عبرت حماس عن "تضامنها" مع حزب الله اللبناني في مواجهة "الحملة" التي تقودها السلطات المصرية ضده وإستغربت "إقحام إسمها" في قضية ما بات يعرف بخلية حزب الله في مصر.
وعبر مصدر مسؤول في حركة حماس في بيان صادر عن مكتبها الاعلامي الاثنين عن اسفه حيال "الحملة السياسية والاعلامية التي تشنها بعض وسائل الاعلام ضد حركة حماس وحزب الله وبتوجيه الاتهامات لهما بتهريب السلاح الى قطاع غزة".
واعرب عن "تضامن (الحركة) مع الاخوة في حزب الله في مواجهة هذه الحملة القاسية".



واكد البيان ان ادخال السلاح الى قطاع غزة دعما لمقاومة الاحتلال ليست تهمة "مبينة" بل انها انها "تشرف صاحبها"، معتبرا ان "الوقوف الى جانب شعبنا ومقاومته للاحتلال الصهيوني واجب كل عربي ومسلم و حر شريف" و بانه "محل شكر وتقدير وليس محل استنكار واتهام".


واستغربت حماس "اقحام اسمها في هذه القضية" معتبرة "ان اهداف ذلك مكشوفة في محاولة لتشويه صورة المقاومة والاساءة اليها والضغط عليها من اجل تغيير مواقفها السياسية الملتزمة بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني".
وكان القضاء المصري اتهم الاربعاء الامين العام لحزب الله حسن نصر الله بالتخطيط "للقيام بعمليات عدائية داخل البلاد" والسعي الى "نشر الفكر الشيعي" في مصر. وفي هذا الاطار قررت النيابة العامة المصرية توقيف 49 مشتبه به، من بينهم شهاب، لمدة 15 يوما على ذمة التحقيق.
واقر نصر الله الجمعة ان احد الموقوفين ال49 في مصر الذين يشتبه في تخطيطهم لاعتداءات في البلاد، هو بالفعل عضو في الحزب، موضحا انه كان يقوم ب"عمل لوجستي" لمساعدة حركة المقاومة الاسلامية (حماس) بمواجهة اسرائيل، وليس للقيام بنشاطات تستهدف امن مصر

ليتهم سكتوا .....

في هذه الحالات ، السكوت من ذهب .

إذا كان حزب الله فعلا يساعدهم عبر الشخص الذي اعتقل فأقل الواجب والشهامة تقضي بالتضامن عبر بيان
حزب الله يساعدون حماس ولا يمكننا غنكار هذا الامر وطالما أن حماس تقبل المساعدة بلاشروط وبلا تغيير لهويتها وأجندتها فما المانع؟؟
في الماضي المجاهدون في افغانستان تلقوا الدعم من اميركا
والمهم في الموضوع أن حماس لو لم يتخلى عنها السنة في العالم العريب ولو وجدت نظاما يساعدها ما كانت احتاجت لحزب الله
علينا لوم انفسنا ودولنا اولا قبل أن نلوم الحزب على مساعدته

العمل السياسي يتطلب حنكة ودهاء خاصة فيما يتعلق بالروافض. فإن كان لا بد من إصدار بيان فلا تكون صياغته بهذا الشكل.

إذا كان حزب الله فعلا يساعدهم عبر الشخص الذي اعتقل فأقل الواجب والشهامة تقضي بالتضامن عبر بيان
حزب الله يساعدون حماس ولا يمكننا غنكار هذا الامر وطالما أن حماس تقبل المساعدة بلاشروط وبلا تغيير لهويتها وأجندتها فما المانع؟؟
في الماضي المجاهدون في افغانستان تلقوا الدعم من اميركا
والمهم في الموضوع أن حماس لو لم يتخلى عنها السنة في العالم العريب ولو وجدت نظاما يساعدها ما كانت احتاجت لحزب الله
علينا لوم انفسنا ودولنا اولا قبل أن نلوم الحزب على مساعدته

