تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حزب الله يهدد لبنان ويعطي مهلة اربعة ايام



مقاوم
12-12-2010, 09:41 AM
أعطى رئيس كتلة حزب الله النيابية محمد رعد مهلة ثلاثة أو أربعة أيام للفريق الآخر «لانتهاز الفرصة قبل الموقف الحسم»، لافتا إلى أن «الوقت بدأ يقصر وقد أدلينا بحجج وبراهين حتى لا نبقي لأحد ذريعة يتذرع بها». وأضاف: «موقف الحسم أصبح يقترب وعلى الجميع أن يراجعوا حساباتهم في ضوء رؤيتهم للمصلحة الوطنية ولمصلحة شعبهم». وتابع يقول في مجلس عاشوراء مساء أمس: «نحن نضع معادلة. المتعاون مع الظالم ضد المقاومة عليه أن يراجع حساباته. توجد فرصة حاليا قد تمتد يومين، ثلاثة أو أربعة، عليهم أن ينتهزوا هذه الفرصة، وإذا ما حان الوقت لموقف الحسم فإن لبنان سيدخل مرحلة جديدة، لذلك نحرص على أن يكون هؤلاء قد راجعوا حساباتهم قبل فوات الأوان».

عبد الله بوراي
12-12-2010, 01:48 PM
هل نقول إنه إندار شيعى أُحادى من خارج الأُطر النيابية الشرعية فى لبنان ...........؟

أبو طه
12-12-2010, 05:46 PM
حكم القوي على الضعيف

من هناك
12-13-2010, 09:13 AM
ما هو الرد العنيف من الجهة الأخرى؟

سائر في رحاب الله
12-13-2010, 11:26 PM
ما هو الرد العنيف من الجهة الأخرى؟



رسالتنا هي المعرفة .... رسالتنا هي القلم .....

قلمنا هو سلاحنا ....

قلمنا هو الأربجي ....

قلمنا هو م ١٦ .....

قلمنا هو الرمانة في يدنا ......

قلمنا هو صاروخ ستينجر .....

هل شاهدتم مستوى الحضارة لدينا .... يهاجمونا فندافع بالقلم .....

صديقنا الكلام ... كما في أفلام كرتون ... صديقنا سنبل ..... :)

من هناك
12-14-2010, 04:11 AM
اخي السائر في رحاب الله
المشكلة اكبر من مقارنة بسيطة بين رأي ورأي. المشكلة عميقة ومتجذرة في طبيعة الصراع السياسي بين السنة والشيعة وطبيعة الصراع الإجتماعي بين المحرومين (سابقاً) والمحرومين (حالياً).

لا اظن ان الرد بالرصاص في صالح الضعيف لأنه ذلك يشعل حرباً هو غير قادر على إدارتها وهذا ما حصل في 7 ايار لما اشعل الأوادم الحرب و"الهريبة تلتين المراجل" وراح الشباب الفقير دعساً بالأرجل.

إن الرد بحاجة لتفكير عميق جداً جداً وبحاجة لتحضير طويل جداً جداً او الأولى ان نترك الأمر في يد الدولة وان نسعى جهدنا مع من يملك القرار لتحرير الجيش للوقوف عند الخطوط الحمراء.

مقاوم
12-14-2010, 05:54 AM
كلام بلال منطقي جدا وعقلاني ومن الصعب رده بالحجة. لكن المخرج أحيانا لا يخضع لقواعد المنطق بشكل كلي ويحتاج من الضعيف وقفة عز يدفع ثمنها دما يصبح وقودا لثورة.

القاعدة التي يجب أن تتبع هي التالية:
"يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"

وهذا تفسيرها من كلام الشيخ ناصر العمر حفظه الله:
وعد الله تعالى عباده المؤمنين بأن يمنع عنهم كيد أعدائهم فقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد:7)، فهذا وعد من الله الذي لا يخلف وعده قال الله تعالى: (وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ) (التوبة: من الآية111)، وقال تعالى: (وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (الروم:6)، فالوعد في هذه الآية بالنصر والتمكين للمؤمنين متحقق لا محالة.
ووعد آخر بالعلو على الكافرين وهزيمتهم قال الله تعالى: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً) (النساء: من الآية141)، ولكن لكل واحد من الواعدين شروطا يتوقف تحققه عليها.

فالآية الأولى تبين أن النصر مشروط بنصرة العباد لله تعالى، ونصرة الله تعني الامتثال التام لما أمر الله به، والاجتناب التام لما نهى عنه، وهي دعوة جرت على ألسنة الرسل قبل نبينا صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ) (الصف:14)، فعيسى عليه السلام دعا قومه وأتباعه لنصرة الله تعالى.

