مزهر يطلب الاعدام لمجموعة تنتمي الى تنظيم مسلح في البقاع بهدف القيام باعمال ارهابية

أصدر قاضي التحقيق العسكري الأول رشيد مزهر قراره الإتهامي في حق افراد مجموعة أقدمت على الإنتماء الى تنظيم مسلح في البقاع، بهدف القيام بأعمال إرهابية وإقتناء وحيازة أسلحة.

وطلب عقوبة الإعدام لكل من: محمد يحيى صعب، عامر مهند الحشاش، مصباح مهند الحشاش، محمد صالح سويد، ايمن احمد شريدة، نبيل محمد غصوب رحيم، احمد محمد النابلسي، هيثم عبدالكريم السعدي، وفيق شريف عقل، محمود حسين مصطفى، حسن محمد نبعة، فهد عبدالعزيز المغامس، محمد بسام اسماعيل حمود، علا عبدالله عبدالله، عبدالرحمن بن يحيى بن عبدالعزيز اليحيى ومحمد علي مصطفى الصغير، بالجنايتين المنصوص عنهما والمعاقب عليهما بمقتضى احكام المواد 335 من قانون العقوبات و5 و6 من قانون 11/1/1958.

كما اصدر قرارا ظنيا بالمدعى عليهم المذكورين أعلاه بالجنح المنصوص عنها والمعاقب عليها بمقتضى احكام المواد 72/ من قانون الاسلحة و144 من قانون القضاء العسكري و254 من المرسوم الإشتراعي رقم 126 تاريخ 12/6/1959 وإصدار مذكرة القاء قبض بحق كل من المدعى عليهم المذكورين أعلاه، وأحالهم أمام المحكمة العسكرية الدائمة الناظرة في القضايا الجنائية على أن تنظر بالجنح لعلة التلازم وتدريكهم الرسوم والنفقات كافة.

وسطّر مذكرة تحر دائم توصلا لمعرفة كامل هوية كل من المدعى عليهم: ابوصالح، ابوحمزة المهاجر، ايو يحيى، ابراهيم، سليم، ابوعمار، عبدالله الخميس الملقب ب"يوسف"، عبد الرحمن من التابعية السعودية، طه شريدي، زياد ابوالسفاج، ابوالوليد، ابو عثمان السعودي، ابوسعد، ابو سعود، ابومالك وابوايوب.

عم يمضي على القرار

لو كانو شيعة كانت قامت الدنيا وما قعدت

بدك قائد الجيش العربي مرة تانية يطلع ؟؟

لا تسال يا ابو بكر ..!!

كان كم واحد فيه شوية نخوة وحاول يدافع عن الشباب المسلم .. وكسرولو جناحاتـو ..

الزعيم الان مع الحريم ...
تركو بهمو مش فاضي ...

ليش تزوج من جديد :D

ما على علمي :D

ليش تزوج من جديد :D

ما على علمي :D

لااااااااا راح فكرك لبعيد

انا قصدي الشلة تبعو بس استحيت قول زلم

:p


























































:D
لعتااااااااااااااااااااااااا
بس هيك صارت تهمتو اخطر

خخخخخخخخخخخخخ

والله شي بيسم البدن وبيحرق الأعصاب

لو كان هؤلاء (المتهمون) من أي طائفة أخرى لما تجرأ هذا المزهر حتى بالنظر في هذه القضية ولكن أهل السنة والجماعة لا بواكي لهم .. حتى والله تعالى أعلم إحدى الضرائب التي يجب أن يدفعها من ينعت نفسه أنه زعيم هذه الطائفة في لبنان نتيجة مواقفه المخزية وتنازلاته ومنها المجاهرة وتباهيه بدعمه اللامحدود لمحارية الاسلام والمسلمين ..

ماذا أنتم فاعلون يا أهلنا واحبتنا يا سنة لبنان ؟؟؟
هل ستستمرون بدعم وتأييد من فتح الباب أما القاصي والداني للتنكيل بكم ؟؟؟
هل ستبقون ملتزمي الصمت تجاه ما يحدث لكم حتى أصبحتم الطرف الأضعف بالمعادلة الداخلية ؟؟؟

لكم الله تعالى

السؤال يوجه إلى الحركة الإسلامية في هذا البلد ...

