تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لكي لا ننسى ... صور مؤلمه



احمد الجبوري
01-24-2009, 08:07 PM
لكي لا ننسى..! هذا ما فعله جيش الاحتلال الأمريكي بغزة العراق (الفلوجه) يوم 5/4/2004 - صور تنشر للمرة الأولى
هذه من الفلوجة صور مؤلمة لم تعرض من قبل للوحشية التي تعامل بها الجيش الأمريكي وأعوانه من الروافض والاكراد مع الفلوجة الباسلة في معركة الفلوجه الأولى في نيسان 2004، والتي تجعلنا نتوهم أننا في غزه عام 2009..! لأن العدو واحد، والمعركة واحدة، والجهاد واحد ، والمتخاذلون والواهمون هم أنفسهم من اللاهثين خلف (الحل السياسي) في ظل الاحتلال.. وما النصر إلا من عند الله.

http://iraqirabita.org/upload/3766.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3768.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3767.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3769.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3770.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3771.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3778.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3773.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3774.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3775.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3776.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3777.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3779.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3780.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3781.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3782.jpg
http://iraqirabita.org/upload/3783.jpg

كاتب بالعدل
01-25-2009, 09:55 AM
ويستكثرون على المجاهدين أن يحملوا سيوفهم لينتقموا من العملاء والخونة والرافضة والمرتدين !

أين كان "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" في تلك الفترة ؟

ماذا كان دور "الأزهر الشريف" ؟

لماذا لم تؤتي "التصفية والتربية" ثمارها في ميادين الجهاد ؟

ماذا كان يقدم برنامج "الشريعة والحياة" على قناة الجزيرة في تلك الفترة ؟

لماذا اكتفى "بعضهم" بإدانة جرائم الاحتلال وغض البصر عن جرائم مرتزقتهم "الشيعة الروافض" ؟

بينما كان الشيعة الروافض في العراق وأفغانستان يمثلون بجثث المسلمين الأبرياء ويحفرون أجساد إخواننا بالدريل والمنشار الكهربائي ، كان "مشايخنا" و"خطباؤنا" يملؤون الدنيا ضجيجاً وعويلاً بأن الشيعة الروافض هم إخواننا وأحبتنا وهم جزء لا يتجزأ من أمتنا وأنهم مسلمون ولا يجوز رميهم بالكفر ولو رأيناهم يحرقون كتاب الله ويلعنون الصحابة ويكفرون أهل السنة !

هل عرفتم من هو العدو الحقيقي لديننا ولأمتنا ؟