تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : رد نزار ريان على البهتان



libremed
04-04-2009, 02:06 PM
هدا رد شيخنا نزار ريان رحمه الله على المدعو عبد المحسن العبيكان الملقب بمفتي امريكا عندما هاجم هدا المدعو المقاومة في فلسطين و نعتها باوصاف قبيحة.............

http://majles.alukah.net/images/icons/icon1.gif الشيخ الشهيد نزار ريّان في رده على العبيكان

بينما كانت كئوس الشمبانيا تدار في باحة المسجد الأقصى المبارك، في عقد قران المغتصب اليهودي "نطعيه تسفي فرومان" على عشيقته "تحية بشورون"، كانت بعض الفضائيات العربية تقدم برنامجًا في الإفتاء؛ يتحدث المفتي فيه عن الجهاد عند بعض الحركات الإسلامية.

ثم تطرق- طال عمره- إلى الجهاد في فلسطين، فشتم آباءنا، واتهمهم بأنهم باعوا أرضنا لليهود - هدانا الله وغفر لنا - وأشار إلى أن الجهاد في فلسطين اليوم، يؤدي إلى سفك دمنا، بينما لا يؤثر في اليهود شيئًا، وأنه لو أنصف أهل فلسطين، لسكتوا عن محاربة اليهود، لأن اليهود منذ سبع وستين، لم يحركوا ساكنًا تجاه الفلسطينيين ولم يؤذوهم، إي والله، إلا عندما قامت الانتفاضة الأولى، هدانا الله، ولو لم ننتفض، ما كانت قومة إسرائيل على الشعب الفلسطيني.

هكذا... وبلا مقدمات تكال لنا الشتائم والتهم، ولو أننا أنصفنا، ما قمنا بهذه الانتفاضات!

إي والله سيدي الشيخ... يحسن بنا أن نتوب من الانتفاضة توبة نصوحًا، نتوب فيها عن كل أشكال المقاومة، ونحرم على أنفسنا كل ألوان الجهاد!
نعم سيدي الشيخ... قد نفهم موقفكم الكريم من المنتحرين - الذين نسميهم زورًا الاستشهاديين - قد نفهم موقفكم ذلك، لكن كيف سولت لك نفسك أن تتهمنا بأننا أسأنا الأدب مع يهود في الانتفاضة الأولى، ثم زدنا قلة أدب فقمنا بانتفاضتنا الثانية؟!

هذا هو الإفتاء، وهذا هو الدين الذين يراد للناس أن يعتنقوه، دين لا يحرك ساكنًا تجاه الأمة وقضاياها الحية، تجاه فلسطين التي تغتصب براءتها وعفتها، ويدنس مسجدها الأقصى...

والحقيقة أننا نستحق ذلك، فلو لم نقم نحن بانتفاضة الأقصى، لما شربت الشمبانيا في ساحاته الطاهرة سيدي الشيخ!

هنيئًا لإسرائيل بهؤلاء العلماء، هنيئًا لأمريكا، فقد صدق حدس سيد قطب رحمه الله، حين كتب في الخمسينيات مقالاً سماه" إسلام أمريكاني"، بل يمكن أن نقول اليوم" إسلام إسرائيلي" يقدم الأعذار والإعذار لدولة يهود، ويلوم أهل فلسطين ويقرعهم لأنهم يجاهدون اليهود، ويقاتلونهم، فيتسببون بقتل أنفسهم، - هداهم الله -

سيدي الشيخ... أو الحاخام... ما رأيك لو تأسيت بالساكتين، فلقد تعلمنا أن نوم الظالمين عبادة، وسكوت التافهين عبادة هي الأخرى.
تعال سيدي الشيخ أحدثك عن إسرائيل قبل الانتفاضة الأولى...

