اليتيم
10-15-2003, 07:38 AM
أسماء كادرالتعذيب في سجني الحايروالرويس
أسماء كادر التعذيب في سجني الحاير والرويس ..اين منهم ( ___ حذفت بواسطة شهاب 3 ___ ) !!
تاكيداً لما قاله الشيخ الزعير!أهوال وجرائم سجون المباحث
بيّض الله وجه الشيخ سعيد بن زعير، وسوّد وجه من رعى الظلم ونادى به، وأمر به !
فالشيخ سعيد نطق بكلمة الحق، ودعا لرفع الظلم الفظيع الذي يمارسه جنود نايف وابنه محمد مع أبناء الحرمين ، في حين يعامل الأمريكي والأوروبي بالإكرام والاحترام، بل بالذل والخنوع !
الوزارة التي يرأسها نايف وابنه محمد أوغلت في ظلم العباد! تشريد وقتل، ومداهمات وترويع ! وسجن وتعذيب!
الضحايا من أهل لا إله إلا الله ليسوا من اليهود ولاالنصارى.. شردوا الكثير من شباب البلاد، وذنبهم الذي لا يغفر أنهم جاهدوا في سبيل الله ، وقتلوا الشيخ المجاهد يوسف العييري (قدّس الله روحه) قتلوا الشيخ وهو يريد النجاة ، لا يريد المواجهة!
طاردوه حتى أردوه قتيلاً ، وهو قاصد الجهاد في العراق، ودمه الزكيّ في رقبة هذين الظالمين !
هذه الوزارة! وذلكما الرأسين داهما بيوتاً آمنة، فروعا النساء ولأطفال بما لا يفعله قطاع الطرق ! (إشهار سلاح في وجوه النساء! ووضع الرشاشات في رؤوس النائمين) وإن شئت شاهداً على المآسي فمداهمة منزل زبن بن جبرين شقيق الشيخ عبدالله بن جبرين، ومنزل سعود أبو عينين تشهدان على فظاعة ما يمارسه هذا الجهاز في حق الشعب الآمن !
أما السجن والتعذيب فهو الذي تشيب له الرؤوس، وتتفطّر من فظاعته القلوب! قاتل الله من أمر بهذا ومن فعله ، ومن رضي به، ومن دافع عنه .
نايف وابنه محمد ما تركا قذارة يعفّ عنها العربي الشهم إلا فعلاها مع المساجين المساكين، حتى النساء لم يسلمن من شرورهم!
في هذه الأيام وفي إحدى قلاع الإيذاء والتعذيب، في سجن الرويس بجدة حيث تدفن الرحمة، وتوأد الكرامة ، ويعيش الرعب، وترتكب الفظائع التي تذكرنا بعهود (ستالين) و (ماوتسي تونج) حيث الجريمة والعذاب المستطير يرتكبها مجرمون وصلوا درجة الاحتراف في ابتداع وسائل التعذيب وابتكار أساليب انتهاك الكرامة، وبأمر من نايف وابنه محمد (صاحب الدماء الجديدة في الوزارة كما وصفه أحد المصلحين الذين يزأرون!! ) عاملهم الله بما يستحقون !
وإليك بعض ما يجري في سراديب سجون نايف ومحمد، فخذها صابراً على شديد الألم، وفظيع العذاب : 1- الجلد المتواصل ، والتعليق فيما يسمى (الشواية) حتى أصبح بعض السجناء جلداً على عظم! كما حصل لإخواننا (صالح الجديعي 17 سنة) في سجن الرويس بجدة، حتى إن ملابسه الداخلية تلتصق بجسمه ويجد عنتاً وصعوبة هائلة في إزالتها عن جسده الغضّ بعد أن تحوّل جلده لخرائط من الجروح النازفة بدمائه ! ومثل ذلك يجري لأخينا (مفلح الغامدي ) و (صالح الفقعسي) في معتقل الحائر بالرياض . ودونكم (الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس) أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القرى، وإمام جامع الفرقان بمكة المكرمة، فقد ناله نصيبه من ذلك، ولم يراعوا منزلته العلمية، ولا كبر سنه فرّج الله عنه وعن جميع المظلومين ، وانتقم لهم يا ربنا ممن مارس فيهم صنوف العذاب، ومن أمر بعذابهم !
