تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الصهاينه والفرس يستخدمون الاكراد لتدمير العراق .. كتاب



احمد الجبوري
05-28-2009, 08:19 AM
هل تعلم أن الأيرانيين والصهاينة إستخدموا الأكراد من أجل تحقيق رغبتهم في إنهاك العراق! - فصول كتاب (الموساد في العراق) مرفق بصور ارشيفية نادرة
2009-05-27 :: عرض: د. أيمن الهاشمي ::



كتاب الموساد في العراق ودول الجوار..!
كتاب يفضح العلاقة الصهيونية مع مصطفى البارزاني..
- عرض لكتاب ( الموساد في العراق ودول الجوار) تأليف: شلومو نكديمون
(أوليات العلاقة الإسرائيلية - الايرانية – الكردية)..
- الأيرانيون والصهاينة إستخدموا الأكراد من أجل تحقيق رغبتهم في إنهاك العراق!
•الملا مصطفى البارزاني ذبح (كبشا كبيرا) فرحا بإنتصار إسرائيل على العرب في 67 !

- زيارات عديدة للملا الى إسرائيل ولقاءه بالمسؤولين ودعم متواصل للاكراد .

- إسرائيل تمنح البارزاني رتبة (لواء) تقديرا لجهوده في تسفير اليهود العراقيين الى فلسطين المحتلة..!

عرض: الدكتور أيمن الهاشمي
أكاديمي عراقي/ بغداد
المؤلف : شلومو نكديمون (صحفي صهيوني متخصص في مجال مسارات القرار الصهيوني خاصة السياسي، سبق أن أصدر كتاب – تموز في اللهب – عن قصف مفاعل تموز العراقي 1981)..
المترجم : بدر عقيلي
يتحدث المؤلف عن التعاون بين الكيان الصهيوني (وتحديداً الموساد) وبين الملا مصطفى البارزاني للفترة 1963 – 1975 وتغلغل الموساد داخل شمال العراق، ليس لنوازع إنسانية – كما يدعي الصهاينة – بل لاستخدام الأكراد جسراًً للعبور نحو دول الجوار، إيران وتركيا، وإضعافاً للعراق الذي كانت تنظر إليه إسرائيل دوماً على أنه الخطر المزعج .

ويستند المؤلف في معلوماته إلى مقابلات مع رجال الموساد الصهيوني الذين كلفوا بالإشراف المباشر على النشاطات في كردستان، وعلى وثائق سرية، وتقارير إعلامية، وأراشيف خاصة وعامة، ومذكرات ورسائل كتبها مستشارون إسرائيليون أبان تواجدهم في شمال العراق .

يضم الكتاب 31 فصلاً تشمل جميعها تغطية لوقائع وأحداث ومعلومات سابقة عن الحركة الكردية (حركة مصطفى البارزاني تحديداً) وعلاقاتها مع الموساد الصهيوني . ويصف المؤلف إتفاقية الجزائر في آذار 1975 بأنها ملك الموت الذي قبض على روح العلاقة الكردية – الإسرائيلية التي دامت 12 عاماً واتسمت بالتعاون المكثف، كان خلالها الملا مصطفى البارزاني يقود التمرد ضد الحكومات العراقية مستعيناً بالمستشارين الإسرائيليين الذين لم يفارقوه، أو يفارقوا معسكره، طيلة تلك السنوات (ص8)، وكانت طواقم المستشارين العسكريين الإسرائيليين تستبدل بصورة دورية، كل ثلاثة أشهر، ويترأسها بصورة دائمة أحد عناصر الموساد، وإلى جانبه ضابط في الجيش الإسرائيلي، ومستشار فني. وكان الموساد والمستشارون الإسرائيليون يقدمون المساعدة للبارزاني لتعلم أساليب الحرب الحديثة، وغالباً ما كان الإسرائيليون يصطحبون وفداً طبياً للإسهام في معالجتهم . .

الكتاب يتطرق باسهاب إلى المساعدات الإسرائيلية للبارزاني في العراق، نظراً لعدم وجود ثغر بحري لكردستان، ووقوع جميع المطارات الموجودة في أراضيها تحت السيطرة العراقية، لذا فإن الدخول إليها يصبح مستحيلاً، إلا إذا تم عبر تركيا أو إيران أو أرمينيا، مما جعل تقديم المساعدات الصهيونية رهناً برضا ورغبة إيران.

أدناه بعض الصور الواردة في الكتاب اعلاه التي تؤكد هذه العلاقة..

http://www.iraqirabita.org/upload/4882.jpgعمالة متأصلة
http://www.iraqirabita.org/upload/4883.jpgتوثيق لما ارتكبه هؤلاء الخونة بحق العراق
http://www.iraqirabita.org/upload/4884.jpgصور لا تنسى
http://www.iraqirabita.org/upload/4885.jpg
http://www.iraqirabita.org/upload/4886.jpgلقاءات مشبوهة
http://www.iraqirabita.org/upload/4887.jpgوتحالفات ضد العراق
http://www.iraqirabita.org/upload/4888.jpgويبقى ما خفي كان أعظم