تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من حق كل فتاة الحصول على فارس الأحلام



fakher
09-15-2002, 11:07 AM
إن الناظر في عالمنا العربي والإسلامي والمتفحص للحالة الإجتماعية التي يعيشها أبناء هذا العالم يرى أن مشكلة العنوسة تضاف إلى باقي المشاكل التي يعاني منها الشباب المسلم.
فهذه فتاة ملتزمة وصاحبة ثقافة عالية وجميلة وأصبحت في 30 من عمرها ولم يطرق بابها أحد لخطبتها، لماذا؟
وتلك أخرى في 35 من عمرها وهذه أيضا في 38 وتلك في 28 من عمرها.
ففي ليبيا كل 6 فتيات مقابل شاب واحد ، وفي الجزائر كل 5 فتيات ونصف مقابل شاب واحد، وفي السعودية مقابل كل شاب 4 فتيات وفي مصر حدث ولا حرج وفي لبنان كل 3 فتيات مقابل شاب... أرقام مذهلة وإحصائيات مشؤومة أو مرّة تجعلنا نفكر وبأسرع ما يمكن بحل لهذه المشكلة التي سينتج عنها بالتأكيد إن لم تحل مشاكل كثيرة ، أولها فساد فتياتنا وشبابنا.
إذا ما الحل؟
وأين الحل؟
أرجو أن تشاركوني في الإجابة على هذه الأسئلة.
رأيي في الموضوع وقد أكون مخطأً.
لماذا لا تبحث الفتاة عن العريس بنفسها ؟ لماذا لا تسعى إليه حتى لو كان متزوجا فلا بأس في ذلك؟
طبعا هذا البحث والسعي يحتاج إلى ضوابط من أهمها مشاركة الأم والأهل في الأمر ومحاولة أقناع الأخوة والوالد في المشاركة هم أيضاً في إيجاد عريس مناسب لأختهم.
يجب على الشباب المتزوج أن يهتم بالتعدد وخاصة من الفتيات اللواتي تقدم بهن العمر.
التسهيل من قبل الآباء وأولياء الأمور في الزواج والتخلي عن الطلبات والمتطلبات المرهقة لشباب اليوم والتي أصبحت من المستحيلات.

هذا ما لدي وأرجو أن أرى آراءكم في الموضوع

هلال80
09-15-2002, 11:30 AM
يا عزيزي موضوع بحث البنت عن الشاب الذي يناسبها هو ليس بالامر الجديد.......

انا ادعو كل من يريد التعدد ان يبحث عن المطلقة او الارملة او من لا تجد من يعيلها....فله فيها الاجر ان شاء الله...مجتمع الصحابة هكذا كان يفهم التعددup

مجاهده
09-15-2002, 12:08 PM
قال النبي صلى الله عليه وسلم "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج"
سبحان الله موضوع فعلا مهم و من القضايا التي يعاني منها كثير من الشباب و الفتيات هذه الأيام و اعتقد ان من بعض الحلول للحد من نسبه العنوسه هو عدم الغلاء بالمهور و اتباع ان اذا جائكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه و ليس من جائكم من تعجبكم شهاداته و وظيفته فزوجوه.....ففاطمه رضي الله عنها كان مهرها من علي كرم الله وجه درع!! هذه بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم فهل فتياتنا اليوم احسن نسبا منها او ارفع اخلاقا لا والله...و نرى كثيرا من الفتيات ايضا ترفض الإرتباط بالشاب لمجرد انه ليس من عائله تناسب عائلتها او انه شكله مش ولا بد سبحان الله اصبحنا نهتم بالمظاهر و ننسى الباطن فو الله السؤال الأول الذي تسأله معظم الفيتات لصديقتهم اذا خطبت هو "شو حلو" و اسئله اخرى اسخف مثل بس ما يكون معقد؟ *يعني دين*..صار الدين في هذه الأيام معقد....و ترى معظم الشباب ايضا لا يبحث الا على تلك الفتاة ذات المواصفات الخياليه و التي لها عينان نجوى كرم و انف نيلي و و شعرها متل المذيعه الفلانيه و و و و و المسكين لا يدري ان ما يراه على شاشة التلفاز من جمال ما هو الا جمال مصطنع...و اعتقد ان علينا التحرر من هذه المعتقدات الخاطئه و الهدامه..و هناك نقطه اخرى ان بعض الأهالي يرفضون رفضا باتا ارتباط ولدهم او ابنتهم من شخص مختلف الجنسيه و هذا ايضا شئ خاظئ. يوجود كثييييييييير من الحللول للحد من ظاهره العنوسه لكننا اخترنا ان نتجاهلها فالدوله مثلا تستطيع ان تساعد الراغبين بالزواج بملغ يسير من المال...و توزيع النشرات التي تشجعهم على الزواج لا التي تخيفهم بما ينتظرهم من مسؤوليات في ما بعد الزواج...قيام الأم بتوعيه بناتها و اولادها بأهميه الزواج من الشخص المتدين الملتزم...عدم الإكتراث بالشهادات و المناصب الدنيويه و جعلها اخر هم الطرفين...ان لا يقف الأب او الأم في وجه ابنهم او ابنتهم اذا ارادو الزواج بتعللهم بصغر السن او اكمال الدراسه....و طبعا للفتيات اقول هل انت احسن من السيده عائشه حتى ترفضي الزواج من شخص متزوج من قبل؟؟؟ ام الشاب افضل من سيدنا محمد عليه الصلاه و السلام ليرتبط بفتاه ارمله او مطلقه؟؟ اعرف ان هذا ليس بالسهل و انه اعظم جهاد نفس ولكن الجنه ليست سهلة المنال جعلني الله و اياكم ممن يستمعون القول و يتبعون احسنه...هذا مجرد رأي شخصي لا اكثر. والسلام خير ختام فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هلال80
09-15-2002, 12:47 PM
ما شاء الله احسنت يا مجاهدة....خرج تعملي باحثة اجتماعيةup :)