كلام سليم و اتفق معك في ما قلته
اقل الواجب هو ان تقف حماس مع حزب الله بالتضامن و هو اي حزب الله فعلا بغض النظر عن عقيدته فعلا يساهم الى حد كبير في دعم صمود المقاومة في فلسطين و لا احد يستطيع انكار فضله في ذلك

و رجاءا فالنترك الشتم و التكفير و نبحث عن نكون متحدين كمقاومة لنواجه تامر حكام مصر و العرب قبل اسرائيل و امريكا

عبرت عن تضامنها أم عبرت عن شيء آخر .. ؟ وهل كان بإمكان حماس أن تنفي علاقتها بتلك الخلية المشبوهة التابعة لحزب الله ؟ أم أن هذا الموقف التضامني كان من قبيل الابتزاز تم انتزاعه منه انتزاعا استغلال لمصداقيتها بما من شأنه نفي تهمة نشر التشيع والأعمال المشبوهة عن حزب الله في أرض الكنانة، وتصويره بدلا عن ذلك أمام جماهير الأمة الإسلامية وكاأنه الساهر الذي لا ينام من أجل أن تستمر المقاومة في فلسطين ..
آخر ما كانت أتوقعه أن تأتي حماس وتضع نفسها في المنتصف بين القيادة المصرية وحزب الله ..

على كل حال.. يا ليتها ما عبرت .. يا ليتها ما عبرت

عبرت عن تضامنها أم عبرت عن شيء آخر .. ؟ وهل كان بإمكان حماس أن تنفي علاقتها بتلك الخلية المشبوهة التابعة لحزب الله ؟ أم أن هذا الموقف التضامني كان من قبيل الابتزاز تم انتزاعه منه انتزاعا استغلال لمصداقيتها بما من شأنه نفي تهمة نشر التشيع والأعمال المشبوهة عن حزب الله في أرض الكنانة، وتصويره بدلا عن ذلك أمام جماهير الأمة الإسلامية وكاأنه الساهر الذي لا ينام من أجل أن تستمر المقاومة في فلسطين ..

آخر ما كانت أتوقعه أن تأتي حماس وتضع نفسها في المنتصف بين القيادة المصرية وحزب الله ..



على كل حال.. يا ليتها ما عبرت .. يا ليتها ما عبرت


قيادة المصرية؟؟؟ علك تقصد يهود العرب خدام امريكا و اسرائيل

غريب غريب ان توازي بين سفاح و مجرم مثل النظام المصري و بين من يساعد المقاومة ولا اقول انهم ملائكة ولكن يشكرون على ما يفعلون و هو شرف لهم ان يساندو و يدعمو حماس في زمن اصبح المقاوم ارهابيا و العميل و الخائن كالنظام العربي و المصري قيادة كما تزعم!!!! هم قيادة الباطل و زعماء الطاغوت و روساء الشياطين حكام مصر

و لا يمكن نحن كحركة اسلامية سنة الا ان نكون مع من يقاوم اسرائيل فكيف اذا ساعدونا و كيف اذا كان حزب الله الذي حطم اسطورة الجيش الذي لا يقهر
هل تريد منا ان نكون مع الطواغيت و ان نسكت و نقف على الحياد؟؟؟؟ لا و الله

حزب الله يساعدون حماس ولا يمكننا غنكار هذا الامر وطالما أن حماس تقبل المساعدة بلاشروط وبلا تغيير لهويتها وأجندتها فما المانع؟؟
في الماضي المجاهدون في افغانستان تلقوا الدعم من اميركا




لا أتذكر أن المجاهدين الأفغان ساندوا أمريكا أو كانوا حتى مادحين لها في شيء

ما هذا الغباء

قوم ينشرون عقائد فاسدة وأضع يدي في يدهم بحجة أنهم المساندون الوحيدون

رحمك الله يادكتور عبدالعزيز الرنتيسي ... ماذا أحدثوا بعدك

بارك الله فيك يا أختاه ..

