تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أصول بعض قادة الروافض المجوس في العراق المحتل



احمد الجبوري
01-20-2009, 08:08 PM
الأصول الفارسيه المجوسيه لآل الحكيم : البرهان والدليل : موقع تلفزيون واذاعة ايران " اقرأ النص مع الترجمة " !! (منقول)



قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه بنظرة الرجل الحكيم ( وددت لو أن بيني وبين فارس جبلا من نار لا أقربهم ولا يقربوني )!!
ويدور الزمن ,
وتسقط بغداد 1258 تحت سيوف التتار بخيانة الفارسي أبن العلقمي والفارسي أمام زمانه آنذاك ( الطوسي ) !!
ويلف الزمن مره أخرى وتسقط بغداد في زمننا المعاصر 2003 [ لكان خيرا لنا ان تثكلنا امّهاتنا قبل ان نرى هذا اليوم الاسود ]
وايضا بخيانة رموز فارسيه رافضيه حاقده شعوبيه فتدخل فيالق الغدر مع وبعد قوات الغزو الامريكيه الكافره .يقودهم المقبور محمد باقر الحكيم , ووقيع السرطان عبد العزيز الحكيم .{ أطال الله عمره }.
ويطالب هذا الزنيم بوجوب تعويض ايران 200 مليار دولار يدفعها العراق لمسقط رأسه وبيت متعته ومولده ونشأته { ايران الشر الأسود } .
فمن هم هذه الشرذمة التي تطلق على نفسها ( آل حكيم ) وهم اصلا من اصول طباطبائية ايرانية مجوسيه معروفة .

واليكم دليلا تشدّق به موقع اذاعة وتلفزيون ايران وهو تحكي قصّة هذه الشرذمه :
موقع "إذاعة وتلفزيون الجمهورية الإسلامية/ مناسبات
" أكد على الأصول الإيرانية لعائلة محمد باقر الحكيم.
يقول الموقع بالنص وباللغة الفارسية :-
(سيد محمد باقر حکيم، فرزند سيد محسن حکيم در سال 1939 در نجف اشرف ديده به جهان گشود و در اوايل کودکی به جهت رشد و تربيت در خانواده عالمان دينی به تحصيلات حوزوی روی آورد. وی که اصالتاً ايرانی بود به جهت مهاجرت اجداد آزاده اش به عتبات عاليات رشد و پرورش يافت و همچون پدر بزرگوارش به جرگه مبارزان سياسی با رژيم استبدادی بعث بيوست.
جريان مهاجرت اجدادش از اين قرار است که در قرن دهم امير سيد علی، پزشک ويژه شاه عباس صفوی، همراه پادشاه به زيارت مرقد منور امير مؤمنان علی (ع) شتافت. فضای معنوی اين شهر آسمانی چنان قلب پاک پزشک دربار را شيفته ساخت که بی اختيار به تقاضای اهالی نجف پاسخ مثبت داده برای هميشه خادم آستان حضرت علی(ع) و ساكن حريم آن امام شد. بدين ترتيب سيد علی به "حکيم" شهرت يافت و اين نام را برای هميشه براي فرزندانش به يادگار نهاد."
http://www2.irib.ir/occasions/Hakim/Hakim.fa.htm[/url] )
والترجمة العربية الحرفية هي:
"ولد السيد محمد باقر الحكيم، ابن السيد محسن الحكيم، في النجف الأشرف عام 1939، وبعد أن تربى في كنف عائلة من علماء الدين توجه إلى الدراسة في الحوزة. هو من أصل إيراني بعد أن هاجر جده إلى العتبات المقدسة، وكان أبوه من المناضلين السياسيين ضد نظام البعث الاستبدادي.
أما عن هجرة جده الأعلى فكان ذلك في القرن العاشر (حسب التقويم الإيراني) عندما سافر أمير سيد علي الطبيب الخاص للشاه عباس الصفوي برفقة الشاه بزيارة مرقد أمير المؤمنين علی(ع)، فتأثر الطبيب بأجواء المدينة الروحيه، ونزولا عند رغبة أهالي النجف، قرر البقاء والسكن في المرقد الطاهر، وبسبب ذلك اشتهر بلقب "الحكيم"، وحمل أولاده وذريتهم هذا اللقب فيما بعد."

ويؤكد ذلك أيضا موقع مؤسسة طوبى للدراسات والبحوث الإسلامية نقلا عن كتاب من تأليف الكاتب الإيراني مصباح نجفي" في سرده لسيرة محمد باقر الحكيم
(ir.org/olama/084.htmhttp://www.tooba-)،
وكذلك كتاب "أعيان الشيعه" لمحسن الأمين في سيرة السيد محسن الحكيم.


هذا نموذج من الجرذان الروافض اللذين قدمو مع الاحتلال أخزاهم الله ومن والاهم في الدنيا قبل الآخره