بشرى
09-15-2002, 08:13 PM
السلام عليكم

لا تعليق لدي ... مجاهدة قالتهم كلهم...

بس هالكلام لازو نتكلمه بالخطب... بالجوامع... نعمل دروس لتنبيه الناس.. أو أنا مخطئة؟.؟؟

مجاهده
09-16-2002, 11:00 AM
اسفه بشور اخدت دوري و دور غيري :( .......و فكرتك صحيحه مئه بالمئه..بس مو تروحي تعملي خطبه بالجامع :p بس ان شاء الله نستطيع ان ننشر هذه الأفكار بين اصدقائنا و اهالينا يعني على نطاق معارفنا و أسأل الله ان تعم الفائده بين الجميع..........

fakher
09-17-2002, 07:16 PM
وين رأيك يا بشرى؟
يهمنا رأيك.

MAAX
09-19-2002, 09:37 AM
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

قال رسول الله : { تنكح المرأة لأربع: لدينها، وجمالها، ومالها، وحسبها. فاظفر بذات الدين تربت يداك } فركز النبي على ذات الدين؛ لأهميته. والحياء من الدين.

وقال رسول الله مخاطباً الشباب: { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج }، وهذا فيه حث للشباب على المبادرة إلى الزواج؛ لأنه هو الطريقة الشرعية التي يمكن من خلالها إلتقاء الجنسين وما يترتب على ذلك من سكن ومحبة ومودة. قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الروم:21]. وكذلك في الزواج تكثير للنسل وبقاؤه وأيضاً مباهاة النبي للأمم يوم القيامة، فقد قال : { تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة }، وفي رواية: { فإني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة }.

فأي فتاة تريد ذلك الشاب الذي تعيش في كفنه ويحقق أحلامها ويكون ذلك الرجل العاقل صاحب الدين والخلق الذي يحس بهمومها ويتألم بآلامها ويسعى إلى إسعادها، ويخشى الله فيها.

اعلمي يا أخية أن الشاب عندما يريد أن يحقق هذا المطلب الضروري، لابد له من الطرف الآخر وهي شريكة حياته ورفيقة دربه المتمسكة بدينها المعتزة به، الرفيع خلقها، تلك الزوجة الودودة الآن، والأم الحنونة مستقبلاً صاحبة الإحساس المرهف والعواطف الجياشة التي يحيطها الحياء من كل جانب حتى أنها متى فارقها ذلك الحياء اعتبرت الحياة مفارقة لها من شدة تمسكها به، فالحياء أمره عظيم، وهو محمود كذلك عند الرجال، فهذا أشرف الخلق نبينا محمد أشد حياء من العذراء في خدرها، وكذلك الصديق كان يضع رداءه على نفسه إذا ذهب للخلاء لقضاء الحاجة حياء من الله، ولهذا جميع الرجال على اختلاف ميولهم واتجاهاتهم يبحثون عن ذات الحياء عند بدء التفكير في الزواج، وكلما ازداد الحياء عند المرأة كلما زادت الرغبة في الارتباط بها لمن فكر في الزواج، ويزداد تمسكه بها بعد الزواج، فهو من أقوى العوامل التي تجعل الرجل يبحث عنك ويطرق بابك ويتمنى أن تكوني شريكة حياته ورفيقة دربه، وقد يظن كثير من النساء أن الحياء قبل الزواج فقط وهذا خطأ كبير، فالحياء بعد الزواج مطلوب كذلك، فهو بإذن الله يجعل نهر المحبة بين الزوجين دائم الجريان، وحبل المودة دائم الاتصال، ومزرعة الحب يانعة الثمار، فالحياء بالنسبة للمرأة كالرائحة الزكية بالنسبة للوردة، كالماء للسمكة متى خرجة منه هلكت.