--------

الاخ من طرابلس قالت :

في الماضي المجاهدون في افغانستان تلقوا الدعم من اميركا


وهذا أخي الفاضل محض كذب غفر الله لنا ولك، والحقيقة هو ماقاله الشيخ عبد الله عزام -عليه رحمة الله- ولا شك أن تصدق المجاهد المسلم وتكذب الكافر المجرم وهذا من دين الله . وسأضع صفحة الشيخ في آخر المداخلة


أقتباس:
دوما نسمع من خلال الإعلام الأمريكي؛ أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت - وما تزال - فاتحة باب العون والمساعدات للمجاهدين الأفغان، من غير شرط أو ثمن! هل هذا الكلام له أساس من الصحة؟


* * *
الجواب:

بقدر إطلاعي - وأنا أظن أني مُطلع - الذي أعلمه أن أمريكا لم تقدم حتى الآن قطعة سلاح واحدة أمريكية.

والسلاح الوحيد الذي قدمته هذا العام لبعض الجبهات هو صاروخ "ستنجر"، الذي أبدت فيه أجهزة الإعلام اليهودية وأعادت وطنطنت ورنت وملأت أسماع العالم، تريد أن تثبت للناس أن هذا الجهاد هو عبارة عن ربيبة أمريكية، تربى في أحضان أمريكا، وأنها هي التي رعته، وأن الحرب ليست بين شعب مسلم يدافع عن عقيدته ودينه، إنما هي بين العملاقين الكبيرين، بين روسيا وبين أمريكا.

أقول:

هذا صاروخ "ستنجر"، أنا أعلم - كمطلع -؛ أن أمريكا تأخذ ثمن كل صاروخ سبعين ألف دولار [1].

المجاهدون يرفضون المساعدات الأمريكية حتى الآن... أو أريد أن أخفف؛ على الأقل القادة الكبار ذووا الزخم الجهادي والثقل العسكري في داخل أفغانستان - وهم رباني وخالص وحكمتيار وسياف [2]، هؤلاء الأربعة أصحاب الثقل العسكري في داخل أفغانستان - يرفضون التعامل مع الأمريكان، ويرفضون أخذ المساعدات الأمريكية.

فأمريكا جاءها حكمتيار في أكتوبر سنة 1985م، وطلب "ريجان" مقابلة حكمتيار، فرفض حكمتيار أن يقابل "ريجان"، فقال له السفير الذي أرسل من قبل "ريجان": (أنت مجنون ستون رئيسا وملكا على قائمة "ريجان" وهو يؤخرهم أو يرفض مقابلتهم، وأنت الفقير الذي لا تملك من الدنيا شيئا؛ ترفض مقابلة "ريجان"؟!) - ما كان يظن هذا السفير أن واحدا في الأرض يرفض أن يقابل "ريجان" - قال: (نعم أرفض مقابلته، وإن أصررتم فسأغادر أمريكا الآن).

وعقد مؤتمرا صحفيا، وسأله صحفيون: (ماذا قدمت لكم أمريكا؟)، قال: (لم تقدم لنا شيئا!).

وجاء بعده الأستاذ رباني وقابل "ريجان"، وسأله "ريجان": (هل وصلتكم الأسلحة التي أرسلناها إليكم؟)، فرد بجواب لاذع على "ريجان"، قال: (نحن ننقل أسلحتنا على الحمير والبغال، فتستغرق الرحلة شهرا إلى شهرين حتى تصل إلى الحدود الشمالية من أفغانستان، فيبدوا أن الحمير الأمريكية التي حملت السلاح لم تصلنا بعد!).

فالأمريكان خصصوا مائة مليون دولار للصحة، وستين مليون دولار للتعليم، وأرسلوها مع لجان، وجاءوا وعرضوا على القادة الأربعة; (نحن نريد أن ندخل إلى داخل أفغانستان، نبني لكم المستشفيات حتى لا يموت جرحاكم - وفعلا الجرحى يموتون نزفا - وحتى نعلم أبنائكم)، فرفض القادة الكبار الأربعة هذا.

