بشرى
09-27-2002, 08:12 PM
أحبائي المسلمين
هذا عنواني للذين يريدون مبادلتي الحب بالحب أو حتى بالكراهية
[email protected]
أشكر احبائي المسلمين الذي بذلوا جهدهم لشرح بعض ما صعب علي استيعابه في الاسلام لكوني مسيحي ولم أنشأ في أسرة مسلمة. لذلك فربما يحتاج الامر مني إلى بعض الصبر إذا كان بينكم بعض الصابرين إن شاء الله. ولي سؤال آخر إذا تكرمتم وهو هل يحرض القرآن على قتال الذين لا يستسلمون للفتح الاسلامي. إذا كان ذلك صحيحا فهل يحق للمسلم بعد ذلك أن يشعر بالظلم لو عامله الكفار بنفس الطريقة.
وهل تخبروني أحبائي عن معنى كلمة سورة التي تكررت في القرآن وهل هي موجودة في معاجم اللغة، أم أنها كلمة أعجمية.
أنا أسأل فقط عن معنى الكلمة وليس عن ما تحتويه السورة أو طولها لأن أحد الاصدقاء قد تكرم علي بشرح لم يوضح لي معنى كلمة سورة. فقال أن السورة: "هي مجموعة من الآيات المنزلة قد جمعت في
سورة واحدة .. ليس لها طول محدد بل هي رتبت كما أوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم" وقد قال لي أحد احبائي من المسلمين أنني قريب من الاسلام بسبب عروبتي. وأنا فعلا أشعر بهذا القرب من المسلمين رغم أن معظم مسلمي الشرق ليسوا من أصل عربي. ولكن تم تعريب دواوين بلدانهم ومدارسها بعد الفتح الاسلامي إذ كان لكل بلد لغتها وثقافتها وحضارتها المختلفة، فكانت تلك الدول في القرن السابع ضمن إمبراطوريات الفرس والروم وبيزنطا التي كانت في مرحلة تدهور بينما كان العرب في شبه الجزيرة العربية يتحدون تحت راية
الاسلام ويتأهلون لفتح ما حولها من بلاد داعين أهلها إلى الاسلام والاستسلام. ونحمد الله من أجل البترول الذي تم اكتشافه منذ حوالي مائتي عام والذي بدونه لكنا قد فنينا بسبب تفشي الجهل والفقر والمرض في أرجاء البلاد. داعين إلى الله أن لا يصير البترول نقمة لنا ومصدر لاطماع أعداء العرب والاسلام.
((( دعــاء إلى الله )))
ربي هبني من لدنك محبة تجاه الجميع لكي أطيع وصية المسيح عليه السلام الذي قال:
- "أحبوا أعدائكم باركوا لا عنيكم وأحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم._لغيتها لوجود بعض الإشراك فيها_ فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين. لأنه إن أحببتم الذي يحبونكم فأي أجر لكم. أليس الكفرة أيضا يفعلون ذلك؟ وإن سلمتم على إخوتكم فقط فأي فضل تصنعون؟ أليس الكفرة أيضا يفعلون هكذا؟ (بشارة متى 5: 44-48)
أخوكم الصغير
أشرف
بشرى: نرجو منكم مساعدته: في الدعاء بعض الإشراك.. مساعدته للاقتناع بأن الله واحد.. لم يلد ولم يولد......... وشكرا سلفا
هذا عنواني للذين يريدون مبادلتي الحب بالحب أو حتى بالكراهية
[email protected]
أشكر احبائي المسلمين الذي بذلوا جهدهم لشرح بعض ما صعب علي استيعابه في الاسلام لكوني مسيحي ولم أنشأ في أسرة مسلمة. لذلك فربما يحتاج الامر مني إلى بعض الصبر إذا كان بينكم بعض الصابرين إن شاء الله. ولي سؤال آخر إذا تكرمتم وهو هل يحرض القرآن على قتال الذين لا يستسلمون للفتح الاسلامي. إذا كان ذلك صحيحا فهل يحق للمسلم بعد ذلك أن يشعر بالظلم لو عامله الكفار بنفس الطريقة.
وهل تخبروني أحبائي عن معنى كلمة سورة التي تكررت في القرآن وهل هي موجودة في معاجم اللغة، أم أنها كلمة أعجمية.
أنا أسأل فقط عن معنى الكلمة وليس عن ما تحتويه السورة أو طولها لأن أحد الاصدقاء قد تكرم علي بشرح لم يوضح لي معنى كلمة سورة. فقال أن السورة: "هي مجموعة من الآيات المنزلة قد جمعت في
سورة واحدة .. ليس لها طول محدد بل هي رتبت كما أوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم" وقد قال لي أحد احبائي من المسلمين أنني قريب من الاسلام بسبب عروبتي. وأنا فعلا أشعر بهذا القرب من المسلمين رغم أن معظم مسلمي الشرق ليسوا من أصل عربي. ولكن تم تعريب دواوين بلدانهم ومدارسها بعد الفتح الاسلامي إذ كان لكل بلد لغتها وثقافتها وحضارتها المختلفة، فكانت تلك الدول في القرن السابع ضمن إمبراطوريات الفرس والروم وبيزنطا التي كانت في مرحلة تدهور بينما كان العرب في شبه الجزيرة العربية يتحدون تحت راية
الاسلام ويتأهلون لفتح ما حولها من بلاد داعين أهلها إلى الاسلام والاستسلام. ونحمد الله من أجل البترول الذي تم اكتشافه منذ حوالي مائتي عام والذي بدونه لكنا قد فنينا بسبب تفشي الجهل والفقر والمرض في أرجاء البلاد. داعين إلى الله أن لا يصير البترول نقمة لنا ومصدر لاطماع أعداء العرب والاسلام.
((( دعــاء إلى الله )))
ربي هبني من لدنك محبة تجاه الجميع لكي أطيع وصية المسيح عليه السلام الذي قال:
- "أحبوا أعدائكم باركوا لا عنيكم وأحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم._لغيتها لوجود بعض الإشراك فيها_ فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين. لأنه إن أحببتم الذي يحبونكم فأي أجر لكم. أليس الكفرة أيضا يفعلون ذلك؟ وإن سلمتم على إخوتكم فقط فأي فضل تصنعون؟ أليس الكفرة أيضا يفعلون هكذا؟ (بشارة متى 5: 44-48)
أخوكم الصغير
أشرف
بشرى: نرجو منكم مساعدته: في الدعاء بعض الإشراك.. مساعدته للاقتناع بأن الله واحد.. لم يلد ولم يولد......... وشكرا سلفا