تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عمشاء العين البهائية تتكلم بلسان فصيح وتقول :



عبد الله بوراي
04-11-2010, 04:15 PM
: اسمعوا ايها الأحباب و الأغيار، اعلموا أن أحكام الشريعة المحمدية قد نسخت الآن بظهور الباب، و أن أحكام الشريعة الجديدة لم تصل إلينا و أن ما جاء به محمد باطل، وإن مولانا الباب سيفتح البلاد و يسخر العباد و ستخضع له ألأقاليم السبع المسكونة، و سيوحد ألأديان الموجودة حتى لا يبقى دين واحد و هو الدين الحق، و نادت النساء بتمزيق الحجاب، لأن المرأة كالزهرة و الزهرة لابد من قطفها و شمها، لأنها خلقت للضم و الشم، و لا ينبغي أن يعد أو يحد شامُّوها بالكيف و الكم، فالزهرة تُجْنى و تُقْطَفْ و للأحباب تُهْدَى و تُتْحَفْ..

* هل شممت ( الزهور) يا سلطان المجارير..؟:mad:

من هناك
04-12-2010, 01:11 AM
من اين نكشت هذه. لا بد ان سلطان لم يعد يعرف من اي باب يدخل او يخرج

سلطان المجايري
04-12-2010, 05:35 PM
الاخ عبدالله
الكلام المرسل الذي لا دليل عليه لا يساوي المداد الذي كتب به وأولي به اقرب سلة قمامه
في أي كتاب بابي جاء ما تداعي
ارجو اسم الكتب البابي ورقم الصفحه
وان لم تفعل ولن تفعل
فأنت من الكاذبين


مقام قرة الطاهرة


هل تعلم لمن أسأت كل هذه الإساءة ؟

فى كتابه
"عشرة أحب أن أقابلهم فى الجنة"
، تمنى شاعر الإسلام العظيم محمد إقبال أن يحظى بمقابلة الطاهرة معددا مناقبها ومستشهدا بأشعارها التى تسمو بالروح إلى أعلى أوج الزهد والورع. ولقد أفردت جريدة الأهرام منذ حوالى ثلاثين عاما صفحتين لمقالة لخصت هذا الكتاب الفريد.


ومن باكستان نذهب إلى فرنسا
حيث ألهمت سيرة قرة العين
- الطاهرة قولا وعملا - أعظم ممثلات المسرح الفرنسى سارة برنارد فعهدت إلى كاتب مسرحى شهير مهمة تأليف مسرحية عنها قامت هى بدور البطولة فيها .


وإذا توجهنا إلى تركيا التى كانت
أيامها معقل خلافة السنة –
وجارة إيران معقل الشيعة – لقرأنا للشاعر الشهر والكاتب القدير سليمان ناظم بك يقول قولته الشهيرة
: إن الطاهرة خير من ألف ناصر الدين شاه ، وذلل فى تعليق منه على رفضها الزواج من هذا الملك الطاغية الذى قتل على يديه ظلما وعدوانا آلاف البابيين الأبرياء ومنهم الطاهرة نفسها.


أما فى النمسا
– فبين الحربين الأولى والثانية صرحت السيدة ماريانا هاينش والدة أحد رؤساء حكومتها بقولها : كانت الطاهرة المثل الأعلى لبنات جنسها ولسوف أحاول أن أقدم لنساء النمسة ما قدمته الطاهرة لنساء إيران وضحت له بحياتها."


ثم إلى بريطانيا
حيث ولد وعاش مستشرقها الشهير البروفيسور إدوار براون ، وهو الذى سافر إلى إيران فى أواخر القرن التاسع عشر وعلم بعظمة الطاهرة وتذوق شعرها الذى وجده على لسان الناس هناك دون أن تعلم بأن صاحبته قد حكم عليها بالكفر فى يوم من الأيام وأعدمت لذلك خنقا وألقى بجثمانها فى بئر ردم بعد ذلك بالحجارة حتى لا يعرف لها مرقد فى مستقبل الأيام - ولقد أفرد البروفيسور براون فى كتاباته مساحة كبيرة لسيرة الطاهرة وترجم عددا من أهم قصائدها إلى الإنجليزية وقال : إن ظهور إمرأة كقرة العين يعتبر ظاهرة نادرة فى أى زمن من الأزمان ، وفى أى قطر من الأقطار بل إنه فى قطر مثل إيران يعتبر أعجوبة أن لم يكن شيئا يقارب المعجزة . كما قال : لو لم يكن للدين البابى من سبب يمت به إلى العظمة سوى أنه أخر لنا بطلة مثل قرة العين لكفاه سببا ، ولنعرج على أمريكا موطن الصحفية العالمية الشهيرة مارتا روت التى تجشمت عناء السفر إلى قزوين – مسقط رأس الطاهرة وزارت بيتها وقبلت بلاط أرضه احتراما لذكرى من سكنته فى يوم من الأيام ، وتقابلت مع من بقى على قيد الحياة من أقربائها ، فجمعت بذلك مادة لكتابها "طاهرة الطاهرة – أعظم نساء أيران" الذى صدرت طبعته الأولى عام 1938 بكراتشى ، وطبع مرارا وتكرارا بعد ذلك ..