ذهبوا إلى بعض السفارات في إسلام آباد، حتى تتدخل لتقنع هؤلاء المجاهدين - أو قادة الجهاد – فرفضوا.

ذهبوا إلى بعض الشخصيات التي يمكن أن تؤثر على هؤلاء القادة؛ فرفضوا أن يتدخلوا.

وأخيرا صاح هذا المسؤول عن اللجنة التعليمية، قال: (من يعذرني مع هؤلاء المجانين الأفغان؟ ! ستين مليونا للتعليم أخرجناها من الخزينة الأمريكية، بعد أن بلغت القلوب الحناجر، بشق الأنفس، وقد مضى عشرة أشهر ولم نستطع أن نتصرف بشيء منها، بقي شهران سترجع إلى الخزينة الأمريكية، من يستطيع أن يساعدني).

وكما أعلم؛ لم يقبل القادة الأربعة أن يتعاونوا معه، ودخلت بعض الأموال الأمريكية إلى داخل أفغانستان عن طرق ملتوية مع بعض مرضى النفوس، ولكن ليس إلى الجبهات الرئيسية المعروفة.

فإذا كانوا يرفضون أن يتعاونوا من ناحية التعليم ومن ناحية الصحة، التي هي تعتبر ضرورة كأكل الميتة، لأنهم في داخل أفغانستان ينشرون الأرجل بالمنشار - منشار الخشب - ويأتون بالحلاق ليعمل بعض العمليات لإخراج بعض الشظايا!

فكيف يمكن أن يقبلوا مساعدات من أمريكا للسلاح أو غيرها؟! - كما تدعي وسائل الإعلام اليهودية، التي تريد أن تشوه الجهاد الأفغاني، وتريد أن تهز عقيدة التوكل على الله التي بناها الجهاد الأفغاني من خلال هذه السنوات العشر العجاف، التي قدم ثمن هذا التوكل على الله -

ما بنى التوكل على الله في قلوب المسلمين إلا من خلال مليون ونصف المليون من الشهداء، على بحور الدماء وعلى تلال الأشلاء؛ بنيت الثقة بالله عز وجل، وعاد التوكل على الله إلى نفوس المسلمين، وبدأت بعض الشعوب تحس أن بامكانها أن تنازل أية دولة مهما جلت قدرتها البشرية، ومهما كانت عظمتها ومتاعها وعددها وعددها، فلذلك هي تريد أن تخلخل هذه العقيدة التي عادت، تريد أن تهز عقيدة التوكل على الله، تريد أن تزلزل الثقة بالله التي صنعها الجهاد الأفغاني.

ولذلك يصنع الأمريكان فلماً، يبينون فيه كأن الجهاد الأفغاني عبارة عن مجموعة من الحشاشين، يأكلون الحشيش ثم بعد ذلك يهجمون على الروس أو على القواعد الشيوعية ويضربون! ولعمر الحق إن هذا لظلم عظيم لجهاد شرف الله به الأمة الإسلامية، وشرف الله به البشرية، وتلطيخ لصفحة مشرقة من التاريخ الإسلامي الحديث، لن يمر - وما مر - عبر القرون الثلاثة الأخيرة له نظير أو مثيل.


[من حوار مع بعض وسائل الإعلام، بتاريخ 2/1/ 1988م]


1) أي من بعض الأنظمة الحاكمة العربية، كما ذكر الشيخ في موضع آخر.