ستون سنة مضت على وجودها .. ماذا فعلت وماذا حققت غير المكاسب الخاصة الضيقة ...

بل يوجه ايضا الى حلفاء الاربطعشري من اصحاب التاريخ!! الاسلامي!!
والمنبطحين حاليا تحت اقدام الاربطعشري

إتـهامـات .!!

هنا شـطارتـنا !!

لمستقبل - الثلاثاء 24 شباط 2009 - العدد 3229 - مخافر و محاكم - صفحة 10


أصدر قاضي التحقيق العسكري الاول رشيد مزهر قراراً بحق مجموعة يؤلف افرادها شبكة إرهابية في لبنان، وينتمون الى تنظيم القاعدة، كانوا يخططون للقيام بأعمال إرهابية لإضعاف الدولة وتسهيل انتقال أعضاء تنظيم القاعدة بين سوريا ولبنان وفي الداخل اللبناني تمهيداً لإعلان الإمارة الإسلامية في منطقة الشمال.
وتتألف هذه المجموعة من 32 شخصاً بينهم خمسة موقوفين، وأبرزهم السعوديان محمد سويد وفهد المغامس، كما تضم الموقوفين حسن نبعة ونبيل رحيم والفلسطيني ايمن شريدة، فيما لم يتوصل التحقيق الى معرفة كامل هوية 15 آخرين، أما الـ13 الباقون فهم موقوفون غيابياً ومن جنسيات سعودية ولبنانية وفلسطينية.
ويكشف القرار عمق العلاقة التي كانت تربط بين أفراد هذه المجموعة التي قررت الانطلاق في مشروعها من منطقة الشمال حيث الارضية خصبة لمشروع قيام الدولة الإسلامية وفق ما ورد في القرار.
وبالفعل فقد بدأت الإعداد لهذه المجموعة التي كان يرئسها السعودي محمد سويد، الذي سبق له ان بايع أبو مصعب الزرقاوي أمير تنظيم القاعدة في العراق. وكان أيضاً صلة الوصل بين مجموعات هذا التنظيم في السعودية والعراق ولبنان وسوريا وباقي المجموعات الأصولية التي تحمل الفكر السلفي التكفيري على الساحة اللبنانية خصوصاً.
وإنطلاقاً من ذلك، عمد السعودي الفار عبد الرحمن يحيى الملقب "بطلحة" على تأمين الدعم المادي لهذه المجموعات وتدريب أفرادها على الاسلحة والمتفجرات على يد خبير.
ووضعوا دراسة مفصلة حول هيكلية التنظيم وكيفية تقسيم اللجان والبحث عن شيخ يؤمن بأفكارهم ومشروعهم ليتولى الإمارة.
وقد عمد سويد الى الاتصال بعصبة الأنصار والاجتماع بمسؤوليها لربطها بتنظيم القاعدة وخاصة بمجموعة حسن نبعة التي كانت انتقلت خلال عام 2005 الى لبنان بناء لحكم أصدره محمد سويد قضى بذلك، بعد أن كلفه الزرقاوي حل الخلاف القائم بين مجموعة حسن نبعة وبين مجموعة المدعو "أبو أنيس" في سوريا.
وقد أوفدت عصبة الأنصار الى السعودية أحد أعضائها أيمن شريدة لتأمين الدعم المادي لها وكلفت آخرين استقبال مجاهدين قادمين الى عين الحلوة عبر المطار، والاتصال بمجموعات القاعدة داخل لبنان ومنها مجموعة المغامس الذي سبق ان اختبأ في مخيم عين الحلوة لدى عصبة الأنصار قبل انتقاله الى منطقة البقاع وتأسيس مجموعته التي يحاكم أفرادها أمام المحكمة العسكرية.
وقد تم اكتشاف هذه المجموعة بعد دراسة حركة الاتصالات الهاتفية لمجموعة المغامس، ويشير القرار الى قيام أفراد المجموعة بالتدريب على الاسلحة تحت عنوان "محاربة أعداء الله" ممن يختلفون معهم في العقيدة والنهج داخل لبنان وخارجه.
وقد اعترف شريدة ان محمد علي الصغير الذي ينتمي الى عصبة الأنصار، سبق ان شارك في عملية اغتيال الشيخ نزار الحلبي، واقتصر دوره على المراقبة.