والخلاصة – إننا لو تلفتنا شرقا أو غربا لتلمستنا الأنوار التى سطعتها حياة الطاهرة الطاهرة على مقدرات النساء فى الشرق والغرب ، ولم لا فهى التى إلتفتت إلى سجانيها عند موتها وقالت فى جرأة : تستطيعون قتلى بأسرع ما تريدون ولكنكم لن تستطيعوا إيقاف تحرير المرأة


وفي مؤتمر بدشت الذي عقد بحضور حضرة بهاء الله والقدوس وبعض من البابيين, دخلت الطاهرة امام الجميع سافرة الوجه وفي كامل زينتها ورغم حالة الفزع التي اجتاحت الحاضرين الا انها سارت رابطة الجأش وقالت "إني أنا الكلمة التي ينطق بها القائم والتي يفر منها نقباء الأرض ونجباؤها "
مصدقا بذلك الحديث الشريف عن ظهور فاطمة الزهراء سافرة وهي تعبر الصراط يوم القيامة"
وفي ذلك اليوم "نفخ في الصور
" تأكيدا لانتهاء دورة جديدة بدأت بظهور سيدنا آدم وانتهت بسيدنا محمد وبعد عشرين عاما اخرى
نفخ مرة اخرى ايذانا ببداية دورة جديدة وبداية كور عالمي جديدة.
وقد اقبل عليها الناس من العلماء ووجهاء القوم وكذلك من بنات جنسها ليستمعوا الى
كلماتها المأثورة عن الظهور العظيم لحضرة الباب وبعد ذياع صيتها في كل مكان وقعت الحكومة تصديقا بالحكم على اعدامها وعندما دنت ساعتها لبست ثياب العرس واعتكفت في غرفتها تتعبد وتبتهل تلك الساعة التي فيها سترحل الى جوار خالقها, وعندما اتى الحرس ليأخذوها الى محل شهادتها وكانوا لاهين مخمورين, طلبت منهم ان تخنق بمنديلها الحريري الذي اعدته لذلك وقبل ان تخنق التفتت الى سجانيها وقالت في جرأة وقالت
" تستطيعون قتلي بأسرع ماتريدون
ولكنكم لن تستطيعوا إيقاف تحرير المرأة"
وفي النهايةخُنقت وأُلقي بجسدها الطاهر في بئر ثم أهيل عليها التراب والحجارة.
وقد رفع حضرة عبد البهاء اسمها الى سارة وآسية ومريم العذراء وفاطمة الزهراء وانها "قبس من نار محبة الله" "وسراج موهبة الله"

عبد الله بوراي
04-12-2010, 06:18 PM
http://img535.imageshack.us/img535/613/102og.gif (http://img535.imageshack.us/i/102og.gif/)