2) بعض تلك الشخصيات من هو ثابت إلى اليوم على درب الجهاد، يأبى أعطاء الدنية في دينه، ومنهم من قد ولج باب الردة عن الدين، بعد مناصرته للصليبين الأمريكان ضد المسلمين في حركة طالبان، وهو اليوم مخذول، منبوذ، حتى من قبل الأمريكان أنفسهم، قال صلى الله عليه وسلم: (‏بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرض من الدنيا) [رواه مسلم].
http://www.tawhed.ws/r?i=2a8kvs4k (http://www.tawhed.ws/r?i=2a8kvs4k)

(http://www.tawhed.ws/r?i=2a8kvs4k)

===============
==================

أقتباس:
السؤال: حضرتك تفضلت وقلت؛ إن هنالك خلافات بين المجاهدين وحكومة الولايات المتحدة الامريكية، ولا يوجد تعاون، في نفس الوقت نجد حكومة الولايات المتحدة الامريكية حجبت صواريخ "ستنجر" عن دول عربية عديدة - منها الكويت والمملكة العربية السعودية - في نفس الوقت اعطتها إلى المجاهدين، وهي صواريخ لا تباع في السوق السوداء، أيضاً صواريخ "بلو بايب" بريطانية الصنع؛ أعطيت للمجاهدين، واعطت لهم اسلحة متطورة، ما سر التعاون الوثيق الموجود، ما بين الولايات المتحدة الأمريكية والمجاهدين في مجال التسليح؟



* * *
الجواب:

أمريكا - يا أخي الكريم - والدول الغربية؛ فرحت كثيرا لانزلاق الدب الروسي على سفوح الهندكوش، حتى تفرغ احقاد فيتنام في داخل أفغانستان، ووجدت انها فرصة طيبة، لاستنزاف... ليس لتحطيم، هم ما كانوا يظنون ان الانتصارات ستتوالى وتصل إلى هذا الحد، وإلا لم يسمحوا بالفرص التي سمحوا بها، لن يسمحوا ان يبقى الجهاد مستمرا، ويسمحوا للحدود أن تبقى مفتوحة، ويسمحوا لبعض الدول - بدون ضغط - ان تقدم للمجاهدين الافغان.

فهم عادوا يفركون أيديهم فرحا في البداية؛ أن الروس غلطوا ودخلوا داخل أفغانستان، وهم يعرفون من هو الشعب الافغاني؛ شعب صلب، وعلى كل حال هم رابحون؛ تحطم الجيش الافغاني فهو شعب مسلم، فهم رابحون، وان تحطيم الروس فهو عدوهم التقليدي، وهم رابحون.

في البداية؛ هم مسرورون لهذا، لكن أخيراً، لما وجدوا الجهاد الأفغاني يهز العالم كله... يهز الشعوب الإسلامية، اصبح نموذجا يتغنى به أبناء الجيل وابناء الصحوة الإسلامية.

كتب "شخترمان" في تقرير للحكومة الامريكية: (What we have done؟ we have awalken the gaient)؟! - ماذا فعلنا؟ لقد أيقظنا العملاق –

فأرسلت الحكومة الامريكية "نيكسون"؛ ليرى ما هو حجم الجهاد الافغاني، وما هو وضع الإسلام فيه.

جاء "نيكسون"، دخل على مخيم "ناصر باغ"، مد يده لرجل افغاني كبير السن، فقبض يده، الجنرالات الباكستانيون، قالوا له: (هذا "نيكسون"، رئيس الولايات المتحدة السابق)، قال: (اعلم، ولكنه كافر، وانا لا اصافح كافرا).

واحد آخر، لحب جبناه واحدودب ظهره، قَدِم، قال له: (لماذا بعتم فلسطين لليهود؟!).

"نيكسون" مضى، مشى، وجد شعبا بكامله تحركه كلمة "الله أكبر"، رجع إلى أمريكا، عقد مؤتمرا صحفيا، سأله الصحفيون - هذا في التلفزيون الامريكي -: (ماذا عملتم للمشكلة الفلانية؟)، (It is easy) - كان طاف في بعض المناطق في الشرق - ماذا عملتم للمشكلة الفلانية؟ (It is easy)، اخيرا قال له صحفي: (what is the problem؟)، قال: (The problem is islam) - بجب على أمريكان الآن ان تتناسى خلافاتها مع روسيا لتوقف الزحف الYسلامي الذي بدء يتقدم –

فأمريكا في النهاية أدركت انها اخطأت، اخطأت كثير، وما كانوا يظنون.

