تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : راية الاسلام وراية الكفر بين جند أنصار الله وحمــاس



ثائر لدين الله
08-15-2009, 07:43 PM
راية الاسلام وراية الكفر بين جند أنصار الله وحمـــــاس


لفضيلة الشيخ أبي أحمد عبد الرحمن المصري


بسم الله الرحمن الرحيم


إلى الشهداء الغرباء المجاهدين الصادقين الذين رفعوا راية الحق المضيئة عالية وقدموا أرواحهم فى سبيل الله ، أقدم تلك الكلمات لعلى أتقرب الى الله بحبكم وبالدفاع عنكم ونصرتكم ضد أهل الباطل والخيانة.


إخوانى الأحباء : متى تنطلق كلمة الحق تعلن عن حقيقتها بغير خوف؟عندها ينتصر الحق وتعلوا رايته ، متى يعرف المسلمون أنهم فقدواالحياة حين أحبوا الحياة ، حين كرهوا الموت كتب عليهم الموت ، لابد من شهداء لابد من دماء تندفع حارةً ثائرةَ في قلب الغثاء ، وها قد رفع شهداؤنا فى غزة وفى كل مكانمن أرض الإسلام راية الجهاد راية الدماء عالية فلنحملها ونسرِحتى تنبثق الحياة فى عروق الخوف .


هنا يرتفع الموت على الحياة هنا ترتفع كلمة الحق عالية على كل الباطل .


فالدماء هي التي تروى شجرة الإيمان فتعلوا في السماء ، وهى التى تحمى الحق وتظهره ،وهى التى تمثل قمة الإستعلاء بالعقيدة وتمثل قمة الولاء والمحبة والإيمان وهى قربان المحبة ، وهى تمثل قمة الموقف الحضاري الذي يمثل قمة الإيمان بالله وباليوم الآخر، وهى الأساس الذي يقوم عليه الدين فى الأرض ، وهىالغايةُ من التربية ، وغاية التعبير بالكفر بالطاغوت ، وأعلى درجة في إظهار العداوة وهي درجة المحبين ، وهي السبيل والطريق والأساس لتحطيم كل الحواجز التي أقامها الطغاة ، وهي الأساس الذي تقوم عليه ثورة الشعوب وها هي قد بدأت فى كل شعوب العالمالإسلامي ، وهى أساس حفظ الدين وكذلك حفظ الأمة وهى طريق الحق طريق الشهداء الذين يشهدون بدمهم بأن ما هم عليه هو الحق وهو روح الإيمان وجوهره .


أولاً: إليك أخى الشهيد أبو النور المقدسي ومن معه من الشهداء


سلام الله عليكم أحياء ، وسلام الله عليكم شهداء ، طبتم أحياء وأمواتا ، ، فأنتم دماءكم بيننا ستشعل الثورة العارمة على رؤوس الكفر والخيانة إن شاء الله ،


إخواني .. إن القيمة الكبرى كما قال أخيكم سيد قطب ، في ميزان الله هي قيمة العقيدة، وإن السلعة الرائجة في سوق الله هي سلعة الإيمان، وإن النصر في أرفع صوره هو انتصار الروح على المادة، وانتصار العقيدة على الألم، وانتصار الإيمان على الفتنة... وفي هذا الحادث انتصرت روحك على الخوف والألم، وانتصرت على جواذب الأرض والحياة ، وانتصرت على الفتنة انتصاراً يشرف الجنس البشري كله في جميع الأعصار... وهذا هو الانتصار...


ثانياً : إلى أمة الاسلام أمتي الغالية :


أقولها بصدق يصدقه الواقع فى شتى بقاع العالم الاسلامى ، إن الاخوان المجرمين بصفة عامة هم أعدى أعداء الأمة ، وهم أشد خطراً على الأمة من أعدائها الأصليين اليهود والنصارى والكفار والمشركين والرافضة والصوفية فلا عجب أن يقتلوك ، فإنهم أصبحوا الآن فى الصدارة ، فهم الكتيبة المتقدمة في حرب الاسلام والمسلمين ، وخط الدفاع الأول عن العلمانية والكفر العالمي ، واسأل أفغانستان والعراق والصومال يخبروك بالخبر اليقين ..


