السلام عليكم

استمع الان الى خطاب الشيخ اسماعيل هنية بمناسبة الذكرى الاولى للعدوان على غزة.... والذي تبثه قناة المنار...


الغريب العجيب.. انهم يكتبون: " خطاب رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة..."

المقالة؟!!!

يعني نحن فهمنا ان حكومة السنيورة غير شرعية... رغم ان الدولة اللبنانية ومؤسساتها الدستورية لم تنفي عنها هذه الصفة...

فكيف يقبل اذا ان يتم تبني رأي محمود عباس و سلطته الفاسدة وتسمية حكومة هنية بالمقالة ؟!!

اليس من اول ابواب النصرة ان لا يتم التعامل مع هذه الحكومة بهذه الطريقة ؟

الله يعين...شي بيسم البدن

لقد تغيرت الأمواج في المنار وغيرها وصار لزاماً عليهم ان يتخلوا عن اعباء الماضي.

أخي فاروق لا ينسم بدنك ولا تهتم فالموضوع أكثر من طبيعي ..

أنا برأي الشخصي المتواضع الموضوع لا علاقة له بأعباء لا الماضي ولا الحاضر فهم والكل دون استثناء يعلم أنه ليسوا أكثر من مجرد مطلقي شعارات لا تغني ولا تسمن من جوع .. وبالتالي فكل الدعم الذي يتكلمون عنه لفلسطين وغزة تحديداً لا يتعدى تلك الشعارات الرنانة أما في الواقع فليس هناك لا دعم ولا هم يحزنون ..

كفانا الظهور بمظهر السذج المغرر بهم الذين تنطلي عليهم الاعيب هؤلاء ثم لا ننسى التقية التي هي تسعة أعشار معتقدهم ..

سلامة بدنك من السم يا ريس ... حرام ..ما بيسوا.

ليش يعني كنت تعتبر المنار من وسائل الإعلام النزيهة مثلا؟؟!!

ظاهريا..هي افضل من غيرها... على الاقل ظاهريا...

ولا انت شو رايك؟

المذهب الظاهري مذهب معتبر.

شفت كيف... قلتلك انا... بس ما كنت عم تسمع مني :)

ظاهريا..هي افضل من غيرها... على الاقل ظاهريا...
قد تكون افضل من غيرها بأمور معينة ولكنها ليست نزيهة ابداً

والله يا حماس انه لذل كبير ان يضاف اسمك الى حزب اللات والى قناة الرافضة
كنت شعلة نيرة في هذا العالم الاسلامي لولا هذه الفئة السياسية الضالة التي عثت في الارض الفساد
نسأل الله ان يعيد لنا حماس الجهادية المدافعة عن دين الله وان يهلك حماس الرافضية


اللهم ارحم شهداء الشريعة وعلى رأسهم الشيخ الشهيد ابي النور المقدسي وأبدلنا خيرا منهم

بلال...طبعا ليست نزيهة...هي لديها مشروعها وتعمل جاهدة لتحقيقه..وهذا لا عيب فيه

العيب فيمن ليس لهم مشروع سوى الهشك بشك

افضل ان ارى المنار على قناة العهر المسماة بالمستهبل

ليس ا لفضل و الكن المواضيع هادفه ومفيدة وافضل من باقي القنوات التي تدعوا الى الانحراف والفن الرخيص التي
يمولها المسلمون وللاسف