الأمريكان قالوا: (فوجئنا بانتصار الجهاد الافغاني)، وما استطاعوا أن يمسكوا المرحلة الأخيرة، لان ضياء الحق حي، والحدود مفتوحة، فالامدادت مستمرة، فما استطاعوا الا أن يزيلوا ضياء الحق، ثم يساعدوا هذا الحكم الذي جاء من بعده.

صواريخ:ستنجر"؛ متى وصلت للمجاهدين؟ أواخر سنة (1987)، بعد ان تحطمت روسيا في داخل أفغانستان.

وادي من الاودية ان دخلته - وادي بنجشير - رأيت بأم عيني هاتين وادي 500 إلى 1000 الية مدمرة، على جانبي الطريق، بعد ان مشطها الروس من الاليات المدمرة مرتين.

متى "ستنجر" دخل؟ أواخر سنة (1987).

هذه واحدة، الشيء الثاني؛ أمريكا كانت تأخذ من السعودية 70.000 دولار؛ ثمن كل صاروخ "ستنجر"، وانا مطلع على هذا، فالأمريكان لم يقدموا شيئا، لم يقدموا سلاحا غربيا إلا "ستنجر"، وكانت تتقاضى من السعودية ثمن كل صاروخ 70.000 دولار.



[من حوار للشيخ مع بعض وسائل الإعلام الكويتية] http://www.tawhed.ws/r?i=xtmre4ms (http://www.tawhed.ws/r?i=xtmre4ms)


===================




صفحة الشيخ رحمه الله رحمة واسعة
http://www.tawhed.ws/a?a=a82qriko (http://www.tawhed.ws/a?a=a82qriko)




. (http://www.tawhed.ws/a?a=a82qriko)

اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

يا ليت الاخوان في حماس وفي الاخوان المسلمين صمتوا صمت اهل القبور في هذه القضية افضل من اي كلام واي بيان واي تصريح

حزب الله لا يدعمهم لسواد عيونهم ولا لزراقها وخضارها وبياضها انما هو عبارة عن منفذ لمشاريع ايرانية فارسية رسمت للحزب مسبقاً لا اكتر ولا اقل

دفاع حماس ووقوفها مع الحزب في قضية تخص الامن القومي لاحدى الدول العربية(حتى لو كانت القضية ملفقة) خطأحطأ خطأ وخطوة غير مدروسة

وللاخ عسان بابتي اقول لا تنخدع بحزب الشيعة في لبنان فهؤلاء ينفذون اجندة ايرانية فارسية رافضية لا اكتر ولا اقل

اذهب الى قرى ريف دمشق او الرقة او درعا وشاهد مئات المشايخ والدعاة التابعين للحزب الذين يروجون للمذهب الرافضي في بلاد الشام

واما اسطورة الجيش الذي لا يقهر والذي قهر فهذه ليست دلالة على ان حزب الله جيش مقاوم شريف وصاحب عقيدة نظيفة واذكرك ان الفيتنام اسقطت اسطورة الجيش الامريكي الذي لا يقهر وهؤلاء الفيتنام من البوذيين والكونفوشيين

فكفاكم انخداعاً بايران وحزب الله والشيعة لو ان ايران والشيعة يحبون الشعب الفلسطيني لنصروه بمخيمات العراق التي قام جيش المهدي وجيش القدس الايراني بمجازر بحق الفلسطينيين بمخيمات العراق بعد سقوط النظام العراقي.

