كيف ترى الطريقة المثلى للرد على جريمة اغتيال المبحوح ؟

لا اظن انه يمكن للقراء الإجابة عن هكذا سؤال بل يجب على حماس ان ترد بحجم الجريمة. فلو كان القيادي مهماً جداً بالنسبة لهم، فعليها ان ترد بهذا الحجم لو استطاعت.

كيف ترى الطريقة المثلى للرد على جريمة اغتيال المبحوح ؟


يجب قطف رؤوس الخونة واذناب العملاء بدايةً ......


أما من يطعن في العلماء والمجاهدين فله النصيحة .... فإن لم ينته عن فعلته .... فالستف هو الفيصل ....


هل تعي الكلام يا هذا .....

يجب قطف رؤوس الخونة واذناب العملاء بدايةً ......


.....


جوابك رائع يا هذا ...

لا اظن انه يمكن للقراء الإجابة عن هكذا سؤال بل يجب على حماس ان ترد بحجم الجريمة. فلو كان القيادي مهماً جداً بالنسبة لهم، فعليها ان ترد بهذا الحجم لو استطاعت.

يعني لو ردت حماس بحجم الجريمة ، هل ستتوقف إسرائيل عن الاستمرار في جرائمها ؟

أليست إسرائيل بحاجة إلى حل حاسم وفاصل يجعلها تندم على الساعة التي احتلت فيها فلسطين ؟

بنفس الطريقة التي انتقم بها حزب الله لمقتل عماد مغنية.

بداية الانتقام يكون بترك المسلمين في قطاع غزة بامطار بني صهيون بالصواريخ وعدم الوقوف في وجههم واعتقالهم
ثاينيا يكون برد حمساوي قوي في داخل اسرائيل او في اي مكان في العالم

هذا وارى ان حماس لن تفعل شيء فربيبتها ايران لا تريد شيء الان

جوابك رائع يا هذا ...


خذ الشتيمة مني غير خافيةٍ .... فمثلك بالشتائم مسرور .....


سامحوني يا أعضاء المنتدى الكرام ....

خذ الشتيمة مني غير خافيةٍ .... فمثلك بالشتائم مسرور .....


سامحوني يا أعضاء المنتدى الكرام ....


ألا تستطيع أن تدلي برأيك دون قلة أدب تدل على انحطاط مستواك ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن هذه الجريمة وأمثالها مما يتكرر يوميا ، وقتل المبحوح جريمة عند الله كقتل أي مسلم بغير حق في فلسطين أو غيرها ، وكذلك الجرائم التي ترتكب من اعتقال وسجن بغير حق وسجن الأطفال والنساء ... وغير ذلك الكثير
هذه الجرائم يشترك فيها كل من لا يكفر بالطاغوت وله عند الله بهذه الجرائم سهم مهما قل .
ومن كفر بالطاغوت فربما تبرأ عند الله تعالى إذا لم يكن يستطيع أن يفعل أكثر ..
والكفر بالطاغوت هو اعتقاد بطلان أحكامه و واجتنابه وعدم دعمه في وجوده وعدم إظهار أي شكل من أشكال الموافقة عليه سواء بالعمال أم بالأقوال ..
وعلى ذلك فإن أكثر من يدّ عون الإسلام والالتزام بالدين وهم يدعمون الطواغيت فيتوظفون عندهم ويطبقون أحكامهم وقراراتهم أو يوافقون على ذلك ويدعمونهم ويشاركونهم أنظمتهم السياسية وينتخبونهم ..
إن الله لا يظلم مثقال ذرة . وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون .
فأكثر المسلمين هم ضد الدين من حيث قصدوا أم لم يقصدوا فقلوبهم مع المسلمين في فلسطين ومع الأقصى يرفعون أيديهم في المساجد فيدعون الله تعالى بعودته إلى حوزة المسلمين وبالنصر للمسلمين ثم يخرجون من المسجد فيشاركون حكوماتهم ( التي هي المانع الوحيد للمسلمين من نصر الأقصى والمسلمين في فلسطين ) في تطبيق قراراتهم ويدعمونهم بالتوظف عندهم فأعمالنا ضد الأقصى والمسلمين ألسنتنا معهم
فلمن الغلبة ؟؟
لما تفعل أيديدنا
أم لما تنطق به ألسنتنا ؟؟
وقديما قد قال عبد الله رضي الله عنه للحسين بن علي رضي الله عنه عن أهل العراق ( قلوبهم معك وأسيافهم عليك ..)
كل مسلم مسؤول نسأل الله تعالى الهدى والثبات .