بل أنت الكذاب الأشر
فالتاريخ يكتبه غير أصحابه
بل يكتبه من شهد عليهم
وقد كتب من شهد عليكم بان البهائية هي عصابة ظهرت في كربلاء بالعراق سنة 1231 هجرية تكونت على يد رجل مجهول الأصل و المولد حسب ما تقوله المصادر ظهر بالعراق يقال أنه كان قسّيسًا و ادعى أن اسمه "كاظم الرشتي" نسبة إلى رشت إحدى قرى إيران و قد درس الرشتي عقائد الشيعة الإثنى عشرية زاعما أنه من علمائها، و استغل منها فكرة المهدي المنتظر و باب هذا المهدي، و اتخذ لنفسه مجلسًا و تمكن من استمالة النفوس الضعيفة و القلوب المريضة و المنحرفة إليه و اتخذهم تلاميذا له.. وكان على راس هؤلاء التلاميذ رجل اسمه " حسين البشروئي " نسبة إلى بشرويه إحدى قرى خراسان، و قد عرف حسين البشروئي بالخبث و المكر و الدهاء و التقلب، و أضفي عليه لقب كبير تلاميذ كاظم الرشتي أو المهدي المنتظر الذي اختاره ليكون المنفذ الحقيقي لتلك المؤامرة البشعة و قد لقب بـ: "باب الباب" و كن أخطر هؤلاء التلاميذ امرأة أصلها من الشيعة الإثنى عشرية، و فاطمة المكناة بأم سلمى بنت صالح القزويني و قد لقبها أبوها بلقب: زرين تاج، تزوجت فاطمة صغيرة من ابن عمها فنفرت منه، و لم يكن لأبيها صالح القزويني ابنة سواها فلم يجبرها على العودة إلى زوجها، و انقطعت فاطمة إلى الدراسة و تعرفت على كاظم الرشتي و كاتبته و نشط هو كذلك في مكاتبتها إذ وجد فيها ضالة منشودة له، و لقبها في رسائله لها بأنها قرة العين أو عمشاء العين و دعاها إلى ترك قزوين و الحضور إلى كربلاء..
و لما توفي كاظم الرشتي تلقفها حسين البشروئي و أقامها مقام الرشتي في التدريس لتلاميذه بكربلاء، و قد صارت من أجرأ تلاميذ الرشتي في الإعلان على الخروج عن الإسلام و الدعوة إلى الشيوعية في النساء، و لما أصبحت تطبق هذا الأمر علنا أصبحت تلقب بالطاهرة، بعدما اصطفت لنفسها رجلا يقال له محمد علي البارفروشي الملقب بالقدوس، و هناك رجل آخر يدعى علي محمد الشيرازي و قد أوهم هذا الأخير بأنه سيكون هو الباب، وقد أعلن الشيرازي في يوم الخامس من جمادى الأول عام 1260 هجرية الموافق 1844 ميلادي أنه باب المهدي و هو لم يتجاوز الخمسة و العشرين من عمره..
سارع حسين البشروئي ليبشر بظهور الباب و أنه هو باب الباب ذلك بمساعدة الجاسوس الروسي "كنياز دالكوكركي" الذي كان يعمل مترجما بالسفارة الروسية بطهران وقد ادعى الجاسوس أنه اعتنق الإسلام و أخذ يدرس اللغة العربية و الفارسية و يلازم مجس كاظم الرشتي و لعب دورا مهما في ضم مجموعة من الشباب و الرجال إلى هذه العصابة، إذ جلب لها رجلا يقال له حسين علي المازندراني المولود بطهران عام 1817 م و قد أوحى إليه هذا الجاسوس بدعوى الألوهية و لقبه بـ: "البهاء " كما ضم الجاسوس يحي المازندراني الأخ غير الشقيق لحسين علي المازندراني و الذي لقب بعد ذلك بصبح الأزل..
ثم لم يلبث حسين البشروئي لأن يتحول من باب المهدي على المهدي نفسه و أطلق عليه اسم قائم الزمان و راح البشروئي يجوب القرى و الأمصار يبشر بظهور القائم دون أن يكشف اسمه خوفا من رجال الحكومة و انظم اليه القدوس و رجل آخر يقال له يحي الدارابي الذي لقب لديهم بالوحيد و معهم قرة العين أو عمشاء العين و قد أطلق على من تبعه اسم البابية، إلى أن بلغ عددهم تسعة عشر فردا، و من هنا بدأت البهائية في الظهور رسميا، و قرر الباب أن يجعل:
· عدة الشهور تسعة عشر شهرا
· و الشهر تسعة عشر يوما
و جعل من بعض الجمل و الأكاذيب أساس دينه الجديد الذي سماه بالبيان.
وزعم الباب المهدي أنه الممثل الحقيق لكل الأنبياء و المرسلين و أنه ممثل نوح عليه السلام و مثل موسى و عيسى و محمد عليه الصلاة و السلام، و أنه يجمع بين الديانات الثلاث: اليهودية، النصرانية و الإسلام و لا فرق بين هذه الأديان الثلاثة، كما حرم قراءة القرآن، ثم زعم أن الله حل فيه، و قام بإلغاء الصلوات الخمس و صلاة الجمعة و صلاة الجماعة إلى في الجنازة، و أباح الجنابة، و أقر أن القِبْلة هي البيت الذي ولد فيه بشيراز أو بيوت أصحابه
و أن الحج هو زيارة هذه البيوت، و يكون الصوم من شروق الشمس إلى غروبها لمدة شهر بابي و هي تسعة عشر يوما و ينتهي بعد النيروز المجوسي حرم على المرأة الحجاب و أوجب دفن الميت في قبر من البلور أو المرمر المصقول و يوضع في إصبعه خاتم في يمناه منقوش عليه فقرة من كتابه البيان، و غيرها من الأحكام المتناقضة مع الإسلام

صرخة حق
04-13-2010, 06:46 AM
ما هذا ؟! ومن هذا ؟!

أهذا دعوة للبهائية وترسيخ مبادئها من دون مبادئ

أوصار للبهائين صوت ؟!

نعم في ظل الذل العارم بالاختيار أو بالقوة للمسلمين صار للبهائين صوت

أولئك المختبؤون

والمخبؤون لكتبهم خرجوا ...

زراعة بريطانيا وعناية أمريكا ...

الذين ينكحون المحارم ويعبدون الشهوات والحرام عندهم فقط أن تكون مسلما

خرجوا


وا إسلاماه !!!!!