والآية الأخرى علقت النصر والتمكين بنصرة الله، كما أن الآية التي أخبر الله تعالى فيها بأنه لن يجعل للكافرين علوا ولا ظهورا على المؤمنين بينت أن ذلك الكبت للكافرين إنما يكون في مقابل أهل الإيمان والإيمان ليس بالتمني ولا بالتحلي ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل، فالمسلم حتى يكيد الله له ويقويه على أعدائه ويصرف عنه كيدهم لابد أن يوالي الله تعالى حق الولاء، ويقوم بما يجب عليه حق القيام، فمن فرط في نصرة الله تعالى لن ينال من الله عز وجل النصر والتأييد ولذا قال المولى تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد:7).

ولاسبيل للمسلم إلى ولاية الله، حتى يكيد له رب العزة كما كاد جل جلاله لأنبيائه ورسله بمن هو أهل للكيد، إلا إذا سار على درب الأنبياء وعمل بتعاليمهم فعندئذ لن يتخلف وعد الله تعالى الذي أثبته في كتابه: (وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ) (الصافات:171-172).

إننا نتساءل اليوم متى نصر الله؟ أما آن لليل أن ينجلي؟ أما آن للفجر أن ينبلج؟ أما آن للقيد أن ينكسر، ولكننا إلا من رحم الله نمدد أمد الليل بمسيرنا عكس جهة الشروق، وذلك بما ندخله في بيوتنا من مفاسد وشرور، ونوغل في البعد بما نطوق به أنفسنا من المعاصي والمخالفات، وندبر عن طريق الفجر والنور بإعراضنا عن منهج الله.

ألا فليعلم من يقع في المخالفات أنه ثقل في موازين الأعداء، خصم على أمته، وليعلم من يعرض عن الطاعات أنه يحدث في جسد الأمة –وهو منها- جراحات غائرة تزيدها إثخانا وضعفاً، وليعلم من يتغافل عن نصح غيره ويترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أنه يطيل على الأمة ما هي فيه من الكربات.

إن كل واحد منا مدعو لأن يزن حاله ليعرف هل هو خصم على الأمة، هل هو ثقل في ميزان أعدائها، هل هو سبب في إطالة ليلها بما اقترفت يداه، فما أشقى من شقيت به الأمة وما أسعد من سعدت به الأمة، أسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم.

من هناك
12-14-2010, 06:04 AM
إننا نتساءل اليوم متى نصر الله؟ أما آن لليل أن ينجلي؟ أما آن للفجر أن ينبلج؟ أما آن للقيد أن ينكسر، ولكننا إلا من رحم الله نمدد أمد الليل بمسيرنا عكس جهة الشروق، وذلك بما ندخله في بيوتنا من مفاسد وشرور، ونوغل في البعد بما نطوق به أنفسنا من المعاصي والمخالفات، وندبر عن طريق الفجر والنور بإعراضنا عن منهج الله.[/COLOR]

ألا فليعلم من يقع في المخالفات أنه ثقل في موازين الأعداء، خصم على أمته، وليعلم من يعرض عن الطاعات أنه يحدث في جسد الأمة –وهو منها- جراحات غائرة تزيدها إثخانا وضعفاً، وليعلم من يتغافل عن نصح غيره ويترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أنه يطيل على الأمة ما هي فيه من الكربات.

إن كل واحد منا مدعو لأن يزن حاله ليعرف هل هو خصم على الأمة، هل هو ثقل في ميزان أعدائها، هل هو سبب في إطالة ليلها بما اقترفت يداه، فما أشقى من شقيت به الأمة وما أسعد من سعدت به الأمة، أسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم.

شكراً لك اخي مقاوم على التعقيب ولكن هناك امر مهم جداً؟ هل المعركة اليوم هي بين مؤمن وكافر؟
هل المشكلة في لبنان هي بين من يريد ان ينصر الله ومن ينتصر لنفسه؟

نحن طوقنا اعناقنا بأغلال المعاصي وندبر عن منهج الله ثم نقول متى نصر الله
إن من يعيش المخالفات ليس حجراً في الطريق فقط ولكنه يعطل ايضاً ويهدر طاقته وطاقات الآخرين.

المشكلة في لبنان هي في نسيان الناس لأولويات الحياة وركضهم وراء زيف الحركات السياسية وسعيهم الحثيث وراء الورقات الخضراء وليس خلف الأمن والأمان والسكينة والقوة والمنعة.

مقاوم
12-14-2010, 06:45 AM
صدقت أخي بلال، المعركة ليست بين مؤمن وكافر.

لكن المؤمنين مستهدفون في أموالهم واعراضهم وعقولهم وعقيدتهم ...بل ووجودهم بغض النظر عمن يستهدفهم وهم إن لم يغيروا ما بأنفسهم فليس لهم أن يتوقعوا نصر الله لهم.


