بشرى
01-11-2004, 02:38 PM
استطاع الداعية الاسلامي عمرو خالد أن يحرك الماء الراكد في الشارع الاسلامي بالعالم العربي بصفة عامة وفي مصر بوجه الخصوص حيث تتسابق الأسر لتتابع حلقاته التليفزيونية علي قناة أقرا الفضائية ومحاولة تطبيق نصائحه .
واللافت للنظر مشاهد الوعي الديني بالشارع المصري وامتلاء المسجد بالمصلين الشباب الذين يتسابقون علي فعل الخيرات طمعاً في رضاء الله سبحانه وتعالي تكفيرا عن ذنوبهم . ولا يختلف المشهد كثيراً عن شهر رمضان الكريم خاصة في قلوب الشباب الذين أقبلوا علي شراء وطبع اسطوانات السي دي لعمرو خالد لمتابعة محاضراته، حيث يقول عماد عصام طالب في كلية هندسة أنني استمعت لحلقة تليفزيونية واحدة من حلقات الاستاذ عمرو خالد الرمضانية نزولا عن رغبة والدتي ومن يومها وأنا أواظب علي سماع محاضراته سواء من خلال التليفزيون أو من خلال اسطوانات السي دي وقد بين لي أشياء كثيرة كنت أجهلها والحمد لله لقد تغير حالي إلي الأفضل وأصبحت أداوم علي الصلاة وأسعي لتنفيذ نصائحه أملاً في رضاء الله والتكفير عن أخطائي وذنوبي.
أما سمية عبد الوهاب طالبة فتقول لقد ارتديت الحجاب والفضل لله تعالي ثم للداعية الاسلامية عمرو خالد الذي استطاع ببساطته أن يحببني في ارتداء الحجاب بطريقة غير مباشرة وجعلني أقدم علي فعل الخيرات بحب شديد وكلي أمل أن أستمر فيما أنا فيه الآن وألا أعود لما كنت فيه فكم كنت جاهلة لتعاليم ديني وكثيراً ما كنت أنفر من الدعاة التقليديين الذين لا حديث لهم إلا عن عقاب الله سبحانه وتعالي دون أن يحببوا ويرغبوا ويسلطوا الضوء علي باب الرحمة والاستغفار كما يفعل الاستاذ عمرو خالد.
وتقول سناء عبد الفاتح مدرسة، أحس هذه الأيام بصحوة إيمانية في الشارع المصري ، وكثر الحديث الآن في اللقاءات العائلية والزيارت المنزلية وحتي في العمل علي الخير ،والجنة والخوف من النار ،وعذاب الآخرة والطريق إلي إرضاء الله سبحانه وتعالي وذلك بفضل البرامج الدينية التي غزت البيوت المصرية ومن أهمها برنامج الأستاذ عمرو خالد .
وتضيف سناء لقد تبدل حال أولادي وزوجي منذ متابعة حلقات الأستاذ عمرو خالد التي أتمني إستمرارها لقد حرك عمرو خالد المشاعر الإسلامية النبيلة داخل أفراد أسرتي كبيرهم وصغيرهم.
وتعترف سناء لقد بكيت من خشية الله وبكي معي زوجي وأولادي أثناء الاستماع إلي حلقة من حلقات الأستاذ عمرو خالد ،واتفقنا يومها أن ننتهج طريق الخير ابتغاء مرضاة الله تبارك وتعالي ولا أستطيع أن أصف سعادتي بمشاهدة العبادة التي أراها من أفراد أسرتي، والتي تحولت إلي مشاهدة يومية تعين كل منا علي ذكر الله وعبادته، ويكاد يقفز قلبي من الفرح عندما أري أولادي يتسابقون لإرضائي وإرضاء والدهم ومواظبتهم علي الصلاة وقيامهم بالليل. بالأضافة إلي دعوة أصدقائهم للصلاة ولفعل الخير بكل الوسائل بداية من الهاتف المنزلي ورسائل الهاتف الجوال والبريد الإلكتروني وهم يرددون في كل فعل أنه طبقا لكلام الاستاذ عمرو خالد نبتغي وجه الله سبحانه وتعالي ونأمل أن نعمل عند الله دعاة
وتقول الداعية الاسلامية د.سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية للبنات جامعة الأزهر الشريف أن عمرو خالد يتسم بإسلوب جذاب.
