تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الفكر الديني والبديهيات التي تعمر حياتنا



noeeleesa
05-22-2009, 04:33 AM
المسلم الدعي يتمشدق بان اللحية عنوان المسلم وكل يهودي صهيوني عنوان هويته هي اللحية والزنادقة الاقاقين ليس عندهم وقت لحلق لحيتهم هم ايضا
فهل هؤلاء من الاسلام في شئ ؟
اما الثياب فهي الاخرى عنوان المسلم الدعي والنصارى واليهود ومسلمي اوربا مهنتهم التعري والتعري النسبي بسبب المناخ او على الشواطئ لانهم احرار لاقيود مقرفة مفروضة عليهم لكنهم كفرة وملحدين في نظرة المسلم الدعي ولو ان هذا الدعي سنحت له الفرصة بعيدا عن بني جلدته لشارك هؤلاء الكفرة مايفعلون لكنه سيتحول الى المجون دون شك ولانه سينفس عما في داخله من نفاق ودجل في حين هم لامجون لهم في واقع الحال وتعريهم لايعني انهم منفلتين اخلاقيا يمارسون الجنس في الشوارع والطرقات واي مجتمع في عالمنا هذا لايخلو من اناس يخرجون في سلوكهم اليومي عن المالوف والمتعارف عليه لكنهم لايمثلون بكل تاكيد المجتمع الذي يعيشون به .
ونسي هؤلاء دعاة الدين ان كل حيوانات الارض عارية واعضائها التناسلية مكشوفة وهي شبيهة باعضاء الانسان الذكرية والانثوية . هل هي من جنس الكفرة ايضا ؟ وكيف يتغاضون عنها في عريها هذا ولايحاولون ابادتها وتخليص البشر منها لانها تثير شهوات الانسان ؟ فكر عقيم مثلوم ؟ في حين يكيلون يوميا السباب والشتائم على راس الاوربين دون هوادة متهمينهم بالكفر لانهم اباحين بسبب التعري النسبي الذي يظهرون به بسبب المناخ اكثر الاحيان او الاستحمام على الشواطئ .
وهذا الامر لاينجر على المسلم الدعي بل على كل دعاة الدين والتدين ؟
لكن اليوم نتلقى هجمة تغير ثقافي اعجمي مثلوم من قبل عصابات تدعي الاسلام تمارس في حياتها الخاصة كل انواع المحرمات من جنس ومخدرات وقتل وسلب ونهب في اجندتها حلال كل هذا الفعل المقرف لكن جزء منه او كله حرام على كل البشر افاقين منافقين ؟
يتحدثون عن اصحاب الرسالات السماوية الاخرى وكانهم مجرمين ملحدين يتهمون النصارى والمسيحين بالكفر واليهود بالزندقة في حين هم عبدة شهوات ولايمتون لله بشئ ولا للاسلام الحنيف بشئ ومن هنا توجب تعريتهم وعدم السكوت عنهم مثل البعثين العراقين وطالبان والقاعدة الفواحش ؟
هؤلاء الناس اي النصارى وان كانوا ملتحين ومتلحفين بكذا من الثياب يشبهونهم بالاسلام مع ذلك هم كفار لانهم غير مسلمين امر عجيب غريب ؟ في حين اليوم اليهود اكثر من سبعين بالماءة منهم ملتحين ومتدثرين بالثياب الثخينة وهؤلاء النصارى من الاميش وفي استعراض لحياتهم يشبهونهم الاسلام لانهم لايشربون الخمرة ولايحلقون لحاهم وووالخ لكن هم يعتبون على اميريكا لماذا لاتفتح تحقيق معهم حول حقوق المراة التي تعيش بينهم لانهم لايسمحون للمراة ان تقود عربة ونسوا ان هؤلاء الاميش ليسوا متخلفين وهم يحترمون المراة ويقدسونها ولايريدون ان تتعرض الى اي سوء اي كان لانها مصدر تكاثرهم ( جهاز استنساخهم ) وهي اختهم وامهم وزوجتهم وخليلتهم وهي لاتخون زوجها لو بقيت العمر كله على ذمته الا اذا رات انه يقصر في حقوقها وحقوقها فقط المتعة كاي كائن حي انذاك تلجا الى العشيرة لحل مشكلتها هذه ولن تجد اي اعتراض من الزوج او اي تعند على العكس لانها تعمل في البيت وفي المزرعة وفي صناعات متعددة تكميلية للبيت وهي مثقفة جيدة وسبعين بالماءة منهن يحملن درجات علمية وادبية والبقية دون الجامعة الا انهن ينشطن في كل المجالات ؟ المراة هناك لها حرية الملبس والماكل والنوم ومن هنا انطلقت ثقة الرجال بهن ثقة عمياء لذا تقل او تكاد تنعدم الخلافات الزوجية بينهم اما الثياب الطويلة فنحن في العراق والى يومنا هذا ترتدي المسيحيات او كما يحلو لهم تسميتهم النصارى الثياب الطويلة الفضفاضة لانها بالتالي تعتبر اكثر اثارة للرجل من التعري والتعري يفقد الاناث القابلية على اثارة للذكور ؟
