصار وهو مهندس وزميل لمحمد في العمل وخطف معه أيضاً .

مروان قصار من مدينة صيدا متزوج وله 3 أبناء.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله يا اختي منال انا لا اعرف عنه الا انه من المصلين والطيبين وكان يتردد على شباب طيبين

صدقا صدقا لم اصافحه الا على عدد اصابع اليد ان لم يكن اقل

لكني كنت اراه يتردد على ذلك المحل

وهذه معلوماتي انه من الطيبين
اما ان كان يتعامل مع امريكان او غيره فهذا ما لا اعرفه

انا اصلا يا اختي ضد ان يذهب اي شخص من هنا الى العراق حتى للجهاد ولي اسباب :
* اولا ان كان ذاهبا للعمل :

- ان العراق ارض حرب وهو لا يعلم اهو ذاهب هناك وعمله يساعد العراقيين ام يعمل لمصلحة الامريكان ولو بطريقة غير مباشرة
- ان الحال هناك خطر على اهل العراق فكيف بغرباء ؟ والمرء لا يعلم من اين تاتيه الضربة المجاهدون لا يتقصدون اذى المدنيين ولكنها حرب وقد يصاب فيها الابرياء او يقتلوا عن غير قصد ونحتسبهم شهداء في سبيل الله اذا لم المخاطرة ؟
- ان اهل العراق انفسهم يعانون من البطالة افنزيد عليهم الهم ؟ اليس في العراق مهندسين ؟ بلى والله يوجد اذا ؟ لماذا نزيد الضغط عليهم ؟

* ثانيا ان كان ذاهبا للجهاد :


- اقول والله اعلم .... ان اي شخص ذاهب الى العراق من هنا لا يعرف ارض العارق ولا تفاصيلها ولا يعلم عن اهلها اي شيء فما الذي يدفع به الى اتون المعركة ؟ ان الذين يقاتلون الان اغلبهم من المتمرسين في الحروب واي ارض يدخلونها لا تشكل لهم عائقا فهم \اروا الدنيا ومع ذلك راينا القادة قد دخلوا العراق قبل الحرب بفترة لكي يعلموا عن الارض ةوالعباد ما يفيدهم في جهادهم
- ان اي شاب يذهب الى هناك نحن بحاجة اليه هنا والمسلمون هنا في حاجة لاي طاقة ولاي شاب مسلم حتى تسخر هذه الطاقة في سبيل الله في سبيل الدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة يعني نحن بحاجة لاي شاب ملتزم لمد الدعوة


لا ادري قد يعتبر البعض هذا جبنا او تهربا من الجهاد لا والله ..... انما انا اتكلم عن ارضي ومدينتي وارى فيها نقصا هائلا ووضعا تعسا يحتاج لعمل جاد ليل نهار لتنشيط الدعوة ونشر الدين الصحيح كطما يريده الله ورسوله صلوات ربي وسلامه عليه ...... ثم ان الاوضاع لا تنبئ عن خير
فالامريكان لن يرضوا ان تبقى ارضنا سالمة وبلاد الشام قادمة على حرب ايضا ولذا نحن بحاجة لتوعية الناس على عدوهم الاول امريكا وتوعية الناس على الاعداء في الداخل من عملاء امريكا الذين يلبسون العباءات ويمشون بين الناس بلباس المسلمين ويدعون المجاهدين باقبح الاسماء ويسمونهم بكلاب اهل النار هؤلاء الذين يعملون جاهدين لنشر النفاق في بلدتنا الطيبة ولكن الله مخزيهم فالناس تعرفهم بلحن القول وتبغضهم ولعل بعض الشباب يعمل معهم كموظف وحتى هؤلاء اعتب عليهم شديد العتب فهم لا يعلمون ما هم يعينون فيه

اما عن الشاب محمد فلا اعلم عنه غير الذي ذكرت ولعل باقي الاخوة " من طرابلس " و " هلال " و غيره يعلمون عنه اكثر مني والاخ فخر جزاه الله خيرا قام بجهد طيب


بارك الله بجميع الاخوة والاخوات الذين قاموا بالمساهمة

جزاكم الله خيرا
واسال الله العزيز الكريم ان يثيبكم على مساعدتكم خير جزاء في الجنة باذن الله