2- التسهير المتواصل أكثر من عشرة أيام ، حتى إن ستة من المساجين في سجن الرويس أصيبوا بمرض السكر بهذا السبب ! حسبنا الله ونعم الوكيل، إليه الشكوى واللجأ .
3- التهديد من قبل المحققين (المجرمين) المنحطّين بفعل الفاحشة، أو بإحضار أهله .
4- تجريد السجناء من الثياب كلها !! (لاحول ولا قوة إلا بالله) ثم إدخال العصا في أدبارهم ! يالشناعة الجريمة (( إن ربك لبالمرصاد))
5- عزل السجين مدة طويلة في السجن الانفرادي، وبعضهم يبقى أكثر من سنة كاملة وهو لم يرَ أحداً سوى الجلادين والجلاوزة ! ويالبغون في عذابه وحرمانه بمنع زيارة أهله أو الاتصال بهم ، وهذا أخونا مفلح الغامدي، وصالح الفقعسي يرزحان تحت هذا العذاب الأليم .
هذا بعض ما يجري ويمارس في سجون نايف وابنه محمد !! مع أهل لا إله إ لاالله ! ثم يخرج لنا أشباه البشر ممّن مسخوا فيقولوا : هذه دولة التوحيد !! سبحانك هذا بهتان عظيم ! قبّح الله الإفك والزور .
أما هذه الوحوش المفترسة، والطواغيت التي غابت عن قلوبها معاني الرحمة والرأفة، واستحالت قلوباً من صخر، ونفوساً من حقد وضغينة، فاللهم عاملهم بعدلك إله الحقّ ، وإليكم أسماء بعض هذه الوحوش المجرمين :
1- المجرم يوسف رمضان . نقيب . الرويس .
2- المجرم حسن إدريس . مقدّم . الرويس .
3- المجرم عبدالله البقمي . رائد . الرويس
4- المجرم عدنان فلمبان . عميد . الرويس.
5- مبارك السواط . مقدّم . الرويس.
6- المجرم فهد السديري . نقيب . الرويس.
7- المجرم فهد الهويريني . نقيب. الرويس . والده لواء في جهاز المباحث !!
8- المجرم عايد الحازمي. عميد . الحاير .
9- المجرم غيثان العمري . رائد. الحاير .
10- المجرم سعيد القحطاني. عقيد . مدير سجن الحاير .
11- المجرم فايز الأسمري . نقيب . الحاير ... وقد مات قبل أسبوعين بسكتة قلبية.
12- المجرم طالب الدبّاغ . متقاعد حالياً بعد أن عجز عن العمل إثر الضرب الشديد الذي تعرّض له من قبل الأخ ضيف الله الجعيد، وذلك رداً على تهديده بفعل الفاحشة!
وللعلم فإن بعضاً من هؤلاء المجرمين زادوا سوءاً وعتوّاً، فمنهم من يسبّ الله، والدين، والرسول؛ ليغيظ المساجين من شباب الجهاد ! فبؤساً وتبّاً له باع دينه بدنياه، فهذا ردة عن دين الله بإجماع أهل العلم .
وقبل أن ينبعث في النفس أن نايف وابنه محمد لا يعلمان، وأن المجرمين هم الضباط فقط، وأنهم يقومون بذلك من تلقاء أنفسهم ! حتى لا يظنّ أحد ذلك فقد ذهب عدد ممّن وقع بهم عذاب ضباط السجون واشتكوا لنايف ما مورس معهم من شديد العذاب، وصنوف الأذى (منهم الدكتور محسن العواجي) ومعه أكثر من عشرة، وشرحوا له ماحصل لهم، وما سمعوه من سبّ الله والرسول !
