تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : السيرة الذاتية للشيخ ماهر حمود كما نشرها هو على موقعه...



راتب
03-28-2009, 10:52 AM
http://www.wa3ad.org/media/pics/1213276632.jpg

الشيخ ماهر حمود، بحر عطاءٍ لا يجف
رغم كيد الكائدين



مواليد صيدا تشرين أول 1953.
أوائل الدراسة الإسلامية عام (1964 – 1965) – حلقات مسجدية على يد عدد من المشايخ في مساجد صيدا.
من مؤسسي قسم الجماعة الإسلامية في صيدا عام 1971 ومسؤولاً فيها من ذلك التاريخ حتى عام 1979.

مؤسس قسم رابطة طلاب المسلمين في صيدا ونشاطات متعددة في العمل الطلابي والسياسي.

دراسة في كلية الشريعة في جامعة دمشق من عام 1972 حتى عام 1977، خلال ذلك متابعات غير مكتملة في كلية الحقوق والآداب؛ ودراسات مسجدية في مساجد دمشق كذلك.

خطيب رسمي و إمام مسجد منذ العام 1979.

من مؤسسي تجمع العلماء والمسلمين العام 1982 ومسؤول رئيسي فيه حتى العام 1994. لعب دوراً بارزاً في مواجهة اتفاق 17 أيار، ودوراً بارزاً في انتفاضة 6 شباط وغيرهما.

من مؤسسي الجبهة الإسلامية في صيدا وناطقاً باسمها من العام 1985 حتى حوالي العام 1990؛ والجبهة كانت مشرفة على الوضع الإسلامي في صيدا تضم كافة القوى الإسلامية إثر الانسحاب الإسرائيلي من صيدا في شباط 1985.

لعب دوراً بارزاً في كثير من الحوادث والملمات، محاولات لإطفاء نار الفتن المتعددة في بيروت، وفتنة المخيمات وحرب إقليم التفاح ومغدوشة وغيرها.

نشاط إسلامي بارز في بيروت بين العامين 1983 و 1985 خلال الاجتياح الإسرائيلي من خلال منبر جامعة بيروت العربية.

داعم للمقاومة ضد العدو الصهيوني ومساهم في كافة فصائلها وخاصة قوات الفجر في صيدا وغيرها. وعلاقات مميزة مع الحركات المقاومة، حماس والجهاد ثم كافة فصائل المقاومة الفلسطينية العاملة على الساحة في الداخل والخارج.

مجيد للغة الفرنسية وملم بالإنكليزية.

حضر مؤتمرات عالمية متعددة في الدعوة الإسلامية والعمل الإسلامي السياسي و له مقالات متعددة في مجالات محلية وعالمية. وليس له كتب مطبوعة حتى الآن.
إمام مسجد القدس حاليا.

لزيارة موقع العلامة الشيخ ماهر حمود

http://www.maherhammoud.com (http://www.maherhammoud.com/)