التعري جاء من فلسفة ان جميع الحيونات عارية واعضاءها التناسلية مكشوفة للعيان وتمارس الجنس علانية وامام الصغار والكبار من الجنسين وقد تمارس الجنس في مناطق خالية من الناس ماعدا اصحابها ايضا من الجنسين والله خلق الانسان والحيوان واعضائهم التناسلية متشابهة ومتطابقة في كل شئ الذكرية والانثوية لكنها لاتثير بعضها البعض وهي اي الحيوانات لاتمارس الجنس مع بعضها البعض الا في مواسم التكاثر اما البشر يمارسون في غفلة ما اناث الحيوانات بسبب الكبت الى حد الاختناق وكثيرين من الرجال عندنا قتلوا على يد اناث الحيوان بسبب رفسة قاتلة ؟
والحال في الدول الغربية متشابهة في ارتداء الملابس منطلقين من هذه الفلسفة ان التعري ( ليس التعري التام ) لذا نرى ان الانثى لاتثير الرجل بتعريها قدر ماكانت تثيره وهي مستورة الاعضاء لذا نرى عندنا في الشرق العربي المسلم المراة تثير شهوة الرجل بشكل ملفت للنظر لانها لاتكشف عن مفاتنها وتتعرض نتيجة لذلك للتحرش الجنسي بشكل ممقوت وحقير اما في اوربا واميركا لاتوجد اليوم هذه الظاهرة الا نادرا والنساء محترمات الى درجة كبيرة رغم تعريها في الصيف او على الشواطئ وهذا على العكس لايعني ان المراة بسبب تعريها النسبي تتعرض للتحرش الجنسي ( اذكركم بماساة فتاة القطيف التي اثارت الدنيا كلها للوحشية التي اغتصبت بها هذه الانسانة وللعجب فقد عاقبها القضاء المسلم العربي ولم يعاقب مغتصبيها الى ان هج العالم مطالبا باقرار حق هذه المسكينة ) بسبب عرض المراة لمفاتنها لاغراء الرجل الذكر افندي على العكس كل شئ في الانثى الغربية يعتبر عادي جدا اعتادت عليه العين ولايوجد اي غرابة او اثارة حسية في ذلك ؟
للعلم ان المراة في صدر الاسلام كانت تسير عارية او شبه عارية لانها لم تكن تعرف الخياطة وترتيب الثياب وكانت ترتدي الثوب كالاتي ( تاخذ قطعة قماش مستطيلة تقيسها على طولها وتطوي قطعتين على بعض فتربط القماش من الجانبين وتفتح مكان للرقبة حتى اسفل الثدي لترضع الاطفال وتسدل القماش على جسدها هكذا ) ومن هنا نرى ان اثدائهن كانت مكشوفة الى ان اراد الله من النبي ( ص ) ان يستر المراة ليميز المسلم الذكر الانثى الحرة المسلمة عن الانثى السبية فانزل اية امر بها النبي ( ص ) ان يرتدين نساءكم ونساء المؤمنين حجاب يغطي جيوبهن ومرة حاولت احدى الجواري تقليد المؤمنات نهرها ابو بكر وامرها بان تكشف عن ثدييها باعتبارها جارية سبية ؟ لذا لم يكن للثدي اي اعتبار لاثارة غرائز الذكر يومها وكان الثدي عبارة عن جهاز للارضاع فقط ومما يثير اليوم هو تصنع المسلم الجهل بهذه الحقائق وهو عليم كل العلم بها لانه واحد من الذين يتحرش بالانثى عابرة السبيل دون اي ضابط او رادع ديني وبسبب الملابس الكثيفة والاحداث التي تنشر على المنتديات لتحرش الرجال بالنساء عندنا يفوق مايحدث في اوربا واميريكا ناهيك عن انتشار الجنس المثلي بشكل حمى منفلتة في عالمنا العربي في حين هنا في اوربا واميريكا مباح للاسباب التالية
1- ان القضاء على هذه الظاهرة اصبح مستحيلا عبر كل التاريخ البشري منذ الخليقة الى يومنا هذا رغم قسوة القوانين التي سنت لمعاقبة الفاعلين ؟

