يبدو ان مجلس الوزراء غاضب من حزب التحرير بسبب دعوته وإعلانه عن مؤتمر عالمي بدون ترخيص.

هل رفع الغطاء عنه؟
هل انتهى الدور الذي رخص للحزب من اجله؟

ومن قال أن المؤتمر يحتاج إلى ترخيص؟

لبنان دولة ديمقراطية مفتوحة وعقد المؤتمرات في أماكن خاصة كالفنادق لا يحتاج إلى ترخيص أو إذن من أحد ما لم يخالف القوانين والإجراءات المرعية.

لكن ما هو مصدر الخبر وهل هناك تفاصيل أخرى؟

لذلك انا اتساءل


وقرر المجلس من جهة ثانية منع أي نشاط غير مرخص لحزب التحرير الاسلامي, وإحالة موضوع الحزب الى مجلس الوزراء لاتخاذ الموقف المناسب. وقالت مصادر امنية رفيعة ان خطوة مجلس الامن المركزي تأتي نتيجة لمبادرة الحزب المذكور الى الدعوة الى تنظيم مؤتمر دولي في بيروت, من دون الحصول على الترخيص اللازم في هذا المجال.
http://www.assafir.com/article.aspx?EditionId=1593&ChannelId=37211&ArticleId=1341

هذه هي الخطوة الأولى في حرب الاستنزاف حيث يستدرج الحزب لرفع دعاوى قضائية لإثبات حقه مما يستهلك مالا وجهدا ووقتا طوييييييلا وإن لم يفعل تقوم الحكومة بسحب ترخيصه وإغلاقه وجعله محظورا مرتكزة على ما اعلنه المجلس بالأمس

اعانهم الله. يبدو ان تقلبات فتفت اثرت عليهم وعلى غطائهم

وسط هذه المعطيات، يعقد مجلس الوزراء جلسة في السراي الكبير على جدول اعمالها 45 بنداً، اضيف اليها بند طارئ يتعلق بطلب مرفوع من مجلس الامن المركزي ويقضي بسحب العلم والخبر المعطى لجمعية سياسية اسمها حزب <التحرير> الذي عمم دعوات لعقد مؤتمره الاعلامي الخامس في فندق البريستول يوم الاحد المقبل.

http://www.aliwaa.com/default.aspx?NewsID=187817


يبدو ان عون نجح في مسعاه وهو حظر حزب التحرير رسميا

والتصريحات والتحركات الاخيرة كانت تلمح الى قرب الوصول الى النهاية.

ولكن


هل هذا الترخيص سيقف حائلا بين الحزب والدعوة؟

هل سينجح الكفار والعلمانيين في اسكات صوت المسلمين في لبنان وتغييب فكرة الدولة الاسلامية التي بات كل مسلم يرنو اليها؟

لا اظن ذلك والله اعلم.

اللهم اجعل كيدهم في نحورهم واضربهم بعضهم ببعضا واخرج المسلمين منهم سالمين.

للأسف الشديد الدولة تزين بمكيالين

الليلة، قد تصحح الحكومة خطاً عمرُه أربعةُ أعوام...

بين ملفات الامن واستحقاقات ساحة النجمة ،هل تحمي المحكمة الدولية شهود الزور؟
في عناوين الـOTV: هل تحمي المحكمة شهودَ الزور؟
بري أبلغَ الحسن، أنه لا يعتبر أنه تسلَّمَ الموازنة رسمياً لثلاثة أسباب

ثمة فضيحةٌ فجَّرَها جميل السيد في لاهاي. حيث تبين أن السلطاتِ القضائية اللبنانية لم تُسلمِ المحكمة الدولية، الوثائقَ الأصلية لعملِها طيلة الأعوام الماضية. وهو ما يطرحُ السؤال: هل الهدفُ من ذلك هو تغطيةُ البعضِ في بيروت، على شهودِ الزور وأسرارِ شهودِ الزور، ومن كان خلفَهم؟
وهناك شبهُ فضيحة في مطار بيروت. حيث أدَّت حادثةٌ شبهُ مألوفة، الى هجمةٍ سياسية استثمارية، لا يبدو أنها بريئةُ الأهداف والغايات...
وهناك أقلُ من فضيحة في طريقةِ إحالةِ الموازنة الى المجلس النيابي، من دون علم الوزراء...وأقلُ من فضيحةٍ أخرى في الاتفاقية الأمنية التي وصلت الى المجلس، بعلم الوزراء هذه المرة...
هذا فضلاً عن إشكاليةِ الاقتراحاتِ الجنبلاطية الفلسطينية، التي تواجهُ غداً موعداً تشريعياً في ساحةِ النجمه. فيما يترددُ أن مصيرَها الموَّقت، هو بين تأجيلِها، أو تطييرِ النصاب. في انتظارِ بلورةِ صيغةٍ موحَّدة، تحظى بإجماعِ القوى اللبنانية الأساسية...
من بين كل تلك الفضائح، قد تكونُ الأكثر غرابةً، أن يبادرَ مجلسُ الوزراء الليلة، الى سحب العلم والخبر من الجمعية المسماة: حزب التحرير...لماذا؟ لأنه بكل بساطة، ويوم أصدر أحمد فتفت ترخيصاً لهذا الحزب، في 11 أيار 2006، بموجبِ علمٍ وخبر رقمه 182/ أ.د.، خرجت أصواتٌ تحذرُه مما يَرتكب. وتنبِّه الى مخاطر أن يكون في لبنان تنظيمٌ شبهُ سري، هدفُه إقامةُ دولةٍ دينية مذهبية، للصراع مع الكفر وأنظمتِه وأفكارِه. حزبٌ يعلن صراحة، أن حريةَ العقيدة والرأي والملكية والحرية الشخصية، مرفوضة عنده وتتناقضُ مع مبادئه...كما يردُ حرفياً في أدبيات حزب فتفت...يومها لم يصدِّقوا. ولم يستدركوا. تماماً كما فعلوا في كل شيءٍ ومجالٍ وميدان...طيلة أربعة أعوام ونيف
الليلة، قد تصحح الحكومة خطاً عمرُه أربعةُ أعوام...علَّها تكون باكورةً لتصحيح أخطاء الأعوام الماضية كافة...وعلَّ المعنيين بأخطائها، يُدركون أن السبيلَ الى تجنب الأخطاء، هو الحوارُ والتفاهم. تماماً كما يفعل ميشال عون، من الضاحية الجنوبية، الى جونيه والكسليك...حوارُ اللغةِ الواحدة، لا المزدوجة، في كلِ مكانٍ من لبنانَ المتعدِّد