ولذلك يجب أن تحرص كل فتاة منذ نعومة أظفارها على هذه الصفة الرائعة الجميلة، وأن تعرض ما يصدر منها سواء كان فعلاً أو كلمة على ميزان الحياء فإن كانت موافقة فالحمد لله، وإن كانت مخالفة فتتركها بلا ندم وتبحث عن الصحيح الموافق للشرع، وقد قال رسول الله : { لا يأمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به } حديث حسن صحيح.

فكم فتاة جميلة قامت بعمل تراه حسناً في نفسه، جلب لها الحسرة والندامة، فكان الأزواج يتركون التقدم إليها، أو يتراجعون عن خطبتها إذا علموا بأعمالها وبحثوا عن أخرى ذات حياء ودين.

فكم فتاة جمعت من الصفات الحسنة التي يرغبها الشباب الشيء الكثير، ولكن عندما يعلم هذا الشاب الراغب للزواج عن بعض التصرفات الغير مدروسة، من قبل الفتاة، وقد قامت بها من قبل، فينصرف عنها بغيرها وهو يتمثل قول الشاعر:



وتجتنب الأسود ورود الماء *** إذا كان الكلاب يلغن فيه


وكم من فتاة اجتمعت فيها من الصفات الحسنة التي يرغب بها الشاب المقدم على الزواج الشيء الكثير، ولكن عندما يعلم أن خلق الحياء ضعيف عند هذه الفتاة، يتراجع عن نيته بالزواج منها وهو يتمثل قول الشاعر:



فلا والله ما في العيش خير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحياء


أخيتي لا يخفى عليك كثرة الفتن في هذا الزمان، وأكثرها موجه ضدك أنت، نعم أنت لأنك ستكونين أماً عن قريب إن شاء الله لعدد من البنين والبنات، فإن ضعفت حتماً سيكون أبناؤك ضعفاء وبالتالى يكون المجتمع ضعيفاً هشاً أعلى اهتماماته شهواته، من مأكل ومشرب وملبس، فاعلمي أخيتي أنك من أقوى الوسائل التي يريد الأعداء التمكن منها، وذلك بأن يستغلوا الفتاة المسلمة بإنشغالها بنفسها، وجعل أكبر اهتماماتها طريقة لبسها وشكل عباءتها، وقصة شعرها ولون حذائها، ومكان سفرها وغير ذلك مما بالغت به المرأة المسلمة في هذه الأيام، حتى إن بعض الفتيات وللأسف أصبحت فتنة في نفسها ولغيرها من شباب المسلمين، وقد قال النبي : { ما تركت فتنة بعدي أضر على الرجال من النساء } ومن ثم تنسى الفتاة ما الهدف الذي خلقت من أجله، و تنسى أن أنفاسها معدودة، وآمالها مقطوعة، بعد ذلك تتهاون في أمور دينها، حتى تتفاجأ في نهاية المطاف وعند قرب خروج الروح وتحشرجها في صدرها أنها شاركة أعداء الإسلام من حيث لا تعلم في محاولاتهم لهدم الدين والعفة، وهذه هي الحسرة، وإن ما نشاهده هذه الأيام من مناظر غريبة على ديننا ومجتمعنا وتقاليدنا من بعض النساء المسلمات هو بسبب أن الحياء قد نزع منهن حتى أصبحنا نرى تبرج المرأة في السوق وكثرة الذهاب له بلا حاجة، وإظهار بعض مفاتنها لغير محارمها، والتهاون في حجابها، والتخاطب مع الرجال. عن أبي أسيد الأنصاري أنه سمع رسول الله وهو خارج من المسجد، فاختلط الرجال مع النساء في الطريق فقال رسول الله : { استأخرن، فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق، عليكن بحافات الطريق } فكانت المرأة تلتصق بالجدار، حتى إن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها به. [صحيح أبي داود].

