حكم على سيدة بجنحة التسبب بوفاة ابنة زوجها الطفلة نتيجة الأعمال العنيفة التي أنزلتها بها مرة بعد مرة وعلى مدِ ى ثلاث سنوات والتي تمثلت بضربها بشدة تارة بصفعها وطورا بجلدها بحزام جلدي، أو بحرقها في أعلى فخذها بواسطة شيش ساخن، الى أن كانت المرة الأخيرة حيث انهالت عليها ضربا بعصا وغرزت أصابعها وأظافرها في عنقها، فتلاشت قواها وغرقت بغيبوبة نتيجة نزيف دموي داخلي في رأسها·

وأوضحت المحكمة أن تصرفات المتهمة اتسمت بالشراسة، إنما نظرا للإسقاط الحاصل من والد الضحية وللظروف الحياتية المرهقة التي كانت المتهمة تعيشها ولملابسات القضية وبما للمحكمة من سلطة التقدير قررت منح المتهمة الأسباب التخفيفية·

وفي الوقائع أن المتهمة امرأة مطلقة رزقت بأربعة أولاد من زوجها الأول يقيمون معه في سوريا، ثم تزوجها المدعي المسقط محمد قدورة الذي كان أباً لثلاثة أولاد من زواج سابق ويعمل ناطوراً ويقيم في غرفة خلفية ملاصقة لموقف سيارات، وهو المعيل الوحيد لعائلته وأجره يبلغ 250 الف ليرة شهريا، إضافة الى مبلغ يجنيه ليلاً من عمله في مصنع المثلجات، وبعد الزواج اكتشفت المتهمة أن زوجها مصاب بمرض مزمن وصحة ابنته ضعيفة، وتعاني من قصور في قدرتها على النطق ولا تدخل المدرسة كما أنها تبوّل في ثيابها كوالدها، ووجدت المتهمة نفسها تعيش في حالٍ من الضيق والفقر وكان زوجها وابنته مصدر تعب وإرهاق لها إذ كانت مضطرة للاهتمام بهما ليلا ونهارا، الأمر الذي جعلها امرأة عصبية وناقمة وقاسية القلب، فصارت تعامل الطفلة بخشونة لا متناهية وتلجأ الى ضربها ضربا مبرحا وتعاملها بعنف كبير كلما غضبت منها، وتمادت بهذه التصرفات من دون رادع فجلدت الطفلة مرات عديدة بحزام جلدي، وفي ليلة من سنة 2003 استفاقت المتهمة لتجد الطفلة ووالدها قد تبوّل كل منهما في فراشه، في أثناء نومهما، فنظفت الثياب والغرفة في حين اهتمّ الزوج بنفسه وبابنته ثم خلدوا جميعا الى النوم، وفي صباح اليوم التالي تكررت الحادثة مع الأب وابنته، فنقلت الطفلة الى عيادة طبيب كشف عليها وكانت تحتضر وما لبثت أن فارقت الحياة·


لا حول ولا قوة إلا بالله :(

شكرا ً لك اخي بلال على هذا الموضوع .
;)

تحياتي للجميع بنت السعودية وبنت العوامية .

لم يعد في قلوب النساء رحمة هذه الأيام (إلا من رحم ربي)

http://www.almustaqbal.com/stories.aspx?CategoryID=20&IssueID= 348

شاهد أحمد ح. نحو الساعة السادسة من مساء يوم الاحد في 4/1/2004، رقم خلوي على شاشة الهاتف الخلوي العائد لزوجته ريما ر. وبسؤاله لها عن سبب وجود الرقم المذكور داخل ذاكرة جهازها حصل عراك وشجار بينهما أقدم أحمد خلاله على ضرب زوجته ريما بقبضة يده على وجهها فأصابها بعدة كسور في العظمة الوسطى للأنف وبنزيف في الأنف كما أقدم على عضها "بابهام" يدها اليمنى ونتج عن ذلك جرح قطعي.

