الزبير الطرابلسي
08-17-2009, 04:57 PM
هنا فتوي الشيخ عبد الله عزام بخصوص التعامل مع الشرط والاجهزه الحكوميه وقوات المباحث
((واذا صال عليك رجل وقتلته فلا ديه له واذا صال عليك شرطي من الشرط يريد ان يسلمك للدولة فتقتلك لانك في تنظيم الجهاد او لانك من المسلمين او في حركة اسلامية فقتلته فلا ديه له ولا اثم عليك لا علي المحسنين من سبيل والله غفور رحيم
كما قلنا بالشرط الذي نص عليه الفقهاء ان تنصح الشرطي بلسانك فان ابا فضربه بيدك فان ابا فضربه بعصا فان ابا فضرب رجليه بالمسدس فان ابا الا ان يأخذك فعين مكان الصلاة من وجهه واقتله في مكان الصلاة مفهوم
الزبيبة هذه التي في وجهه ضع الرصاصة فيها واقتله واجرك علي الله عز وجل مفهوم
ليه ليه الصائل والصائل الذي يفسد الدين والدنيا ليس اوجب بعد الايمان من دفعه هذا صائل يصول علي عرضك وعلي نفسك وعلي اسرتك بل علي روحك
هو يريد ان يسلمك للدولة حتي اخر الشهر لا يخصم عليه راتبه راتبه اهم من روحك واهم من عرضك واهم من دينك واهم من مالك اهم من هذا كله المهم اخر الشهر يقبض الخمسين جنيه وعلي الدنيا السلام وليمت من يمت وليحيا من يحيا اوامر يا سعادت البيه هكذا يقول لك
ما علي المحسنين من سبيل هذا صائل عليك وانت تدافع عن روحك وانت نصحته فأبي وانت دفعته فرفض وانت ضربت في العصا فاصر فليس له الا القتل حتي تنجو منه
لكن ان استطعت ان تنجو منه فلا يجوز لك قتله ولا يجوز لك قطع رجله ولا يجوز لك ضربه بالعصا علي رأسه ليه لان بامكانك ان تهرب دون ان تؤذيه فدعه في سكرته يعمه وانت نجاك الله عز وجل منه ))
(ما علي المحسنين من سبيل والله غفور رحيم)
انتهي كلامه رحمه الله
((واذا صال عليك رجل وقتلته فلا ديه له واذا صال عليك شرطي من الشرط يريد ان يسلمك للدولة فتقتلك لانك في تنظيم الجهاد او لانك من المسلمين او في حركة اسلامية فقتلته فلا ديه له ولا اثم عليك لا علي المحسنين من سبيل والله غفور رحيم
كما قلنا بالشرط الذي نص عليه الفقهاء ان تنصح الشرطي بلسانك فان ابا فضربه بيدك فان ابا فضربه بعصا فان ابا فضرب رجليه بالمسدس فان ابا الا ان يأخذك فعين مكان الصلاة من وجهه واقتله في مكان الصلاة مفهوم
الزبيبة هذه التي في وجهه ضع الرصاصة فيها واقتله واجرك علي الله عز وجل مفهوم
ليه ليه الصائل والصائل الذي يفسد الدين والدنيا ليس اوجب بعد الايمان من دفعه هذا صائل يصول علي عرضك وعلي نفسك وعلي اسرتك بل علي روحك
هو يريد ان يسلمك للدولة حتي اخر الشهر لا يخصم عليه راتبه راتبه اهم من روحك واهم من عرضك واهم من دينك واهم من مالك اهم من هذا كله المهم اخر الشهر يقبض الخمسين جنيه وعلي الدنيا السلام وليمت من يمت وليحيا من يحيا اوامر يا سعادت البيه هكذا يقول لك
ما علي المحسنين من سبيل هذا صائل عليك وانت تدافع عن روحك وانت نصحته فأبي وانت دفعته فرفض وانت ضربت في العصا فاصر فليس له الا القتل حتي تنجو منه
لكن ان استطعت ان تنجو منه فلا يجوز لك قتله ولا يجوز لك قطع رجله ولا يجوز لك ضربه بالعصا علي رأسه ليه لان بامكانك ان تهرب دون ان تؤذيه فدعه في سكرته يعمه وانت نجاك الله عز وجل منه ))
(ما علي المحسنين من سبيل والله غفور رحيم)
انتهي كلامه رحمه الله