سيدي الشيخ... لقد كانوا يريدون تهويدنا، ونشر الخمر والخنا بيننا، وتحويل المساجد إلى مراقص ومنتديات، ومنع المصاحف وتحريفها، واللعب على حرائرنا في غرف نومنا، وترقيصنا في الساحات والميادين، وتقبيل دبر الحمار في الشارع العام، وخلع ثياب العفة عن بناتنا، فضلاً عن اغتصاب أرضنا ومائنا وسمائنا وبحرنا... وكنا - هدانا الله - نحسب أنكم ستقومون بالإفتاء للأمراء والرؤساء والملوك، بوجوب الجهاد، فسكتنا سنة وسنة، وعشرًا وعشرًا، ثم انتفضنا - هدانا الله –

سيدي الشيخ... فهل كنا مخطئين؟ نستغفر الله على كل حال، ونعوذ بالله منكم!

سيدي الشيخ... لو أنك أنصفتنا قليلاً لعلمت أنك بالعبادة تلعب، وبالأفتاء تعلب، وبدين الله تعالى تلعب، وتلهث لدنيا غيرك، ومصلحته ونظامه وعولمته.

تعال سيدي الشيخ؛ أحدثك عن "جباليا" ومعسكرها و "بيت لاهيا" في الوقت الذي كنت - رضي الله عنك - تجلس على التلفاز... حينها بالضبط، كانت دبابات اليهود التي تزيد على المائة، تحيط بالمنطقة وتطوقها، وفي أزقة المعسكر، وطرقات البلد، يجلس شباب صغار، من أبناء الثانوية العامة، يردونهم عنا - صدقني سيدي الشيخ - وعنك أيضًا، حينها كان الصغار هؤلاء - هداهم الله - يتلفعون لئلا يعلم الشيخ وأمثاله من أمتنا بأسمائهم، فيضعونها على كل المعابر، ويجلسون على عبوات صنعوها من الملح المصحون بكوع اليد، وبتارات، زعموا أنهم سموها على اسم سيف النبي صلى الله عليه وسلم، في أزقة بسيطة، لكنهم كانوا - سيدي الشيخ - أكبر في عيون اليهود من ترسانة الأنظمة العربية، التي تفتي حضرتكم لهم؛ بأننا - هدنا الله - لو سكتنا لسكتت إسرائيل عنا...

قد كنا - سيدي الشيخ - رعبًا يلهب ظهر شارون، ففر بدباباته من معسكرنا وبلدتنا، وكنا نقسم قبل ساعات أنهم لن يدخلوا المنطقة إلا على جثثنا شهداء.

في أزقة المعسكر، وطرقات البلد، كان يجلس الشباب المؤمن، الذين تتشرف الأمة بهم اليوم، لا يعرفون غير التقدم نحو الآخرة، باذلين الروح في سبيل الله، للذي يشتريها – سبحانه - فصعد الشهيد تلو الشهيد، صعد المجاهد الاستشهادي... لعلك - سيدي الشيخ - لا تعرف هذا اللفظ، أو لا تحبه...

نعم صعد الاستشهادي محمد على الحاج علي، الذي ودعه أبوه وأمه وأخته وزوجته التي ما تعلت من نفاسها بعد، يأتيه الهاتف يخبره، أن دبابات يهود تتقدم نحو البلدة من جهة السكة، فيقفز من نومه، ويتوضأ، ويأخذ معه سلاحه، وقاذفة الآربيجي "المبتدعة"، وبرفقته مجاهد آخر، وجعلا يترصدان دبابات اليهود المتقدمة نحو البلد، وفي تمام الساعة الخامسة والنصف، اختار هدفه، وجعل يستعد لقنص الدبابة - هداه الله - فقنصته، ومات، لعلك لا تحب أن نقول عنه؛ "الشهيد"...

نعم، فلقد قال البخاري: (باب؛ لا يقال فلان شهيد)، لم تفهم سيدي الشيخ من البخاري غيرها... أما ما قاله البخاري عن رد الكفار عن ديار الإسلام، فينبغي أن يقال للبخاري أيضًا: (هداه الله)!