واللبس العاري عند الخروج من المنزل، وسفرها بلا محرم، وركوبها مع السائق بمفردها، والمشي وسط الطرقات وترك جوانبها، وقد قال : { ليس للنساء وسط الطريق } [رواه البيهقي]. وقال النبي : { إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت } [رواه البخاري].

أخيتي اجعلي من نساء السلف قدوة لك، ثم تنبهي لما يحاك ضدك، واعلمي أنهم يريدون إخراجك من هذه القلعة الحصينة العالية وهي قلعة الحياء لتسقطي في أوحالهم التي يعدونها، فتمسكي بحيائك تسعدي في الدارين، ففي الدنيا أي رجل يتمنى أن يبني عشه معك لأنك ستكونين نعم المعينه بعد الله سبحانه وتعالى على أمور دينه ودنياه، ويكون لك نعم الزوج الذي يبذل الغالي والنفيس من أجل سعادتك.

وقد قال النبي : { لا يأتي الحياء إلا بخير } فصاحبة الحياء:

- متمسكة بدينها فخورة به.

- اهتماماتها عالية أخروية.

- عدم اغترارها بمظاهر الدنيا البراقة.

- تخشى الله في سرها وعلانيتها.

- تخاف الله بزوجها بقيامها بحقوقه التي عليها.

- تراعي مشاعر زوجها فهي تفرح لفرحه وتحزن لحزنه.

- محتشمه في لبسها ومظهرها ومعتدلة في إنفاقها.

وأما في الآخرة فأعد الله لك من الأجر ما لا رأته عينك ولا سمعته أذنك، ولا خطر على قلبك، فتمسكي أخيتي بهذا الخلق الجميل، خصوصاً في هذا الزمن الذي كثرت فيه منابر الإفساد على اختلاف مللها ونحلها، والتي تعمل ليل نهار على هدم هذا الصرح الشامخ والقلعة الحصينة والسور المتين في كل فتاة مسلمة ألا وهو الحياء.

وفي الختام.. أذكرك بحديث النبي : { إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عظيم } فمتى تقدم الشاب لخطبتك وانطبق وصف النبي ، فلا تترددي في قبوله بعد التثبت من ذلك، واجتهدي في الدعاء الخالص لله بأن يهب لك الرجل الصالح صاحب الدين والخلق.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

fakher
09-19-2002, 09:48 AM
ما شاء الله عنك على هذه المداخلة الطيبة والشاملة...
يعني بيضت وجهي والله أخي MAAX
ولكن كنت أود منك أن تتطرق لموضوع التعدد، فللأسف البنات غالبهم بل 99بالمية يرفضون بل يهاجمون المعدد.

مجاهده
09-19-2002, 01:15 PM
ماشاء الله اخي maaxموضوع رائع جدا و فعلا هذا هو واقعنا الحزين انهم يحاولون اغراء الفتاه المسلمه بشتى الوسائل للتخلى عن حيائها و عن مبادئ دينها فها نحن نراهم و قد قاموا بتصنيع العبائات التي تبرز معالم الجسد اكثر من ان تسترها في فرنسا..و هاهم ذا يناشدون بتحرير المرأة المسلمه و تشجيعها على العمل خارج بيتها و الإختلاط بالرجال فهي على زعمهم لا تختلف عن الرجل بشئ سبحان الله قد نسوا او تناسوا ان المرأة خلقت من ضلع من الرجل و انها تلك الإنسانه الضعيفه التي تحتاج دائما الى الشخص الذي سيحميها و يعينها على صعوبات الحياة..يسألونها هل تعملين فتجيب فتاتنا على استحياء بلا و قد نسيت انها تقوم بأصعب الأعمال على وجه الكره الأرضيه الا و هو تربيه اولادها التربيه الصالحه...فمن اين جاء المهندس و الطبيب و القاضي و الشيخ؟؟؟؟؟ لو لم يكن وراءهم امهات صالحات سهرن الليالي لتوفير كل ما يلزم لهم لما اصبحوا على ما هم عليه اليوم.........ادعوا الله ان يثبتنا و فتيات هذه الأمه و ان لا يجعلنا خفيفه عقل و دين ممن يركضون وراء كل موضه حديثه و يتابعون اخبار كل فنانة جديده راجية منه ان يلهمنا ان نتبع نهج أمهاتنا الصالحات و ان يجمعنا بهم في فسيح جناته.......