تخوف الكثير من أن هنا ك نوع من الكائنات الحية معرض للإنقراض وأن أعداده في تناقص شديد
والخطير في الأمر أن هذه المشكلة جديدة حيث أن هذا النوع المعرض للإنقراض من صتف البشر بل يعد من أرفع أنواع المخلوقات.
إنه صنف الرجال
فقد تناقصت أعدادهم بشكل عجيب وظهرت أنواع تشبههم شكلا ولكنها في الحقيقة تختلف عنهم تماما
يصاب الباحث عنهم بتعب شديد وعناء غير عادي
فأماكن إنتشارهم تنحصر في هذه الأماكن
1- الكهوف
2- قمم الجبال الوعرة
3- الغابات الكثيفة
4- تحت الأرض فيما يعرف بمقابر الشهداء
5- وراء القضبان
6- في الشاحنات والسيارات والطائرات الذاهبة للفردوس الأعلى
ستجد بعض منهم في هذه الأماكن
1- أعينهم على الحدود تنتظر الفرصة المناسبة
2- أصابعهم على الزناد تنتظرالأوامر بالإطلاق
3- بصماتهم على العبوات الناسفة التي تفجرأرتال الخنازير.
تنويه
لن ينقرض هذا ا لنوع رغم قلة أعداده
لأن النبي صلى الله عليه وسلم
قال :(ستكون طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خاذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك)
منقول