2- ان اي دولة تحشد عددا كبيرا من الشرطة ( البوليس ) لملاحقة هؤلاء او مايسمونهم بالشواذ وهذا يشكل عبئ اضافي على ميزانية الدولة دون اي جدوى في حين اي دولة في حاجة ماسة الى هذه العناصر اي الشرطة لحفظ الامن من المجرمين الذين تخل اعمالهم الاجرامية في استقرار المجتمعات الامنة مثل السرقة والقتل والاغتصاب لان تحريم هذه العادة يدفع المصابين بها الى الاعتداء على الغير ؟

3- فتح المعتقلات وتقديم الطعام والخدمات الاخرى لمعتقلي الجنس المثلي يكلف الدولة مبالغ خيالية هي في حاجة ماسة لها لانجاز المشاريع الخدمية للشعب وزيادة مدخولاتهم بما يتناسب مع حاجاتهم ؟

4- في حال اعتقال هؤلاء لايمكن في اي من الاحوال مهما فعلت الدولة او المجتمع في القضاء على هذه الظاهرة لنعود الى قوم لوط الذين القى الله عليهم اسباب الموت والدمار دون ان ينقطع نسلهم رغم انه سبحانه وتعالى قام بفنائهم تماما والاعتقال هذا قد يطال اناس عمالقة

علماء في شتى المجالات

مفكرين

قادة اجتماعيين وعسكرين

اطباء

وووووالخ وبذلك تحجب الدولة خدمات هؤلاء عن المجتمع لانهم داخل السجون اضافة الى ان الدولة تحجب بعملها هذا ايدي عاملة منتجة نشيطة في حين يكون مطلقي السراح اناس سويين لايقدمون للدولة والمجتمع اي خدمة وهذا يعني ان كاهل الدولة يتحمل عبء اخر قد يؤدي الى خسائر اقتصادية فادحة ؟

والعكس صحيح عندما يمارس المثلي حياته بشكل طبيعي دون منغصات سيقبل على العمل واداء واجبه تجاه وطنه وشعبه ودولته بكل صدق واخلاص في حين نرى من يركع الفين مرة مدعيا الصلاة يقوم بالحاق الاذى المتعمد بالاخر الوطن والشعب ويسرق ويقتل لذا نعتبر نحن الذين نعيش في الشرق العربي المسلم ان مثل هذه الاوضاع هي اباحة وانحلال خلقي في حين لو قارنا مايحدث الان ومنذ الاف السنين بين جنباتنا وبكل امانة وحيادية وعدم تحيز وبعقلانية لراينا اننا نتستر على هؤلاء وهم يتكاثرون يوما بعد يوم ويمارسون حياتهم رغما عنا ويلحقون اضرار مادية ومعنوية جسيمة في حياة اجيالنا الحالية والقادمة كما احدثوا اضرار في حياتنا نحن الاجيال الميتة الحية للاسف الشديد لانهم مكبلين غير احرار كبقية خلق الله وليس لا لرب العالمين ولا لنا نحن اي قابلية لاحداث التغير المطلوب في ميولهم الجنسية المثلية كما اوردت اعلاه ومن يقول العكس مخبول دون اي شك .