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخى فرقانى
عموما انا ارسلت اليهم رسالةالاخ فخر ولعلهم يفهمون الوضع ان شاء الله
وربنا يرجعهم بالسلامة ويجعلهم زخراللاسلام والمسلمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفي اليوم الأربعين عاد محمد جودت حسين الى منزله في مدينة طرابلس، ليسدل الستار على مسلسل من المعاناة مصحوب بالخوف على مصيره، عاشته عائلته ولا سيما والدته الحاجة وديعة التي لم تعدم وسيلة، إلا وسلكتها لملاحقة أي معلومة تتعلق بظروف اختطاف فلذة كبدها.
انتهت هذه المأساة الإنسانية ليل أمس الأول بعناق طويل، وقبلات كثيرة بين الأم التي كاد قلبها ينفطر حزنا، وبين الابن الذي امضى طيلة هذه المدة قابعا في غرفة صغيرة في حي الجولان في الفلوجة، معلقا بين الحياة والموت.
ولعل المفارقة التي يجب التوقف عندها، هي أن محمد (27سنة) العائد الى حضن والديه وعائلته، والعائد الى الحياة مجددا، لا يحمل أي ذكرى سيئة، أو إنطباع مشين عن خاطفيه، بل على العكس، فهو يذكرهم بالخير، ويؤكد انهم أشخاص مؤمنون، وملتزمون إسلاميا واخلاقيا، يجاهدون من أجل قضية عادلة، وهي تحرير أرض العراق من الاحتلال الأجنبي، ويؤكد أنهم لا يظلمون أحدا بريئا لكنهم لا يتهاونون مع من يتعامل مع العدو، على قاعدة: <<من ليس معنا فهو ضدنا>>. وأشار إلى إن ما طلبوه من مال يقع بالنسبة إليهم تحت بند العقوبة المالية على تعامل الشركات مع قوات الاحتلال.
واكد حسين ل<<السفير>> انه ورفيقه المهندس مروان القصار قد وقعا في قبضة الجيش الاسلامي في منطقة الرمادي مع سبعة عراقيين وفتاتين إندونسيتين وذلك بعد معلومات توفرت للخاطفين عن أشخاص من هذه المجموعة يعملون لحساب الموساد الاسرائيلي، مشيرا الى أنه ورفيقه واجها إمكانية إعدامهما على يد الخاطفين لمدة ثلاثة أيام فقط، وانتفت بعدها فكرة الاعدام بعدما تبين للخاطفين بأن لا علاقة لهما بالاحتلال لا من قريب ولا من بعيد. لتبدأ بعد ذلك مواجهة الموت بفعل الاعتداءات الأميركية المتكررة واليومية التي كانت تستهدف، أماكن الخاطفين.
ويقول محمد حسين: لقد كان في نية الخاطفين إطلاق سراحنا بعد ثلاثة أيام، ولكن عدم التزام الشركة العراقية بدفع المبلغ المطلوب منها كعقوبة على تعاملها مع الاحتلال أخّر هذا الموضوع، وما زاد الطين بلة، التصرفات غير المسؤولة التي قام بها صاحب الشركة العراقية الذي حاول إرسال مسلحين في سيارات تفتش عن مكان وجودنا، وحاول تمييع القضية مع الخاطفين، لكنه خضع أخيرا لضغط العشائر العراقية من أهالي المخطوفين السبعة التي حاصرته في منزله وهددته بالقتل ما جعله يسوي الأوضاع المالية مع الخاطفين، والذي تم ايضا بفعل الاتصالات التي اجرتها شركة الجبيلي التي نعمل بها والتي لم تتركنا أبدا وعملت المستحيل وعرضت مبالغ مالية كبيرة على الخاطفين الذين كانت مشكلتهم مع الشركة العراقية.
ويضيف محمد <<عندما اراد الخاطفون إطلاق سراحنا لم يعد باستطاعتهم ذلك بسبب القصف الأميركي اليومي والمتواصل على أحياء الفلوجة، فأبقونا عندهم حرصا على سلامتنا، وخلال هذه الفترة عوملنا معاملة ممتازة حيث كانوا يحرصون على تأمين وجبات الافطار لنا، وما الى ذلك من متطلبات العيش، وقبل يومين عملوا على تأمين خروجنا وأرسلوا معنا مواكبة وحراسة الى بغداد، حيث كانت بانتظارنا طائرة خاصة عملت شركة الجبيلي على تأمينها، فأقلتنا الى مطار دمشق الدولي ومن هناك انتقلت الى طرابلس>>.
واكد انه <<لن أعود بعد اليوم الى العراق مهما كانت الظروف والمعطيات، ومهما بلغت الاغراءات>>. مسجلا عتبه الكبير على السفارة اللبنانية في العراق وعلى المسؤولين المعنيين في وزارة الخارجية الذين لم يعيرونا الاهتمام الكافي، ما جعلنا نشعر بأننا مقطوعون من شجرة.

لاحظوا الفرق بين القصتين؟؟؟
لماذا يتكلم مسلم بهذه الطريقة عن اخوانه المسلمين؟



ينفث المهندس مروان ابراهيم القصار العائد من أسر <<الجيش الاسلامي>> (اختُطف بتاريخ 26 ايلول الماضي) بالقرب من الفلوجة، دخان سيجارة عزيزة بعد اول إفطار في بيت اهله في منطقة البسطة الفوقا وهو يروي ل<<السفير>> تفاصيل قصته. ينفي مروان أن تكون عصابات السلب هي التي قامت باختطافه وبيعه بعد ذلك الى المجاهدين، ويؤكد ان الامر من البداية كان بناء على إخبارية للجيش الاسلامي بأن الفتاتين الأندونيسيتين اللتين كانتا في قافلة السيارات كانتا بالحقيقة إسرائيليتين! وفي التفاصيل يقول مروان: <<قالوا لنا إنه بناء على تلك الإخبارية قرروا انه لا يجب ان تفلت الفتاتان من ايديهم. لذلك قاموا بسد كل مسارب الطريق الموصل بين الحدود والفلوجة بواسطة ستين مسلحا تقريباً. وعندما رأونا بالقرب من الرمادي ، وكنا موكبا من اربع سيارات، فتحوا علينا النيران من رشاشاتهم ومسدساتهم، فأصابوا السيارتين في المقدمة حيث كانت الفتاتان الاندونيسيتان المحجبتان اضافة الى اربعة عراقيين.

