تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الإستهبال العربي على الانترنت: التصويت على جريدة فرانكفورت نموذجاً



من هناك
10-21-2009, 12:53 PM
السلام عليكم،
وصلتني هذه الرسالة عبر البريد تطلب مني ان اصوت على استفتاء في مجلة فرانكفورت الألمانية الأكثر شهرة. ثم وصلت رسالة اخرى تقول ان الموقع تم اختراقه والجريدة تريد ان تنتقم الآن من المسلمين.

علماً ان كل القصة دجل في دجل وهذا العنوان مسجل في الهند وليس في المانيا ولم يتم اختراق الموقع بل هو طريقة لنشر الفيروس على كمبيوترات الأغبياء الذين يدخلون للتصويت :(

للأسف الشديد، المسلمون عاطفيون يحولون ولا يقرأون ويصوتون ويزوروا المواقع بدون ان ينتبهوا لما ينتظرهم.

===================


!!!! عاجل

صحيفة فرانكفورت الالمانية الاوسع انتشارا فى المانيا


تجري إستطلاع
من الذي إنتهك حقوق الإنسان

1- إسرائيل باستعمال القنابل الفسفورية
2- حماس باستعمال دروع بشرية
3- الاثنان
4- لا أحد

http ://frankfurter. gen.in/



يرجى التصويت لقلب النتيجة الموجودة حاليا و دعوة كل اصدقاءك للتصويت



انصار العدوان الغاشم شغالين فماذا انت فاعل؟؟

انصر الحق واختر: اسرائيل بالقائها قنابل الفسفور على المناطق السكنية


افتح الرابط وصوت رقم (1)... لا تنتظر
http ://frankfurter .gen.in/

اين العرب والمسلمين مستخدمى الانترنت ؟


رجاء ارسلها لكل من تعرف..... وذلك اضعف الايمان !!


لو حصل ارور وانته لتصوت انقل الرابط فى صفحه اخرى وان شاء الله يشتغل معاك


على فكره المواطنين فى الاتحاد الاوربى بياخدو بنتائج التصويتات ده

سارع اخرى لنصرة دينك ولنصرة المسلمين

انشرها جزاك الله خيرا عن الامه الاسلامية

http ://frankfurter .gen .in/

سارع بالاقتراع يوميا حتى نفوز بالنسبه الاعلى ونقلب الرآى العام الاوربى على اسرائيل

==================

سائر في رحاب الله
10-22-2009, 07:04 PM
ألم يحن بعد معرفة هذه الألاعيب .....

مني وعلي لم أصوت ولم أدخل أصلا ....:cool:

من هناك
10-22-2009, 07:18 PM
لن تحل حتى يبدأ الناس في التفكير قبل ان يسمعوا ويطيعوا ما تريده الرسالة منهم

عزام
10-23-2009, 05:01 AM
من المفيد ان اضع ما كتبته في الموضوع عندكم
قبل ان اعرف انه مزيف
عزام

السلام عليكم
تأتينا وتأتيكم رسائل تطلب منكم التصويت على مواقع اجنبية لصالح القضية الفلسطينية فالبعض يتحمس لذلك والبعض اللآخر لا يبالي وانا شخصيا ضد المشاركة للاسباب التالية:
1- هذه المواقع اولى بالمقاطعة من السلع الاجنبية لأنها تتبنى وجهة النظر الاسرائيلية. وانتم بهذه الطريقة تقومون بدعاية لها.
2- من المعروف ان هذه المواقع تستفيد ماديا من كل زيارة لها فما بالك ان امنت مليون زيارة لها؟؟ اليس هذا هدف الاستفتاءات المثيرة للجدل اصلا؟
3- الا يساهم تصويتك لها باعطائها نوعا من المصداقية؟ لم لا تترك اليهود يصوتون مئة بالمئة حتى تنكشف مقدار مصداقيتها؟
4- هل تثقون بنزاهة التصويت؟ الا يمكن ان تعدل الارقام يدويا من قبل صاحب الموقع؟
5- استفتاءات الانترنت ولو كانت نزيهة لا تعكس الرأي العام لانها تعبر عن رأي زوار الصحيفة فقط وليست مبنية على عينات احصائية.. وبالتالي اي تشجيع للناس على التصويت فيها هو تشجيع للناس على الايمان بارقام لا تحمل اي قيمة علمية.
لكن لم يكن هذا دافعي لكتابة هذه الرسالة اليوم بل ضايقني جدا ان تنطلي علينا حيل الصحافة اليهودية القذرة حينما تساوي بين الجلاد والضحية اولا وحينما تمارس ابشع انواع الكذب ثانيا.
هذه عينة من الرسالة التي وصلتني (موجودة كاملة في آخر الرسالة)
صحيفة فرانكفورت الالمانية الاوسع انتشارا فى المانيا
تجري إستطلاع
من الذي إنتهك حقوق الإنسان
1- إسرائيل باستعمال القنابل الفسفورية
2- حماس باستعمال دروع بشرية
3- الاثنان
4- لا أحد
اولا يحق لي ان اسأل: متى استعملت حماس الدروع البشرية؟ يفترض بمن يستعمل الدرع البشري (او التترس) ان يكون لديه رهائن من العدو فهل في غزة يهود حتى تقوم حماس بهذا الامر؟؟؟ اما ان كان الاتهام بأن حماس تستعمل مواطينها دروعا بشرية فمن ذا الذي سيصدق ان العربي الذي جبل على الشجاعة والفلسطيني الذي جبل على التضحية والاستشهاد سيحتمي بأمه وابيه واخته وابنه الصغير؟ ان اقصى ما يمكن اتهام حماس به انها كانت تضرب الصواريخ من مناطق سكنية.. وهو امر –على فرض حصوله- مبرر كون قطاع غزة قطاع صغير محاصر فليس للمجاهدين مجال حيوي يستطيعون الخروج اليه كي يحاربوا وهذا امر مختلف كليا عن مفهوم الدروع البشرية.. ان الذي استعمل الدروع البشرية هو نفسه من استعمل القنابل الفوسفورية وهو نفسه من قام بعمليات الاعدام بدم بارد.. الا وهو الطرف المعتدي : الطرف الاسرائيلي. فمن منا لا يتذكر مجزرة البيت الذي جمعت فيه اسرائيل اسرا كثيرة ومن ثم شرعت بقصفه؟؟؟
لذلك فالاستقصاء من اساسه خاطىء لانه يفترض امرا لم يحصل ويمرر بخبث معلومة زائفة
كأنك تقول:
من هو افضل:
النصراني الذي يعبد المسيح
المسلم الذي يعبد محمدا
وتشغل الناس بالتصويت على المفاضلة بين الدينين معتقدين ان هدفك هو تشجيع التصويت للنصراني في حين ان هدفك الحقيقي والخفي هو اقناع الناس ان المسلم يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم.
وشبيه بهذه النوايا الخبيثة ما كانت تقوم به المؤسسة اللبنانية للارسال مع زياد نجيم والشاطر يحكي حين كان يطرح قضية التصويت " هل تؤيد الجنس قبل الزواج" وطبيعي ان ينتصر "لا" ويظن من صوت ب"لا" انه انتصر في حين ان المنتصر الحقيقي هو من نقل هذه القضية من زاوية المحرمات الاجتماعية والدينية الى قضية قابلة للنظر والنقاش.
عزام

من هناك
10-24-2009, 05:54 PM
جزاك الله خيراً اخي عزام على هذه المقالة المهمة جداً والتي يجب ان يفكر فيها كل من يريد ان يصوت على اي من هذه التصويتات الغبية جداً والخبيثة جداً