بل إن نايف على علمٍ أن بعضاً ممّن اعترفوا بارتكاب تفجيرات العليا والخبر كانوا تحت وطأة العذاب المستطير المرعب، ومن أولئك الشيخ الشهيد يوسف العييري رحمه الله، فقد كان ينقل بعد كل جلسة تحقيق على النقالة لزنزانته لإغماءٍ أو عجزٍ عن السير! وقد قال لنا ذلك بلسانه تغمّد الله روحه بالنعيم . ومن أولئك المعترفين بالتفجير تحت سياط العذاب، وقوارع الألم الأخ خالد الشليّل ، وسليمان الشعيبي وغيرهم .
بل إن بعض المجرمين يصرّح أمام ضحاياه في جلسات العذاب أنه ينفّذ أوامر نايف مباشرة في تعذيب المساجين، ومنهم على سبيل المثال (العقيد سعيد بن محمد القحطاني) مدير سجن الحاير حالياً ، ونعلم جميعاً ان هؤلاء ليس لديهم الجرأة أن يكذبوا على أسيادهم .
والسؤال الذي ينطرح بكل غيظ وألم : هل ترك نايف وابنه محمد لـ(تشاويسكو)، و(هونيكر) شيئاً من حدود التنافس في هذا المضمار الحقير؟
ثم هل يعتبر الدكتور سفر الحوالي فيتراجع عن دعوته المتكررة للشباب المجاهد أن يسلموا أنفسهم، وأن يستسلموا لهؤلاء الوحوش الضارية؟؟ الطواغيت المجرمين ! اللهم سلّم إخواننا واحفظنا ، ولا تفتنّا .
أخوكم العبد الفقير إلى الله ..وممّن ذاق السجن والعذاب
منقول:http://www.qal3ah.me.uk/vb/showthread.php?s=69ee1ce7d75f457a55 cf4b88d83d9737&threadid=93033
أسماء كادر التعذيب في سجني الحاير والرويس ..اين منهم ( ___ حذفت بواسطة شهاب 3 ___ ) !!
تاكيداً لما قاله الشيخ الزعير!أهوال وجرائم سجون المباحث
بيّض الله وجه الشيخ سعيد بن زعير، وسوّد وجه من رعى الظلم ونادى به، وأمر به !
فالشيخ سعيد نطق بكلمة الحق، ودعا لرفع الظلم الفظيع الذي يمارسه جنود نايف وابنه محمد مع أبناء الحرمين ، في حين يعامل الأمريكي والأوروبي بالإكرام والاحترام، بل بالذل والخنوع !
الوزارة التي يرأسها نايف وابنه محمد أوغلت في ظلم العباد! تشريد وقتل، ومداهمات وترويع ! وسجن وتعذيب!
الضحايا من أهل لا إله إلا الله ليسوا من اليهود ولاالنصارى.. شردوا الكثير من شباب البلاد، وذنبهم الذي لا يغفر أنهم جاهدوا في سبيل الله ، وقتلوا الشيخ المجاهد يوسف العييري (قدّس الله روحه) قتلوا الشيخ وهو يريد النجاة ، لا يريد المواجهة!
طاردوه حتى أردوه قتيلاً ، وهو قاصد الجهاد في العراق، ودمه الزكيّ في رقبة هذين الظالمين !
هذه الوزارة! وذلكما الرأسين داهما بيوتاً آمنة، فروعا النساء ولأطفال بما لا يفعله قطاع الطرق ! (إشهار سلاح في وجوه النساء! ووضع الرشاشات في رؤوس النائمين) وإن شئت شاهداً على المآسي فمداهمة منزل زبن بن جبرين شقيق الشيخ عبدالله بن جبرين، ومنزل سعود أبو عينين تشهدان على فظاعة ما يمارسه هذا الجهاز في حق الشعب الآمن !