حين رأى سائقنا الحال <<كوّع ورجع>> فطاردونا حتى أمسكوا بنا. بعدها أخذوا منا كل ما في جيوبنا من متعلقات ووضعوا كل اثنين او ثلاثة بصندوق سيارة، ووصلوا بنا الى بستان حيث زربونا في غرفة موتور مياه، الى أن غيّروا سياراتهم وعادوا الينا. فربطونا من ايدينا مرة اخرى ووضعونا من جديد في الصناديق وأخذونا الى الفلوجة، حيث سلّمونا الى مقر قيادتهم في احد البيوت>>. ويصف مروان المقر بأن فيه اكثر من مئة عنصر، وانهم أدخلوا الى غرفة هناك بأجواء رهيبة على اساس ان بينهم إسرائيليين. <<سألوا الفتاتين بداية. حاولوا التفاهم معهما بكلمات من نوع <<أنت قرآن؟ مسلم؟ <<وكانت الفتاتان خائفتين للغاية. لكنهما قالتا إنهما مسلمتان. فطلبوا اليهما ان تقرآ الفاتحة، ففعلتا. عندها أخذوهما الى غرفة لوحدهما>>.

نسأله عن مصدر الإخبارية، وإنْ كان هناك احتمال ان من رأى جوازي السفر الاندونيسيين على الحدود ظن الكتابة الآسيوية <<الغريبة>> فيهما إسرائيلية؟ فيرد بعد تفكير لحظة: <<الارجح، لأنه كان معنا لوح شوكولا صنع اليونان اشتريناه من سوريا، ظنوا ان الكتابة التي عليه عبرية!>>. ثم يروي الرجل كيف انه بمجرد قولهم إنهم يعملون مع شركة مولّدات فإن الخاطفين اعتبروا انهم يعملون مع الاميركيين. وبذلك بدأ تحقيق إفرادي كان يوضع تقرير بنتيجته. ثم كان على مروان ورفاقه أن <<يقنعوا>> الخاطفين أنهم هنا بناء على دعوة مجلس الشورى الإسلامي الذي طلب الى شركة الجبيلي ان ترسل شخصين للتعرّف على البضاعة التي كانت قد سُرقت قبل شهر. فسخر منهم المسلحون وزادوا شكاً. بعد التحقيق تمّ استدعاؤهم الى غرفة نصبت فيها كاميرا فيديو وعلم الجيش الاسلامي على الجدار ووقف ملثمون وطلب اليهم ان يرددوا ما يُقال لهم بالتحديد اي الاسم الثلاثي وفي أي شركة يعملون والتّهمة الموجّهة اليهم ومطالب الخاطفين>>.

ثم يقول: <<بعد ذلك اطعمونا وصارت المعاملة طبيعية>>. لكن كان على المختطفين ان ينتظروا اسبوعاً ريثما تصدر المحكمة الشرعية <<المؤلفة من خمسة قضاة مدنيين>> حكمها، بناء على شريط فيديو لكل منهم مدته ثلاث دقائق يرفعون فيه دفاعهم الى القضاة إضافة الى ملف التحقيق. ووقّع الحكم نهار جمعة فحكم قاضيان بالإعدام وثلاثة بمطالبة الشركة بفدية. فكان الامر الأخير، حيث <<يظن>> مروان أن الشركة دفعت أكثر بقليل من مئة ألف دولار لإطلاق سراحه وزميله، بعد إن كان الخاطفون يطالبون بأربعمئة الف دولار.

:evil: اخ بلال
اطلع انظر للصورة انت فزعتنى :|
حتى ما قريت الموضوع سلام :?

السلام عليكم،

لكن لو قرأت الموضوع لعرفت ان ما كتبته انا كان بشرى :)

يا اختي، هذان الشابان اختطفا في العراق من اكثر من شهر وحزنا على الأخ الطرابلسي لأنه من رواد المسجد.

الحمد لله ان فك اسرهم وارجعهم إلى اهلهم

وعليكم السلام
طيب الله يبشرك بالخير انا راح اقرا الموضوع ان شاء الله بعد شوى
بس ممكن تفهمنى ليه غيرت صورة ابوه وامه؟ :roll:

السلام عليكم

أنا لم اغيرها ولكن الجريدة التي نقلت منها الصورة غيرت الصورة :(


اعتذر عن هذا الخطأ الفني

الحمد لله يبقى علشان كده ما فهمت انا كتبت ايه
معلش وانا كمان لخبطت فى الكلام بس اصلى اتفزعت ساعتها
ربنا يبارك فيك ويحفظك ويرعاك سلام اما اروح اقرا بقى كده اطمنت :)