نشأت . . نشأةً عسكرية


وتعلمت المشي على الزوايا الحادة

والإتجاه الإجباري

وتشربت النتائج الواحدة

كانت الواني المفضلة ..الأبيض والأسود

فإن داخلني الملل .. فالأسود والأبيض

وتعاملت مع الناس ..على منهجٍٍ واحد

إما أن توافقني فانت معي

او تخالفني فأنت ضدي

عشت حياتي . . على طريقٍ صحراوي

اشاراته حمراء ..او خضراء

وليس بينها الوانآ اخرى

لم يرد في قاموسي . . حسن الظن

وحسن النية . . والإجتهاد

والإحتمالات . . والمعاذير

فرضت على نفسي عزلة اختيارية

بنيت اسوارها . . من الشك والريبة

ونهج العسكر . . والأحذية الغليظة

وسوف اظل في عزلتي . .

حتى لايخطف الآخرون . . رتبتي العسكرية

كانك تكتب عن بوش (جورج دبليو اكس واي زد)
اليس كذلك

الموضوع منقول للأمانة

السلام عليكم .
شو يا أبو الليل حزورة جديدة .
هنه معظم الرؤساء العرب أما هيك أو بيصيرو هيك يمكن الكرسي بيعكس عليهم ألوانه وطباعه .

السلام عليكم .
شو يا أبو الليل حزورة جديدة .
هنه معظم الرؤساء العرب أما هيك أو بيصيرو هيك يمكن الكرسي بيعكس عليهم ألوانه وطباعه .مشاركتك يا حج بدها زلغوطة بس الدرامز ما عم يشتغل على النغمة اللبنانية هذه الأيام لأنه قرفان من نغمات آذار

معظم رؤوس العربان هكذا معك حق ولكن ما الحل؟؟؟ لا بد من تسويد عيونهم حتى تتقبل ما هو رمادي

زلغط أخي زلغط ولا يهمك .ههههه ولا يهمك أحسن ما تنتف شعرك من البلد ويللي عم يصير فيها .
مع الأسف صارت مدينة العلم والعلماء مدينة الكرتونة والروشتا . وصارت السياسة أعمال خيرية وصدقات (رشوات) وصار الناس همهم سمكة لو صغيرة لسد الجوع وبطل حدا يدور على الصيد لأن الصيد صعب وظروفه شبه مستحيلة وشي بيبكي .
ستحليت بكل هاللقاءات السياسية والمهرجانات حدا يسأل الأكثرية المرشحة اليوم ويللي كانت بالحكم قبل وقات الشهيد وبعد وفاته ليش مطار القليعات مافتحوه ولو على الصعيد الداخلي أو التجاري وبيكون صمام أمان لتسكيرة متل يللي عملها نصر الله لمطار بيروت وأعتقل لبنان كاملاُ بمن فيه . ليش الأي بي سي والمرفأ والمعرض مابيشتغلو بطرابلس بشكل طبيعي بيعملو أكتر من 5000 فرصة عمل وبيعملو أنتعاش بكل الشمال وبيغنو الناس عن الوقفة بطابور مساعدات لفلان وعلان مع محبتنا وأحترامنا للجميع زمع الأسف صار كل الناس مطلبهم بس سمكة كرتونة روشتا وبس . ليش مابيكون في بطاقة صحية لكل مواطن ماعندو ضمان ولا تعاونية وبدون مذلة وإهانة للكبير قبل الصغير؟؟؟؟؟؟؟آآآآآآآآآآآآآآآآآه يا بلدنا يا بلد