وخلال العام 2004 كلف الشيخ سليمان أحمد الغنيم مدرّس الشريعة في السعودية، وينتمي الى تنظيم القاعدة، محمد سويد بالسفر الى لبنان بغية التعرف الى عصبة الأنصار والبحث في سبل ومجالات التعاون والدعم للعصبة، وانه حضر بالفعل الى لبنان عبر المطار، وانتقل الى عين الحلوة حيث التقى المسؤول الميداني والعسكري في عصبة الأنصار هيثم السعدي الذي شرح له نشأة العصبة ومشروعها داخل المخيم من إقامة الحدود الشرعية وإنكار المنكر، ومشروعها الخارجي بدعم المجاهدين في العراق عن طريق إيفاد المقاتلين لمحاربة الاحتلال الأميركي، اضافة الى تحرير فلسطين، واتفقا على ان يكون أي عمل أمني أو عسكري أو جهادي بينهما مدروساً، وقد كلّف شريدة بأن يكون الوسيط بين عصبة الأنصار وبين سويد الذي اطلع الغنيم على نتيجة لقاءاته بكوادر عصبة الأنصار.
وخلال الأشهر الأخيرة من العام 2004 خرج الغنيم للجهاد في العراق حيث عينه أبو مصعب الزرقاوي أمير بلاد الرافدين، وانتقل سعيد الى لبنان، ثم أمن له أيمن الشريدي دخوله الى سوريا عن طريق التهريب على يد شخص لبناني ينتمي الى العصبة، ومنها انتقل الى العراق بنفس الطريقة، والتقى الشيخ الغنيم بحيث اصبح تابعاً للزرقاوي مباشرة بعد مبايعته، وكلّفه بأمور تنظيمية داخل التنظيم في العراق.
ثم غادر سويد العراق الى سوريا حيث كان تنظيم القاعدة قد أنشأ له مكتباً بعد احتلال العراق، لتقديم الدعم اللوجستي للمقاتلين، وكان هذا المكتب بإشراف وإمرة أمير بلاد الشام في التنظيم حسن نبعة، الذي عينه أبو مصعب الزرقاوي. وقد تمكن من بناء تنظيم متكامل من النواحي الفنية والعسكرية والأمنية، وكان يعمل تحت قيادته مجموعة من الكوادر المسؤولين عن القضايا العسكرية والأمنية والطبية والإعلامية والتزوير. كما أنشأ معملاً خاصاً بهم لتصنيع المتفجرات في منطقة ادلب في سوريا.
وخلال وجوده في سوريا، استشهد الرئيس رفيق الحريري، فانتقل بعدها سويد الى لبنان عن طريق التهريب على يد أحد أفراد مجموعة نبعة، ثم غادر بعدها الى السعودية بعد أن مكث لوقت في عين الحلوة وخضع لدورة تدريب عسكرية.
بعد ذلك عاد سويد الى لبنان وعمد الى استئجار شقة في الحمرا، أقام فيها لمدة شهر، وتسجل في جامعة هاواي لتغطية وجوده في لبنان بشكل طبيعي، وبهدف التنسيق بين القاعدة وعصبة الانصار، ومكث معه السعودي عبدالله خميس ليومين ثم غادر الأخير عن طريق التهريب الى سوريا ومنها الى اليمن بأمر من الزرقاوي حيث اعتقل هناك، وسلّم لاحقاً الى بلاده.
وأواخر العام 2005 وإثر مقتل الشيخ الغنيم دب الخلاف داخل التنظيم في سوريا فكلف الزرقاوي، سويد الانتقال الى هناك لحلّ الخلافات، التي تعود الى اختلاف حول مجموعتين الأولى برئاسة أبو أنيس تستعجل المواجهة مع النظام السوري في حين أن مجموعة نبعة لا تريد حرق المراحل دفعة واحدة، وانتهى الخلاف الى إجراء مصالحة بين المجموعتين، وإصدار قرار شرعي يقضي بإبعاد المجموعة الأولى الى العراق والثانية الى لبنان، وتعيين لبناني ملقب بـ"فوّاز" أميراً على بلاد الشام في سوريا.
وأثناء عودة سويد الى السعودية علم بتوقيف مجموعة نبعة في لبنان، فتواصل بواسطة الانترنت مع عصبة الأنصار التي أخبرته بأنه غير مطلوب من السلطات اللبنانية.