هؤلاء المجرمين هم الفتنة والفساد أى الشرك الذي أمرنا الله بإزالته من الأرض ، وهم الفتنة الذين يقتلون المسلمين ويستحلون دمائهم فى جميع أراضي المسلمين ، لولائهم لأعداء الملة والدين .


إن قوماً تدعوهم الى تحكيم شرع الله وإقامة الولاء في الله ، وأن تكون تحت إمرتهم وطاعتهم إن هم أجابوا لذلك ، فيكون الرد هدم المسجد ونسف المنازل وقتل الاخوة ردا على ذلك ، لهم قوم أشد كفراً وأشد ظلما وأشد إجراما من أى وقت مضى فما فعلوه كفر أضافوه الى كفرهم بتحكيم شرع غير شرع الله والولاء على ذلك .


ثالثاً : إلى الأخوة المجاهدين السلفيين على أرض فلسطين الحبيبة


النصرة النصرة لا بد من اجتماعكم على الحق فى مواجهة الردة والكفر وأنصارها فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله .


فالأمر أصبح معركة بين رايتين وعقيدتين وفريقين وخصمين وحزبين لا التقاء بينهما ولا سبيل الا المفاصلة والبراءة والاعتزال والقتال واستبانة سبيل المجرمين ضروري جداً لاقامة الفرقان ورفع الالتباس بين الفريقين ولتحقيق الانتصار، فلا بد من إستبانة سبيل المجرمين من سبيل المؤمنين ، وأى غبش فى التصور أو أى إلتباس فى العقيدة لن يؤدي بنا الا إلى تأخير النصر وإعطاء الفرصة للأعداء لاستباحة دماء المسلمين أكثر وأكثر، والإطالة من عمر الخونة والمشروع العلماني الغربي فى حكم بلاد المسلمين ، فالاجتماع على الحق هو السبيل لمواجهة أعوان الصليبية والصهيونية العالمية من كل كافر ومرتد ، فالمسلمون أمة واحدة تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم ، تجمعهم رابطه واحده ودين واحد وانتماء واحد ورب واحد وقبله وطريق ومنهج واحد وجسد واحد ومصلحه وغايه واحدة وولاء واحد، وقوه هذه الأمه تتمثل فى جانبين أو ركيزتين أساسيتين :


1 - قوه الالتزام الديني وذلك من خلال المفاهيم الصحيحه للاسلام مع قوه الشعور الدينى الذى يظهر خلال مواجهه الجاهلية


2 - قوه الاجتماع وذلك من خلال عدم الافتراق الديني ( البدع ) والافتراق الدنيوى ( الملك والسلطة ) والتى تظهر من خلالها قوة الدفع الحركى فى مواجهه الجاهليه
ومن خلال هذين الركنين الاساسيين تتحقق اساسيات الجماعة المسلمة الراشدة ، ويتم القضاء على الافتراق الدينى والدنيوى ، ومن هنا يتحقق لهذه الجماعه النصره ولو اجتمع عليها من باقطارها ، والعصمة فلا تجتمع على باطل ، والرحمة فلا يقتل بعضها بعضاً ، وبقدر ما ينقص من قوه الالتزام وقوه الاجتماع بقدر ما ينقص من النصرة والرحمة والعصمة ..


