تحول موضوع الأخ مون حفظه الله الى ساحة سجال ما بين أخوين نحسبهما على خير ولا نزكيهما على الله
هنا
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?t=35317&page=8

تركته للمدعو النجدي
فليبث سمه كما يشاء

السلام عليكم

لا بأس أخي الحبيب عبدالله في هذا الامر إن كان سيثمر بنتيجة

ففي النفوس لا يزال هناك شيئ لا بد ان يخرج لكي تصفى الامور ويتم الصلح بإذن الله تعالى.

فتصفية ما في النفس لا بد ان تزال لكي يصفى القلب.

وقد لمست هذا من اجابات الأخ عمر النجدي لكوني من نفس البلد فإنني متفهم لما يرمي اليه عمر النجدي.

واحسب أخي الحبيب شيركوه يتفهم الوضع ويصبر قليلآ لكي ينجز العمل.

الله ... الله ... في سلامة القلب

يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم نقي القلب .. الأفضل
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: (أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب، صدوق اللسان قالوا صدوق اللسان نعرفه، فما هو مخموم القلب؟ فقال عليه الصلاة والسلام: هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد) [رواه ابن ماجه ]. السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني

والقول الطيب شأن المسلم :
((وقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى)) [طه]

لا بل ..
((ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ))[فصلت].

والأولى بالمسلم :
((وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم )) [الإسراء].

ويتنبه :
((إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء))[المائدة]

انظر هذا الدعاء وما ينبغي أن يقوله المسلم ألا يعني لنا شيئا :
((والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))[الحشر]

أو ترضى بهذا الحرمان :
(تعرض الأعمال كل يوم اثنين وخميس، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرئ لا يشرك بالله شيئاً، إلا أمرءاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقول: انظروا هذين حتى يصطلحا) رواه مسلم

أيننا من هذا :
والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم علىشيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم * ( صحيح ) _ وأخرجهمسلم.
وهذا :
ويقول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) [رواه البخاري ]

وعلينا السمع والطاعة فهذا مما أمرنا الله ورسوله :
((ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون )
[النور]

القدوة هم وما أعظم هذا البلاء :
ولما حدثت حادثة الإفك في أم المؤمنين عائشة، وتكلم فيها مسطح، ونزل تبرئة المولى لها وكان الصديق رضي الله عنه يجري على مسطح وهو قريب له نفقة، فقال والله لا أنفق على مسطح، كيف أنفق عليه وهو يتكلم في عرض ابنتي، ولم يمنع أبا بكر النفقة عليه إلا بعد أنزلت تبرئتها من السماء. ومع ذلك فقد أنزل المولى آية كريمة تعقيباً على هذا الموقف وهي قول المولى سبحانه وتعالى {وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [سورة النــور، آية: 22] فقال أبو بكر والله أحب أن يغفر الله لي، فعفو العباد سبب لعفو المولى سبحانه، أقول ما تسمعون، واصلي وأسلم على النبي الكريم، كما أمر ربنا فقال {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [سورة الأحزاب،]
ألا تود أن يكون ذاك أجرك :

((يدخل الجنة أناس أفئدتهم كأفئدة الطير)) أخرجه مسلم

وما أعظم الأجر :

((من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة يخيره من الحور العين يزوجه منها ما شاء)) رواه الترمذي وابن ماجة ..حسنه الشيخ الألباني




ليتنا نلزم :
وجاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم (اسلل سخيمة قلبي)

الله ... الله ... في سلامة القلب

يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم نقي القلب .. الأفضل
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: (أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب، صدوق اللسان قالوا صدوق اللسان نعرفه، فما هو مخموم القلب؟ فقال عليه الصلاة والسلام: هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد) [رواه ابن ماجه ]. السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني

والقول الطيب شأن المسلم :
((وقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى)) [طه]

لا بل ..
((ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ))[فصلت].

والأولى بالمسلم :
((وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم )) [الإسراء].

ويتنبه :
((إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء))[المائدة]

انظر هذا الدعاء وما ينبغي أن يقوله المسلم ألا يعني لنا شيئا :
((والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))[الحشر]

أو ترضى بهذا الحرمان :
(تعرض الأعمال كل يوم اثنين وخميس، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرئ لا يشرك بالله شيئاً، إلا أمرءاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقول: انظروا هذين حتى يصطلحا) رواه مسلم

أيننا من هذا :
والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم علىشيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم * ( صحيح ) _ وأخرجهمسلم.
وهذا :
ويقول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) [رواه البخاري ]

وعلينا السمع والطاعة فهذا مما أمرنا الله ورسوله :
((ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون )
[النور]

القدوة هم وما أعظم هذا البلاء :
ولما حدثت حادثة الإفك في أم المؤمنين عائشة، وتكلم فيها مسطح، ونزل تبرئة المولى لها وكان الصديق رضي الله عنه يجري على مسطح وهو قريب له نفقة، فقال والله لا أنفق على مسطح، كيف أنفق عليه وهو يتكلم في عرض ابنتي، ولم يمنع أبا بكر النفقة عليه إلا بعد أنزلت تبرئتها من السماء. ومع ذلك فقد أنزل المولى آية كريمة تعقيباً على هذا الموقف وهي قول المولى سبحانه وتعالى {وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [سورة النــور، آية: 22] فقال أبو بكر والله أحب أن يغفر الله لي، فعفو العباد سبب لعفو المولى سبحانه، أقول ما تسمعون، واصلي وأسلم على النبي الكريم، كما أمر ربنا فقال {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [سورة الأحزاب،]
ألا تود أن يكون ذاك أجرك :

((يدخل الجنة أناس أفئدتهم كأفئدة الطير)) أخرجه مسلم

وما أعظم الأجر :

((من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة يخيره من الحور العين يزوجه منها ما شاء)) رواه الترمذي وابن ماجة ..حسنه الشيخ الألباني




ليتنا نلزم :
وجاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم (اسلل سخيمة قلبي)
ما أحسن هذا الكلام ...
جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة