تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هذه مواصفات افضل النساء عندهم فهل تتفقون معهم يا رجال القرن



منير الليل
09-19-2003, 03:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
=======================
اخوانى الكرام ... اخواتى الكريمات

هذه بعض المواصفات التى كان يطلبها السلف فى شريكة الحياة وفيمن هى افضل النساء ...ارجوا ان تقرؤها ثم تخبرونى هل مازلت هذه الموصفات هى المرجوة عندكم ام انها قد تغيرت.؟!!

سئل أعرابي عن النساء، وكان ذا هم بهن، فقال أفضل النساء أطولهن إذا قامت، وأعظمهن إذا قعدت، وأصدقهن إذا قالت، التي إذا غضبت حلمت، وإذا ضحكت تبسمت، وإذا صنعت شيئا جودت، التي تطيع زوجها، وتلزم بيتها، العزيزة في قومها، الذليلة في نفسها، الولود، التي كل أمرها محمود ) أخبر النساء لابن الجوزي.

قدم قيس بن زهير على النمر بن قاسط، فقال: ( يا معشر النمر،نزعت إليكم غريبا حزينا، فانظروا لي امرأة أتزوجها، قد أذلها الفقر، وأدبها الغنى، لها حسب وجمال ) العقد الفريد.

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( وخير الخلق للمرأة المغزل ) الكامل في اللغة والأدب.

وكانت السيدة عائشة رضي الله عنها تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بعشر خصال لم يعطهن ذات خمار قبلها، فقالت: صورت لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن أصور في رحم أمي، وتزوجني بكرا ولم يتزوج بكرا غيري، وكان ينزل عليه الوحي وهو بين سحري ونحري، ونزلت براءتي من السماء، وكنت أحب الناس إليه صلى الله عليه وسلم، وكان يصلي وأنا معترضة بين يديه،ولم يكن يفعل ذلك بأحد من نسائه غيري،ولم ينكح امرأة أبواها مهاجران غيري،وكنت أغتسل أنا وهو من إناء واحد،ولم يكن يصنع ذلك بأحد من نسائه، وقبض الله نفسه وهو بين نحري وسحري، ومات الليلة التي كان يدور علي فيها،ودفن في بيتي.وقال أبو العباس أمير المؤمنين لخالد بن صفوان: يا خالد ، إن الناس قد أكثروا في النساء؛ فأيهن أعجب إليك؟ قال:أعجبهن يا أمير المؤمنين التي ليست بالضرع الصغيرة،ولا الفانية الكبيرة، وحسبك من جمالها أن تكون فخمة من بعيد، مليحة من قريب، أعلاها قضيب وأسفلها كثيب، كانت في نعمة ثم أصابتها فاقة، فأترفها الغنى وأدبها الفقر ) أعلام النساء 3/16

· وقال الفرزدق يصف نساء:

يأنسن عند بعولهن إذا خلوا وإذا هم خرجوا فهن خفار

وقال رجل لخاطب: ( ابغني امرأة لا تؤنس جارا، ولا توهن دارا ولا تثقب نارا )العقد الفريد 7/101

يريد: لا تدخل على الجيران، ولا يدخل عليها الجيران، ولا تغري بينهم بالشر.

عن خالد بن صفوان أنه قال: من تزوج امرأة فليتزوجها عزيزة في قومها، ذليلة في نفسها، أدبها الغنى وأذلها الفقر. حصانا من جارها ماجنة على زوجها ) عيون الأخبار 4/4.

وقال خالد بن صفوان ( لدلال): اطلب لي بكرا كثيب أو ثيبا كبكر، لا ضرعا صغيرة ولا عجوزا كبيرة، قد عاشت في نعمة وأدركتها حاجة، فخلق النعمة معها وذل الحاجة فيها، حسبي من جمالها أن تكون فخمة من بعيد، مليحة من قريب، وحسبي من حسبها أن تكون واسطة في قومها، ترضى مني السنة، إن عشت أكرمتها وإن مت ورثتها ).عيون الأخبار

ذكر الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى في مسنده من حديث عائشة رضي الله عنها: أن امرأة كانت تدخل على قريش فتضحكهم، فقدمت المدينة فنزلت على امرأة تضحك الناس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا على من نزلت فلانة؟ فقالت: على فلانة المضحكة، فقال: الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف )رواه البخاري ومسلم .