هذه السيرة الذاتية للشيخ ماهر حمود كما نشرها هو على موقعه... ولكننا نرى انها منقوصة، حيث أن السيد ماهر حمود قد أغفل بعض المحطات المفصلية في تاريخه، وفي سيرته العطرة.... وهو كما يقول فإنها قد تركت أثراً بالغاً على مواقفه ونشاطاته وتحالفاته... وحتى ممارساته ومنهجه...
أولاً: لم يكن من مؤسسي الجماعة الإسلامية في صيدا، بل كان من المنتسبين إليها في تلك الفترة، وتم تسليمه رئاسة رابطة الطلاب المسلمين، لمدة لا تتجاوز العامين..
لم يذكر لنا فضيلته بالضبط ماذا جرى في العام 1978، ولماذا ترك الجماعة الإسلامية أسفاً أم غير أسف كما ذكر هو في مؤتمره الصحافي الأخير.. هو بالطبع لم يترك الجماعة لتباين مواقفه السياسية مع مواقف الجماعة أنذاك ... بل تركها أو دفعته الجماعة للخروج بعدما استند في تعاطيه مع الجماعة وسواها إلى الرؤى التي كانت تهبط عليه ليلاً.. ليقول لبعض المقربين ومنهم مصعب حيدر، وعبد الله الترياقي.... أنه سيكونمجدد القرن كما أنبأته الرؤى أنذاك، ووعدهم بأن يكونوا إلى جانبه وزراء ومقربين إلى يوم القيامة، كما أنبأته الرؤى أنه سيتزوج وستلد له زوجته المفترضة غلاماً ذكر، بعد حمل لا يتجاوز الثلاثة أشهر، (كدلالة على صحة وصدق الرؤية وكمعجزة تدعو الناس للإيمان به والسير خلفه)..ويكون هذا الغلام الذكر المهدي المنتظر الذي سيطرد اليهود من فلسطين في العام 1988، أي بعد أربعين عاماً من إنشائها كما قالت له الرؤيا الصادقة، وكما ذكرت الأحاديث والروايات... ويكون ولده المعجزة حينذاك لا يتجاوز الثامنة من عمره...حيث يقود الجيوش ويقضي على دولة بني صهيون.. وبناءً عليه ترك الجماعة لأن لا ضرورة لتنظيمات إسلامية أو تجمعات إسلامية لأن الوعد الحق قد أصبح قاب قوسين أو أدنى...
يتحدث السيد ماهر حمود عن المقاومة في سيرته الذاتية وعن دوره في إنشاء بعض الحركات المقاومة....ولكنه لم يذكر لنا متى وأين شارك في العمل المقاوم وما هي أسماء تلك الحركات المقاومة... ولم يرو لنا ما هو موقفه الشرعي الذي كان رافضاً للعمل الجهادي ضد العدو الصهيوني..آنذاك بناءً على رؤياه وإرهاصاته وأحلام اليقظة التي كانت تصيبه......كما لم يحدثنا عن دوره في تخريب المدينة ..مدينة صيدا على أثر عودته بعد الإنسحاب الإسرائيلي... من تحطيم للمحلات ومن رعاية مجموعة مسلحة كان هدفها فقط الجباية واستفزاز الناس وترويعهم...ولم يشرح لنا كيف كان يمارس هواية فرض الخوات على بعض المتمولين ليمول نزواته ورغباته ....حيث لم يكفه المال الإيراني الذي يتدفق عليه من السفارة الإيرانية في دمشق.. حيث كان يتقاضى مبلغ 27000$ شهرياً وهي بالكاد تكفيه كما يقول ولكنه لم يقل لنا أين أنفقها وعلى ماذا...
أما عن علاقته بحركات المقاومة ومنها الجهاد وحماس..فمن ليس له علاقة أو تعاطف مع المقاومة الفلسطينية على إختلاف مشاربها..ولماذا لا يوفر حركة حماس من الهجوم والنقد والتهجم..في مجالسه الخاصة..إذا كان يشاركها الروح المقاومة..
وعليه أن يشرح لنا ماذا كان يفعل عنده العميل حسين خطاب قبل استشاد الأخوين مجذوب وباستمرار ومن الذي طالب القيادة العامة بإخراجه من السجن... بعد أن كان معتقلاً لديها.. قبل ذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟
أما عن دوره في السادس من شباط عام 1985، فبئس الذكرى وبئس الدور الذي شارك فيه فقد شارك في نسج الفتنة التي ادت الى انتهاك الاعراض ودوس الكرامات وإذلال الكرام من أبناء بيروت.. على يد ميليشيات الفوضى..
ولم يقل لنا كيف أنجز بعض عقود الزواج غير الصحيحة والتي أدت إلى إقامة دعاوى جزائية بحقه مما أدى إلى تدخل بعض الفاعلين للملمة هذه القضايا حرصاً عليه وعلى القضاء..ولم يخبرنا عن المبالغ الضخمة التي كان يتقاضا مقابل بعض عقود الزواج الخاصة وأهمها تلك المتعلقة بفنانة معروفة والتي جاءته بعد منتصف الليل شاكيةً باكية، ودون أوراق كافية، ولكن المبلغ الذي دفعه أحد الأثرياء العرب الذين يهاجمهم صبح مساء كان كفيلاً بعقد العقد، فالمال أحق أن يتبع من شرع الله...