طوت فيفيان طوني صادق امس في مكتب قاضي التحقيق في جبل لبنان فوزي ادهم صفحة من حياتها بعد معاناة عاشتها طوال ثلاثة اعوام مع زوجها كنعان سامي مسعود فنفذت في حقه كما تقول "عقوبة الموت" حتى لا تسنح امامه فرصة قتلها بالسم. وقالت انها عاشت حياتها الزوجية القصيرة معه وهي تتعرض للضرب المبرح وتناول السموم. واضافت: "لا أهتم بالعقوبة التي سأحكم بها وقد أعدم او أحكم بالاشغال الشاقة المؤبدة وأمضي فترة حياتي وراء القضبان. لا بأس لان هدفي كان من قتل زوجي ان ابقى انا على قيد الحياة، ومهما كانت نتائج السجن فانها تبقى أفضل بكثير من ان أقتل وأطمر في التراب".

وسردت المتهمة (20 عاما) مأساتها مع زوجها كاشفة انها كانت تجهل وضعه الصحي عندما تزوجته وانه كان يعاني أمراضا عصبية وعقلية وأدخل مرات الى مستشفى دير راهبات الصليب لتلقي العلاج، وكان يشعر بالفرح والارتياح عندما يقدم على ضربها بقسوة.

وأضافت ان زوجها كان يهددها دائما بالقتل وعاشت في كنفه تحت وطأة كابوس الموت، وكشفت انه كان يدس لها في الطعام مثل الفطاير والمناقيش والفلافل سما يستخدم لابادة الحشرات وقد اصيبت مرات عدة بالتسمم والتقيؤ ولكن عناية الله كانت تنقذها وهي في الرمق الاخير.

وليل الجريمة، جلب بعض الاطعمة على دراجته ودعاها الى تناول الطعام فأوجست من ان يكون دس السم لها وترددت وخصوصا بعدما رأت كيسا يحوي بودرة بيضاء. وقررت عدم تناول الطعام وصممت على التخلص من زوجها بيدها حتى لا تصبح جثة في لحظات بين يديه. وسنحت لها الفرصة عندما طلب زوجها منها كوب ماء فسارعت الى جلبه، وفي غفلة منه وضعت كمية من البودرة السامة وسقته الماء فترنح وراحت قواه تتلاشى حتى انهار على فراشه يتلوى بآلام مبرحة في معدته وبطنه وما لبث ان فارق الحياة.

عندئذ ارتاحت فيفيان نفسيا بعدما أبعدت شبح الموت عنها، وبكل اعصاب متينة وراحة بال شاركته فراش الموت وهي تضحك لانها انتصرت وقضت عليه. وظلت على هذه الحال حتى الحادية عشرة قبل ظهر اليوم التالي، وبعدما اهتمت بطفلها ايلي وغسلته وأطعمته فتحت الباب وتوجهت بكل برودة الى منزل والد زوجها وأخبرته ان ايلي غائب عن الوعي وطريح الفراش وقد نادته وهزته مرات فلم يرد عليها.

وحضر والد كنعان وشاهد ابنه في حال لاوعي فطلب من سيارة اسعاف للصليب الاحمر الحضور لنقله الى المستشفى حيث أفاد الطبيب بعد معاينة المغدور انه متوف منذ أكثر من اربع ساعات.

وبعد الصلاة على القتيل كنعان والتي شاركت فيها زوجته القاتلة وبكته بحرارة، اشتبه بأمرها بعدما كشف الفحص المخبري ان كنعان مات مسموما وتم ضبط كيس البودرة من المنزل. واعترفت فيفيان بكل شيء وقالت: "قتلته بالسم الذي كان أحضره لقتلي، لانه كان يهددني يوميا بالقتل بالسم وكان يدسه باستمرار في طعامي لقتلي. انا غير نادمة على ما فعلت، وأنقذت حياتي وتخلصت من كنعان قبل ان يتخلص مني. انا الآن حية وعلى قيد الحياة".

عامل بهالإيام مفتش وحيد؟؟؟

فعلاً وحشية ما بعدها وحشية.

