أطلق مسلحون مجهولون، النار باتجاه المحامي طارق شندب، بينما كان يهم بالدخول إلى سيارته بالقرب من منزله في منطقة بقرصون - الضنية، لكنهم لم يتمكنوا من إصابته، واستقرت الرصاصات التي أطلقوها في سيارته. وقد حضرت القوى الأمنية على الفور، وفتحت تحقيقا بالحادث

السلام عليكم
لمين تابع هيدا ؟

و الله الثأر في القرى لا يخمد ناره إلا إهدار الدم.
منذ شهر سبتمبر الماضي و أهل بقاعصفرين بتربصون بآل شندب الدوائر و يتحينون الفرصة المناسبة للرد على من قتل أحد أبنائهم.

وحيث أن طارق هو المبرز بين آل شندب فهو المستهدف الأول.

هنا المشكلة أخي الكريم.
الجاني هو مجاهد , فلماذا يقتلون طارق شندب؟ بأي منطق ؟ لأنه من عائلة شندب؟

والله الرجل يعيش حالة نفسية صعبة جدا فقد اختلت موازين حياته وهو يطلب الدعاء من الجميع، وقد خسرته الجبهة القانونية في الدفاع عن الموقوفين الإسلاميين