تلك ليلة ليلاء على يهود، الذين أجلبوا على المنطقة كل الإمكانات، في الساعة الثانية فجرًا، ساعتها... خرج المجاهدون من الطرق والأزقة، يحملون العبوات البسيطة، وسائر الأسلحة القليلة.

أتدري - سيدي الشيخ - أن عروسًا من شباب "مسجد العودة" تلك الليلة، قام ساعتها وحمل سلاحه - هداه الله - فقامت عروسه هي أيضًا - هداها الله - وألبسته جعبته، وقالت له: (توكل على الله، سدد الله رميتك).

أتدري - سيدي الشيخ - أن عروسًا أخرى... وأخرى... وأخرى، كن قد ودعن عرسانهن تلك الليلة إلى المعركة... إنه الجهاد... نصر أو استشهاد.

تقول أم الشهيد عبد العزيز الأشقر - وهي تودعه لساحة المعركة - ثم تقول لشقيقه: (عليك أن تحمل البندقية، بندقية عبد العزيز، لتواصل الطريق، وتمضي حيث كان يمضي).

سيدي؛ إنها امرأة في السبعين من عمرها، لكنها لا تحب أن ترى اليهود تعسكر في "بربرة" - بلدتها التي طردها اليهود منها - وفيها عين تطرف، فكل أولادها للجهاد، حتى تعود إلى البلاد، أو تدفن في التراب، ووصيتها، أن تنقل الرفات إلى البلاد.

كانت تلك الليلة لعبد العزيز الليلة الأخيرة، قضاها مرابطًا، يتقدم جند "القسام" الميامين، ينظر هنا وهناك، ينصب "البتار"، ويحمل القنابل، ثم يعود ليلقي نفسه على جنبه نصف ساعة فقط، ثم يخرج لصلاة الفجر في "مسجد النور"، وينطلق مرة أخرى إلى المعركة، فيتقدم أكثر وأكثر، فتقذفه الدبابة بقذيفة تصيبه في أم رأسه، فيستشهد رحمه الله، ثم يكون في صلاة الجمعة مسجًا على خشبة، عليها دمه المتدفق.

قال الخطيب ساعتها: (ما من كلم يكلم في سبيل الله، والله أعلم بمن يكلم في سبيله، إلا جاء يوم القيامة، لونه لون الدم، وريحه ريح المسك)... هكذا قال خطيبنا - سيدي الشيخ - فلنا علماء ومفتون، لا يحسنون الفتوى إلا في ساح الوغى، يتقدم العلماء المجاهدون إلى المواقع الأمامية، يحملون السلاح والسنان، لا الكتاب والأقلام فحس...

أأحدثك عنهم سيدي الشيخ؟ لعله يكون في مرة أخرى.

ما أروعك سيدي الشهيد، ما أجملك وأنت تعلمنا البطولة والفداء، وتتقدم جندك نحو الموت، غير هياب ولا متردد، ما أروعك يا ابن فلسطين العظيمة، وأنت تحمل هم الأمة المسلمة، فتتعب لينام الناس في بلاد العرب هانئين، وليعطي المفتي فتواه على هوى السلطان ومزاجه.

قد قرأت فتاوى كثيرة تتحدث عن فلسطين، وحرمة الصلح مع اليهود... نعم قرأتها لعلماء بلدك الذين كتبوها في الستينيات، يوم كان الساسة يقولون بحرمة الصلح مع اليهود، واليوم لما صار السوق سوق السلام، طابت الأيام بالدعوة للاستسلام لليهود، فقام مثلك يفتي لنا - هدانا الله –

لو أننا نقنع بما تقول؛ إذن لطافت اليهوديات كل العواصم العربية، بالتنورة القصيرة جدًا.. لعله يعجبك، لكن - سيدي - لن يكون، فنحن ندافع عن شرف الأمة كلها، ونصون عواصم العرب أن تتفرغ لها يهود، فنشاغلهم، ونقاتلهم، ونلاحقهم، لئلا يتفرغ اليهود لكم... معاذ الله أن نقيل أو نستقيل.