سأروي لكم هذه القصة والتي فعلها أحد اللذين اعرفهم ...
منذ 8 أشهر تقريباً ،هل سمعتم بشخص قتل زوجته وطفلته؟؟
اسمه علي ناصر من إحدى قرى الضنية ، يسكن مع زوجته وأولاده الأربعة في منطقة المعيصرة في مشتل أزهار تابع لشركة daisy ، زوجته إنسانة عظيمة وأكثر من عظيمة ، خاصة وأنها تعرف الله وصاحبة خلق ودين بخلاف زوجها الذي لم أعرف فيه غير سفاهة اللسان والتطاول على الملتزمين والاستهزاء بهم ... حتى أن غالب زبائن محل الوالد عندما كانوا يرونه كانوا يظنونه للوهلة الأولى نصراني ...
قرر في يوم من الأيام قتل زوجته الصابرة على أذاه حتى يتسنى له الزواج بتلك التي تعرف عليها منذ أربعة أشهر ، الموظفة الجديدة في محل daisy والتي أبلغته أنها لا يمكنها الارتباط به طالما أنه متزوج من غيرها ... وبما أنه كان قد تنازل لزوجته الأولى عن المسكن بعد ضغط عائلته عليه ، لما شاهدوه منه من ظلم لهذه المرأة ... فقد قرر قتلها هي وابنتها الرضيع التي لم تتجاوز الأربعين يوماً... قتلها بالسم ومن ثم ألقى بابنته في نهر قريب من المنطقة.

اعترف بجرمه بعد 12 يوماً من الحادثة ... أظن أن هذا لا يستحق القتل فقط.

مرة كنت بمناوبة بالمستشفى طلبني ممرض مصلحةالامراض المعدية وقالي فيه عنا شاب مريض يحتضر رحت جري وعاينت المريض ماكان في اشياء كثيرة تتعمل لانو حالة المريض كانت طبيا ميؤوس منها وهو بغيبوبة كاملة من ايام وفعلا توفي المريض بعد دقائق المهم انا لاحظت على المتوفي هزاااال شديد وحالة يرثى لها من حيث النظافة وتبين لي انه متأخر عقليا...في الصباح بحثت عن الطبيب الذي عاين هذا المريض وتابع حالته وسالته فاخبرني ان المريض احضره اهله في حالة غيبوبة بعد ان عانى من حمى واسهال لازمته اسابيع لكن اثناء معاينته لاحظ اثار لربط على يدي الشب بالاظافة الى حالة الهزااال الشديد والنظافة المتدهورة بشكل لا يووووصف فشك في الامر واستدعى الشرطة فحققت في الامر وتبين في اخر الامر ان عائلة هذا الشاب لما لاحظت عليه في بداية سنوات طفولته علامات التاخر العقلي قاموا بربطه بغرفة مظلمة لمدة سنوات عديدة الى غاية احضاره المستشفى ولم يكن يرى احدا بل فوق ذلك يتعرض للضرب وووولما دخل لشب في غيبوبة احضرته عائلته الى المستشفى خوفا من ان يكشف امرهم و قال الدكتور ايضا ان ام الشب كانت بعظمة لسانها تتمنى الموت لابنها ...
بعد ما سمعت هذه القصة لم اجد الا ان اقول لا حول ولاقوة الا بالله ووهل للشب ذنب سوى انه خلق متأخر عقليا ؟؟

السلام عليكم،

انا اعتذر منكم لعرض كل هذه المشاهد المؤلمة ولكن حقاً هذا امر يندى له الجبين

لو كان في بلاد اخرى لقامت الدنيا ولم يعقد اما عندنا فلا قيمة للإنسان إلا من رحمه الله

لا حول ولا قوة إلا بالله

قصة قريبة من القصة التي ذكرتها وداد ... وهي أنه يوجد في عائلتنا أسرة ولد لها منذ 40 سنة ولد لديه بعض التخلف العقلي فمن شدة تكبر والده قرر حبسه في مستودع مظلم تحت المنزل لا يرى النور ابداً .. وكانت أم الولد هي التي تستطيع فقط الدخول عليه وإطعامه ... كان شعره طويلاً واظافره أيضاً ، كان لا يطيق الملابس على جلده ... باختصار كان الوحش يكبر يوماً بعد يوم ... حتى أتى أمر الله ومات والده ثم ماتت والدته التي كانت تعتني به ... كان لا يعرف الكلام ولا يفهمه فهو لم يعش مع البشر ولم ير منهم غير امه ... بعد وفاة والدته بسنة تقريباً مات (هدى) ... أظن انني لو ذكرت لكم من يكون شقيق (هدى) لاستغرب الجميع ...
شقيق (هدى) شاعر معروف على المستوى الإسلامي توفي منذ سنوات بمرض خبيث (غفر الله له)
رحم الله هدى وأخاه.