غزة - المركز الفلسطيني للإعلام


كشفت تقارير صحفية عن ضلوع حركة "فتح" في التفجيرات الأخيرة التي وقعت في مدينة غزة، مؤكدةً أن هذه الأحداث ما كان لها أن تتمَّ بدون مساعدة عناصر من حركة "فتح" لـ"السلفية الجهادية" التي تبنَّت هذه التفجيرات.

وبحسب تقرير لوكالة "قدس برس"، فإن مصادرَ أمنيةً فلسطينيةً أكدت أنه بعد وقوع الانفجار الثاني قرب منزل الرئيس محمود عباس "المنتهية ولايته" يوم السبت قبل الماضي (29-8) شوهد مَن وضع العبوة الناسفة وهو يفرُّ من المكان، وتمَّ ملاحقته من قِبَل أحد العناصر الأمنية، وألقى القبض عليه .

وأضافت: "إن هذا العنصر والمعروف بانتمائه لـ"السلفية الجهادية" اعترف بأنه أخذ العبوة التي قام بزرعها من أحد عناصر حركة "فتح" والذي يتقاضَى راتبه من ملاك الأجهزة الأمنية السابقة والتابعة للرئيس عباس، وأنه تمَّ اعتقاله".

واتهمت تلك المصادر حركة "فتح" بلعب دور كبير في تهويل هذه التفجيرات، من خلال الإيحاء لبعض الإعلاميين المحسوبين عليها ببثِّ الشائعات، وكأن حربًا أهليةً قادمةٌ على غزة، وذلك من خلال التقارير الوهمية والبيانات المدسوسة التي تقف وراءها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة : اعتقدتك أكبر وأعقل من هيك أن تنقل عن فاسق بدون بينة وأن تصّر على الخوض في أعراض اخوانك لمجرد أنك تكره السلفية وتحب الاخوان طلعت مثل "من طرابلس " الذي لا أزعج نفسي في الرد عليه
ليس لي كلام معك بعد الآن هداك الله
وتقبل الله الطاعات بعد صلاح النيات

انا ساخذ بمبدأ عمي طرابلس
بان المنقول عنه فاسق
ماشي
موش عايزينه
لكن السؤال الذي يطرح نفسه
من اين احضر المجاهدون الابطال تلك المتفجرات التي يفجرون بها اعداء الله واعداء الاسلام الكفرة المشركين الزنادقة الى اخر الليستة !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة : اعتقدتك أكبر وأعقل من هيك أن تنقل عن فاسق بدون بينة وأن تصّر على الخوض في أعراض اخوانك لمجرد أنك تكره السلفية وتحب الاخوان طلعت مثل "من طرابلس " الذي لا أزعج نفسي في الرد عليه
ليس لي كلام معك بعد الآن هداك الله
وتقبل الله الطاعات بعد صلاح النيات

على قولتك ناقل الكفر ليس بكافر.
وكالة أنباء تبث خبرا أين المشكلة في نقله؟

يا رجل، اترك هذه الخصلة المزعجة، تركز على موضوع ثانوي وتترك الموضوع الرئيسي.
دعني من الإخوان والسلفية، أنا لا أكره السلفية الحقة أما سلفية هؤلاء فليست سلفية.
أما بالنسبة للإخوان فموقفي منهم معروف.
إذا كان كل الإخوان هم حماس فأنا إخوان.
وإذا كان كل السلفية حامد العلي وناصر العمر فأنا سلفي.
منيح هيك؟

نرجع إلى موضوع التفجيرات.
كأنك لم تقرأ كلامهم عن القصاص.
بعد كل هذا الشحن والعداوة سأتفاجأ إن لم يكونوا هم ولا فتح وراء التفجيرات.
يعني إذا هم يدعون للقصاص فأين الغريب في أن يقوموا بالتفجير؟ خصوصا أن منهجهم لا يرفض هذه الأعمال.
ما الغريب في أن تكون قتح لها يد وراء هذه التفجيرات؟
ربما تكون الجن وراء التفجيرات.

هذه لعيونك أخي طرابلسي

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2009/09/08/87697.html (http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2009/09/08/87697.html)

مفكرة الإسلام: أماطت مصادر أمنية مطلعة اللثام عن تورط حركة فتح في التفجيرات الأخيرة التي وقعت في مدينة غزة، وأكدت أن هذه الأحداث لم يكن من الممكن أن تقع إلا في ظل مساعدة عناصر من حركة "فتح" للمسلحين المنتمين لتيار"السلفية الجهادية" وهو التيار الذي تبنى المسئولية عن تلك التفجيرات.