حبذا لو تفرغ بعض وقتك و تكتب عن مكائد و مؤامرات اليهود و من لف لفهم بدل ان تطعن بحزب الله الذي يقدم ما لم يقدمه انظمتك العربية الخائنة على مدى العصور

حبذا لو تفرغ بعض وقتك و تكتب عن مكائد و مؤامرات اليهود و من لف لفهم بدل ان تطعن بحزب الله الذي يقدم ما لم يقدمه انظمتك العربية الخائنة على مدى العصور
نصيحة جيدة أخي غسان فهلا كان لنفسك نصيب منها؟
يعني هل بحثت في علاقات حزب الله المشبوهة؟
هل تحريت دور الحزب في التشييع داخل لبنان وخارجه؟
هل وقفت على تحريضه الطائفي داخل صفوفه؟
هل تدبرت دوره في أحداث 7 أيار واحتلال بيروت؟
هل سألت نفسك لماذا يمنع حزب الله أي فصيل مقاوم آخر من ممارسة حقه في المقاومة إلا تحت جناحه؟
هل تفكرت في كلام صبحي الطفيلي قديما وحديثا عن حزب الله الحالي وارتباطه بالأجندة الإيرانية للبنان وما حوله؟

ثم لو نظرنا قليلا في الخواتيم والمآلات لوجدنا أن الحزب أدخل نفسه ولبنان في حرب مدمرة قبل 3 سنوات تحت شعار المقاومة فكانت النتيجة أن الكيان الصهيوني هو اليوم أكثر أمانا من ناحية حدود لينان من كل ما سبق من حقبات.

ثم ألم تسأل نفسك أين الدعم الحقيقي لحماس وتنظيم الجهاد في حرب إبادة غزة في الوقت الذي يتبجح فيه حسن بأن حزبه اليوم أقوى من أي وقت مضى عسكريا وأن ترسانة صواريخه تنامت بشكل كبير جدا كما ونوعا ومع ذلك لم يحرك ساكنا لتخفيف المعاناة من الناحية العسكرية.

ستقول لي أنه أرسل سامي شهاب فأقول لك هذا ضحك على الذقون وذر للرماد في العيون فالمسألة أكبر من هذا بكثير وأكبر من إرسال بضعة صواريخ وحفنات من المال (إن صح الخبر) لا يراد منها إلا رفع العتب.

من يعلن ليل نهار التزامه بقضية فلسطين وتحرير الأقصى يجب أن يختلف حاله كثيرا عما هو حال الحزب فتدبر.

حبذا لو تفرغ بعض وقتك و تكتب عن مكائد و مؤامرات اليهود و من لف لفهم بدل ان تطعن بحزب الله الذي يقدم ما لم يقدمه انظمتك العربية الخائنة على مدى العصور


مكائد ومؤامرات اليهود الصهاينة لعنهم الله بينها لنا الله جل في علاه في محكم كتابه العزيز بأمكانك الاطلاع عليها في القرآن الكريم ، فاليهود عدو مطلق للأمة وهذا لا جدال ولا مراء فيه. واما الانظمة العربية فهي متهالكة ساقطة في نظر شعوبها وهذا لا يحتاج لجدال فيه، اما عن اعمال حزب الله وافعاله ففعلها قبله الشعب الفيتنامي البوذي الكافر وتصدى للاحتلال وسطر بطولات في الدفاع عن كرامته وحريته فشو رايك يا غسان نعلق صور البوذيين ببيوتنا.


ولكن العدو الباطني للأمة هو ما يهمني ، فاليهودي الكافر لا ينشر دينه الباطل في بلداننا ومجتمعاتنا الاسلامية بل يقتلنا ويشردنا ويحاول ان يتوسع على حسابنا ، اما اسيادك الفرس المجوس فهم ينفذون مشروعاً حقيراً خبيثاً في بلداننا العربية والاسلامية يكمن في نشر مذهبهم الضال الباطل مذهب الرفض واللعن والطعن والزحف واللطم .

في فلسطين يحاول الفرس والروافض التعاطف مع قضيتهم ودعمهم ، وفي سوريا ينشرون حسينياتهم ومعابدهم ومشايخهم بين المدن والقرى لتشييع الناس من الفقراء وجهلة القوم في الارياف(مستغلين تحالفهم مع النظام المجرم الحاقد هناك)
وفي العراق قتلوا وذبحوا وهجروا الاف مئلفة من اهل السنة والجماعة دون ذنب ارتكبوه سوى انهم من اهل السنة والجماعة.

