تتناقل الآن وسائل الإعلام أنباء عن مقتل أسامة بن لادن

وإن كان الخبر صحيحا

رحمه الله رحمة واسعة وغفر له

ونرجو أن يكون شهيدا

اللهم آمين

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما *** رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها *** تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب

ما قاله الشيخ حامد العلي فور سماعه نبأ إستشهاد ليث الجهاد أسامة بن لادن رحمه الله

هوِّن عليكَ وبشِّرِ الأحيـاءَ **فالنصرُ بُشْرى تصْحَبُ الشُّهـداءَ
كذَبَ الصَّليبُ فلا يموتُ مجاهدٌ **نالَ الشهـادةَ بالعـُلا ، وثناءَ
سبحانَ منْ جعلَ الشهيدَ لأمِّةٍ **كالشَّمسِ يقْشَعُ ضؤوُها الظلماءَ
ياليثُ قد جرتْ الأمورُ كما تَشا **الله حقـَّقَ ما تريـدُ وشـاءَ
الله أعطاكَ الشهــادةَ ثابـتاً **ورأيـتَ أمَّتـنا تثــورُ إباءَ
نفسِي تحدِّثُنـي بقـرِبِ بشارةٍ **تضفـي علينا رفعةً وعلاءَ
فالله عوَّدَنـا بأنَّ دماءَنـــا **تحيِّي الشعوبَ ، وتقهرُ الأعداءَ

رحمه الله و غفر له

لم يكن الأول ... ولن يكون الأخير

نسأل الله له الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين والنبيين وحسن أولئك رفيقا

" .. في أمل"

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك ياشيخنا لمحزونون ولا نقول إلا مايرضي رب العالمين , إن لله وإنا إليه راجعون.
نسأل الله له الشهادة , والسعادة في الدار الآخرة.
اللهم ارحمه واعف عنه واغفر له وتقبله إنك ولي المؤمنين.
اللهم انتقم له ولجميع موتى المسلمين إنك عزيز ذوانتقام.
اللهم عليك بطواغيت العرب والعجم الذين فرحوا بمقتله ,اللهم أرنا فيهم مايرضي القلب ويدفع الأسى عنا وعن جميع المؤمنين

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك ياشيخنا لمحزونون ولا نقول إلا مايرضي رب العالمين , إن لله وإنا إليه راجعون.
نسأل الله له الشهادة , والسعادة في الدار الآخرة.
اللهم ارحمه واعف عنه واغفر له وتقبله إنك ولي المؤمنين.
اللهم انتقم له ولجميع موتى المسلمين إنك عزيز ذوانتقام.
اللهم عليك بطواغيت العرب والعجم الذين فرحوا بمقتله ,اللهم أرنا فيهم مايرضي القلب ويدفع الأسى عنا وعن جميع المؤمنين
اللهم أمين

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك ياشيخنا لمحزونون ولا نقول إلا مايرضي رب العالمين , إن لله وإنا إليه راجعون.
نسأل الله له الشهادة , والسعادة في الدار الآخرة.
اللهم ارحمه واعف عنه واغفر له وتقبله إنك ولي المؤمنين.
اللهم انتقم له ولجميع موتى المسلمين إنك عزيز ذوانتقام.
اللهم عليك بطواغيت العرب والعجم الذين فرحوا بمقتله ,اللهم أرنا فيهم مايرضي القلب ويدفع الأسى عنا وعن جميع المؤمنين

ما قاله الشيخ حامد العلي فور سماعه نبأ إستشهاد ليث الجهاد أسامة بن لادن رحمه الله

هوِّن عليكَ وبشِّرِ الأحيـاءَ **فالنصرُ بُشْرى تصْحَبُ الشُّهـداءَ
كذَبَ الصَّليبُ فلا يموتُ مجاهدٌ **نالَ الشهـادةَ بالعـُلا ، وثناءَ
سبحانَ منْ جعلَ الشهيدَ لأمِّةٍ **كالشَّمسِ يقْشَعُ ضؤوُها الظلماءَ
ياليثُ قد جرتْ الأمورُ كما تَشا **الله حقـَّقَ ما تريـدُ وشـاءَ
الله أعطاكَ الشهــادةَ ثابـتاً **ورأيـتَ أمَّتـنا تثــورُ إباءَ
نفسِي تحدِّثُنـي بقـرِبِ بشارةٍ **تضفـي علينا رفعةً وعلاءَ
فالله عوَّدَنـا بأنَّ دماءَنـــا **تحيِّي الشعوبَ ، وتقهرُ الأعداءَ


أدمعت عيني هذه الأبيات

وذكرتني .. بانتصارات العرب الأفغان تلك الأيام

لقد أخلدنا للدنيا وزينتها وهي الملعونة الملعون ما فيها

لم يكن الأول ... ولن يكون الأخير

نسأل الله له الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين والنبيين وحسن أولئك رفيقا

" .. في أمل"


الحمدلله أن جاء الأمل لديك


أحياه الله بين جنباتك ولا أسكته

الأمل في هؤلاء ومن سار على دربهم