وقالت وكالة "قدس برس" إن مصادر أمنية فلسطينية أكدت أنه بعد وقوع الانفجار الثاني قرب منزل الرئيس محمود عباس المنتهية ولايته يوم السبت قبل الماضي شوهد من وضع العبوة الناسفة وهو يفرّ من المكان، وتم ملاحقته من قبل أحد العناصر الأمنية، وتم توقيفه وتسليمه للسلطات الأمنية.

وأضافت المصادر: "هذا العنصر والمعروف بانتمائه لـ"السلفية الجهادية" اعترف بأنه أخذ العبوة التي قام بزرعها من أحد عناصر حركة فتح والذي يتقاضى راتبه من ملاك الأجهزة الأمنية السابقة والتابعة للرئيس عباس، وأنه تم اعتقاله".

واتهمت المصادر الأمنية حركة فتح بلعب دور كبير في المبالغة في هذه التفجيرات، من خلال الإيحاء لبعض الإعلاميين المحسوبين عليها ببث الشائعات، للإيحاء بأن حربًا أهلية قد تندلع في غزة.


"جند أنصار الجهاد والسنة" تتبنى التفجيرات:

وكانت جماعة سلفية فلسطينية تطلق على نفسها اسم "جند أنصار الجهاد والسنة" قد أعلنت مسئوليتها عن الهجمات التي استهدفت موقعين تابعين لحكومة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ أكثر من عامين.

وقالت الجماعة في بيان صحافي وفقًا لوكالة فرانس برس: "قامت مجموعة من مجاهدي أنصار الجهاد والسنة العالمي بنصب ثلاث عبوات ناسفة بالقرب من مجمع أنصار وثانية في دوار منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يبعد مائة متر عن أنصار وثالثة في نفس المنطقة وتم تفجير العبوات وكانت انفجارات عنيفة أسفرت عن أضرار وإصابات".

وأضافت الجماعة: "هذه التفجيرات جاءت استجابة لتوجيهات الهيئة الشرعية في تلقين حركة الكفر والردة حركة حماس وجهاز الأمن الداخلي التابع لها درسًا نؤكد من خلاله أن مصائر مجاهدينا لا تتحكم فيها حركات كافرة"، على حد زعمه.

وكان انفجاران قد وقعا الأول قرب مركز أنصار الأمني التابع لحركة حماس غرب مدينة غزة، دون الإشارة إلى وقوع اصابات، كما وقع انفجار آخر قرب منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الواقع في المنطقة نفسها والذي تسيطر عليه حماس.

لم افهم لم يأخذون المتفجرات من فتح ويفجرون منزل عباس
كذلك لم فجروا سابقا عرسا لشخص يمت بصلة القرابة لدحلان؟
لا اعترض لكن اسال عن سر هذا التصرف؟

كوموفلاج اخي عزام :)
في الواقع لا اعرف ولكن المسألة محيرة جداً إلا ان يكون هناك اجنحة متنازعة في فتح وهذا لا غرابة فيه

لا أعرف لماذا تصرون على شيء شهداء انصار جند الله نفوه
ولكنم لا تريدون سوى نشر فكر حماس الفن فكر الديمقراطية
حاجة بقا موضوع وانتهى

بغض النظر عن هوية منفذي التفجيرات وعن حقيقة انتمائهم الديني والسياسي ، فإن حركة حماس سقطت شرعية وجودها منذ أن استبدلت "الجهاد" الذي يستمد شرعيته من إله الكون لتكون كلمة الله هي العليا بـ"المقاومة الوطنية" التي تستمد شرعيتها من اتفاقية جنيف والقانون الدولي الوضيع .

فلسطين قضية إسلامية بحتة وليس للأحزاب الوطنية والمحلية حق الوصاية عليها دون إشراك الجماعات الإسلامية الجهادية التي تجاهد بعيداً عن قرارات المجلس التشريعي الفلسطيني .

حتى "المقاومة" بحد ذاتها مرفوضة شرعاً إذا كانت على حساب الجهاد في سبيل الله . ولا يمكن اعتبار معتنقي الفكر الديمقراطي وعمال البرلمانات وإخوان الرافضة بأنهم من المجاهدين في سبيل الله ، لأن الجهاد في سبيل الله هو ذروة سنام الإسلام وعليه فلا مجال لإدخال بدع ومنكرات مستوردة من حظائر الصليب المجوس واعتبارها من الإسلام .

مجرد ارتباط حركة حماس بمنظمة جماعة الإخوان فإن هذا كفيل باستبعاد هذه الحركة عن حقل الجماعات الجهادية التي تسعى لإعادة الخلافة الإسلامية عن طريق الجهاد في سبيل الله . فالجهاد بريء من أنظمة الردّة الحاكمة التي تعترف جماعة الإخوان وحماس بشرعيتها ضاربة بآيات القرآن وأحكام الإسلام عرض الحائط .