ولنكف عن القول الغير مسؤل والقول الغبي المتزمت الذي لايرتبط بواقعنا المعاش باي صلة سوى بدمارنا وتاخرنا وتخلفنا عن الاخر ولنعمل مقارنة بين المجتمعات التي وعت هذه الحقائق واباحتها وبين مجتمعاتنا لهالنا وضعنا الماساوي الذي نحن فيه لكن صلافتنا وعقمنا الفكري والعقلي لايتيح لنا رؤية الابعد مما تحت اقدامنا الا بنظرة نقد غير مسؤلة نظرة انهزامية بحتة ؟

لان الذي عجز الله اي رب العالمين عن منعه لانستطيع ان نمنعه وسيكلفنا ملاحقته بهذا التعند والغباء حياتنا وحياة اجيالنا القادمة ؟

وكل انسان الزمناه طائره في عنقه ؟

افهموها وكفى تعدي على هذا وذاك وكيل التهم لهذا وذاك بشكل غير مسؤل

لو نظر الناس الى عيبهم ماعاب انسان على الارض

انظر الى القذى الذي في عينك قبل ان تنظر الى القذى في عين اخيك



نوئيل عيسى

من هناك
05-22-2009, 06:21 AM
لان الذي عجز الله اي رب العالمين عن منعه لانستطيع ان نمنعه وسيكلفنا ملاحقته بهذا التعند والغباء حياتنا وحياة اجيالنا القادمة ؟
اولاً لم استطع ان افهم ما الغاية من المقالة

ثانياً، الله سبحانه وتعالى قادر وقدير وسبحانه وتعالى عما تقول. الله ليس عاجزاً عم منعي او منعك من النطق او الكتابة ولم ولن يعجز عن منع هذه الترهات التي تكلمت عنها. لكنها سنة من سنن الرحمن عز وجل ان يترك الإنسان بين خيارين والدور على العقل البشري المعجز بأن يختار ما صح امامه.

صرخة حق
05-22-2009, 08:43 AM
لم أكمل ... فما قرأته مجرد سفسطة ومحاولة للدفاع عن شيء في نفس الكاتب ... محاولا تزيينها

ومحاولة البحث لها عن دلائل

فاللحية من الدين ..

وللمرأة لباس شرعي لا تخرج عنه .. وكذلك للباس الرجل شروط ...

ومن أراد الاتباع فهو مسلم أما من انتهى فله ذلك ،

والقانون الدولي يحميه ويشجعه ، بل ويموله ،

فلم البحث عن أسباب للخروج من أحكامه والحدود معطلة



ونحن مسلمون قلتم أدعياء ، قلتم منافقين ، قلتم إرهابيين ... فالتسمية لا تسمننا ولا تغننينا من جوع

طرابلسي
05-22-2009, 11:29 AM
لم أكمل قراءته لطوله ولتناقضاته
وكأن الكاتب لم يجد ما يحاربه سوى الإسلام فبدأ بذكر ما اعتقد أنه منع حرية وتخلف وألصقه بالدعاة والإسلام
فأقول لهذا الدعي الكاتب : ليس هنا عشك يا هذا إذهب وابحث بمواقع القاذورات وضع كلامك الساقط هناك
وإني لأتعجب من بلال كيف أبقى على هذا الكلام الهابط والحاقد

al_muslim
05-22-2009, 07:26 PM
يا سيد نوييلييساا
مبين عنك فهمان من اسمك ؟؟
هل تستطيع أن تذكر لي أحدا من ( الدعيين) بالاسم كفر أحدا لأنه حلق لحيته ؟؟

ثم سؤال لو تتكرم وتجيب عليه :
ما هو المبدأ أو الفكر الذي تقيس عله الصح من الخطأ ؟؟
لكي نتمكن من السير على مبدئك فنرتقي إلى مستواك البهيمي عفوا الفهيمي ؟؟