نعم - سيدي الشيخ - هل بقي في جعبتكم شيء تنصرونا به؛

فالإضراب عن الطعام في السجون "بدعة".


والعمليات الاستشهادية في سبيل الله؛ إلى جهنم وبئس المصير.


ومقارعة اليهود؛ تهلكة.


وترك السلام مع اليهود؛ خلاف الأولى.



حبرنا... هل قرأت بعض القصيد؟



حين يدعو الجهاد يصمت حِبرٌ ويراعٌ والكتْب والفقهاء


حين يدعو الجهاد لا استفتاء الفتاوى يوم الجهاد الدماء


وفي الختام - سيدي المفتي - شلوم عليخم... فقد أتقنتم ثقافة الشالوم.

تنبيه:قد يكون فيه أخطاء طباعية..الشيخ بريء منها

من هناك
04-04-2009, 03:09 PM
عبد العزيز الأشقر كان يعبد حياً لا يموت وعبد المحسن نسي ان الله ديان قيوم

شيركوه
04-04-2009, 03:16 PM
تقبل الله الشيخ الشهيد نزار ريان
وابقى علمه ذخرا وشوكا في حلوق اعداء الملة واعوانهم

أبو حسن الحسن
04-04-2009, 04:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخي الفاضل


تنبيه:قد يكون فيه أخطاء طباعية..الشيخ بريء منها

والله أعلم أن المقالة كلها ليست للشيخ - رحمه الله وغفر له -

سائر في رحاب الله
04-04-2009, 04:20 PM
وفي الختام - سيدي المفتي - شلوم عليخم... فقد أتقنتم ثقافة الشالوم.






رحمة الله على هكذا ابطال (الشهيد الشيخ المجاهد الدكتور نزار ريان ) ، صدقوا الله فصدقهم وعده .

لهكذا مشايخ ( عبد المحسن العبيكان ) :

ستبقى حماس بإذنه تعالى شوكةً في حلقكم .


تناديني و قد عصفت جراحي … بأن ألقي و يا عجبا سلاحي …
فمن للقدس بعد الله غيري … و من للدين إن كسرت رماحي


فهلا علمتم يا علماء القصور أن :


لغة الدماء هي الخلاص ولا مناص...

فدمريهم يا حماااااااااااااااااااس

وعلميهم يا حماااااااااااااااس

وغزة ...جامعة مؤهلة تفتح ذراعيها لمن يريد أن يتعلم ............

انتبهوا لمن يريد أن يتعلم ..................

الذي لا يريد التعلم فهو حر ، لكن صمته خيرٌ من كلامه ، فإن تكلم فيذهب الزبد ( أي كلامه ) جفاء .

سائر في رحاب الله
04-04-2009, 04:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخي الفاضل



والله أعلم أن المقالة كلها ليست للشيخ - رحمه الله وغفر له -


ما أعلمه أنها كلها للشيخ الشهيد المجاهد الدكتور نزار ريان ، والله أعلم

فـاروق
04-05-2009, 01:09 AM
رجل في زمن عز فيه الرجال...

نسأل الله ان يختم لنا بالشهادة... وان يعيننا ان نربي انفسنا واولادنا على هذه الثقافة..

سائر في رحاب الله
04-05-2009, 01:19 AM
رجل في زمن عز فيه الرجال...

إيه والله

نسأل الله ان يختم لنا بالشهادة...

اللهم آمين

وان يعيننا ان نربي انفسنا واولادنا على هذه الثقافة.


اللهم أعنا على ذلك وارزقنا الزوجات الصالحات يقفن معنا

أبو حسن الحسن
04-05-2009, 02:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل أبو الوليد 2 -حفظه الله-
كما بلغني أن الشهيد - نحسبه كذلك والله حسيبه- هو من طلبة العلم .

