no saowt
12-24-2003, 09:28 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله.
سبحان الله إنهم يفرحون الآن لأن الوصول إلى البغايا صار اسهل من ذي قبل :(
هل تظنون ان هذا الشباب سيحرر بغداد والأقصى ؟
كتبت مراسلة MSNBC عن شاب يدعى علي يسكن في قرية تبعد ساعة ونصف عن بغداد انه يتحمل كل هذه المشقة كي يصل إلى ماخور ابو عبد الله في بغداد (قبحه الله) ويدفع 3000 دينار كي يقضي 15 دقيقة في خلوة مع ساقطة شانها شأنه.
يقول الشاب الساقط:
تحتاج الفتاة في هذا المكان إلى النظافة ولكن لا بأس فهذا تقدم مهم جداً من بعد صدام الذي كان يمنع هذا المرح ؟؟
تقول الصحافية الأمريكية، حتى وقت قريب كان العراق من اكثر البلدان محافظة في العالم. لم يكن هناك من وجود للكحول في مكان عام وقد منعت الكحوا مؤخراً خلال الحصار، لم يكن من وجود لأماكن تسهل الدعارة إطلاقاً. كما إن المخدرات الثقيلة كانت منقرضة تقريباً.
أما الآن فالشعب يعوض ما فاته من هذه الملذات ويقول العقيد داود سلمان مسؤول الشرطة ان امريكا تروج هذه الآفات لتفتيت المجتمع الصلب في العراق.
لقد راجت الفاحشة في العراق من نساء على الطرقات إلى كتب خليعة ومجلات خليعة في محلة الباب الشرقي كي يرث شارع المتنبي (اعظم مرصد ثقافي في العالم العربي) كما انتشرت حبوب منع الحمل في المحلات وانتشرت مبيعات الكحول في السيارات في الشوارع.
كما انتشرت مبيعات الأفلام المنحطة بصهولة بعد ان كانت مجرد شبهة بيع الأفلام المنحطة تؤدي إلى ستة اشهر في السجن
يعني حرية حمراء لكل من يحب الأحمر
يقول احد ضباط الشرطة انهم اعتقلوا العديد من القوادين والبغايا ولكن الأمريكيين تركوهم بعد ذلك
يتابع الضابط الشاب ويقول إن الإسلاميين لم يتركوا المجال لهذه الأنشطة والعمليات اليومية تلاحق كل محال بيع الخمور والبارات في طول البلاد وعرضها.
المصدر: http://msnbc.msn.com/Default.aspx?id=3706289&p1=0
سبحان الله إنهم يفرحون الآن لأن الوصول إلى البغايا صار اسهل من ذي قبل :(
هل تظنون ان هذا الشباب سيحرر بغداد والأقصى ؟
كتبت مراسلة MSNBC عن شاب يدعى علي يسكن في قرية تبعد ساعة ونصف عن بغداد انه يتحمل كل هذه المشقة كي يصل إلى ماخور ابو عبد الله في بغداد (قبحه الله) ويدفع 3000 دينار كي يقضي 15 دقيقة في خلوة مع ساقطة شانها شأنه.
يقول الشاب الساقط:
تحتاج الفتاة في هذا المكان إلى النظافة ولكن لا بأس فهذا تقدم مهم جداً من بعد صدام الذي كان يمنع هذا المرح ؟؟
تقول الصحافية الأمريكية، حتى وقت قريب كان العراق من اكثر البلدان محافظة في العالم. لم يكن هناك من وجود للكحول في مكان عام وقد منعت الكحوا مؤخراً خلال الحصار، لم يكن من وجود لأماكن تسهل الدعارة إطلاقاً. كما إن المخدرات الثقيلة كانت منقرضة تقريباً.
أما الآن فالشعب يعوض ما فاته من هذه الملذات ويقول العقيد داود سلمان مسؤول الشرطة ان امريكا تروج هذه الآفات لتفتيت المجتمع الصلب في العراق.
لقد راجت الفاحشة في العراق من نساء على الطرقات إلى كتب خليعة ومجلات خليعة في محلة الباب الشرقي كي يرث شارع المتنبي (اعظم مرصد ثقافي في العالم العربي) كما انتشرت حبوب منع الحمل في المحلات وانتشرت مبيعات الكحول في السيارات في الشوارع.
كما انتشرت مبيعات الأفلام المنحطة بصهولة بعد ان كانت مجرد شبهة بيع الأفلام المنحطة تؤدي إلى ستة اشهر في السجن
يعني حرية حمراء لكل من يحب الأحمر
يقول احد ضباط الشرطة انهم اعتقلوا العديد من القوادين والبغايا ولكن الأمريكيين تركوهم بعد ذلك
يتابع الضابط الشاب ويقول إن الإسلاميين لم يتركوا المجال لهذه الأنشطة والعمليات اليومية تلاحق كل محال بيع الخمور والبارات في طول البلاد وعرضها.
المصدر: http://msnbc.msn.com/Default.aspx?id=3706289&p1=0