منير الليل
09-07-2003, 04:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يروي لنا التاريخ النبوي... مثالا للاستعداد الدائم...
فالأمة.... لا تموت.... ولا تكل ولا تنهار.....
فقبل أيام حاول الصهيونيين الإسرائيليين
اغتيال الشيخ أحمد ياسين..... ونسوا.....
بأن المسلمين لا يحركهم شخص ولا جماعة....
بل يحركهم إيمانهم، الذي وقر في قلوبهم...
وتطبّقه جوارحهم..... فحفظ الله الشيخ أحمد ياسين...
فما زلنا نذكر بالأمس صحابة رسول الله صلى
الله عليه وسلم في غزوة مؤتة..... والتي كان
الرسول صلى الله عليه وسلم يتابع أحداثها
من المدينة..... وكان بثا مباشرا.... يروي
لنا الرسول الأحداث الواحدة تلو الأخرى..
والى وصف هذه الحادثة...
" أخذ الراية زيد بن حارثة فقاتل بها حتى قتل شهيدا.
ثم أخذها جعفر فقاتل بها، حتى قتل شهيدا..
ثم أخذها عبدالله بن رواحة فقاتل بها حتى قتل شهيدا".
" ثم أخذ الراية سيف من سيوف الله، ففتح الله علي يديه".
فمن كان هذا البطل..؟
لقد كان خالد بن الوليد..
هل رأيتم إسعتداد أمتنا...... هل رأيتم..... كيف أتى خالد....
وأخذ الراية...... فتابعوا وتعانوا... وأعدوا.... فليكن
شعارنا كن مستعدا.... ليس فقط للجهاد.... بل للدعوة...
والعمل.... والخير...... وسارعوا.....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم ..... منير الليل
يروي لنا التاريخ النبوي... مثالا للاستعداد الدائم...
فالأمة.... لا تموت.... ولا تكل ولا تنهار.....
فقبل أيام حاول الصهيونيين الإسرائيليين
اغتيال الشيخ أحمد ياسين..... ونسوا.....
بأن المسلمين لا يحركهم شخص ولا جماعة....
بل يحركهم إيمانهم، الذي وقر في قلوبهم...
وتطبّقه جوارحهم..... فحفظ الله الشيخ أحمد ياسين...
فما زلنا نذكر بالأمس صحابة رسول الله صلى
الله عليه وسلم في غزوة مؤتة..... والتي كان
الرسول صلى الله عليه وسلم يتابع أحداثها
من المدينة..... وكان بثا مباشرا.... يروي
لنا الرسول الأحداث الواحدة تلو الأخرى..
والى وصف هذه الحادثة...
" أخذ الراية زيد بن حارثة فقاتل بها حتى قتل شهيدا.
ثم أخذها جعفر فقاتل بها، حتى قتل شهيدا..
ثم أخذها عبدالله بن رواحة فقاتل بها حتى قتل شهيدا".
" ثم أخذ الراية سيف من سيوف الله، ففتح الله علي يديه".
فمن كان هذا البطل..؟
لقد كان خالد بن الوليد..
هل رأيتم إسعتداد أمتنا...... هل رأيتم..... كيف أتى خالد....
وأخذ الراية...... فتابعوا وتعانوا... وأعدوا.... فليكن
شعارنا كن مستعدا.... ليس فقط للجهاد.... بل للدعوة...
والعمل.... والخير...... وسارعوا.....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم ..... منير الليل