وكما تعرف أن هناك حديث لسيدنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم قال ( لا تقولوا للمنافق سيد ) وفي بعض الروايات سيدا بالنصب ( فإنه إن يك سيدا فقد أسخطتم ربكم عز وجل ) (1)


وكما تعلم أن العبيكان هو منافق معلوم النفاق - نسأل الله العافية والسلامة - وكذلك لا يقال للنصارى واليهود وأصحاب البدع وأهل الضلال .

لذلك قلت والله أعلم أنها ليست له، وهو برئ منها ..

فأن كانت له أو لم تكن، فلا يسعنى إلا أن نقول رحمه الله وغفر له ولأموات المسلمين .



والحمد لله رب العالمين


----------
(1) في السلسلة الصحيحة ورواه ابو داود والبخاري

سائر في رحاب الله
04-05-2009, 06:05 PM
أخي الكريم أبو حسن الحسن ،

عندما قرأت هذا المقال من قبل ، كان مسجل باسم المجاهد الشيخ الدكتور الشهيد نزار ريان رحمه الله وتقبله في الفردوس الأعلى ، لذلك أنا اوردت كذلك ( إذا لاحظت ) كلمة : الله واعلم في ردي السابق .

أما بشأن الحديث الذي اوردته ، فالشيخ نزار ريان كان أستاذ الحديث النبوي الشريف بقسم الحديث الشريف بكلية أصول الدين ،بالجامعة الإسلامية بغزة ، فهو أعلم رحمه الله .

لكني بحثت عن شرح الحديث فوجدت : ( لا تقولوا للمنافق سيد ) : وفي بعض النسخ سيدا بالنصب ( فإنه إن يك سيدا ) : أي سيد قوم أو صاحب عبيد وإماء وأموال ( فقد أسخطتم ربكم عز وجل ) : أي أغضبتموه لأنه يكون تعظيما له وهو ممن لا يستحق التعظيم فكيف إن لم يكن سيدا بأحد من المعاني فإنه يكون مع ذلك كذابا ونفاقا وقيل معناه إن يك سيدا لكم فتجب عليكم طاعته [ ص: 264 ] فإذا أطعتموه فقد أسخطتم ربكم أو لا تقولوا لمنافق سيد فإنكم إن قلتم ذلك فقد أسخطتم ربكم ، فوضع الكون موضع القول تحقيقا له كذا في المرقاة ملخصا ، وقال ابن الأثير : لا تقولوا للمنافق سيد فإنه إن كان سيدكم وهو منافق ، فحالكم دون حاله ، والله لا يرضى لكم ذلك . انتهى .

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=8618

بارك الله بكم أخي الكريم أبو حسن الحسن على حرصكم .

أبو حسن الحسن
04-05-2009, 07:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب أبو الوليد -حفظه الله ورعاه-

نعم أخي لقد لاحظت كلامك ولكنني أحببت أن لا أدع للشيطان منفذ علينا، وهو ايضاً تنبيه للمسلمين من أهل السنة والجماعة، بأن لا يقولوا سيد أو سيدي للمنافق ولا للنصراني ولا لليهودي ولالغيرهم من الكفار وأهل الظلال والبدع والمنحرفين .
فالحديث واضح لا يحتاج الى شرح وبيان .





وقيل معناه

بارك الله بكم أخي الكريم أبو حسن الحسن على حرصكم .

قال أبن الأثير ( لا تقولوا للمنافق سيد فإنه إن كان سيدكم وهو منافق, فحالكم دون حاله, والله لا يرضى لكم ذلك) .
وفي كتاب ( فيض القدير) للمناوي قال مثل هذا الذي سبق وزيادة .


وبارك الله في عمرك أخي أبو الوليد
وجعلنا وإياك من المتقين المفلحين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سائر في رحاب الله
04-05-2009, 09:38 PM
حياكم الله وبياكم :smile: .

حفظكم الله بحفظه .