مجرد ارتباط حركة حماس بمنظمة جماعة الإخوان فإن هذا كفيل باستبعاد هذه الحركة عن حقل الجماعات الجهادية التي تسعى لإعادة الخلافة الإسلامية عن طريق الجهاد في سبيل الله

المهم ليس في رايك انت وتنظيراتك
المهم في المجاهدين انفسهم
هل يعتبرون انفسهم مجاهدون في سبيل الله ام لا
وبعدها اقوالكم وتنظيراتكم لا معنى لها على ارض الواقع سواءا كان المجاهد بغض النظر عن التسميات اخواني طالباني سلفي قسامي شيشاني حماسي فتحاوي جبهاوي طالما انه يجاهد في سبيل الله

لذلك الله يرضى علينا وعليك ايلا ينبغي لك ولا لغيرك ان تزاود على المجاهدين في جهادهم
ولا ان تلغي اعمال الاخرين كونك تختلف معهم في الفكر
ويكفي انهم مسلمون
الا ان كان لك رأي اخر بهذه

المجاهدون يكدون الآن ويعطشون وانتم في هذا اللهو؟؟؟
ما لكم كيف تعبثون؟

نصيحة لجميع الإخوة، خففوا من حدة النقاشات وهلموا إلى الإفادة من الجو الرمضاني في هذه الأيام الاخيرة. رمضان يرحل بسرعة كبيرة جداً ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يتقبل منا وان يجعلنا من عتقاء هذا الشهر الكريم.

إن كنتم تحبون النقاش في الأمور الجهادية ولا بد، فأنصحكم بمراجعة احوال المجاهدين الكبار في هذا الشهر وكيف كانوا يعيشون وكيف كانوا يتعاطون مع بعضهم البعض ولكم في سيرة الصحابة الكرام رضي الله عنهم خير مثال.

بغض النظر عن هوية منفذي التفجيرات وعن حقيقة انتمائهم الديني والسياسي ، فإن حركة حماس سقطت شرعية وجودها منذ أن استبدلت "الجهاد" الذي يستمد شرعيته من إله الكون لتكون كلمة الله هي العليا بـ"المقاومة الوطنية" التي تستمد شرعيتها من اتفاقية جنيف والقانون الدولي الوضيع .

فلسطين قضية إسلامية بحتة وليس للأحزاب الوطنية والمحلية حق الوصاية عليها دون إشراك الجماعات الإسلامية الجهادية التي تجاهد بعيداً عن قرارات المجلس التشريعي الفلسطيني .

حتى "المقاومة" بحد ذاتها مرفوضة شرعاً إذا كانت على حساب الجهاد في سبيل الله . ولا يمكن اعتبار معتنقي الفكر الديمقراطي وعمال البرلمانات وإخوان الرافضة بأنهم من المجاهدين في سبيل الله ، لأن الجهاد في سبيل الله هو ذروة سنام الإسلام وعليه فلا مجال لإدخال بدع ومنكرات مستوردة من حظائر الصليب المجوس واعتبارها من الإسلام .

مجرد ارتباط حركة حماس بمنظمة جماعة الإخوان فإن هذا كفيل باستبعاد هذه الحركة عن حقل الجماعات الجهادية التي تسعى لإعادة الخلافة الإسلامية عن طريق الجهاد في سبيل الله . فالجهاد بريء من أنظمة الردّة الحاكمة التي تعترف جماعة الإخوان وحماس بشرعيتها ضاربة بآيات القرآن وأحكام الإسلام عرض الحائط .

هذا كمان كاموفلاج أخي بلال :D

| 05.09.2009 | 1:01 |



بسم الله الرحمن الرحيم




في ليلة يوم 14 اغسطس من هذا العام ، قبل أسبوع من بدء شهر رمضان ، وقع الحدث ، والذي كان من المفترض ان يوقظ العالم الإسلامي بأسره ، ولكن يبدو أنه قد قد مرّ دون أن يؤثرعلى كتلة كبيرة من المسلمين ، إلا من رحم ربي.

. في هذا اليوم ، شهدنا منتهى الخسة بحق أولياء الله.

في هذا اليوم ، ما يسمى قوات الأمن التابعة لحماس مع استخدام واسع لأسلحة من العيار الثقيل وصواريخ هاجموا مسجد ابن تيمية في مدينة رفح في قطاع غزة ، حيث يتواجد المسلمون من جماعة جند أنصارالله ، بقيادة الشيخ عبداللطيف أبو النور المقدسي ، تقبل الله منه الشهادة .