وفى هذه الشدائد الشديدة الصعوبة حيث اجتمع الكفر بكل ألوانه وأطيافه فى حملة واحدة لاستئصال الإسلام والمسلمين فى سابقة لم تحدث فى التاريخ بنفس الكيفية ، وفى نفس الظروف التى يعيشها المسلمون اليوم ، نحن أحوج ما نكون فيه فى تاريخنا كله الى قوه الاجتماع اكثر من اى وقت مضى للحفاظ على عصبه الحق التى تسعى الى تحكيم الله وشرعه في الأرض ، ونحن أحوج ما نكون فيه إلى قوه الالتزام أكثر من أي وقت مضى ، حيث الانحراف فى المفهوم يؤدي إلى إسباغ الشرعية على النظام العلماني ، الذى سلم بدوره الى إسباغ الشرعية للتدخل الصليبي الصهيوني ، وثمة فرق كبير بين انحراف يعطي شرعية لنظام اسلامي ظالم أو مبتدع ، وبين انحراف يعطي شرعية للكفر المحلي والعالمي ، ومن ثم فلا بد من المواجهه ولا بد من اجتماع الصف كما بين ربنا فى كتابه العظيم ( إن الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص )


رابعاً : نداء إلى كل من يعطي الشرعية لحماس العلمانية


هل تتحملون دماء المسلمين وماذا تقولون لرب العالمين ؟


لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حق من أفتوا بغير علم قتلوه قاتلهم الله ألم يعلموا أن شفاء العي السؤال ، وأنا أقول لكم إن المسألة ليست فى قتل فرد من المسلمين إنما الأمر يتعلق بقتل الاسلام والمسلمين الذين يمثلونه حقاً ، فالأمر ليس ياليسير حتى نفتي فى دين الله ما لا علم لنا به فيكون الإسلام والمسلمين هم الضحية أرجوكم أريحونا من هذا العلم القاتل الذي تنشروه علينا يقول الشيخ حامد العلي : ( ولاسيما قطاع غزة الآن في ظـلِّ توجه إسلامـي لانشكّ في إخلاصه ، ومعروف بمسيـرته الجهادية المشـرِّفة ، وتضحياته الكبيرة في تاريخ الجهـاد الفلسطيني ، وما يقوم به من حراك سياسي إنما اضطـرّ إليـه لحماية المقاومة ، وتحقيق مصلحة إستمرار خطِّهـا ، مجتهداً أن لا يتنازل عن ثوابت الأمة ، وطريق التحرير ، والتمسك بالحقوق المشروعة ، وهـو ينتهج في خطـّة تنفيذ المشروع الإسلامي في غزة ، نهج الإصلاح التدريجي ، مراعياً ضرورات المرحلة ، التي تستدعي تقديم الأولى فالأولـى ، وترجيح الأهمّ على المهـم ، وهو يكسب قلوب الناسبهذه النهج الحكيم ، ليقيـم المشروع الإسلامي على قاعدة صلبة ، وتطبيق سليم ، ولهفي هذا مالـه من مستـند الشريعة ، والمعتمد من فتاوى العلماء ، مما يجـب أن يُعـذرفيـه ، إنْ لم يُوافـق عليه .)


وأنا أتساءل معه عن أي إسلام تتحدث عن تطبيق شرع غير شرع الله أم ولاء غير الله وهل بقى من الاسلام شيء حتى نتحدث عنه وأى جهاد يقوم على تطبيق شرع غير شرع الله ، فما شرع الجهاد إلا لإقامة شرع الله والخروج من عبادة العباد الى عبادة رب العباد، لا لإقامة الدين المبدل ومحاربة من يسعى لإخراجهم منه الى عبادة رب العباد ،وأى إضطرار يبيح أن نتنازل عن الاسلام ونقتل من يطالب بتطبيقه ، وأى ثوابت تتحدث عنها وحقوق مشروعة بعد ضياع الاسلام وأى مصلحة أهم من تطبيق الاسلام ، وعن أى مشروع إسلامى تتحدث ، وأي مستند من الشريعه يبيح لنا عدم تطبيق الشريعة ، ومن من العلماء أجاز الحكم بالكفر من أجل الاسلام ، وأى مصلحة تعلو على مصلحة الاسلام ، وأى مفسدة تعلو على مفسدة الشرك بالله والكفر به ، يا شيخى العزيز كفاك هذا قد شبعنا من كلام ينقض بعضه بعضا ويناقض المعلوم من الدين بالضرورة ، ويناقض محكمات الشريعة ، فادعاء الاجتهاد فيما لا إجتهاد فيه ضرب فى عماية أعاذنا الله وإياكم منها .