كما لم يطلعنا على الرقم المالي الذي كان يستحصل عليه من بعض تجار البناء الذين أصابتهم بأساء رغماً عنهم وقسراً بحجة تسوية أوضاعهم ومشاكلهم مع المشترين...
ماهر حمود هو حالة مرضية ومريضة عاشت ولا زالت على الأوهام والإيهام بأن كل ما يقوم به هو برعاية إلهية وعناية ربانية وبإيحاء وإلهام يظهر عليه بين الفينة والأخرى...وكلما اعتقدنا أنه قد قام من كبوته وأنه قد شفي من علته عادت هذه الحالة لتلازمه من جديد ... وهذا ما يعرفه القاصي والداني وخاصة خصوم مدينة صيدا والحالة الإسلامية في لبنان والعالم... فيتم استغلال رغباته وطلباته وحبه للظهور على الشاشات بالشكل الذي رأه الجميع منذ أيام على شاشة تدعي الإلتزام بالوحدة الإسلامية والسعي إلى لم الشمل فإذا بها تمارس ما عودتنا إياه من بث للفرقة وبث الشتائم والأحقاد بين أبناء الصف الواحد واستغلال الحالة المرضية لمن يدعي علماً لا يملكه وفهماً هو ليس بمتناوله...
هل يجرأ ماهر حمود على إطلاع الناس عن الاتصال الذي أجراه بأمين عام حزب الله وطلبه منه زيادة المال الحلال النظيف وكيف وعده الأخير خيراً بزيادة ألفي دولار من ميزانيته الشخصية..وهل يروي لنا السيد ماهر حمود كيف استقر في منزل والديه ثلاث سنوات لا يخرج من البيت بعد أن أصابته الحالة النفسية إياها..وهل يتفضل السيد ماهر حمود بأن يشرح لنا كيف قام هو شخصياً بطلب مئة ألف دولار لإخراج جند الشام من منطقة التعمير حتى لا يتسبب وجودهم في اشتباكات بينهم وبين عناصر الجيش وبعد أن تم له ذلك انبرى هو شخصياً وبالتعاون مع المرتشين أمثاله، ليتهم هذا وذاك بدعم جند الشام وهو يعلم كذب هذا الكلام...
ولماذا لا يخبرنا السيد ماهر حمود عن محاولته ترأس حركة التوحيد بعد وعد سوري له بذلك عقب وفاة المرحوم الشيخ سعيد شعبان وكيف توجه إلى طرابلس لاستلام الموقع القيادي إلى أن أبلغ وهو في منتصف الطريق بأن القرار السوري قد استبدله بإبن الشيخ سعيد ..الشيخ بلال..فعاد يجر أذيال الخيبة مهاجماً السوريين وأعوانهم....وكيف لا يروي لنا قصة خيانته لأبناء الضنية الذي كانوا على تواصل معه واضعين ثقتهم به لحل قضيتهم إلى حين وعد إميل لحود بتسليمه المطلوبين من أبناء الضنية... ولن نتحدث عن قضية أبو عبيدة... ولن نتحدث عن تناقضه في الروايات المتعددة عن المجرمين الذين ارتكبوا جريمة القضاء الأربعة رحمهم الله..ولن نتحث عن رسالة أرسلها بالفاكس للسيد حسن نصر الله... ولا عن شتمه لكل المراجع السياسية والدينية.. ثم عودته عنها بعد مراجعات من أصحاب الشأن الذين يلوحون له بعصا المال الغليظة..ولن نستفسر منه عن سبب تأييده لمجازر وارتكابات السابع من آيار ومحاولاته تغطية المرتكبين ببيانات ومواقف متناقضة...نورد عينة منها:
الشيخ ماهر حمود يطمئن الصيداويين
السبت 10 أيار 2008
(التيار: الشيخ ماهر حمود طمأن جميع المواطنين الى أن المعارضة وسماحة السيد حسن نصرالله حريصان كل الحرص على أمن جميع اللبنانيين لاي جهةٍ انتموا. ونفى ما آثارته بعض وسائل الاعلام عن قيام أنصارالمعارضة بالعبث بأموال المواطنين. ورأى حمود ان الاشتباكات ستنحسر في القريب العاجل.
- الجمعة 16 أيار 2008
ولفت الشيخحمود إلى وقوع إرتكابات في بيروت بإسم المقاومة وقال: إننا نبرأ إليكم من كل جريمةإرتكبت في بيروت او في مكان آخر بإسم المقاومة إرتكبها أبناء المقاومة أو أنصارهمأو نسبت إليهم بغير حق, ولكن المقاومة تبقى مقاومة، وحزب الله يبقى حزب الله، وحسننصر الله يبقى نصر الله للأمة، لا تغير هذه الأخطاء، على فرض وجودها، وموجود منهاطبعا البعض..)

