ذكرت قناة الجزيرة الفضائية اليوم في نشراتها الإخبارية أن فرنسا و بأمر من ساركوزي أعلن عن حظر ارتداء البرقع أو النقاب أو الجلباب للنساء المسلمات و اعتباره رمزاً من رموز الإستعباد، وقد بارك إمام مسجد باريس الكبير هذا القرار مشدداً على أن البرقع أو النقاب يتعارض و بشدة مع الإسلام المنفتح اللبيرالي، فحين عارض ذلك وزير حقوق الإنسان ووزير فرنسي وكذلك بعض رموز الجالية المسلمة معتبرين ذلك يتعارض مع حقوق الإنسان وقد يعتبر مشروع قرار لحظر الحجاب في المستقبل.

(( هذه فرنسا...وقد سبقتها تونس بذلك...وقد بدل المسلمون اليوم الحجاب بما يسمى الغلاف...فلا تجد حجاباً صحيحاً إلا من كانت تخشى الله...والآخريات مجرد غلاف جسد و شعر! )))

طوبى للغرباء...وبعدا وسحقا للمخنثين ممن بيدهم التغيير ويبيعون القضية

أخي المُشرف العام ( ما القضية..............؟ ) كُنت أظنها غير ذلك .
فقد كنُنت مُوقناً ولا زلت من أن الحجاب شعار ودثار ماإنفك المؤمنون يتميزون به عن بقية الأمم ممن حولهم .
والسؤال يقال: ماذا وراء المنع .....................؟
نعم
ماذا وراء ذلك ............؟
عبد الله

حسبنا الله ونعم الوكيل.
اراد ساركوزي اموال المسلمين فهلل له البعض لما افتتح بنكاً إسلامياً في فرنسا وطرب له بعض الدعاة لحسن ادبه مع الآخر. هل رأى هؤلاء كيف يتعامل ساركوزي مع المسلمة الفرنسية !!!

علماً انه في فرنسا يرحبون بالسواح ولو كانوا بالنقاب شرط ان يصرفوا الأموال وان يكون عندهم تأشيرة خروج من البلد، اما المسلم المحلي فله الله وحسبه الله.