أما السجن والتعذيب فهو الذي تشيب له الرؤوس، وتتفطّر من فظاعته القلوب! قاتل الله من أمر بهذا ومن فعله ، ومن رضي به، ومن دافع عنه .
نايف وابنه محمد ما تركا قذارة يعفّ عنها العربي الشهم إلا فعلاها مع المساجين المساكين، حتى النساء لم يسلمن من شرورهم!
في هذه الأيام وفي إحدى قلاع الإيذاء والتعذيب، في سجن الرويس بجدة حيث تدفن الرحمة، وتوأد الكرامة ، ويعيش الرعب، وترتكب الفظائع التي تذكرنا بعهود (ستالين) و (ماوتسي تونج) حيث الجريمة والعذاب المستطير يرتكبها مجرمون وصلوا درجة الاحتراف في ابتداع وسائل التعذيب وابتكار أساليب انتهاك الكرامة، وبأمر من نايف وابنه محمد (صاحب الدماء الجديدة في الوزارة كما وصفه أحد المصلحين الذين يزأرون!! ) عاملهم الله بما يستحقون !
وإليك بعض ما يجري في سراديب سجون نايف ومحمد، فخذها صابراً على شديد الألم، وفظيع العذاب : 1- الجلد المتواصل ، والتعليق فيما يسمى (الشواية) حتى أصبح بعض السجناء جلداً على عظم! كما حصل لإخواننا (صالح الجديعي 17 سنة) في سجن الرويس بجدة، حتى إن ملابسه الداخلية تلتصق بجسمه ويجد عنتاً وصعوبة هائلة في إزالتها عن جسده الغضّ بعد أن تحوّل جلده لخرائط من الجروح النازفة بدمائه ! ومثل ذلك يجري لأخينا (مفلح الغامدي ) و (صالح الفقعسي) في معتقل الحائر بالرياض . ودونكم (الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس) أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القرى، وإمام جامع الفرقان بمكة المكرمة، فقد ناله نصيبه من ذلك، ولم يراعوا منزلته العلمية، ولا كبر سنه فرّج الله عنه وعن جميع المظلومين ، وانتقم لهم يا ربنا ممن مارس فيهم صنوف العذاب، ومن أمر بعذابهم !
2- التسهير المتواصل أكثر من عشرة أيام ، حتى إن ستة من المساجين في سجن الرويس أصيبوا بمرض السكر بهذا السبب ! حسبنا الله ونعم الوكيل، إليه الشكوى واللجأ .
3- التهديد من قبل المحققين (المجرمين) المنحطّين بفعل الفاحشة، أو بإحضار أهله .
4- تجريد السجناء من الثياب كلها !! (لاحول ولا قوة إلا بالله) ثم إدخال العصا في أدبارهم ! يالشناعة الجريمة (( إن ربك لبالمرصاد))
5- عزل السجين مدة طويلة في السجن الانفرادي، وبعضهم يبقى أكثر من سنة كاملة وهو لم يرَ أحداً سوى الجلادين والجلاوزة ! ويالبغون في عذابه وحرمانه بمنع زيارة أهله أو الاتصال بهم ، وهذا أخونا مفلح الغامدي، وصالح الفقعسي يرزحان تحت هذا العذاب الأليم .
هذا بعض ما يجري ويمارس في سجون نايف وابنه محمد !! مع أهل لا إله إ لاالله ! ثم يخرج لنا أشباه البشر ممّن مسخوا فيقولوا : هذه دولة التوحيد !! سبحانك هذا بهتان عظيم ! قبّح الله الإفك والزور .
أما هذه الوحوش المفترسة، والطواغيت التي غابت عن قلوبها معاني الرحمة والرأفة، واستحالت قلوباً من صخر، ونفوساً من حقد وضغينة، فاللهم عاملهم بعدلك إله الحقّ ، وإليكم أسماء بعض هذه الوحوش المجرمين :
1- المجرم يوسف رمضان . نقيب . الرويس .