خلفية هذا الحدث المأساوي بسيط -- قبل يوم من الهجوم ، وخطبة الجمعة ، دعا الشيخ أبو النور حماس ، التي ظلت لسنوات عديدة السيطرة الفعلية على قطاع غزة ، إلى التخلي عن استخدام قوانين الكافرين والبدء في تطبيق شريعة الله.

وقال انه وزملاءه لا يطلبون السلطة وعلى استعداد ليكونوا المساعدين والخدم لحركة حماس.
. وكانت النتيجة هجوما من حركة حماس على المسجد ، وقتل للمسلمين ، بما في ذلك الشيخ أبو النور ، تقبل الله منه الشهادة.

وبالتالي ، فإن المسلمين قد قتلوا -- في المسجد وفي بيوتهم ، دون محاكمة ، ودون ارتكاب أي جريمة -- و لا أحد في العالم في حالة غضب ، ولم يعبر أحد عن إدانته !

إنهم يسيرون على خطى الباكستاني برويز مشرف ، في ، مذبحة في المسجد الأحمر في باكستان ، وحركة حماس اطلقت النار على مسجد ابن تيمية.

حماس ، لسنوات شكت من ان الاسرائيليين يدمرون منازلهم ، هم أنفسهم الآن هدموا منزل الشيخ أبو النور ، وبينوا لليهود أنهم طلاب جيدون .

ولكن الآن حماس تدمر منازل الموحدين الذين تجرأوا على القول "ربي -- الله".

قادة حماس خانت الإسلام مرة أخرى.

كل هذه السنوات دعوا شعب فلسطين للقتال في سبيل الله ، والآن اتضح أنه كان النضال من أجل إنشاء شعب يتألف من القوانين.

كان مجرد إثبات أن الشعارات الإسلامية استخدمت لتحقيق أهداف مختلفة جدا.

ويمكن أن الأحداث المأساوية في رفح تعتبر معلما بارزا في تطور جماعة الاخوان المسلمين "وفرعها حركة حماس" من محاولة لاحتواء الإسلام في ظل الوضع الراهن إلى نكوص بطريقة واضحة وكاملة.

تصريحات قادة حماس لا تترك مجالا للشك – جند أنصار الله " يتحركون بتمويل وبناء على أوامر من الخارج" ، "المرتبطة بتنظيم القاعدة ، جماعة" إرهابية ".

في البداية ،هذا تكرار لما نقلته في وقت سابق وكالات الانباء الكافرة مثل سي ان ان والبي بي سي.
ولا توجد علاقة مع القاعدة وعلى الأقل جماعة جند أنصار الله ليست معنية بأي نشاط إرهابي ، ولكن حماس ليست بحاجة -- رسميا لاتخاذ موقف ضد "الإرهاب الدولي" والقاعدة ، وليست بالحاجة إلى إثبات أي شيء ، وممارسة الاحترام لقوانين الكافرين .

مما يدل على الولاء لل"المجتمع الدولي" وحماس على الفور .. أخذوا احتياطهم ولتبعدهم عن الأسس الإسلامية ، وصفوا الشيخ أبو نور وأتباعه بأنه "تكفيريون" و "خوارج" – يتبعون لمحمد بن عبد الوهاب ، وهي نفس الصفات المستخدمة على نطاق واسع من قبل الحكام المرتدين ضد مخالفيهم
وها نحن نرى الآن كيف تتصرف حماس مع حركة فتح : "وهي حركة علمانية وغير اسلامية ، قومية ، وباختصار ، منظمة كفرية تقاتل ضد المسلمين".

في نفس الوقت أمثال يوسف القرضاوي ، الذي اشتهر منذ فترة طويلة بفتاويه المضادة للمنهج الاسلامي الصحيح ، يقول إن حماس قد "تصرفت بشكل صحيح".



لكن نفاق حماس ليس له حدود. ولذلك ، الدكتور هاني السباعي ، حفظه الله ، خلال خطبة الجمعة في 21 آب دعا المسلمين الى ترك صفوف حماس ، وقال إن قيادة زعيم حماس اسماعيل هنية باطلة ، وإن أي مساعدة لهذه المنظمات ينبغي إنهاؤها بسبب تصرفاتهم التي تهدف الى الاساءة الى الاسلام.

وتجدر الإشارة إلى أن العديد من علماء الحديث أهل السنة ، مثل أبو بصير الطرطوسي و آخرون حذروا من ان جماعة الاخوان المسلمين وفرعها حركة حماس ليست منظمة ، تسعى لإقامة شريعة الله.