انا انصحك يا غسان بابتي ان تذهب وتدرس عقيدة التوحيد والفقه لتكتشف بنفسك ضلال الشيعة الروافض وشركهم وبطلان توحيد الله والشرك به في مذهبهم الباطل افضل من ان توهم نفسك باوهام الروافض انفسهم غير مقتنعين بها

واذا قضية فلسطين رغم انها قضية الامة الاولى والاهم دون جدال رح تنسيك انت وامثالك يا غسان باقي قضايا الامة فهذا شأنكم اما أنا فلا والف لا

فقضية فلسطين لن تنسيني اهل السنة في ايران وظلمهم وتشريدهم وقتلهم يومياً على يد الجمهورية الرافضية ، وقضية فلسطين لن تنسيني ما تتعرض له بلداننا العربية والاسلامية وبالاخص بلاد الشام والمغرب الاسلامي وافريقيا من حملات التشيع الرافضي الباطل بالاموال والاكاذيب

واذا يا غسان كل هالقد الك علاقات مع ايران وحزب الله والشيعة وبتحبهن فتوصالنا عندهن يسمحوا ببناء جامع لاهل السنة في طهران لانو في مليون سني بطهران عم بصلوا الصلوات ببيوتهن ما عندهن جامع رسمي

ونصيحتي الك يا غسان ما تحكي وتدافع عن الشيعة وايران وحزب الله اذا كنت من اهل السنة مش منشان شي بس منشان كرامة الصحابة وعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن اجل دماء احرار اهل السنة الزكية في ايران والعراق وحماة .
واذا يا غسان عندك خبرية غيرك عندو الف




نصيحة جيدة أخي غسان فهلا كان لنفسك نصيب منها؟
يعني هل بحثت في علاقات حزب الله المشبوهة؟
هل تحريت دور الحزب في التشييع داخل لبنان وخارجه؟
هل وقفت على تحريضه الطائفي داخل صفوفه؟
هل تدبرت دوره في أحداث 7 أيار واحتلال بيروت؟
هل سألت نفسك لماذا يمنع حزب الله أي فصيل مقاوم آخر من ممارسة حقه في المقاومة إلا تحت جناحه؟
هل تفكرت في كلام صبحي الطفيلي قديما وحديثا عن حزب الله الحالي وارتباطه بالأجندة الإيرانية للبنان وما حوله؟

ثم لو نظرنا قليلا في الخواتيم والمآلات لوجدنا أن الحزب أدخل نفسه ولبنان في حرب مدمرة قبل 3 سنوات تحت شعار المقاومة فكانت النتيجة أن الكيان الصهيوني هو اليوم أكثر أمانا من ناحية حدود لينان من كل ما سبق من حقبات.

ثم ألم تسأل نفسك أين الدعم الحقيقي لحماس وتنظيم الجهاد في حرب إبادة غزة في الوقت الذي يتبجح فيه حسن بأن حزبه اليوم أقوى من أي وقت مضى عسكريا وأن ترسانة صواريخه تنامت بشكل كبير جدا كما ونوعا ومع ذلك لم يحرك ساكنا لتخفيف المعاناة من الناحية العسكرية.

ستقول لي أنه أرسل سامي شهاب فأقول لك هذا ضحك على الذقون وذر للرماد في العيون فالمسألة أكبر من هذا بكثير وأكبر من إرسال بضعة صواريخ وحفنات من المال (إن صح الخبر) لا يراد منها إلا رفع العتب.

من يعلن ليل نهار التزامه بقضية فلسطين وتحرير الأقصى يجب أن يختلف حاله كثيرا عما هو حال الحزب فتدبر.



بارك الله بك اخي مقاوم كفيت ووفيت