2- المجرم حسن إدريس . مقدّم . الرويس .
3- المجرم عبدالله البقمي . رائد . الرويس
4- المجرم عدنان فلمبان . عميد . الرويس.
5- مبارك السواط . مقدّم . الرويس.
6- المجرم فهد السديري . نقيب . الرويس.
7- المجرم فهد الهويريني . نقيب. الرويس . والده لواء في جهاز المباحث !!
8- المجرم عايد الحازمي. عميد . الحاير .
9- المجرم غيثان العمري . رائد. الحاير .
10- المجرم سعيد القحطاني. عقيد . مدير سجن الحاير .
11- المجرم فايز الأسمري . نقيب . الحاير ... وقد مات قبل أسبوعين بسكتة قلبية.
12- المجرم طالب الدبّاغ . متقاعد حالياً بعد أن عجز عن العمل إثر الضرب الشديد الذي تعرّض له من قبل الأخ ضيف الله الجعيد، وذلك رداً على تهديده بفعل الفاحشة!
وللعلم فإن بعضاً من هؤلاء المجرمين زادوا سوءاً وعتوّاً، فمنهم من يسبّ الله، والدين، والرسول؛ ليغيظ المساجين من شباب الجهاد ! فبؤساً وتبّاً له باع دينه بدنياه، فهذا ردة عن دين الله بإجماع أهل العلم .
وقبل أن ينبعث في النفس أن نايف وابنه محمد لا يعلمان، وأن المجرمين هم الضباط فقط، وأنهم يقومون بذلك من تلقاء أنفسهم ! حتى لا يظنّ أحد ذلك فقد ذهب عدد ممّن وقع بهم عذاب ضباط السجون واشتكوا لنايف ما مورس معهم من شديد العذاب، وصنوف الأذى (منهم الدكتور محسن العواجي) ومعه أكثر من عشرة، وشرحوا له ماحصل لهم، وما سمعوه من سبّ الله والرسول !
بل إن نايف على علمٍ أن بعضاً ممّن اعترفوا بارتكاب تفجيرات العليا والخبر كانوا تحت وطأة العذاب المستطير المرعب، ومن أولئك الشيخ الشهيد يوسف العييري رحمه الله، فقد كان ينقل بعد كل جلسة تحقيق على النقالة لزنزانته لإغماءٍ أو عجزٍ عن السير! وقد قال لنا ذلك بلسانه تغمّد الله روحه بالنعيم . ومن أولئك المعترفين بالتفجير تحت سياط العذاب، وقوارع الألم الأخ خالد الشليّل ، وسليمان الشعيبي وغيرهم .
بل إن بعض المجرمين يصرّح أمام ضحاياه في جلسات العذاب أنه ينفّذ أوامر نايف مباشرة في تعذيب المساجين، ومنهم على سبيل المثال (العقيد سعيد بن محمد القحطاني) مدير سجن الحاير حالياً ، ونعلم جميعاً ان هؤلاء ليس لديهم الجرأة أن يكذبوا على أسيادهم .
والسؤال الذي ينطرح بكل غيظ وألم : هل ترك نايف وابنه محمد لـ(تشاويسكو)، و(هونيكر) شيئاً من حدود التنافس في هذا المضمار الحقير؟
ثم هل يعتبر الدكتور سفر الحوالي فيتراجع عن دعوته المتكررة للشباب المجاهد أن يسلموا أنفسهم، وأن يستسلموا لهؤلاء الوحوش الضارية؟؟ الطواغيت المجرمين ! اللهم سلّم إخواننا واحفظنا ، ولا تفتنّا .
أخوكم العبد الفقير إلى الله ..وممّن ذاق السجن والعذاب
منقول:http://www.qal3ah.me.uk/vb/showthread.php?s=69ee1ce7d75f457a55 cf4b88d83d9737&threadid=93033