زلغط أخي زلغط ولا يهمك .ههههه ولا يهمك أحسن ما تنتف شعرك من البلد ويللي عم يصير فيها .
مع الأسف صارت مدينة العلم والعلماء مدينة الكرتونة والروشتا . وصارت السياسة أعمال خيرية وصدقات (رشوات) وصار الناس همهم سمكة لو صغيرة لسد الجوع وبطل حدا يدور على الصيد لأن الصيد صعب وظروفه شبه مستحيلة وشي بيبكي .
ستحليت بكل هاللقاءات السياسية والمهرجانات حدا يسأل الأكثرية المرشحة اليوم ويللي كانت بالحكم قبل وقات الشهيد وبعد وفاته ليش مطار القليعات مافتحوه ولو على الصعيد الداخلي أو التجاري وبيكون صمام أمان لتسكيرة متل يللي عملها نصر الله لمطار بيروت وأعتقل لبنان كاملاُ بمن فيه . ليش الأي بي سي والمرفأ والمعرض مابيشتغلو بطرابلس بشكل طبيعي بيعملو أكتر من 5000 فرصة عمل وبيعملو أنتعاش بكل الشمال وبيغنو الناس عن الوقفة بطابور مساعدات لفلان وعلان مع محبتنا وأحترامنا للجميع زمع الأسف صار كل الناس مطلبهم بس سمكة كرتونة روشتا وبس . ليش مابيكون في بطاقة صحية لكل مواطن ماعندو ضمان ولا تعاونية وبدون مذلة وإهانة للكبير قبل الصغير؟؟؟؟؟؟؟آآآآآآآآآآآآآآآآآه يا بلدنا يا بلد
لو حدث هذا كيف ستكون طرابلس في الجيبة
إن من يشبع يفكر ومن يفكر يترك ساحة الفوضى ولا يرضى إلا بالمنطق

اما الجائع فلا حرج عليه لو قبل اليد التي تطعمه وهذا ما كتب في طبائع الإستبداد من قرون طويلة جداً

المشكلة بمن بقي فينا غير محتاج ويستطيع الكلام . آخدته الموجة وماشي مع التيار يعني شخصين فقط سمعت منهم كلام قريب لهذا الكلام الأول مرشح منفرد بسيط من مدينة الميناء( مصطفى عوض ) متخذ الموضوع له برنامج عمل المطار والمرفأ والأي بي سي والمعرض والبطاقة الصحية . والثاني رجل من السياسيين القدماء في المدينة متقاعد ومعتزل للسياسة ولكنه يراقب من بعيد وعبر الشا شات .
وبقية العالم كله عاطية عقولها إستقالة ومستسلمة وصار اللقاء مع المرشح الأنتخابي عبارة عن مجرد فرد للسجادة الشعبية وعرض عضلات الداعي لأكبر عدد ممكن إثبات قدراته وتأثيره الشعبي وقدرته على لم أكبر عدد من الجوعانين لتشكيل الشجادة البشرية زوماحدا بيحكي ولا حدا بيشكي كلمة ترحيب وكلمة شعبية من المرشح وبتهوج الجماهير وبينفض المولد وبتنحسب الفاتورة حسب عدد الموجودين الذين ستلتقطهم عدسات الكاميرات بالزوم المحسوب عبى كيفكز وآآآآآآه يا بلد

المشكلة بمن بقي فينا غير محتاج ويستطيع الكلام . آخدته الموجة وماشي مع التيار يعني شخصين فقط سمعت منهم كلام قريب لهذا الكلام الأول مرشح منفرد بسيط من مدينة الميناء( مصطفى عوض ) متخذ الموضوع له برنامج عمل المطار والمرفأ والأي بي سي والمعرض والبطاقة الصحية . والثاني رجل من السياسيين القدماء في المدينة متقاعد ومعتزل للسياسة ولكنه يراقب من بعيد وعبر الشا شات .
وبقية العالم كله عاطية عقولها إستقالة ومستسلمة وصار اللقاء مع المرشح الأنتخابي عبارة عن مجرد فرد للسجادة الشعبية وعرض عضلات الداعي لأكبر عدد ممكن إثبات قدراته وتأثيره الشعبي وقدرته على لم أكبر عدد من الجوعانين لتشكيل الشجادة البشرية زوماحدا بيحكي ولا حدا بيشكي كلمة ترحيب وكلمة شعبية من المرشح وبتهوج الجماهير وبينفض المولد وبتنحسب الفاتورة حسب عدد الموجودين الذين ستلتقطهم عدسات الكاميرات بالزوم المحسوب عبى كيفكز وآآآآآآه يا بلد
هل اقامت ادارة الواو مهرجانها الإنتخابي؟

إدارة الواو متحالفة مع ماكينة العزم والسعادة وناهية الموضوع بدون مهرجانات مستسلمة إستسلام مسبق دون نقاش وأحتفالات .

إدارة الواو متحالفة مع ماكينة العزم والسعادة وناهية الموضوع بدون مهرجانات مستسلمة إستسلام مسبق دون نقاش وأحتفالات .
قبض مع سبق الإصرار والترصد

هو بالحقيقة هيك بس فيك تقول تحت أسماء مرتبة شوية وأكثر جمالية ههههه