تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أني ....أشعر ......إعترافات



سامي
01-14-2004, 03:08 PM
منذ أن كنت في الثالثة عشر وأنا أكتب الشعر الفصيح
ومع الأيام والسنون بدأت الموهبة تصقل نفسها حتى برعت في ذلك..
ولي قصائد (عن فلسطين) لقيت عند نشرها في الصحف المحلية تجاوباً كبيراً
وردَّ علي شعرياً بعض الأدباء من صحيفة الوطن وملحق الأربعاء بجريدة المدينة
وكذلك بعض الشعراء من القُرّاء وأصحاب المقالات ظناً منهم أنني أديب قد شاب شعر رأسه
ومادرواْ أنني شاب على قد حالي (ياالله حُسن الخاتمه)
وهنا سوف أُبرز قدرتي على نظم الشعر (الحقوق محفوظه)
بذكر مقطع من قصيدة كتبتها باللغتين الفصحى والعاميّه المصريه(سعودي ورزقي على الله)
فقط المقطع الأول:
يابدرٌ في الفضاء العالي** يامنيرٌ لقاءَ العاشقينا
قلي أين حبيبي الغالي**ومتى يراه القلب وأينا
بالعاميّه المصريه:
يابدر في الفضا عالي ** يامنوّر لؤا العشئين
أولي فينو حبيبي الغالي**وإمتى يشوفو الألب وفين

فائدة :
يجب على الشعراء والمتذوقين للشعر أن يكونوا أخوف الناس من الله
عكس الحاصل (نسأل الله الهدايه)
لمـــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــاذا؟
لقوله تعالى:(إنما يخشى اللهَ من عبادهِ العلماءْ)
ولربّ قارئ لقوله تعالى :
((وخشعتِ الأصواتُ للرحمن فلا تَسمعُ إلاّ همْسا)) لايدري ماقرأ
أو قوله تعالى:
((كلاّسنكتب مايقول ونَمدُّ له من العذاب مدَّا))
أو قوله تعالى:
((تكاد السموات يتفطَّرْن منه وتنشق الأرض وتَخِر الجبالُ هدّا ـ أنْ دَعوا للرحمنِ ولدا ـ))
أو قوله تعالى:
((وعَنَتِ الوجوهُ للحي القيوم وقد خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلما))
أو قوله تعالى:
((ولولا أن يكون الناس أمةً واحدةً لجعلنا لمن يَكفر بالرحمن لِبُيوتهم سُقُفاً من فضة ٍ
ومعارجَ عليها يظْهَرون *ولبيوتهم أبواباً وسُرراً عليها يتكئون*وزُخرفا وإن كل ذلك
لَمَّا متاعُ الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين))

لاإله إلا الله محمد رسول الله
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك اللهم وأتوب إليك

سامي
01-14-2004, 03:13 PM
يالله وش ذا ؟أنا كتبت (الغاشقينا)وجت المحبينا؟ماهذا المنتدى الموفق؟

no saowt
01-14-2004, 11:13 PM
نعم الشعر إن كان فيما يرضي الله.

والله كل الشباب تكتب ولكن المهم ان يكون في كتاباتنا ما يرضي الله عز وجل إن شاء الله وان تخدم هذا الدين وتقدم للامام.

fakher
01-15-2004, 05:26 AM
الأخ الوحيد1

هناك كلمات تتغير تلقائياً في المنتدى ومنها كلمة عـــشق و عـــاشقين