وأي مسلم عاقل كان من الواضح أن هؤلاء الناس سواء بلحية طويلة أو قصيرة هم في مباراة دولية من أجل السلطة و من غير المرجح أن يشابهوا المجاهدين الذين يسعون لرفع كلمة الله.

بيد أن العديد من المسلمين ، بما في ذلك العلماء "" تعتبر حماس كمثال على "وصول" الإسلاميين إلى السلطة بطريقة سلمية وديمقراطية.

وهؤلاء الاسلاميون لم يصلوا إلى السلطة وفق قواعد شريعة الله
اليوم ، عندما بدأت حماس قتل هؤلاء لمجرد أنهم يريدون أن يعيشوا وفقا لأحكام الشريعة ، وقد بدأت لقتل المسلمين من أجل رفع كلمة محمود عباس واسماعيل هنية فقط .. ومن لا يرى ذلك أعمى لا يمكنه فهم جوهر هذه المنظمة.


اللهم أيد عبادك الصالحين ، وامنحهم النصر على أعدائهم!
يا الله ، وعاقب المنافقين
يا الله ، وعاقب الخونة!

يا الله ، وخفف من حالة إخواننا الأسرى وعجل بإطلاق سراحهم.
يا الله ، وتقبل شهادة اخواننا الذين ضحوا بحياتهم في سبيلك !




سليم خان مرج
حنفاء "HUNAFA"



المصدر باللغة الروسية

http://hunafa.com/?p=1964

في هذا اليوم ، شهدنا منتهى الخسة بحق أولياء الله

من هم اولياء الله اولئك
هو كل واحد يرفع شعار اسلامي يصير عند البعض من اولياء الله
لقد اشبعونا متاجرة بالاسلام والله

اليوم ، عندما بدأت حماس قتل هؤلاء لمجرد أنهم يريدون أن يعيشوا وفقا لأحكام الشريعة

هل انت مقتنع ان هؤلاء قتلوا لانهم لا يريدون العيش دون احكام الشريعة !!!
ولماذا رضوا العيش طيلة حياتهم تحت حكم مصر ومن ثم اسرائيل ومن ثم حكم دحلان وزبانيته دون احكام الشريعة
سبحان الله

أنا أقترح حذف هذا الموضوع بالكلية مؤيدا لما تفضل به بلال جملة وتفصيلا.

وأشارك أخي طرابلسي الاستغراب من إصرار أبو طه على تأجيج الموضوع ولا أدري ما الحكمة التي يراها في ذلك. لأنها تبدو في الظاهر انتصارا للنفس وتشبثا بالرأي وتشفيا من كل ما هو "سلفي وإني لأربأ بأبي طه أن يكون كذلك.

الجماعات السلفية الجهادية - بزعمهم - تفرخ يمنة ويسارا في غزة الآن ولا أستبعد أن يكون العديد منها بهندسة مباشرة من فتح أو الموساد
وهذا ما حذّرنا منه من بداية هذه الماساة وقلنا أن حماس بفعلتها فتحت الباب على مصراعيه أمام العملاء والمصطادين في الماء العكر. فكونوا إخواني مفاتيح للخير مغاليق للشر وفكروا مليا قبل الكتابة أو النقل.

أنا أقترح حذف هذا الموضوع بالكلية مؤيدا لما تفضل به بلال جملة وتفصيلا.

وأشارك أخي طرابلسي الاستغراب من إصرار أبو طه على تأجيج الموضوع ولا أدري ما الحكمة التي يراها في ذلك. لأنها تبدو في الظاهر انتصارا للنفس وتشبثا بالرأي وتشفيا من كل ما هو "سلفي وإني لأربأ بأبي طه أن يكون كذلك.

الجماعات السلفية الجهادية - بزعمهم - تفرخ يمنة ويسارا في غزة الآن ولا أستبعد أن يكون العديد منها بهندسة مباشرة من فتح أو الموساد
وهذا ما حذّرنا منه من بداية هذه الماساة وقلنا أن حماس بفعلتها فتحت الباب على مصراعيه أمام العملاء والمصطادين في الماء العكر. فكونوا إخواني مفاتيح للخير مغاليق للشر وفكروا مليا قبل الكتابة أو النقل.

تشفيا من كل ما هو سلفي؟
الله أعلم

انا نقلت الموضوع لاوضح كيف اصبحت الامور
وكيف ان خطا حماس بمعالجة الخطا اوصلنا الى هذه المصيبة
المجاهدون في الشيشان ملدوعين من حماس من زمان
لذلك فمصداقية حماس مهزوزة عندهم


اؤيد حذف الموضوع


السلام عليكم