http://www.tayyar.org/Tayyar/News/Politica...s-ed-07128.htm# (http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/lebanon-news-ed-07128.htm#)

شُرّع لمناوئة حزب الله والحكومـــة تميل الى حظره الليلة "حزب التحرير" نشط في لبنان منادياً بعودة الخلافة الاسلامية

المركزية – يتناول مجلس الوزراء في جلسة يعقدها عصر اليوم في السراي من ضمن البنود المدرجة على جدول اعماله بندا اضافيا ادرج في شكل طارئ ويقضي وبناء لطلب مرفوع من مجلس الامن المركزي بسحب العلم والخبر المعطى لجمعية سياسية تحت اسم "حزب التحرير".
وكان رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون اتهم نهاية الاسبوع الماضي حزب التحرير الاسلامي بالتحريض وتغذية الاصطفافات الطائفية والمذهبية في لبنان والبلدان العربية وذلك في معرض رده على الاتهامات التي ساقها الحزب في حقه لمجرد معارضته اعطاء حق التملك للفلسطينيين.
ويطالب عون الدولة بأن تتحرك في الموضوع وتتحقق من النشاطات التي يمارسها هذا الحزب في العاصمة بيروت وطرابلس وبعض قرى منطقة عكار.
مصادر امنية مراقبة تقول ان السلطات المعنية وضعت منذ مدة بعيدة نشاطات "حزب التحرير" تحت المجهر وهي تواكب عن كثب تحرك عناصره على الساحة اللبنانية.
وتضيف في معرض القاء الضوء على الفرع اللبناني لهذا التنظيم انه يستعد لعقد اول مؤتمر عالمي للحزب بصورة علنية في لبنان وللمرة الاولى. وان هذا الحزب ينادي كما هو معروف بعودة الخلافة الاسلامية ويتميز بممارسته العمل السري وهو يواجه اتهامات في مناطق كثيرة من العالم بممارسة نشاطات مشبوهة وخصوصا في جمهوريات آسيا الوسطى ومن بينها لبنان. وان الفرع اللبناني للحزب قد اصبح حزبا شرعيا في العام 2005 وبقرار من وزير الداخلية الاسبق احمد فتفت وذلك في اطار تشجيع قيام تيارات اسلامية مناوئة لحزب الله. وان اعمال المؤتمر العالمي الذي دعا الحزب الى عقده في بيروت اواخر هذا الاسبوع ستبدأ يوم الاحد المقبل في فندق البريستول بمشاركة وفود من دول مثل السودان، الاردن، اليمن، الكويت، الجزائر، باكستان، بنغلادش، افغانستان، اوكرانيا، روسيا، الدانمارك وبريطانيا الى جانب وفود من دول عربية واجنبية اخرى لم يعلن عن اسمائها كونها تحظر رسميا عمل فروع الحزب على اراضيها وتفرض في الوقت نفسه رقابة شديدة على تحرك عناصره بغية اعاقة تحركهم والحؤول دون تفلتهم من الاطر القانونية والتنظيمية المعمول بها.
وتكشف المصادر هنا ان من المواضيع المطروحة على جدول اعمال المؤتمر المرتقب عقده في بيروت القضايا السياسية للعالم الاسلامي والعلاقة بين الاسلام والغرب والازمة الاقتصادية العالمية.
وتشير في معرض تفسيرها للاهداف التي يسعى الحزب الى تحقيقها من خلال الفرع اللبناني والمؤتمر الى ان المنظمين لهذا الجمع الكبير في بيروت يسعون الى خلق مركز استقطاب اسلامي عالمي جديد قادر على منافسة التنظيم الدولي للاخوان المسلمين وغيره من التنظيمات الجهادية الاخرى التي تشغل الساحة اللبنانية والكثير من الساحات الاخرى الاسلامية عربية كانت ام اجنبية.
* * *

http://www.almarkazia.net/Politics.aspx?ArticleID=27320

يبدو ان هناك من باع وهناك من اشترى كي يخفوا فضائح اكبر. قصة المطار لم تنتهي بعد والموازنة والمحكمة الدولية وهم بحاجة للفت الإنتباه الآن لشيء آخر.
عصافير عدة بحجر واحد يكسر رأس حزب إسلامي آخر