يستحسن في المرأة طول أربعة وهن: أطرافها، وقامتها، وشعرها،وعنقها. وقصر أربعة: يدها، ورجلها، ولسانها، وعينها، فلا تبذل ما في بيت زوجها، ولا تخرج من بيتها، ولا تستطيل بلسانها، ولا تطمح بعينها. وبياض أربعة: لونها، وفرقها، وثغرها، وبياض عينهما. وسواد أربعا: أ هدابها، وحاجبها، وعينها، وشعرها. وحمرة أربعة: لسانها، وخدها، وشفتها مع لعس، وإشراب بياضها بحمرة، ودقة أربعة: أنفها، وبنانها، وخصرها، وحاجبها. وغلظ أربعة: ساقها، ومعصمها، وعجيزتها، وذاك منها. وسعة أربعة: جبينها، ووجهها، وعينها، وصدرها، وضيق أربعة: فمها، ومنخرها، وخرق أذنها، وذاك منها )روضة المحبين ونزهة المشتاقين.

قال الأصمعي: قال ابن زبير: لا يمنعكم من تزوج امرأة قصيرة قصرها، فإن الطويلة تلد القصير، والقصيرة تلد الطويل، وإياكم والمذكرة فإنها لا تنجب ) عيون الأخبار4/3

قال معاوية لصعصعة : أي النساء أحب إليك ؟ قال المواتية لك فيما تهوى. قال: فأيهن أبغض إليك؟ قال: أبعدهن لما ترضى. معاوية: هذا النقد العاجل. فقال صعصعة: بالميزان العادل ) أخبار النساء .

المواتية: الخاضعة والراضية.

أبعدهن لما ترضى: أي المخالفة لأهوائه.

قال محمد بن سيرين: ما رأيت على امرأة أجمل من شحم،ولا رأيت على رجل أجمل من فصاحة ) العقد الفريد.

قال أحد الحكماء: الطيبة توحي إلى الرجل، والذكية تثير اهتمامه، والجميلة تأسره، ولكن العطوف الرفيقة هي التي تحصل عليه

وروى الإمام مسلم: ( لولا حواء لم تخن أنثى زوجها الدهر). قال المناوي في فيض القدير في شرح هذا الحديث ما ملخصه:... أي لولا خيانة حواء لآدم في إغوائه وتحريضه على مخالفة الأمر بتناول الشجرة لم تخن أنثى زوجها، لأنها أم النساء فأشبهتها. ولولا أنها سنت هذه السنة لما سلكتها أنثى مع زوجها، فلما خانت سرت في بناتها الخيانة، فقلما تسلم امرأة من خيانة زوجها بفعل أو قول. وليس المراد بالخيانة الزنا حاشا وكلا ! لكن لما مالت إلى شهوة النفس من أكل الشجرة، وزينت ذلك لآدم مطاوعة لعدوه إبليس! عد ذلك خيانة له. وأما من بعدها من النساء، فخيانة كل واحدة منهن بحسبها.

وفي هذا الحديث إشارة إلى تسلية الرجال لما يقع لهم مع نسائهم كما وقع من أمهن الكبرى!

وأن ذلك من طبعتهن ، والعرق دساس، فلا يفرط في لوم من فرط منها بغير قصد أو نادرا.

وينبغي للنساء أن لا يتمسكن بهذا الاسترسال على هذا النوع بل يضبطن أنفسهن ويجاهدن هواهن ليكون لهن الثواب عند الله

تعالى والمكانة السامية عند الرجل .

وكتب الحجاج إلى أيوب بن القرية: أن اخطب على عبد الملك بن الحجاج امرأة جميلة من بعيد، مليحة من قريب، شريفة قومها ذليلة في نفسها، مواتية لبعلها. ( كتاب الأذكياء لابن الجوزي).

منقول..

شيركوه
11-26-2003, 06:10 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اضحك الله سنك يا اخي منير ...
لسا ما اتلوك النسوان ؟
:D

شوف ... مرة حكالي واحد شيخ ... قال اجاه شب بدو يتزوج ...
ئعد صار يحط مطالب و بدي ياها كذا و كذا و كذا ... طولها كذا و نحفها كذا و عينيها كذا و هييييييك
لحديت ما الو الشيخ ... يا اخي انت عم تطلب وحدة من الحور العين ... و ما الك الا انك تصبر بركي بتاخدها بالجنة
ئام الشب اصر
الو الشيخ طيب ... بشفلك بس ...
المهم الشب غاب و رجع طل ...
ئالو الشيخ ... ما في شي
راح رجع غااااااااااااب و رجع طل بعدين .....
ئالو الشيخ هاءا ..... ما في شي
و هيك كل مرة هداك الشب بيخفف مطالب بالاخير ....
اجا مرة هالشب ئالو بس بدي وحدة تكون انثى
:lol:

اخي ... خيرهن من كانت ذات دين و خلق و عقل راجح و حسن معقول لا اقول مسخا و لا احدى حور الطين لا ... اني اخشى انها كلما زاد جمالها زاد كبرها ... و لتكن ذات ابتسامة جميلة و حياء
و الله هو الموفق و لكن احسن
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :)