السلام عليكم ورحمة الله

لديّ صداع خلفي - غريب- إن سجدت كأن كتلة صخرية فوق رأسي لا أطيقها. سجدت سجدة واحدة في سنة العصر وقمت منها بسرعة وبعد ذلك كنت أكون على هيئة السجود لكن لا أصل برأسي إلى الأرض.
في صلاة العصر سجدت عادي والحمدلله كانت اقل ألما. لكن الظهر كان الألم شديد جدا ولا أدري كيف سيكون الوضع في المغرب والعشاء فأظنني الآن في حكم المريض فهل يمكنني صلاة الفرائض عادي لكن السنن لا أسجد وأكتفي بهيئة السجود دون وضع الرأس على الأرض؟

وغدا بإذن الله سأكشف مخ وأعصاب لاني عانيت هذا الصداع منذ فترة وراح ثم عاد من جديد، فدعواتكم يكون الأمر بسيطا. وجزاكم الله خيرا.

أسأل الله لكِ العافية يا أختاه
وهذا التسجيل ربما فيه بعض من المساعدة على كيفية صلاة أهل الأعذار
والتسجيل للشيخ محمد سعيد أحمد رسلان .

http://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=2505

الله يكرمك يا أخ عبدالله، جاري الاستماع وإن كنا درسنا ذلك لكن سبحان الله عند التطبيق تشعر بالحرج كيف نجد الشيخ الهرم الكبير يتحمل ونحن الشباب مجرد صداع أو الم لا نصلي على الهيئة الكاملة.

نسأل الله أن يعفو عنا ويغفر لنا.

وغدا بإذن الله سأكشف مخ وأعصاب لاني عانيت هذا الصداع منذ فترة وراح ثم عاد من جديد، فدعواتكم يكون الأمر بسيطا. وجزاكم الله خيرا.

إن الصداع الشديد الذي يتركز في مؤخرة الرأس قد يكون مؤشرا لما هو أخطر يا منال كارتفاع ضغط الدم مثلا وهو ما اصطلح على تسميته بالقاتل الصامت لا قدر الله. فأرجو أن تراجعي طبيبة مختصة أو أن تقومي بقياس ضغط الدم على فترات مختلفة من النهار والليل. والنتيجة المثالية هي أن يكون الضغط ما بين 100-130 على 60-85 زئبقي.