واللافت للنظر مشاهد الوعي الديني بالشارع المصري وامتلاء المسجد بالمصلين الشباب الذين يتسابقون علي فعل الخيرات طمعاً في رضاء الله سبحانه وتعالي تكفيرا عن ذنوبهم . ولا يختلف المشهد كثيراً عن شهر رمضان الكريم خاصة في قلوب الشباب الذين أقبلوا علي شراء وطبع اسطوانات السي دي لعمرو خالد لمتابعة محاضراته، حيث يقول عماد عصام طالب في كلية هندسة أنني استمعت لحلقة تليفزيونية واحدة من حلقات الاستاذ عمرو خالد الرمضانية نزولا عن رغبة والدتي ومن يومها وأنا أواظب علي سماع محاضراته سواء من خلال التليفزيون أو من خلال اسطوانات السي دي وقد بين لي أشياء كثيرة كنت أجهلها والحمد لله لقد تغير حالي إلي الأفضل وأصبحت أداوم علي الصلاة وأسعي لتنفيذ نصائحه أملاً في رضاء الله والتكفير عن أخطائي وذنوبي.
أما سمية عبد الوهاب طالبة فتقول لقد ارتديت الحجاب والفضل لله تعالي ثم للداعية الاسلامية عمرو خالد الذي استطاع ببساطته أن يحببني في ارتداء الحجاب بطريقة غير مباشرة وجعلني أقدم علي فعل الخيرات بحب شديد وكلي أمل أن أستمر فيما أنا فيه الآن وألا أعود لما كنت فيه فكم كنت جاهلة لتعاليم ديني وكثيراً ما كنت أنفر من الدعاة التقليديين الذين لا حديث لهم إلا عن عقاب الله سبحانه وتعالي دون أن يحببوا ويرغبوا ويسلطوا الضوء علي باب الرحمة والاستغفار كما يفعل الاستاذ عمرو خالد.
وتقول سناء عبد الفاتح مدرسة، أحس هذه الأيام بصحوة إيمانية في الشارع المصري ، وكثر الحديث الآن في اللقاءات العائلية والزيارت المنزلية وحتي في العمل علي الخير ،والجنة والخوف من النار ،وعذاب الآخرة والطريق إلي إرضاء الله سبحانه وتعالي وذلك بفضل البرامج الدينية التي غزت البيوت المصرية ومن أهمها برنامج الأستاذ عمرو خالد .
وتضيف سناء لقد تبدل حال أولادي وزوجي منذ متابعة حلقات الأستاذ عمرو خالد التي أتمني إستمرارها لقد حرك عمرو خالد المشاعر الإسلامية النبيلة داخل أفراد أسرتي كبيرهم وصغيرهم.
وتعترف سناء لقد بكيت من خشية الله وبكي معي زوجي وأولادي أثناء الاستماع إلي حلقة من حلقات الأستاذ عمرو خالد ،واتفقنا يومها أن ننتهج طريق الخير ابتغاء مرضاة الله تبارك وتعالي ولا أستطيع أن أصف سعادتي بمشاهدة العبادة التي أراها من أفراد أسرتي، والتي تحولت إلي مشاهدة يومية تعين كل منا علي ذكر الله وعبادته، ويكاد يقفز قلبي من الفرح عندما أري أولادي يتسابقون لإرضائي وإرضاء والدهم ومواظبتهم علي الصلاة وقيامهم بالليل. بالأضافة إلي دعوة أصدقائهم للصلاة ولفعل الخير بكل الوسائل بداية من الهاتف المنزلي ورسائل الهاتف الجوال والبريد الإلكتروني وهم يرددون في كل فعل أنه طبقا لكلام الاستاذ عمرو خالد نبتغي وجه الله سبحانه وتعالي ونأمل أن نعمل عند الله دعاة
وتقول الداعية الاسلامية د.سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية للبنات جامعة الأزهر الشريف أن عمرو خالد يتسم بإسلوب جذاب.