أقول لكل من يعطى الشرعية لتلك الحركات العلمانية الكاذبه المتلبسة بثوب الإسلام زوراً وبهتانا الخائنة للدين والملة والأمة ، الموالية لأعداء الله فى العالم كله ، والتى تؤكد لهم دوما أنهم ماضون فى طريق الكفر والعماية معلنين : " لن نطبق الاسلام ولن يكون هدفنا نشر الإسلام فى الأرض ، إنما نحن فقط نريد تحرير الأرض أو جزء منها ، وعلى استعداد للمصالحة وفق الشرعية الدولية ، ونحن منكم وأنتم منا وسوف نبرهن لكم على ذلك بقتل الموحدين وخيانتهم والتربص بهم لاستئصالهم من الأرض ، هؤلاء الذين يمثلون العدو الحقيقى لكم ولنا ، الذين يريدون الإسلام واقعا تحياه الأمة بل واقعاً على الأرض كلها ، ولسوف نعطيكم الدليل تلو الدليل بأننا جزء منكم أصيل ، لا يمكن أن ننفصل عنكم أبداً ، فكيف ينفصل الفرع عن أصله ، وسوف نسعى بكل ما لدينا من قوة لقطف ثمرة الجهاد من أيدى أولئك الموحدين المتطرفين ، وسوف نسعدكم بقتلهم فى كل مكان يشاركوننا فيه ، فها نحن فى أفغانستان وقفنا بجواركم للقضاء عليهم ، وها نحن في الصومال أيضاً نقاتلهم ، وها نحن فى العراق وغيرها من بلاد الإسلام قمنا بكل ما نستطيع فعله للقضاء عليهم ولن نتركهم أبداً ، وها نحن الآن نقتلهم فى فلسطين حيث تدور المذبحة الآن فى رفح جزء من أرض الاسلام العزيز فقد أشبعناهم قتلاً وهدمنا مسجدهم وقتلنا أمراءهم ، بل فجّرنا البيت كله على رؤوسهم بكل ما فيه من أطفال ونساء وشباب ورجال ، فهل تريدون منا إخلاصاً أكثر من ذلك ، فنحن الآن باسم الاسلام الذى خدرنا به الأمة وادّعينا أننا أنصاره والمدافعين عنه ، استطعنا أن نكون أكثر أجراماً منكم ، وأكثر نكاية فيهم منكم ، تحت ما يسمى حرب الدين بالدين ، لقد خدعنا الأمة بل خدعنا بعض من يظن بنفسه العلم وهو ليس كذلك . "


إن الذى يقول أن حماس الخيانة والضلال والمؤامرة والخديعة ، علمانية موالية لأعداء الله محكمة غير شرع الله ، فقد أخطأ وغالى وتطرف ، ولم يعرفوا أنهم هم الذين جهلوا وضلوا وغالوا وتطرفوا فى هذا الباب ، وما عرفوا الحق وأولى بهم أن يرحموا المسلمين من علمهم الذى أباح ويبيح لأولئك المجرمين قتل الموحدين وظهور الكفر والكافرين .


فها هم الأخوة فى رفح أعلنوا تطبيق الإسلام بقيام إمارة إسلامية ، وها هي حماس الغير ممكنة الغير قادرة على تطبيق الإسلام المتأولة المكرهة تستبيح دماءهم وديارهم وأموالهم ، وها هم الاخوة يدعونها الى ولاء الله ورسوله والمؤمنين بدلا من ولاء الجاهلية المنحصر في الأرض والوطن ، وها هي تقتلهم وذلك لانها غير قادرة على ولاء الله ورسوله فى هذا الوقت ، إنما هى قادرة على ولاء غير الله ورسوله ودينه وكتابه ، ومن ثم يجوز لها أن تقتل الموحدين للتمكن فى وقت لاحق من تطبيق ولاء الاسلام أيها العلماء المضللين .