المشكلة في لبنان هي في نسيان الناس لأولويات الحياة وركضهم وراء زيف الحركات السياسية وسعيهم الحثيث وراء الورقات الخضراء
هذه مشكلة لبنان منذ تأسيسه فهو بنيان أشيد على شفا جرف هار .... نسأل الله العفو والعافية.

fakher
12-14-2010, 06:14 PM
ومتى كان المؤمنون غير مستهدفين؟!!!!!

المعركة ليست معركتهم .. وموقف المتفرج المتأمل أفضل موقف في الوقت الراهن ..

مقاوم
12-14-2010, 07:37 PM
هني بدن يتفرجوا ويتأملوا بس ما عم يخلوهن.

من هناك
12-14-2010, 07:52 PM
هني بدن يتفرجوا ويتأملوا بس ما عم يخلوهن.
مين عم يضربهم على ايدهم؟
او ايدهم عم ترعاهم لحالها

مقاوم
12-14-2010, 08:03 PM
الله يسامحك ... ليش هني خللوهن إيدين؟

من هناك
12-14-2010, 08:09 PM
لأ ايديهم مشغولة بالعد والسد

سائر في رحاب الله
12-15-2010, 03:31 PM
اخي السائر في رحاب الله
المشكلة اكبر من مقارنة بسيطة بين رأي ورأي. المشكلة عميقة ومتجذرة في طبيعة الصراع السياسي بين السنة والشيعة وطبيعة الصراع الإجتماعي بين المحرومين (سابقاً) والمحرومين (حالياً).

لا اظن ان الرد بالرصاص في صالح الضعيف لأنه ذلك يشعل حرباً هو غير قادر على إدارتها وهذا ما حصل في 7 ايار لما اشعل الأوادم الحرب و"الهريبة تلتين المراجل" وراح الشباب الفقير دعساً بالأرجل.

إن الرد بحاجة لتفكير عميق جداً جداً وبحاجة لتحضير طويل جداً جداً او الأولى ان نترك الأمر في يد الدولة وان نسعى جهدنا مع من يملك القرار لتحرير الجيش للوقوف عند الخطوط الحمراء.




ليس هناك عاقل يقول بحتمية البدء بالقتال .... لكن البدء وأخذ المبادرة شيء والدفاع شيء آخر .....

بالعكس إن الأفضل محاولة الإبتعاد قدر الإمكان عن التصادم .... لأن الضعيف لا شك أنه الخاسر من جراء هذا التصادم .....

انما لو شاء الله أن ينفذ حزب الله تهديداته .... فهل سينفع القلم الذي يتغنى به تيار المستقبل على الدوام في الوقوف ضد حزب الله .....

يا أخي ... إذا أراد تيار المستقبل تصعيد الموقف .... فليكن متجهز لهذه المرحلة .... أما أن يصعد وهو لا يملك مقومات الدفاع .... فهذا كمن يلقي بنفسه في النار وينتظر معجزة من الله أن يجعل النار برداً وسلاماً .....

الكلام في المهرجانات لا ينفع .... الخطابات الرنانة لا أهمية لها .....

في أرض الواقع .... لا كلام ولا أبواق .... اللغة هي لغة الرصاص ودوي القنابل .....

يجب أن يكون الإنسان على مستوى من الوعي بحيث لا يغرر به أحد ..... فلا منفعة من القتال تحت راية التيار .... اللهم إلا إن تحولت الحرب إلى حرب طائفية ...... عندئذٍ لبنان سيتحول ساحة إستقطاب كما العراق والشيشان وأفغانستان ....

مع التمني بأن يظل لبنان هادئاً ....

الزبير الطرابلسي
12-17-2010, 07:52 AM
هي جملة لله ومن ثم للتاريخ
حزب الله لا يخاف لا من تيار المستقبل ولا من اي حزب في لبنان أو غيره
حزب الله لا يخاف الا من فرقة ومجموعة وعقيدة واحدة لا ثاني لها
انها عقيدة الطائفة المنصورة المتمثلة بتنظيم قاعدة الجهاد وبكل فروعها
الروافض لا يخافون الا من هؤلاء الأشخاص الذين لا يبغون الا السيارات المفخخة في شوارع الرافضة
نسال الله أن يمكن لهم في ارض الشام

fakher
12-17-2010, 08:42 PM
الدولار الأخضر يجعل الأبكم يتكلم والمقعد يهرول والأعمى يبصر ...

من هناك
12-17-2010, 08:43 PM
الدولار الأخضر يجعل الأبكم يتكلم والمقعد يهرول والأعمى يبصر ...دولار ازرق او اصفر؟

fakher
12-17-2010, 09:57 PM
الأزرق والأصفر .. كلاهما يدفعان بالأخضر