وقبل حرب تموز 2006 انتقل سويد الى سوريا والتقى بفواز الذي سلمه رسالة لنقلها الى نبيل رحيم في طرابلس، فتعرف عليه وعلم منه أن رحيم يرأس مع محمد بسام حمود، مجموعات مسلحة من الشباب، عمل طلحة السعودي على تأمين الدعم المادي لها، وتدريب أفرادها على الأسلحة وتصنيع المتفجرات على يد خبير متخصص في هذا المجال. وأقام سويد خلال تلك الفترة في شقة استأجرها في بشامون مع زوجته وعائلته، ثم غادر الى السعودية اثر اندلاع حرب تموز، وعاد مجدداً الى لبنان، وعاود الاتصال بعصبة الأنصار، حيث بدأت العلاقة بينهما تسوء بسبب موقف العصبة من تنظيم فتح الإسلام، ونتيجة توجه سويد الى تنفيذ أعمال إرهابية أمنية داخل لبنان.
وبعد فترة من مقتل الزرقاوي وإلقاء القبض على مجموعة المغامس في البقاع، وتوتر العلاقة بينه وبين عصبة الأنصار، تكوّنت قناعة لدى سويد بوجوب إيجاد مشروع جهادي في الشمال والهدف منه إقامة دولة إسلامية فيها لحماية ودعم أهل السنة في لبنان خصوصاً وأن منطقة الشمال من لبنان لها مميزات خاصة كونها تعتبر عمق السنة وانتشار الفكر السلفي فيها ومجاورتها لسوريا بحال توسع هذه الدولة لتشمل بلاد الشام. والتقى سويد برحيّم وعرض عليه هذه الفكرة التي لاقت ترحيباً وبدآ بالتداول فيها، حيث انحصر دور سويد بالإرشاد وتقديم الدعم المادي، وبعد اختفاء رحيم بسبب توقيف إحدى مجموعاته أصبح الدعم المادي من سويد يتم عبر عُلا عبدالله وهي مدرّسة في دار الحديث الذي يديره رحيم حيث كانت تلتقي سويد في بيروت ويسلمها مبالغ مالية تراوح بين 10 و15 ألف دولار تسلمها بدورها الى رحيم.
وكان ألقي القبض على أفراد هذه المجموعة بعد رصد اتصالات المغامس وقبل توقيف أيمن الشريدة بخمسة أشهر من تاريخ 18/9/2008 أرسل له محمد علي الصغير الذي لم يحضر الى لبنان مطلقاً مبلغ مئة وخمسين ألف ريال سعودي مع المدعو أبو أيوب وسلّمه الى شريدة في صيدا.
وطلب القاضي مزهر في قراره عقوبة تصل الى الإعدام لكل من محمد يحيى صعب، عامر مهند الحشاش، مصباح مهند الحشاش، محمد صالح سويد، ايمن احمد شريدة، نبيل محمد غصوب رحيم، احمد محمد النابلسي، هيثم عبدالكريم السعدي، وفيق شريف عقل، محمود حسين مصطفى، حسن محمد نبعة، فهد عبدالعزيز المغامس، محمد بسام اسماعيل حمود، علا عبدالله عبدالله، عبدالرحمن بن يحيى بن عبدالعزيز اليحيى ومحمد علي مصطفى الصغير وتسطير مذكرة تحر دائم توصلا لمعرفة كامل هوية كل من ابوصالح، ابوحمزة المهاجر، ايو يحيى، ابراهيم، سليم، ابوعمار، عبدالله الخميس الملقب بـ"يوسف"، عبد الرحمن من التابعية السعودية، طه شريدي، زياد ابوالسفاج، ابوالوليد، ابو عثمان السعودي، ابوسعد، ابو سعود، ابومالك وابو ايوب.
وأحال القاضي المدعى عليهم أمام المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.

الادعشري بباب الحارة كان يبيع مخلل وكبيس ويسرق
الاربعطشري أعلى باربع درجات ، ، عم يشتري غنم ويبيع كراسي

الادعشري بباب الحارة كان يبيع مخلل وكبيس ويسرق
الاربعطشري أعلى باربع درجات ، ، عم يشتري غنم ويبيع كراسي

:D
قويييييييية