من هناك
03-15-2010, 04:31 PM
15/3/2010 توتر بالقدس مع افتتاح معبد يهودي
يعتبر اليهود أن بناء كنيس الخراب إشعار بهدم المسجد الأقصى
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9AF06B0C-9B9F-48E0-9C68-57C8D0954ACD.htm
الله يقول في سورة النساء: (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون)
يقول الله تبارك وتعالى: (لايقاتلونكم جميعاً إلا في قرىً محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى)
يقول الله عز وجل في سورة الملك: (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)، يعلم ربنا خلقه الذي خلقهم، فيقول عنهم: (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة) أي نوع من أنواع الحياة، (يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر)، فهؤلاء أناس يريدون الدنيا ويريدون الحياة ليعمروا فيها.
المسلمون بحمد الله يريدون الآخرة، ونريد الشهادة في سبيل الله سبحانه وتعالى،
فهؤلاء عمرهم لم يواجهوكم يوما أبداً أبداً، وأنتم الحمد لله أثبتم من زمان وليس من اليوم، فهم يعلمون، يعلمون جيداً أن الأطفال الذين واجهوهم بالحجارة، الطفل الذي كان يمسك بالحجر ويقف أمام الدبابة ليدافع عن القدس الشريف وعن عرضه وعن أرضه
النصر إن شاء الله، الله يقول في سورة الصف: (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين)، الله عز وجل في سورة التوبة يقول: (قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين) "الحسنيين" إما النصر وإما الشهادة، هل هناك ما هو أعظم من هذا؟
سورة المائدة (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين).
ضحايا مسلمين، ليس لهم قيمة عندهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل) سورة آل عمران، اليهود يعتبرونا أميون لا مشكلة في أن يقتلونا لأننا لسنا يهود
القرآن يقول:
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
{ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ} (45)
منقول
يعتبر اليهود أن بناء كنيس الخراب إشعار بهدم المسجد الأقصى
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9AF06B0C-9B9F-48E0-9C68-57C8D0954ACD.htm
الله يقول في سورة النساء: (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون)
يقول الله تبارك وتعالى: (لايقاتلونكم جميعاً إلا في قرىً محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى)
يقول الله عز وجل في سورة الملك: (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)، يعلم ربنا خلقه الذي خلقهم، فيقول عنهم: (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة) أي نوع من أنواع الحياة، (يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر)، فهؤلاء أناس يريدون الدنيا ويريدون الحياة ليعمروا فيها.
المسلمون بحمد الله يريدون الآخرة، ونريد الشهادة في سبيل الله سبحانه وتعالى،
فهؤلاء عمرهم لم يواجهوكم يوما أبداً أبداً، وأنتم الحمد لله أثبتم من زمان وليس من اليوم، فهم يعلمون، يعلمون جيداً أن الأطفال الذين واجهوهم بالحجارة، الطفل الذي كان يمسك بالحجر ويقف أمام الدبابة ليدافع عن القدس الشريف وعن عرضه وعن أرضه
النصر إن شاء الله، الله يقول في سورة الصف: (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين)، الله عز وجل في سورة التوبة يقول: (قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين) "الحسنيين" إما النصر وإما الشهادة، هل هناك ما هو أعظم من هذا؟
سورة المائدة (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين).
ضحايا مسلمين، ليس لهم قيمة عندهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل) سورة آل عمران، اليهود يعتبرونا أميون لا مشكلة في أن يقتلونا لأننا لسنا يهود
القرآن يقول:
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
{ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ} (45)
منقول