كفانا عبثا بالإسلام أن ندافع عمن يحكم غير شرع الله ويوالي في غير الله ونقول أنهم مسلمين لا يمكن تكفيرهم ولا المساس بهم .


فماذا تقولون أهل العلم فيمن يقاتل إخوة الحق من أجل الاسلام ومن أجل جهاد اليهود ويستحل كل شىء أهذا هو الإسلام لرب العالمين ؟


إن الدم الطاهر المقدس الذى يروي أرض فلسطين وخصوصاً في رفح سوف يطهر الأرض المباركة من أمثالكم طواغيت حماس طواغيت الخيانة وسوف تشعل الأرض ناراً تحت أقدامكم ، وسوف تجرى عليكم سنة الاستبدال ( وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم )


أيها الماكرون المخادعون أتقاتلون الله أتسعون فى إطفاء نور الله والله متم نوره ومظهر دينه ولو كره الكافرون .


وأنتم أيها الموحدون الصامدون الغرباء فالأرض أرضكم والقدس قدسكم والإسلام أمانة فى أيديكم قد إستودعكم الله إياها لينظر كيف تعملون ، فالمرابطة المرابطة والصبر الصبر ، فأنتم على ثغر عظيم من ثغور الاسلام ، فاحرصواعلى ألا يؤتى من قبلكم ، دافعوا عنه بانفسكم واموالكم وكل ما تملكون ، يصلح الله لكم أعمالكم وينصركم على القوم الظالمين ، لتعيدوا لنا القدس وتحكموا الأرض بشرع الرحمن .


قاتلوا هؤلاء المشركين العلمانيين ولا تتركوا باباً للطعن فيهم إلا ولجتموه .. مزقوهم وأذيقوهم مر العذاب ولقنوهم درساً لتشفوا صدور قوم مؤمنين . فجروا طواغيتهم علموهم كيف يفعل الصادق إذا أنتهكت حرمة دينه .


ونسأل الله أن يرفع مرتبة الشهداء منكم الى الفردوس الأعلى وأن يبارك فيكم وفي جهادكم والله ولي ذلك نعم المولى ونعم النصير .


كتبه
أخوكم
أبو أحمد عبد الرحمن المصري





( منقول )

من هناك
08-16-2009, 03:02 AM
الشيخ حامد العلي معروف ويمكن الوصول لمن تعلم على يديهم ولكن من هو ابو عبد الرحمن هذا الذي يقر بأن الحاجة اليوم هي للإجماع ولكنه يطلب من السلفيين في فلسطين الضرب على اعناق المسلمين !!!

عزام
08-16-2009, 06:23 AM
ما هو الدليل الشرعي على هذه المقولة الغريبة؟
إن الاخوان المجرمين بصفة عامة هم أعدى أعداء الأمة ، وهم أشد خطراً على الأمة من أعدائها الأصليين اليهود والنصارى والكفار والمشركين والرافضة والصوفية

ثائر لدين الله
08-16-2009, 12:16 PM
أتبنى قول الكاتب بالحرف الواحد في قوله :

إن الاخوان المجرمين بصفة عامة هم أعدى أعداء الأمة ، وهم أشد خطراً على الأمة من أعدائها الأصليين اليهود والنصارى والكفار والمشركين والرافضة والصوفية .

أسأل الله أن يجعل كيد جماعة الإخوان في نحرها ، هي وكل من يتعاطف معها وكل من يؤيدها .

أما بالنسبة لعصابات الحمسجية التي قتلت المسلمين ، فلا رحمة الله على مجرميها لأنها خرجت عن دائرة الإسلام وارتدت عن الدين .