فهو ينفي ثم يبرر، والسبب أنه شريك فيما جرى ومن واجبه التغطية والتبرير.. وهذا خلال أيام قليلة....
أما عن علاقته بأصف شوكت وسواه من أدوات المخابرات السورية فهي مبررة شرعاً في عقيدته ولو أضطره هذا إلى رفع تقارير ببعض الأشخاص والقوى..التي ترفض الدور السوري وممارساته ونهجه...
كما يجب أن يروي لنا ما جرى خلال الوداع المؤثر حين ذهب إلى الشام لوداع عرابه وعراب أمثاله السفير الإيراني (أختري) حين تم نقله من سوريا إلى بلده إيران..
وإذا كان الرئيس فؤاد السنيورة فاسداً وغير جدير بالثقة فلماذا اتصل به السيد ماهر حمود طالباً منه مبلغ عشرة ألاف دولار.. ولكن الرئيس السنيورة رفض وهذا ما قد يبرر هذه الهجمات الشرسة على ابن عبد الباسط من قبل ابن محي الدين...
وهل يحدثنا ماهر حمود عن مواقفه خلال حرب المخيمات من الرئيس بري وحركة أمل. وهو اليوم يذهب الى مصيلح حاجاً خلال عاشوراء في قاعة أدهم خنجر... مشيداً بمزايا الرئيس بري ومناقبيته...
أما عن تجمع العلماء المسلمين ومشاركته في تأسيسه فهذا صحيح... ولكنه لم يذكر لنا السبب الذي دفعه أو دفعهم إلى إخراجه وكيف أنه طالب حزب الله بأن يكون عضواً في مجلس شورى حزب الله فرفض الحزب هذا الطلب جملة وتفصيلاً لأسباب يعرفها السيد ماهر حمود ونربأ أن نذكرها..
لن نستفيض أكثر في تفاصيله المملة والمخجلة..خاصةً تلك المتعلقة بالسحرة ومدعيِ الطب العربي والعلاج بالرقية..ولماذا..؟؟؟
ولكن يمكن القول أن الأشياء الصحيحة الواردة في سيرته الذاتية التي نشرها على الانترنت هي أنه لا يحمل شهادة شرعية..وأنه لم ينشر كتب مطبوعة إلى الأن...

منقول من منتدى صيدا للحوار http://www.saidaforum.com/forums/showthread.php?t=9323 (http://www.saidaforum.com/forums/showthread.php?t=9323)

من هناك
03-28-2009, 02:24 PM
رغم ان الكثير مما ذكرته صحيحاً ولكن الكاتب يركز على ذكر كل العيوب وينسى ان من ينتمي لهم فيهم عيوب كثيرة ايضاً. بالنسبة لمسألة طلب الأموال، لا نملك دليلاً على ما تقول ولا عرضت انت لأي دليل ولكن الأمر ليس غريباً طبعاً على الكثير من حملة الطناجر في البلد.

هناك من يتكلم ايضاً عن مليون ونصف مليون دولار دفعها الحريري للجماعة إبان ثورة الأرز عام 2006