وسط فرحة المسافرين الفلسطينيين فتحت السلطات المصرية اليوم معبر رفح بشكل دائم للمرة الاولى منذ أربع سنوات حيث تمكن المئات من السفر.


وما إن فتحت البوابة المصرية للمعبر في تمام الساعة العاشرة صباحا حتى دخلت سيارتا اسعاف تنقلان مرضى وحافلة تقل خمسين مسافرا من غزة الى مصر من بين مائتين وخمسين مسافر تمكنوا من الدخول الى القاعة المصرية في المعبر خلال النصف ساعة الاولى، بحسب مسؤول في المعبر.


وكان المسافرون وجميعهم مسجلون في كشوفات مديرية المعابر في غزة يركبون حافلات تقلهم من البوابة الفلسطينية لختم جوازات السفر قبل نقلهم بسلاسة الى قاعة المسافرين المصرية في المعبر وحظى المرضى ومرافقوهم باولوية في السفر.


من جهته قال غازي حمد مسؤول ملف الاتصال مع الجانب المصري في الحكومة الفلسطينية المقالة لوكالة فرانس برس ان فتح مصر معبر رفح بشكل دائم يأتي "ثمرة من ثمار التغيير في مصر والمصالحة الفلسطينية" وتابع"هذا سيوفر اجواءا ايجابية وفرحة كبيرة لدى الموطنين هنا بعد سنوات الحصار والتضييق الصعبة".





اللهم أعز الإسلام والمسلمين

لو لم يكن لثورتنا غير تلك الثمرة لكفى بها والله أسأل أن يصلح حال العباد والبلاد.

وسط فرحة المسافرين الفلسطينيين فتحت السلطات المصرية اليوم معبر رفح بشكل دائم للمرة الاولى منذ أربع سنوات حيث تمكن المئات من السفر.

وما إن فتحت البوابة المصرية للمعبر في تمام الساعة العاشرة صباحا حتى دخلت سيارتا اسعاف تنقلان مرضى وحافلة تقل خمسين مسافرا من غزة الى مصر من بين مائتين وخمسين مسافر تمكنوا من الدخول الى القاعة المصرية في المعبر خلال النصف ساعة الاولى، بحسب مسؤول في المعبر.

وكان المسافرون وجميعهم مسجلون في كشوفات مديرية المعابر في غزة يركبون حافلات تقلهم من البوابة الفلسطينية لختم جوازات السفر قبل نقلهم بسلاسة الى قاعة المسافرين المصرية في المعبر وحظى المرضى ومرافقوهم باولوية في السفر.

من جهته قال غازي حمد مسؤول ملف الاتصال مع الجانب المصري في الحكومة الفلسطينية المقالة لوكالة فرانس برس ان فتح مصر معبر رفح بشكل دائم يأتي "ثمرة من ثمار التغيير في مصر والمصالحة الفلسطينية" وتابع"هذا سيوفر اجواءا ايجابية وفرحة كبيرة لدى الموطنين هنا بعد سنوات الحصار والتضييق الصعبة".
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
الحمد لله فقد اثبتت الحكومة المصرية الجديدة ان قرارها حر وانها تسمع لصوت الشعب ولصوت المظلومين

لو لم يكن لثورتنا غير تلك الثمرة لكفى بها والله أسأل أن يصلح حال العباد والبلاد.
اجل شكراً لثورة مصر وللنظام الجديد على النظر بعين العدل لهؤلاء المظلومين في غزة